الجزائر تحضّر مخططا وطنيا جديد لمواجهة “كورونا”

الحمدلله الحمدلله على نعمة الاسلام الذي ارتضاه لنا ربنا دينا صحيحا سليما -- وعليه ماذا تنتظر من دولة ملحدة لايعترفون بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا قتلة المسلمين وابادتهم هناك وهم يعيشون على كل ماهو محرم اجسامهم كلها متغذية من أكل القطط والعقارب والعناكيب والثعابين والافاعي السامة والفئران والخنازير والاحمرة والاحصنة ذبائحهم كلها صرع وجيف فكيف لايسكن اجسامهم الامراض الخطيرة المستعصية التي سلطها الله تعالى عليهم وهم لايدركون الامراض والفيروسات الفتاكة بالجملة - الحمدلله على نعمة الاسلام بين واظهر لنا ان الحلال بين والحرام بين

السلام عليكم
الكل يعلم أن الفيروسات معدية. و تتنقل من شخص لشخص آخر عن عدة طرق و منها الحيوان. لكن الشيئ مختلف عندى الصينيين الملاحدة فالفيروس أصلا موجود في أجسادهم و لا يحتاج لي التنقل و حسب المعلومات الأخيرة من مدينة ووهان فإنا القتلى بالآلاف. الجتث ملقاة في الشوارع و المنازل و داخل أنفاق المترو الوضع كارثي في أغلب مدن الملاحدة بسم الله الرحمن الرحيم و لا يعلم جنود ربك إلا هو. أللهم زد في مرضهم و في قتلاهم و عذابهم أللهم آمين. تركستان تستغيث فهل من مجيب. الله المستعان

نريد مخطط مواجهة " كورونا " الفساد والرشوة والنهب والولاء وسوء التسيير !!. هذه الأمراض الاجتماعية الخطيرة التي تنخر جسد الجزائر منذ الاستقلال الى يومنا هذا !!، ولم نسطع مجاراة الدول النامية ولا أقول المتقدمة في التنمية . لا صحة لا رياضة لا ثقافة لا علم لا سياحة ... أي قطاع في الجزائر لم يمسه الفساد ؟؟!! أما " كورونا " الصيني ،فالعالم المتحضر قادر على ايجاد الحلول اللازمة لهذا المرض.

إذا كانت الأدوية التي نصنعها للأمراض البسيطة غير فعالة و غير متوفرة أصلا فكيف ستواجه ما عجزت الصين عن مواجهته تكذبوا على رواحكم و لا على الشعب ..

فيروس كورونا الذي يصيب الأفراد خطير...لكن الأخطر منه هو فيروس كورونا الذي يصيب المجتمعات و يمزج شبكة العلاقات الاجتماعية فيها و يعمل على تعطيل كل فكرة فعالة في المجتمع ...؟؟؟ فهل يمكننا مواجهة هذا الفيروس "كورونا" الاجتماعي الذي يقتل المجتمعات و يخرب الدول؟؟؟

اذا اردنا القضاء نهائيا على الامراض المستعصية كفيروس كرونا اصطلحوا مع الله تعالى كونوا مع الله تعالى اتقوا الله في كل شيء التعامل بالربا والرشوة وانتشار الزنا وتبرج فتياتنا اللواتي طلقن الحجاب والستر بالثلاث اصبح كل شيء متسرولات ومترجلات كاسيات عاريات في كل مكان وزمان - قال الله تعالى: ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين أمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والاخرة -- ** عذاب اليم في الدنيا اي الامراض النفسية والبدنية سبب انتشار الفاحشة والفساد

على من تكذبون يا سادة! لو لم تمر عائلتي بمآسي كبيرة لصدقتكم...توفيت والدتي الغالية بعد معاناة قصيرة وحينها فقط عرفت المستشفيات والأطباء والممرضات، بلد غني مثل الجزائر لا يمتلك قاعدة صحية متطورة أو حتى مقبولة مقارنة مع الأشقاء الجيران! والآن تقولون نحن قادرون على التحكم في مرض كورونا وقد سبق وأن وضعتكم منظمة الصحة العالمية على قائمة الدول الضعيفة والعاجزة عن الكشف عن المرض؟ ما هذا؟ أي إعلام أنتم تساعدون الدولة على استغباء الشعب؟ كونوا واقعيين، لا تكذبوا، أنا عن نفسي أعيش في أفضل البلدان ولست بحاجة لكم لكن يتعب قلبي الشعب الزوالي، اه يا ربي.....

