أزمة الخليج.. بين الوصاية ودعم الإرهاب

وعد الله الظالم بالعقاب في الدنيا قبل الآخرة، [وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ]حسبنا الله ونعم الوكيل على ما فعلت قطر والسعودية في البلاد الإسلامية

يريدون تكميم للافواه ومطارده الاحرار لاستمرار عمالتهم انهم رقصوا مع ترامب واغدقوا عليه بالمبايبر ومستعدون للتطبيع مع محتلي الاقصي ولهذا نتوقع منهم مزيدا من الحماقات والجرايم فهذا دابهم

C'est les premiers résultats de la danse de Trump avec le sabre Saoudien

على الجزاير الانسحاب من جامعة الدول العربية وقطع علاقاتها باكثر من دولة راعية للارهاب على راسها السعودية

لن ننسى ايام كانت الجزيرة القطرية تحرض الجزائريين لاقامة فتنة بينهم.بارك الله فيك nounou' والسعودية الوهابية كما يقول الحاسدين لم تتخلى أبدا على إعانة البلدان العربية وفي مقدمتهم فلسطين والجزائر في العشرية و... لاننسى ياخوتي أن قطر أعطت منبر للمُحرض على كل الفتن من قتل ودمار بدءًا من جزائرنا تونس ليبيا مصر .... ٪ الجزيرة٪ الملعونة وجنت الأموال في إستثمارتها في البلدان الغربية

C'est juste que Trump veut appuyer sur une ancienne plaie arabe pour vendre des d'armes

بسم الله الحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين مايدور في ساحة الخليجية ماهي الا ثمار تلك الشجرة التي اينعت عند زيارة ترامب للسعودية ومازاد الطين بلة مرافقة ابنته له وهي ليست من الصدفة بل كل هذا مدبر .مايحصل الان في قطر حصل في كل بلد عربي او مسلم من قبل وكل هذا لتشتيت الامة المسلمة فكل مرة ينتخب رئيس جديد لامريكا الاو تكون له اوالوية لكن من منطلق افكاري ان كل مايحصل في بلاد المسلمين هو حصاد لسكوتنا عما يحصل في فلسطين فحسبنا الله ونعم الوكيل

على الدول العربية تدارك الأمور و اليقظة و لا يقعوا في المخطط الصهيوني الأمريكي الشيعي الذي يريد ضرب وحدة الدول العربية و تفتيتها و عزل كل دولة عن الأخرى. و الخاسر الأكبر من ما يجري من تفرقة هي القضية المصيرية الفلسطينية التي تتدحرج يوم بعد يوم إلى الوراء. أفيقوا من سباتكم يا عرب و لا ترضوا عن وحدة الأمة مهما إختلفتم بديلا.

الازمةبسبب رفض قطر تقاسم ا عباء380 مليار انتاع ترامب
معاهم

السعودية وقطر الكوليرا و الطاعون يتنافسان عل تحطيم الدول العربية الواحدة تلو الأخرى خدمة للمشروع الصهيوني الصليبي و كلاهما معروف علاقته بأمريكا, بريطاني و فرنسا .السعودية لم تتقبل كون قطر تقدم خدمات أفضل لأسيدهما الغربيين و تعتبر هذا الدور أكبر من حجمها. فدور قطر في تحطيم ليبيا و سوريا وغيرهما دور لا يخفى على أحد. الشيء الوحيد الذي يشفع لقطر هو كونها تستضيف بعض المعارضين للأنظمة العربية على أراضيها.

دول الخليج عامة تتفاعل حسب الظرف والمصلحة . قطر مولت لخراب ديار المسلمين والسعودية تواطأت لضرب سوق البترول وخراب ديار المسلمين أيضا وكلاهما اختلفا حول المصلحة وستعود علاقتهما الى ماكانت عليه أو أحسن أما مصر(ما بقي من أهل كنانة) فلا يهمها إلا جمع ما يقع من موائد أصحاب العمائم وهي دوما تتبع الأقوى ومصلحتها أولى وعلاقتها باسرائيل خير دليل . لكن تتعارك العصافير وتتحمل السنبلة (الأمة الإسلامية)عراكهما. وضع السيف ولن يرفع أبدا
وأعتقد أن السعي للإصلاح خير من الوقوف بجانب أي طرف لأن كلاهما مخطىء وصائب.

وستقف أنت و أمثالك ممن يتهمون غيرهم جزافا ولا تجد ما ترد به عن نفسك

نعم بن لادن سعودي الأصل يحبت منه الجنسية السعودية بعدما ظهر فساده و انحرافه و بالمقابل أصبحت قناة الجزيرة القطرية المتحدث الرسمي باسمه بنشر تشجيلاته أولا بأول لتكون المنصة الإعلامية رقم واحد للإرهاب العالمي
و فيما يخص الجيا أنت كاذب في ادعائك و الحمد لله تسجيلات علماء السعودية و رسائلهم التي كانت سببا في توبة الكثير من المغرر بهم موجودة شاهدة على فضل السعودية و علمائها في محاربة الفكر الضال.

الفتنة كل الفتنة ما تفعله قطر من دعم مادي و مالي و إعلامي للجماعات الإرهابية التكفيرية

في مثل هذه الأمور يُبحث عن أسوء إحتمال ليُجمع كل الإحتملات، في رأيي هو حرب عالمية ثالثة، التحليل : واضع السيناريو لم يضع أي قيمة للعرب، لهذا جاء السيناريو بهذه الصيغة المكشوفة، السعودية و حلفاءها تقول أنّ دوافعها أنّ قطر دولة داعمة للإرهاب بإحتضان و مساعدة كل من حماس و إخوان مصر، هذا الإدعاء فُهم من الأتراك على أنه الشوط الثاني من محاولة الإنقلاب الفاشلة عندهم، بذكر هذه الدوافع علنا دون حياء، لهذا سارعوا لحجز أمكنتهم في ساحة المعارك، معاقبة قطر إنذار لتركيا و أكثر من إنذار تركيا ح ع 3.