أرقام فلكية في محاكمة رؤوس الفساد

رايحة تجيني سكتة قلبية
يا شروق ما تزيديش تنشري الارقام انشري لنا الحبس وقضية نهب المال العام لا تشري لنا الارقام
اقسم لكم بالله قلبي رايح يحبس بمجرد قراءة البداية وانا لي تدات العمل في سن 18 ما عنديش مليون سنتيم لا في الكونت ولا في داري اخااااه نبات نخمم منين نتسلف باه نروح للطبيب دين كلاني والمعيشة خبز وحليب الماء ناكلو ماعدا في العشاء صيام طول النهار يا خاوتي عايش بشهرية انتاع الظل رغم انني خدمت اكثر من 33 سنة في الادارة والان عايش بشهرية انتاع عجز والله في زمن دولة السعاليك ما حدث الذي حدث ان الله يمهل ولا يهمل حسبي الله فيكم ونعمة الوكيل

دون التقليل من خطورة مسؤولية سلال وأويحيا ومساهمتهم في التعفن ونشر الفساد وهما الذين أعتبرهما مجرد دمى مستعملة من طرف السعيد بوتفليقة ، الرئيس الفعلي لعصابة النهب ومهما يكن الخرق والمحابات والأمتيازات الممنوحة من قبلهما للناهبين بالنظر إلى السلطة الفعلية القوية التي يتمتع بها محيط بوتفليقة ، اعتقد أنه مهما كانت لا ترق أن تكون بنسبة 10 في المئة من تلك التي يتمتع بها أي واحد من الوزراء المقربين للسعيد ، منهم على سبيل المثال لا الحصر / شكيب ، بلعيز ، الطيب لوح ، مدلسي والكثير ، لو تم تعميق التحقيق والبحث على مصير الملايير من الدولارات لا أكتشف العجب .

300 مليار في حساب أويحي ، هذا المبلغ الذي تمكنت الشرطة من مصادرته ، المبالغ التي يكون قد نحج في تهريبها لكونه قديم في النظام تكون حوالي خمسة أضعاف أي 1500 مليار ،والمبالغ التي قد هربت تحت غطاء أفراد عائلته تكون أيضا حوالي خمسة أضعاف 1500 مليار، المجموع حوالي 3300 مليار ، لو قسم كل مليار على فردين من الشعب الجزائري سوف يتمكن كل منهما من العيش الرغيد لكون مبلغ 500 مليون سنتيم مبلغ معتبر ، نجد ان المبلغ المنهوب يكفي 6600 شاب ، أي أن أويحي وحده دمر حياة 6600 شاب بالتالي 6600 فتاة لكون الفتاة تنتظر الشاب ليأتي ليتزوجها ، فالمجموع 13200 مواطن دمر أويحي وحده أحلامهم ويوم القيامة سوف يقتصون منه كل شيئ

في الجزائر ،
القضية قضية عدد الأصفار "الفلكية"
حتى لم تمت محاكمة جميع المسؤولين (من البواب إلى الرئيس) منذ الاستقلال إلى الآن فلن يتغير شيء.
لأن النظام الأ فلاني "دمقرط" الفساد ونهب "البايلك" ليشمل حميع أجيال و فئات الشعب الجزائري بما فيها " الهشة والمحرومة" . فعلى سبيل المثال، الجامعيون ينهبون أموال البحث العلمي الفلاحون ينهبون أموال الدعم الفلاحي والشباب ينهبون قروض أنساج وعاملات النظافة ينهبن مواد التنظيف و الموظفون يعملون فوطوكو بي في الخدمة ....إذن الفرق بين هؤلاء وبين رجال الأعمال والوزراء الفاسدين المسجونين حاليا يكمن فقط في "عدد الأصفار".

هذه خيانة عضمى جزائها الإعدام

على الرئيس القادم تبني نظام حكم و رصد آليات لا تسمح بتكرار مثل هذه الأفعال و وضع قوانين تصل إلى الإعدام لمن يتلاعب بأموال الشعب.

يا الله يا الله يالله...كل هذه الأموال و ما خفيا أعظم و الشباب يغرق في البحار و الأدمغة تهاجر ؟؟؟
المصقلة سيدي القاضي ارجوووووووووك
عقلي لم يستوعب ما اقرأه...لعنة الله عليكم يا سارقين أموال الشعب يا خيثااااااااااااء....الموت لخائن الأمانة ?

في كل ولاية،هناك نسخ طبق الاصل للعصابة،وهؤلاء هم اليوم من من لديهم شركات،تستحوذ علئ كل ما يمكن هذه العصابات المستنسخة،من الاستحواذ علئ المال العام،في قطاع السكن،الاشغال العمومية وكل ما يدر الارباح الطائلة.واذا نظرنا الئ ماضيهم نجد انهم شكلوا محفل علاقات ومصالح سرية وعلنية مع النافذين الاداريين في ولاياتهم او خارجها لخدمة مصالح المحفل،علئ حساب غيرهم. والمواطنين يعرفونهم وكذالك الادارة،وهم اليوم رجال اعمال في ولاياتهم،وقبل سنوات كانوا لايملكون شيء وبتسهيل من من كانوا في المسؤوليات اصبحوا اثريائ وصناديق للعصابة.فالسرطان المحلي يجب النظر فيه وبسرعة لانه سيجدد الفساد في قمة مؤسسات الدولة.