الإفراج عن الصحفي عبد السميع عبد الحي

يذكر أن الصحفي عبد السميع عبد الحي الذي كان مراسلا لصحيفة "جريدتي"، اعتقل يوم 18 أوت 2013 بتبسة، وأودع الحبس دون محاكمة إلى غاية اليوم، كما لم تعلن الجهات القضائية بتسبة رسميا التهم الموجهة إليه..
اعتقال إسرائيل للفلسطينيين دون تهم موجهة ضدهم أو محاكمة قانونية لمدة تصل إلى ستة أشهر...فلقد جرّعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي كأس "الاعتقال الإداري" أعدادا من الفلسطينيين تتزايد باستمرار طوال لسنوات الماضية، منتهكة بذلك حقوق هؤلاء الضحايا، وغير عابئة بتقارير المنظم.
فما الفرق ؟ رغم ان 6 اشهر ارحم 25 شهر

حتى الدول الديكتاتورية تقدم المعارضين لمحاكم صورية. مافعلتموه في حق هذا الصحافي هو ظلم وعدوانا ويزيدنا قناعة أن ماقاله هشام عبود هو الحقيقة.

انه الظلم بعينه في الجزائر،عدالتنا لم يعد لها أية هبة و لا أية مصداقية مواطنون يتهمون و يسجنون دون حكم ثم يفرج و كأن شيئا لم يحدث بعد قضاء مدة قد تكون سنة أو أكثر و ما يترب عن ذلك من سلبيات على حياة الفرد و عائلته انها الطآمة الكبرى في دولة شعارها الديمقراطية و الاسلام لكن ما تمارسه يخالفه تماما. الصحفي المعني اتهم بمساعدة زميله هشام عبود على الفرار من الوطن و قد نفى ذلك المعني في قنوات عديدة مؤكدا سفره الي الخارج عن طريق مطار الدولي مظهرا جواز سفره المختوم من طرف الجمارك المطار المعني.

الحمد لله على اطلاق سراح هذا المظلوم و حمدا لله على سلامته. اقول مظلوم لانه سجن من دون محاكمة . اما ما قام به فليس لي به علم و لا اعرف عليه الا ما سمعته م وسائل الاعلام و خاصة المغاربية و العصر و ما يقوله هشام عبود. دولة العدل اذا اذنب الفرد يطبق عليه القانون و لا شبء غير القانون و ليس ما يامر به السادة و الشخصيات من المسؤولين واصحاب المال. الحق هو من اذنب ينال جزائه وفق القانون الذي هو غائب في وطننا بسبب المفسدين و الظالمين من بعض المسؤولين و المتسلطين. المهم ما نتمناه هو دولة العدل بين الناس

هشام عبود صحافي مقتدر،لم يقل إلا الحقيقة التي يتداولها الجزائريين. لقد قال أن توفيق لم تعد له هية كما كان وبالفعل حدث ماتوقعه هشام. بدون صحافة حرة لايمكن التقدم. نريد صحافة حرة تعري عورة
المفسدين.

الجمهورية الجزائرية الدي + مقرا-مطوية والغاشية .والعدالة فوق الراعي والخماس ,اما ناس الفوق يعرفون القنون لا يتعدو عن ملك الشعب مثلا كالدنار عملة وطنية ويعاقب عنها القنون..هم ياخذون الدوفيس وهي عملة اجنبية لا يعاقب من اخذها وامنها بالبنوك الخارجية ,والجزائر وما ادراك من الجزاير ,HAMRAOUI BABIB CHAOUKI

استغرب من ان المواطنين في الجزائر لا يزالون يعتقلون دون محاكمات ونحن على اعتاب 2016 اين جمعية حقوق الانسان اين المحامون واين المثقفون واين الصحافة من اجل تغيير الاوظاع