-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
في قرار صادر عن محافظ بنك الجزائر

الترخيص للبنوك بتسويق 8 منتجات وفق قواعد الصيرفة الإسلامية

الشروق أونلاين
  • 19482
  • 17
الترخيص للبنوك بتسويق 8 منتجات وفق قواعد الصيرفة الإسلامية
ح.م

أفرجت الحكومة عن النظام المتعلق بالعمليات البنكية الخاصة بالصيرفة الإسلامية، وأعلنت الترخيص للمؤسسات المالية بتسويق ثمانية منتجات بنكية إسلامية.
وورد في القرار الذي وقعه محافظ بنك الجزائر أيمن بن عبد الرحمان، كافة تفاصيل تجسيد التعامل بالصيرفة الإسلامية عبر البنوك العمومية والخاصة، تنفيذا لما أقره مجلس الوزراء قبل أيام باعتماد هذا النظام في العمليات المصرفية.
وحدد النظام مفهوم العملية البنكية التي تدخل ضمن الصيرفة الإسلامية في كل عملية لا يترتب عنها تحصيل او تسديد فوائد.
ووفق الوثيقة فإن البنوك مرخص لها بتسويق 8 منتجات مصرفية إسلامية هي : المرابحة والمضاربة والمشاركة والإجارة والسلم والإستصناع وحسابات الودائع وودائع الإستثمار.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
17
  • جلال

    السلام عليكم ممكن افادة عن البنوك المتبناة لهده الصيرفة الاسلمية للتوجه اليها و شكرا

  • جزائري و نص

    كلما كان هناك شيء فيه رائحة الإسلام يخرج علينا "الحركى الجدد" بالنقد ليفشلونا . يا أخي أتركوا الناس تختار ما يحلوا لها، ألستم من اصممنا بالديمقراطية و حقوق الإنسان.
    أهم شيء أن تطبق البنوك أو المصارف الأدوات الإحرازية المعمول بها في مجال أعمال البنوك و أن لا يضعوا كل ثقتهم في خبراء ليست لهم أي خبرة ميدانية، الذين يستسهلون الأمور.
    و أن تبدأ في طرح هذه المنتجات بتأني و أن لا تتسرع. كما يجب عليها أن تشرح لكل زبائنها فوائد و مخاطر كل عملية بالتفصيل و حتى يكونوا على بينة من أمرهم.
    كما يجب الاسترشاد بالمصارف الإسلامية التي لها خبرة طويلة في هذا الميدان.

  • معتصم

    ان فيروس كورونا هو فيروس ثنائي مزدوج يشبه حالات الولادة براسين عند البشر وهذا ظاهرة جديدة عند الفيروس لم تعرف الا عند البشر او الحيوانات مثل الافاعي براسيين ويمكن العلاج بفصل الخليتين في المعمل كل على حدة ثم استخراج مضاد لهما وهو موجود في الخليتين الدواء يحمله الفيروس في الخلتيين

  • Populis

    و ثانيا فتح بوابة الكترونية للضراءب و نشر بالتفصيل كل الضراءب و كيفية اداءها..
    وضع المقاييس للضراءب علمية و منشورة تؤدي بالناس الى الاستشارة و الطمانينة. قبل اي مشروع يبدا به الجزاءري يدخل الضراءب في حساباته..لانها واضحة و منشورة..
    هنا كل جزاءري يقدر يدخل في السوق الجزاءرية بدون خوف منبنكي ربوي او ضريبي متسلط او اداري مرتشي..
    ما زلنا نعيش مخلفات الاستعمار لم نعي بعد اننا في جزاءر حرة مسلمة و لاءيكية و متعددة الاعراف و الاجناس يحكمنا العقل و العلم و التدبير و حسن النية..واقول لكم ان الجزاءريين لم يكونوا يخافون من القضاء الاستعماري. اكبر المجرمين كانوا في بعض البنوك و الادارة كلها مرتزقة

  • Populis

    مشكلتنا هي مشكلة وحيدة في العالم الاسلامي لان الجزاءر قد مرت في مرحلة استعمار استيطاني خلف عادات عند المسلمين..لذالك الدولة لم تسطع ادخال السوق الموازية في السوق الجزاءر الحرة. مشكلة الخوف من البنوك كان من البنوك الاستعمارية. اما ما يجهله رجال الدولة ان هناك خوف اخر من الادارة الاستعمارية و ادارةة الضراءب..لسرقة اموال المسلمين المستعمر كان قاءما على هاذه الاسس..الان الخوف من البنوك باعطاءها اسم اخر و هو مصرف حتى نتجنب خلط الاسماء. هاذه خطوة جيدة تبقى الخطوتين الادارة و الضراءب.
    هنا يدخل السوق الموازي في السوق الجزاءر..
    اولا اخراج الادارة من وزارة الداخلية الى وزارة العدل

  • جزائري

    وكأننا في امتحان حلل وناقش يا صحفي على الأقل قم بالعمل الاستقصائي والبحثي لشرح هذه المفاهيم التسويقية وكيفية التعامل بها وذلك بالاتصال بمسؤولي بعض البنوك التي تتعامل مع هذه الانواع من الصيغ الصيرفية

  • ياسر سعودي

    نرجو من البنوك طباعة مطبوعات لشرح هذه الخدمات

  • الحكمة

    مبروك لكل الجزائريين هذا المولود الجديد ، اللهم بارك لكل الجزائريين هذا المسعى ، وسهل تطبيقه يا رب .

