الجزائر تشتري 240 ألف طن من القمح

Un peu de calcul svp: 24Tone/44Millions d'algérien = 5Kg par personne donc une réserve d'une semaines

هام زعمة قالولنا مانزدوش نستوردو.

.../...بالمناسبة و في هذا الظرف بالذات عليكم يا حكامنا بمراقبة منابع المياه و الأبار و السدود و خصوصا خزانات توزيع المياه الجماعي للمدن فالوباء قد يصل للفرد من هذا الباب

سيدي الكريم لعلنا نتعض من هذه المحنة فالمحن دروس ذات يوم رقصنا و غنينا لتصدير البطاطة و أهل العقل في بلدي كتبوا ونددوا بتصدير البطاطة ليس الحل و قالوا بالحرف الواحد الحبوب الجافة بجميع أنواعها تكون المبتغى و لنا في سورة سيدنا يوسق عليه السلام عبرة و مرجع أصبح غذاء الشعب الجزائري معضلة يحسب لها حسابين مالي و إكتفاء فلنتعض من حكومتنا الى الفلاح الحكومة ببرامج واقعية و مدروسة تؤتي أكلها و الفلاح بساعده فهذا العالم إتخذ الغذاء سلاح للحصار و المضاربة من أين لنا بالضمان أن ما يبيعه لنا الغرب صحي و خصوصا في زمن كورونا الم تكون هذه الحبوب موبوؤة لذا علينا أن نكون أمة تنتج غذاءها

في كل مرة تستورد وتعلن في وسائل الإعلام أنها العام هدا لن تستورد قنطارا واحدا. هدا هو النظام الفاشل الدي حكم الجزائر مند رحيل فرنسا في 1962 والدي أوصل الجزائر غلى ما هي عليه

لكي ننتصر على الجائحة والأزمة الاقتصادية :
1. اعلان حالة الاستثناء
2. الدخوا في اقصاد الحرب

الحقيقة المرة لا نستهل هذا الوطن أكبر دولة في إفريقيا و حاملة Les Bras Cassés
وزيد نفتخر بماذا ... جهل وتخلف عايشين علة على دول العالم تاع كروشنا .
لا تفتخر ..

تجار اوروبيين ههه كيلو من هولندا وكيلو من اوكرانيا واطنان مطننة في فرنسا مقابل ملايين اليوروهات والدولارات لو تستثمر في انتاج القمح والشعير محليا لاكتفينا ذاتيا ولصدرنا للخارج كما كان عليه الامر في وقت من الاوقات نظرا للإمكانيات الفلاحية التي تتوفر عليها البلاد من اراض متنوعة من اخصب التربة في العالم واطارات جامعية كفؤة صرفت على تكوينها الملايير تحلم باليوم الذي توضع في قلب استراتيجية فلاحية وطنية لكن مع الاسف "كورونا" الاستراد ينتشر في سياسة الدولة كما ينتشر في جسم العالم ويُجهل سبب الاستمرار في هذه السياسة خاصة بعد التغيير الجذري المزعوم ويجهل اكثر سبب استمرارها مع فرنسا على وجه الخصوص !