اكتشفت حقيقة زوجي ولما واجهته هجرني!

التجسس خطا لكنه كشف لكي امر خطير اذا كان زوجك طبيعي معك و العلاقة سليمة كان لكي ان تراقبيه من بعيد مدام هو يحاول التوبة و ان رجع لفهلته اطلبي الانفصال فلا كلام بعده لكن بعد ان واجهتيه احرج منكي و اتهمكي بالفضح و لا ندري هل هو يريد استرجاع الشذوذ ووجدها حجة لللابتعاد عنكي و معاقبتكي والامر بين يديكي الان اذا طال الهجر حقكي الفصل فكري في حجم فعلته مع صديقه اكثر من ان يجعلكي تشعرين بالذنب فقط و تواصلين علاقة مشوشة بفعل شذوده انتي صاحبة القرار

لا تعيشي مع شخص كهذا ستندمين في المستقبل لما يكون لك أولاد
و الذي فيه صفة لابد أن تنتشر و يعرفها الناس و ستصبح فضيحة لك و لأولادك مستقبلا و حتى هو سيكون خطرا على أولادك و أولاد أقاربك
ستعيشين طول حياتك في خوف فاتركيه لأن أغلب هؤلاء يتزوجون ليخفوا حقيقتهم أمام المجتمع

بمثل هؤلاء الشواذ والشادات قوم لوط وهم في تزايد في المجتمع سلط الله علينا الامراض التي لا دواء لها عليهم اللعنة الى يوم الدين انها الجزائر الجديدة التي يخ

خلي البير بغطاه
فكري في الآن. مادام لقد تاب فادعي الله أن يثبت قلبه على الإيمان و ساعديه بثقتك فيه و كوني له السند الذي يحتاج إليه في وقت الضعف عوض اللوم والتجسس
حفظك الله و زوجك

ارتكبت اكبر خطأ في حياتك وهو التجسس على زوجك وخصوصا انه طيب ويريد اصلاح نفسه لو كنت في مكانه لا طلقت بدون تفكير

فعلا نقول لهذه الاخت قد تسرعت في الحديث عن هذا الامر مع زوجك ،هذا كان من ماضيه الاليم و كان يرغب في ان يبقى هذا الامر سري ،و لكنك واجهتيه به و اعتبر الامر تجسس منك عليه ،مما اثار غضبه و اتخذ هذا الموقف منك ،و قد اعترفت ان زوجك طيب و نوى ان يتوب و هذا امر ايجابي ، و ما عليك في هذه الحالة الا ان تصلحي الامر بالتقرب من زوجك و تساعديه على تجاوز هذه المحنة ،و تقنعيه ،بان كل شخص في هذه الحياة معرض لان يقع في الحرام مهما كان نوعه ،و لكن باب التوبة مفتوح،و الله يحب التوابين و النادمين على افعالهم المشينة،ساعدي زوجك على هذه التوبة ،لانه متالم كثيرا من هذا الامر ،و ستعود حياتكما طبيعية كما كانت من قبل.

المخلوقة

اذا كنت متيقنة من فعلته هذه ...اهجريه و هذا الشذوذ لا يمكن تقبله و ليس له اي عذر...
اذا كان لا بد من الاثنين انا كرجل افضل ان اكون زانيا و لا اكون شاذا ابدا...
اطلبي الطلاق و توكلي علئ الله...

*) راقبي تصرّفاته الآن ولا يهمك هجرانه لكِ ولو طال:
1)فإن تاب إلى الله وقاطع نهائيا صديقه هذا فالله غفور رحيم فساعديه على ذلك بالتودد البسيط فقط.
2)فإن رأيته عاد إلى غيّه في فترة الهجران هذه وعاد إلى مصائبه فهنا لا يستحقك والفراق (الطلاق).
أمّا تجسسك عليه فهذا للإطلاع على من تعاشرين ولا حرج في ذلك.
فعلة اللواط في دين الله :
*هي من أكبر الجرائم والكبائر الوسخة وبسببها دمّر الله قرى سادوم كلّها.
* إياكما أن يطرح الموضوع أمام الأطفال إن كان لكما.
في الشرع وللحاكم فقط إن ثبت ذلك له:(أقتلوا الفاعل والمفعول به).
ساعديه قبل للإبتعاد عن هذه القاذورات وإياك أن يأتيك مما حرم الله.

مواجهتك له هي الصواب بما ان نيتك هي الأخذ بيده ولم تخطئي فلا تلومي نفسك على هجره لك
دعيه مع نفسه يفكر وادعي له بأن يعود إلى صوابه وان يبعد الله عنه الشخص الذي يحاول جره إلى الرذيلة.
كلميه وقولي له ان تفكيره في التوبة هو بداية ستساعدينه انت وحدك على المضي فيها وانك لا تلومينه على الماضي ولا تحاسبينه بل اثبتي له انك من شدة حبك له تريدين ان تكون علاقته مع الله صادقة.
وانك في الأخير زوجته الحافظة لزوجها وصندوق أسراره.

سلام .....انصحكي ان شدود هو مرض الطفولة غير مصنف عالميا و دوائه سهل و انتي الوحيدة التي تستطعين إنقاده ولا تتسرعي في طلاقك هادا خطأ
و ان احتجت مساعدة اتصلي على ميل

اصبحت المراة العاملة منال الفكر التجديدي ومضمار الصراع بين المذاهب
القيل والقال ....ومع ان العمل منذ ١٩٤٠ وجد ان المشاركة الحقيقية تنتهي بآفة ما على حساب البنية المتناهية في تكوين اسرة تقليدية تختصر دور عمل المراة في نشاط بسيط يثمر نجاحه في صناعة الجيل