الأمناء الولائيون للأرندي “يشيدون” بتجربته في السباق الرئاسي

احيانا و خاصة في حزب الارندي جل اغضائه كاانوا في السلطة منذ ان كانت امشاجا يتعين على تابيغيه و لا اقول مناضليه اخذ مواقف احلاهما مر اما الانحياز الى طرف دون اقتناع او عداوة طرف بدون علة تذكر ولذا حزب يفشل ونقول يفشل لانه تحالف مع حزب اخر وركبوا الفلك وارادوا القفزو تناسوا بان القفز لا يكفي اذا لم تحسن السباحة الى شاطئ النجاة لانهم اصحاب علم في الجزائر يدعى جيو قراسي ومتاحلفين لم يحققوا الا ستة الاف صوت مما يعني احزاب حقيبة و ختم و مكتب و حسب وكل ما كان حولهم الا خوف من محاسبتهم باثر رجعي لانهم لم يركبوا سفينة الهلاك من المضحك ان تجربة ترشح تصنع قباديا لم يقل الا كلاما بايت صابح بالعامية

السيد أويحيى مرّغ سُمعة حزب الــR.N.D في التراب،بالتالي أي شخصية عملت في هذا الحزب ،خُصوصا مع أويحيى سيظل الشعب الجزائري ينظر إليها بعين الريبة.

(( لن تقوم لهذا الكيان المصطنع - الآراندي - قائمة مادام المنافقون والشياتون هم من يتكلمون بإسمه ، من مهد لهذا المتملق وسهل له طريق التسلق حد وصفه من مقربيه بكانيش السعيد بالوصول إلى ذلك المنصب المهم ؟

أحسن خدمة يقدمها أصحاب القرار للوطن هي حل أحزاب FLN/RND/ MPA/TAJ التي أصبحت شعاراتها مرادفة للتملق والتزلف والتزوير والغش والمداهنة والنهب والمحسوبية والجهوية والمحاباة والتواطؤ والفساد والرشوة والرداءة والوشاية و النميمة و السعاية والفشل وغيرها من الصفات القبيحة.
إذا بقيت هذه الأحزاب فكأن الحراك لم يحدث ولن تقوم للجزائر قائمة أبدا.

الرشوة و استعمال السلطة بالبلديات ارني و تحصل على المربة 4 و يصحو في اوجوهم وجوه لبهادل

كرهنا و ملينا من كلمتي FLNو RND

الجميع في الداخل والخارج كان يعتقد ان ميهوبي هو الرئيس القادم للبلاد بتزكية من الجيش هذا الاخير صرح بأن لا طموحات سياسية له ولا يزكي اي مترشح وذهبت سفاهة تحليل البعض بأن دولة عربية هي التي فرضت ميهوبي وما الى ذلك من تحليلات وهمية ليقول الشعب كلمته باعثا برسالة قوية للمشككين في نزاهة الانتخابات من جهة فوز تبون بنسبة ساحقة دليل على شفافية الانتخابات ولم يتدخل في نتائجها لا داخليا ولا خارجيا وان الشعب هو من قرر نتائجها ومن جهة اخرى رسالة الى حزبي الافلان والارندي بأن الشعب قطع مع سياستكما رغم القاعدة الشعبية التي للافلان خاصة بتجاهل ميهوبي بمجرد ان تممت تزكيته من طرف الحزبين المنبوذين شعبيا

في 22 02 2020 ان شاء الله ستم في الذكرى الاولى لاستكمال او استرجاع الاستقلال الوطني انشاء "حزب الشعب الجزائري" والذي سيجمع كل الجزائريين حزب لا ايديولوجي ولا جهوي ولا ديني حزب وطني عبارة عن لبنة اخرى تضم للجدار الدفاعي الوطني عن الوحدة الترابية والشعبية للجزائر كالجامع الاعظم على سبيل المثال زيكرس مبدأ السلطة للشعب الثابت حزب ينهي فساد وتسلط وردائة الاحزاب المنتهية الصلاحي والمهام والتي اتخذت من كفاح الشعب الجزائري غطاء لها في نهب خيرات الشعب وتعطيل المسار التنموي للبلاد وسيكون هو قاطرة التشكيلات السياسية الاخرى منه سينبثق ممثلي الشعب النزهاء بتفويض شعبي بمرافقة المؤسسات الدستورية الصادقة