جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
انكحوا ماطاب لكم مادام النساء مستعبدات وماكثات في البيت والرجال مسافرون وتاريخ الرجوع مؤجل إلى أجل غير مسمى .
كما يسمى التيس المستعار لتحليل الزوجة في حالة حرمانها على زوجها الأول بعد التطليقات الثلاث.
لا اطيل الحديث عن الرجل المناسب والذي من المفروض ان يوضع في المكان المناسب فخير الكلام ما قل و دل لايحاول بعض مراهقي السياسة الحديث
عن الرجل الفذ النزيه المخلص لوطنه والخدوم لشعبه الصريح والفصيح واقل ما يقال عنه انه نظيف اليدين والسريرة وكلما احتاج اليه وطنه لبى النداء بدون تردد وبدون من , واننا نشهد للرجل كل الخير
لا اطيل الحديث عن الرجل المناسب والذي من المفروض ان يوضع في المكان المناسب فخير الكلام ما قل و دل لايحاول بعض مراهقي السياسة الحديث عن الرجل الفذ النزيه المخلص لوطنه والخدوم لشعبه الصريح والفصيح واقل ما يقال عنه انه نظيف اليدين والسريرة وكلما احتاج اليه وطنه لبى النداء بدون تردد وبدون من , واننا نشهد للرجل كل الخير
لا اطيل الحديث عن الرجل المناسب والذي من المفروض ان يوضع في المكان المناسب فخير الكلام ما قل و دل لايحاول بعض مراهقي السياسة الحديث عن الرجل الفذ النزيه المخلص لوطنه والخدوم لشعبه الصريح والفصيح واقل ما يقال عنه انه نظيف اليدين والسريرة وكلما احتاج اليه وطنه لبى النداء بدون تردد وبدون من , واننا نشهد للرجل كل الخير .
لا اطيل الحديث عن الرجل المناسب والذي من المفروض ان يوضع في المكان المناسب فخير الكلام ما قل و دل لايحاول بعض مراهقي السياسة الحديث عن الرجل الفذ النزيه المخلص لوطنه والخدوم لشعبه الصريح والفصيح واقل ما يقال عنه انه نظيف اليدين والسريرة وكلما احتاج اليه وطنه لبى النداء بدون تردد وبدون من , واننا شهد للرجل كل الخير .
أخذا بمبدأ "أهون الشّرين" أفضل بلخادم على ولد عباس وسعداني والشيوخ الصقور الانتهازيين الذين أكلوا الأخضر واليابس باسم الشرعية الثورية وأحقيتهم بحكمنا رغم أنوفنا وكأن جبهة التحرير حكرا عليهم وليست ملكا وتراثا وطنيا شارك فيه كل الشعب وساهم الجميع في مساره خلال الثورة ليتم احتكاره والسطو عليه والتستر وراءه منذ 1962 لنهب المال العام والرشوة والمحسوبية وكأن الجزائر صارت مملكة غير معلنة أو لنمزج بين الجمهورية والمملكة لنقول صارت جملوكية متجددة الهردات حتى تنهار بحكم شيخوختها وتآكل هياكلها التي يسيرها شيوخ فاقدون للشرعية الصندوقية وفاقدون للذاكرة فهم ما زالوا يعيشون في الستينات بعقلية لغة الخشب.
هذه الوجوه هي من تقف في وجه تقدم الجزائر - لهلا يتربحكم كما يقول النوي .
الحاكم بهدله و مرمده و لطن يعرف ان هذا من اكبر شياة العصر و لهءا اقر ارجاعه و ها هو لا نيف و لا نخوة جاء مهرولا
ا
روح الله لا ترلحك و لا تشوف خير