القايد صالح في تصريحات جديدة: كفاح آخر ضد “الإستعمار الثاني”!

البناء ليس كالهدم فلنكن ياجزائريين هبة حب ووفاء لهذا الوطن الغالي الذي ليس مثله كالاوطان
ولنحميه من غدر الاعداءليعيش جيل الغد في بر الامان كما كنا نحن خير سلف لشهدائنا الابرار
والله لايضيع اجر المحسنين

سطيف كلها معك في الخندق ...يا سيادة الفريق الاخ قايد صالح...
الخونة هم الزوافة ولاد الحركى....
العلم الجزائري هو العلم الوحيد للجزائر
العربية اللغة الرسمية ....وهي اللغة الوحيدة للجزائر
الوحدة البلاد خطر الإعدام ...من يتكلم على الجزائر الإعدام

بسم الله الرحمن الرحيم
والله كلام سبد الفريق و ما يفعله يبشر بالخير و جزا الله تبارك و تعالي المؤسسة العسكرية خيرا هي اللتي بعد الله سهرت حتى تصل الجزائر إلى بر الأمان و لله الحمد.
هي اللتي اجهضت مكائد الخونة المتعاملين مع اسياد هم ضد دينهم و وطنهم و شعبهم و دسوا على شرفهم و روحهم الوطنية المعدومة. لولا الله اولت ثم الجيش لتخلط النبل بالحبل و لاصبحنا في خبر كان

أي تعليق يوافق رؤية الجيش إلاّ و تجد (الزواف) يضعون (-) رغم أنهم لا يشكلون حتى 5 % من المجتمع لكن هيهات سينتصر المنجل رغم كل هذا الذباب الإكتروني. و بالمقابل كل رأي يوافق F A F A و أبناءها إلاّ و يزكونه.

Allah est GRAND

لمدير التربية الوفي لوطنه صاحب المعلق 5 : يعد التملق مرضا أخلاقيا مُزمنا، يصيب النفس البشرية، ويقتل القيم الأخلاقية وقد وصل الأمر لدى بعض الجزائريين الى اعتباره مبدأ متجاهلين أنه فعل مذموم ولعل ذلك يعود الى فقدان كثير من الناس لعزة النفس الى جانب أن المرء اليوم أصبح أكثر حبا للمداهنة وسماع المدح الزائد، و هو في حاجة دائمة لتلميع صورته والتقرب من أسياده وأحيانا الى جلاديه ولو بشيء زائف وخاصة ونحن في بلد لم يعد الاستحقاق مرهونا بما تملك من كفاءة وسعة أفق بقدر ما هو مرتبط بمدى إتقانك لأساليب التملق وقد صدق القائل : الشيتة .. أقصر طريق للحصول على الترقية في الجزائر

الشعب يخى من استعمار ثالث

ايها الجزائريون الوطنيون المخلصين حافظو على جيشكم وقيادته النوفمبرية المجيدة... ايها الوطنيون المخلصين يجب ان نكون دائما بجانب الجيش وقيادته.... ادعو الله ان يحمي الجزائر من العملاء ...ادعو الله ان يحفظ الجيش وقيادته ......نحن شباب مخلصين لهذا الوطن وسنبقى اوفياء لهذا الوطن ومستعدين للتضحية من اجل الجيش وقيادته الرشيدة..... المجد والخلود لشهدائنا الابرار

للمعلق 1 : الحراك لم يخترق لا من الفيس ولا من الماك ولا من .. بل مخيلتك هي المخترقة من قبل هوس ادعاء المعرفة فألبيرت انشتاين يقول أن الأنا = 1 / المعرفة . وبالتالي فالخلاصة أنه كلما زادت المعرفة صغرت الأنا وكلما قلت المعرفة كبرت الأنا
على أي مشروع وطني تتحدث في نهاية تعليقك في دولة تسيرها الفوضى وعدم الاستقرار في المنظومة القانونية والتشريعية .. التي تتغير كل 24 ساعة في وقت المشروع الوطني هو سلسة من الانشطة المتكاملة والمتجانسة .. بأهداف محددة ووقت محدد أي بداية ونهاية محددتان و تمويل محدد ... في وقت هناك في بلادنا مشاريع ( مترو العاصمة 1982) انطلقت قبل 40 سنة ولم تنتهي بعد

يبدو أن المسمى HOCINE HECHAICHI قد اعترف أنه من عصابة التخلف و الاحتيال و النصب التي تكلم عنها القايد.. عيني عينك و أخينا "المخترم يعترف أن من حكم البلاد منذ 1980 "ناس ملاح" .. و أن "الفيس" هو سبب التخلف! هذه هي العينة التي يجب أن تطهير البلاد منها, هو معية من ينتمي اليهم من خالد نزار الى الجيفة و أخيه و هلم جراً !

الى تعليق1 ماذاتقصد بافلول الفيس دير رجليك في مويها باردة الجبهة الاسلامية للانقاذ رجال اوفياء لدين والوطن ماشي عبيد ويرفضو الذل و الكسكروط

يا سيادة الفريق مشكلة الجزائر ليست مشكلة رئيس، فجميع الرؤساء السابقين كانوا وطنيين مخلصين لكنهم فشلوا في بناء جزائر عصرية ولا حتى "عصابات" .
مشكلة الجزائر هي توقف (في سنوات 80) "المشروع الوطني" لبناء دولة وطنية عصرية.
والمطلب الأساسي للطبقة الوسطى (المتعلمة) التي بدأت الحراك باسم الشعب (قبل أن يخترق من قبل فلول الفيس وأزلام الماك) هو إعادة إحياء هذا المشروع.

يا سيادة الفريق الكفاح الآخر هو "إيجاد" من يتمم مراحل المشروع الوطني.