الجزائر تقرر استرجاع المقابر الأوروبية ومنحها للمستثمرين الخواص

الدي يدافعون عن مقابر المستوطنين العنصريين لا يعلمون مادا فعلت فنسا بمقابر الجزائريين في العهدالاستعماري لقد نبشوا القبور واخدوا العظام البشريةوصدروها الى مصانع فرنسا لتستعمل كمادة اولية اما تصرفات هؤلاء المقبورنين عندما كانوا احياءضد الجزائيين فلا احديجهلها زد على دلك معظم هده المقابر لم يعد يزرها سوى عدد قليل جدا واصبحث شبه مهجورة ولايوجد اي رابط بنها وبين المجتمع سوى الذاكرة السوداء وجاء الوقت لمحوها

عقلية كيوسك Kiosque

اتمنى ان لا يطبق هذا القرار لانه غير اخلاقي غير حضاري غير انساني ان تم سيكون فعل حيواني ناتج عن بهائم لا مكان لها بين بني البشر. اللهم ان هذا لمنكر فاق كل الكبائر . اللهم اجعل لنا اولياء امرنا اناسا طيبون طاهرون ياتي الخير على يدهم لنا ولغيرنا من الامم.

ذكرني هذا الاجراء بمن حطم تمثال عين الفوارة بحجة أنها من مخلفات الاستعمار، اذن ماذا تنتضرون ان تهدموا المدن القديمة التي بنتها فرنسا لكي نصبح مثل قندهار لكي نصبح أبشع من الصومال، الآن لا يمكن لأحد ان يفتح فمه اذا تم البناء فوق مقابر المسلمين في أوروبا، هذا قلت احترام وانتهاك لمقابر المسيحيين وامر غير مقبول تماما، وتعبر عن الكراهية وانعدام التسامح، اتمنى ان لا يكون هذا رد سياسي على فرنسا التي سحبت الحماية من امام السفارة والقنصليات الجزائرية في فرنسا، لا تقحموا الدين في السياسة من فضلكم

عن أي وقف تتكلم؟ هذه ليست عينا أو بيت مهجور هذه مقابر بشر يجب ان يتم احترامها، اتركوا مقابر المسيحيين كما هي واحترموها كما يحترمون هم مقابر المسلمين في فرنسا، ألم يكفيهم البناء في الأراضي الفلاحية حتى ينتقلوا للبناء فوق المقابر؟؟؟ ومن يعطيهم الحق؟ وزارة الشؤون الدينية؟؟؟ هذا قلت احترام وأمر غير مقبول تماما

في وقت تم دعوة الأئمة الدائمين منهم إلى الالتزام بالخط الوطني”، حيث تم حسب الوزير، “إبقاء الملتزمين منهم وفصل الذين لم يلتزموا بعد دعوتهم لذلك”.

المقابر لا تشيد فوقها سكنات أو مشاريع لكونها عامرة كما يقال بالعامية
خاصة عند بناء مساكن تصبح مسكونة ولا توجد فيها راحة ويمكن لساكنيها أن يتأذو خاصة ان كان غير متدينين هذا من جهة
من جهة أخرى و هي الاهم ماذا لو قاموا الأوربيون بالمعاملة بالمثل في مقابر المسلمين على أراضيها
هل ليس لك عقل أن تفكر في هذا يا من يدعى وزير ؟؟؟!!!

الثقافة البالية اللتي لا تعرف معنى وفائدة المساحات الخضراء تأكل الأخضر واليابس. لا أحد يفكر في مساحات خضراء بقدر ما يفكرون بازالتها. مدننا أصبحت جرداء بفعل مسحها تماما من الاخضرار. الأسمنت ثم الأسمنت وما ادراك ما الأسمنت اللذي يجعلك تغمض عينيك كي لا تراه

هذا يعني اننا لانحترم الموتى وحتى إن كانوا غير مسلمين لكن في الحقيقة هم من اهل الكتاب حتى ديننا امرنا بإحترام الموتى لااعرف قررات التي تتخذونها على اي اساس وكانوا الجزائر لم يبقى فيها مساحات هذه من جهة ومن جهة اخرى انظروا في التاريخ ان كل من يبني فوف المقبرة تحولوا إلى خرابة فحذروا فحذروا

أحترام الموتى هو أحترام للإنسان مهما كان،أما وجود المقابر والكنائس هو أحترام للذاكرةو التاريخ .وليس لشيء آخر، بالله عليكم كفوا عن هذا.والسؤال أين علماء الدين؟ أفيدونا

مستوى منحط تحت الروقارات ... الي ما تبنات فالصحراء و التل و الهضاب راح تتبنى فوق قبور الموتى ... استحوا شوية على عرضكم راكوا رايحين تقوموا القيامة بفعايلكم و هدرتكم و السماطة و اللقية نتاعكم ... يالطيف

ستُمنح لفلان بن فلان ليشيدوا فيلات أو مشاريع استثمارية! ثلاثة أرباع الجزائر مساحات فارغة ولم يشيدوا مدينة جديدة، والقبور لم تسلم من الفاسدين!

الجاهل يفسد اكثر مما يصلح

مشين جدا !!! هذه مسالة اخلاقية ياوزرير الاقتصاد ولا علاقة لها بالسياسة أو اللصوصية. ليس هذا من الدين أو الأخلاق في شيء. الجزاءر كبيرة دعو الأموات في شانهم.

لو تترك على حالها أفضل لأنها تبقى مساحة طبيعية خضراء سنفتقدها لقلة هكذا مساحات. قد تتحول إلى خراب مثل المنطقة الصناعية لواد سمار اللتي منذ سنوات وطرقاتها في ورشة لابتلاع الأموال. الطبيعة نظيفة واستثمارات كوارث طبيعية.

ماذا لو قام الأروبيون بالمعاملة بالمثل و جعلوا مقابر المسلمين (خاصة الجزائريين) عندهم للبيع للخواص.

و نتباكى و نشتكي عندما لا يحصل المهاجرون على مقابر لموتاهم.

حتى موتى اليهود والنصارى وما حترمتهوش،تلك القبور منذ الاستعمار وتعيش التهميش قالك استثمار الست تتدعي وزير الشؤون الدينية او وزير للسياحة والاقتصاد، لا اعرف ما هو الاستثمار لكن نعرفكم حيدا ولا اراها خيرا...قد تكون تشييد القبب وخرافية وزردات..يا له من استحمار

الأحياء ما سلكوا منكم. الأموات ما سلكوا منكم.