الحكومة تمنع دخول الأطفال أقل من 16 سنة للمحلات

لصاحب التعليق 4 : تحاول أن تطمئننا بقولك أن وباء كورونا لا وجود له أصلا بل فبركة اعلامية وفقط …وسنستيقظ يوما ونعرف بأنها مؤامرة محكمة .. وأنت مشكور على ذلك لكن ماذا عن الجهل : هل هو حقيقة أم فبركة اعلامية ??
لا يوجد أخطر من الجهل الذي تفوق خطورته الاف المرات وباء كورونا والسبب أن هذا الأخير أي وباء كورونا سوف يتوقف عن الانتشار بعد أسابيع أو شهور كما قد يكتشف له دواء أو لقاح كما حدث بالنسبة للطاعون والملاريا .. الخ لكن الجهل لا دواء له ولا لقاح والدليل أنه يرافق الكثير من الجزائريين من ولادتهم الى وفاتهم . والحكمة تقول : أسوأ مصائب الجهل أن يجهل الجاهل أنه جاهل !

قراران غير مدروسة السماح لمحلات الحلويات و الملابس و بعض التجارة الغير ظرورية قرار خاطىء كان من الواجب التريث قليلا الشعب الجزائري شعب فوضوي في تصرفاته الا القليل منه و يستهين بالأمور و يأخذها بإستهزاء و عدم الجدية و يحب معاكسة الأمور و يعمل ضد المصلحة العامة

امازيغي مسلم نستعرف بيك روح الى المستشفى عند اصحاب كورونا و احتك بهم و بعد اسبوع قلنا رايك

عوض هذا الإجراء المضحك (منع دخول الأقل من 16 سنة للمحلات والأسواق ) افعلوا مثل المغرب الشقيق الذي قرر أن الكمامة إجبارية خارج البيت ومن لم يحملها يدفع غرامة مالية بدون شفقة ولا مسامحة لأنه يعرض نفسه وغيره للخطر ... الشعب لا يؤمن إلا بالقوة فلا تنتظروا أن يتقيد بالحجر بنفسه ... يوم كان الإرهاب على الرابعة مساء كان الكل يختفي كالجرذان والطرق فارغة واليوم ومع هذا الوباء الخطير تتركون لهم الفرصة وتترجونهم أن يبقوا في دورهم أو ديارهم ؟؟ مستحيل بدون استعمال الصرامة.

الملاخ كي يجي يخيط صباط مقطع بخيط راشي . قرارت عشوائية شعبوية .

كما يجب منع بيع التبغ للأطفال ومنع خروج المراهقين مساءا وليس فقط خلال الكورونا بل حتى بعدها بحول الله لأن الشعب أصبح يلد ولا يربي يرمي للشارع ...

كل يوم تعليمة جديدة، سياسة البريكولاج، ألم يكن احسن ان يتريثو لوضع استراتيجية واضحة قبل تخفيف الحجر

القوانين و الأوامر بالجزائر لا تعد و لا تحصى ، لكن المشكلة في أرض الواقع من يطبقها و على من يطبقها .

قرار فتح محلات الملابس و الاحذيه في رمضان قرار خاطيء لما يسببه من ازدحام اقتناء ملابس العيد كما يعتبر هادا ليس من الضروريات في الوقت الحالي لدا يجب إعادة النضر في هدا القرار

لا يوجد وباء فيروس بل وباء إعلامي، تهويل و تخويف يحسبوننا ماعز يقودوننا كما يحبون و لكن سيأتي يوم و تفيق الشعوب و تعرف بأنها مؤامرة محكمة و بعدها لا تكون مصداقية لم روج لهذه الكذبة

نذخل الكثير من المحلات التجارية و نجد الباعة سنهم لا يزيد عن 12 سنة ، كيف لهم أن يمنعوا ذخول المحل التجاري من هم أكبر سن نهم ؟ ! .

هكذا لن نشاهد النساء بكثرة في الاسواق لأن معطمهن لايستطعن الخروج من البيت الا باصطحاب ابنائهن او بناتهن معهن .فأكثر من يعرقل حركة السير في الاسواق هم من النساء والاطفال

ننتظر ما هو أحسن و أنفع ، منع خروج الأطفال دون 16 سنة بلا مرافق أو ولي ، و تطبيقه على أرض الواقع .