  • بوشامة الياس-واد جر

    اخي بوخدوني عبد الوهاب من البليدة:نتضرع الى الله ان يرفع عنا هذا الوباء الذي حل ببلادنا غير مرحب به. والصيرفة الاسلامية امر واقع في التطبيق كون المدخرات متاكلة منذ خمسين سنة وليس وقت الازمة فقط.خرجنا من ازمة سياسية نتيجة تعفن طال فوقعنا في وباء غريب لم نكن نتوقعه.والجزائر بحاجة لكل اموال ابنائها وبمرونة ويتطلب الامر شرحا من طرف البنوك وليس مجرد كلام في كلام.وهؤلاء الخبراء الذين ذكرتهم في تعليقك-مع احترامي لهم-مجرد طراطير وثرثارين يملؤون فراغ قنوات تلفزية وجلسات جامعية فارغة ودليلي في ذلك عنفهم اللفظي واحتقارهم للغير وكان الصيرفة من ابداعاتهم وابتكاراتهم. الكلام سهل والثرثرة سهلة اين التطبيق؟

  • أستاذ

    شيئ جميل والآن لا حجة لمن يضع أمواله في المخازن و الوسادات !!
    الرجاء من الأغنياء وضع أموالهم في هذه البنوك فلو تضخ أموالهم إلى مستثمرين آخرين و هؤلاء المستثمرون يحصلون على فوائد وأرباح في أعمالهم و تجارتهم سيستفيد صاحب المال أو القرض من الأرباح وتسمى هذه بالمشاركة شبيهة بالأسهم أي يكون صاحب المال شريك في عدة استثمارات
    يا أغنياء الله يهديكم لا تطور لنا ولا تقدم وكل أموالنا في المخازن وليست في البنوك لأنه خطر على البلد هذه الأموال لا يأخذونها منكم لكن يمكنها تسيير عجلة الاقتصاد والاستثمار وأنتم ستساهمون في نهظة بلدكم كما أن الله سيبارك في أموالكم
    من الآن باي باي الربا

  • سعيد عبد لله

    نعم محاربة الوباء يكون باتخاذ أسباب الوقاية ، وعلى رأس أسباب الوقاية التوبة إلى الله والرجوع إليه .

  • فيفي

    مقال ناقص لم نفهم منه شيء
    Un peu plus de détails

  • مختار الجزائري

    بداية موفقة و توجه صحيح و هكذا ما كان يجب فعله من قبل لكن نعلم علم اليقين الدور الذي لعبته العصابة في كسر كل ما هو من الشريعة الاسلامية و لكن الله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

  • Populis

    اسم بنك يخلط الامور..لان المسلمين لم يستطيعوا اعطاء اسم جديد لهيءة جديدة حتى لا يوجد خلط في المفاهيم..البنك اللذي اسس في اوروبا لا ادري تاريخه اسس على عمليات خاصة به..لذالك الجزاءر يجب ان تفرك بين مؤسسة و مؤسسة..هنا كل واحد هو حر يختار ما يشاء بين مؤسسة و مؤسسة. لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي..والحكومة ليس لها الحق ان تجبر مؤسسة على فعل ذاك او ذاك..لاكن الاسم هي علامة تجارية مسجلة..البنك نشاط تجاري او مصرفي او تمويلي الخ..لذالك الاسماء يجب ان تختلف..كل واحد يعرف اين يتجه..اما مؤسسة تشتري ثم تبيع و تاخذ اسم بنك هاذا لا يعقل. اما انت تاجر او بنكي

  • عزالين منور

    الصيرفة الإسلامية بما هي متعارف عليها تنتهي دوما بالتحايل وبخصارة المستثمر لأمواله. يرجى الحذر من الصرافة الإسلامية، لكن الهدف نبيل وهو تشجيع الناس على إخراج الأموال من المطارح وضخها في الإقتصاد.

  • بوخدوني عبد الوهاب-البليدة

    الحمد لله وحده والشكر له.الازمة تولد الهمة.لم يذهب نضال سليمان ناصر من غرداية وكمال رزيق من البليدة وبلعباس من السعودية وفارس مسدور من البليدة وصالح صالحي من سطيف ولا ثابت محمد الناصر من العاصمة ولا حيدر من بنك السلام سدى.ها نحن نعود لوعينا ونعترف غصبا عنا بضرورة الصيرفة الاسلامية الصالحة لكل زمان ومكان وليس فقط وقت الازمات.للجزائر اموال طائلة كالبحر والسيل العرمرم في الداخل والخارج لكن لغز الفائدة افسد عليها الدهر والتدفق في دواليب الاقتصاد ومنعرجاته الايجابية.اموال الجزائر جففها زعماء العصابات.وهكذا تنتصر الصيرفة الاسلامية ونتمنى الا توءد في مهدها

  • Quelqu'un

    يجب افهم المواطن معنى هذه التسويات.