مانعرف علاه كي يبداو يقولو مخططات ودراسة نزيد نخاف كثر

يــــــــــــــــــــــــــاك....كورونا كبير عليكم يا وزارة الصحة والسكان... ديرو مخططا لمواجهة “ سرقة ادوية من مستشفي....بزاف عليكم

لم تتمكن الوزارة الصحة من المواجهة الطاعون والاوبئة التي تفشت بسبب الاوساخ وتلوث التي يقطن فيها الشعب وبنفسه الا من رحمه الله الاختار ان يعيش بين الجبال من القمامات والمجاريئ الصرف الصحي، أقول لكم مع الوضع الصحي الكاريثي ببلادنا وزد انعدام ابسط الامكانيات لن تستطيعون أبدا ان تواجهوا هذا الوباء ونحن نعاني نقص مع السرطان فما علينا الا بدعاء وتضرع الى الله فشح السماء وطقس صيفي في اعز الشتاء كدليل كثرة معاصينا وذنوبنا.. " اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام ، ومن سيئ الأسقام "

يوم تتمكنون من تنظيف المستشفيات من القطط والكلاب الضالة ... يوم تنجحون من ايقاف سرقة الأطفال داخل مصالح الولادة ... الخ من المهام التي لا تتطلب لا أموال ولا تكنولوجيا ... بل فقط شيء من الارادة والجدية والضرب بيد من حديد كل من لا يؤدي واجباته على أكمل وجه .. يومها لكل حادث حديث يا ثرثارون

أطباء لا يقبلون بهم حتى ممرضين في أوروبا اعيش في أوروبا وشهدتهم والله لا يقبل بهم إلا إذا أعادوا الدراسه من جديد وفي الجزائر الزوخ والنفوخ

يقول وزير الصحة أننا مستعدين لواجهة فيروس كورونا لكن منظمة الصحة العالمية تقول العكس حيث وضعت الجزائر في قائمة الدول البالغ عددها 13 ومنها : مالي والنيجر وكينيا واثيوبيا ... التي لا تستطبيع مواجهة المرض بل التي لا تستطيع اكتشاف المرض دون الاستعانة بدول أخرى كما أكد
رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث العلمي، البروفسور مصطفى خياطي في الأسبوع الماضي أن الجزائر عاجزة عن حجر حالتين فقط من الإصابة بفيروس كورونا، وهذا لانعدام محاجر الأمراض والفيروسات سريعة العدوى

مرحبا بك فيروس كورونا .. هذا واش لزم لبعض الشعب حقار و اناني و غشاش.....

هناك دول تحترم سيادتها وشعوبها افعلوا مثلها واقطعوا الاتصال بالصين وبمن يتصل بالصين مهما كان وأضمن لكم من الله تعالى أن مكروها لن يمس مواطنا ...

وزارة الصحة يقول : نحن مستعدون لمواجهة فيروس كورونا في وقت البلد عاجز على التكفل بأبسط الأمراض مما جعل الجزائريون يبيعون بيوتهم وكل ممتلكاتهم للعلاج في تونس وفرنسا وأحيانا في المستشفيات الخاصة وهو نفس الوزير الذي اعترف قبل يومين على أن مرضى السرطان يعانون و يقول لا نملك المال لشراء الأدوية ... فكيف للجزائر مواجهة مرض استعصى بل حير أكبر أطباء وعلماء الدول المتطورة الذين يقولون أن اكتشاف لقاح أو دواء له يتطلب على الأقل 6 أشهر