الرئيس الصيني يهنىء تبون

فليتركنا بسلام لا نريد تهنئة من قاتل و يرحض على القتل ....... لما يعترف بجرائمه ثم ياتي ليمتص من اموالناو بترولنا .........

كيف نقبل بعلاقات مع الصين المجرمة أقل واجب كمسلمين مقاطعتها اقتصاديا فما تفعله من جرائم في حق اخواننا المسلمين الايغور لا يمكن قبوله، اللهم اهلك الظلمة عبدة الشجر والحجر الشيوعيين والملاحدة وفرج عن اخواننا في كل بقاع الأرض.

لا تريد تهنئة من مجرم قاتل كافر لعنة الله عليك ايها قرف الاصفر...بما نمارسها في حق شعب اهيغور الشرق الصيني بتطهير عرقي ودينية وابادة جماعية لانهم مسلمون وخزي وعلى لصحفنا وعالم المسلمين التي تسكت ولا تغطي على جرائم الصين كافر وعلينا يوقف الاستيراد السبع الصيني وتوقيف كامل المعاملة تجارية مع الصين الذي تجاوز جرائمه عن الكيان الصهيوني واحي شعب هونغ كونغ الذي ثاروا ضدك ...

تهنئ من جهة وتقتل إخواننا مسلمي الإيغور في الدين التي هي أقوى رابطة بين الدول و البشر. تبا لك و لتهنئتك المسمومة.

لا علاقة مع الصين ما دام يضطهدون إخواننا المسلمين في الصين. لا مناقصة و لا بيع و لا شراء.

اخوتنا المسلمين الايغور يعانون من بطش الصينيين.......يجب على كل رئساء المسلمين أن يضغطوا على الصين و الدفاع عنهم

الصين مجرمة فاسقة شيوعية

لا نريد تهنئة من قاتل المسلمين ...

بشرط ترك المسلمين لحالهم وأن يحترم معتقدهم ...

قظية بظعة سنين و الصين سوف تحتل العالم . العالم يولي خماسة عند الشناوة

العلاقات التاريخية التي بين الجزائر والصين تتمثل في كون الاخيرة كانت أول دولة تعترف رسميا بالحكومة الجزائرية المؤقتة ابان حرب التحرير وهل يوجد دعم اكبر من هذا وبعد الاستقلال تطورت هذه العلاقات على المستوى الديبلوماسي بتطابق المواقف في المحافل الدولية فلا ينبغي لعلاقة كهذه سوى ان تلقي بظلالها الاقتصادية على الجزائر مع دولة عظمى كالصين التي تضخ مئات الملايير في مشاريعها الاستثمارية الكبرى في مختلف البلدان الصديقة وللجزائر ورقة بيضاء في هذا الخصوص لازالت لم تستغلها على النحو الجيد لاسباب المعروفة لكن اليوم الطريق معبد لبعث الشراكة الاقتصادية خاصة في مجال البناء والتعمير الناجحة فيه الصين كثيرا