أسكن بيتا خاليا فمن يساعدني؟

السلام يجب تكوين جمعية الاحياء مرخص لها من طرف البلدية وتكون بالتصال مع جمعية حقوق الانسان و مديرية الشؤون الدينية للبلدية و تكون مستقلة عن كل تيار سياسي او حزبي او ديني لها مقر وحساب بنكي مسجل عند الوالي و عند اعضاء الجمعية ولا يتجاوز عددها عن 5 متطوعين و تنتخب من طرف السكان للوقوف الميداني و السريع لكل عائلات المحتاجة و ربما ان كانت النية حسنة يمكن كدالك مساعدة الاطفال لوجباتهم الدراسية بمساعدة اساتدة و معلمين السكنين بالحي كمتطوعين تساعد على وحدة وصلابت المجتمع و لهدا السبب لا يوجد فقر في اوروبا

كل منا فاشل

قال تعالى : {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
صدق الله العظيم

وتبيعه او تغسل الاغطية والزرابي في بيوت الاغنياء فما اكثر ما تختلط امور الناس على الاذكياء حتى لا يفرقوا بين الخير والشر فكيف بمن كان مثلي قليل الحظ من الذكاء لا يفرق بين السعادة والشقاء جعل الله الحياة ميدان سباق فهناك نوع من الناس يسابق الى ولكن الى الشر ونوع اخر يسابق الى الخير

شيئا تطمئن اليه القلوب كما تطمئن الى الصحة والعافية وليس البؤس مقصورا على هذه الصفة التي تأتي من الفقر وما يتبعه من الجوع الذي يمزق البطون والاعدام الذي يمزق الثياب ويظهر من ثناياها الصدور والظهور والاكتاف ولكن البؤس قد يتصل باشياء اخرى قد تكون شرا من الجوع والاعدام لانها تتصل بالنفوس والقلوب ولاني لاعرف قوما كثيرين تمتلئ ايديهم بالمال ويعظم حظهم بالثراء وهم مع ذلك بؤساء اعرف عن امر هذه البائسة ما لا يعرف غيري من الناس واقرر عنها ما تستطيع فعله تعمل من هذه الاعمال التي يعيش منها امثالها من البؤساء او تصنع الخبز

شيئا تطمئن اليه القلوب كما تطمئن الى الصحة والعافية وليس البؤس مقصورا على هذه الصفة التي تأتي من الفقر وما يتبعه من الجوع الذي يمزق البطون والاعدام الذي يمزق الثياب ويظهر من ثناياها الصدور والظهور والاكتاف ولكن البؤس قد يتصل باشياء اخرى قد تكون شرا من الجوع والاعدام لانها تتصل بالنفوس والقلوب ولاني لاعرف قوما كثيرين تمتلئ ايديهم بالمال ويعظم حظهم بالثراء وهم مع ذلك بؤساء اعرف عن امر هذه البائسة ما لا يعرف غيري من الناس واقرر عنها ما تستطيع فعله تعمل من هذه الاعمال التي يعيش منها امثالها من البؤساء او تصنع الخبز وتبيعه او تغسل الاغطية والزرابي في بيوت الاغنياء

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسّر على معسر ، يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ومن ستر مؤمنا ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة ، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن بطّأ به عمله ، لم يسرع به نسبه ) رواه مسلم .لقد اصبحت معاشرة البؤس والشقاء والحرمان

آخر كتاب قراته
استمتع بفشلك