-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بعد تفاقم الظاهرة

تبون يأمر بعقد مجلس وزاري لدراسة ملف حوادث المرور

الشروق أونلاين
  • 1737
  • 8
تبون يأمر بعقد مجلس وزاري لدراسة ملف حوادث المرور
ح.م

كلف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الإثنين، الوزير الأول بعقد مجلس وزاري لبحث ملف حوادث المرور المتزايدة.

وأكد بيان للرئاسة أن “رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يكلف الوزير الأول بعقد مجلس وزاري مشترك في أقرب الآجال، لدراسة يكرس حصريا لدراسة ظاهرة حوادث المرور”.

وأضاف أن الاجتماع عليه “اقتراح التدابير، التي من شأنها وضع حد لهذه الكوارث المتفاقمة، التي أخذت ابعادا غير مقبولة ولا يمكن تحملها وذلك نظرا للتزايد المستمر والمقلق لحوادث المرور على طرقاتنا، وما تسفر عنه من خسائر وما ينجر عنها من عواقب على الأمن والصحة العمومية”.

وجاء القرار، بعد حادث المرور الذي وقع في وادي سوف وخلف 13 ضحية وعشرات الجرحى.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
8
  • imazighen

    ثلاث قرارات حاسمة تؤخذ فورا وهي : 1- إلغاء النقل الجماعي من الخواص وتحويله الى القطاع العمومي 2- منع السير في الليل للنقل الجماعي. 3- تحديد سرعة النقل الجماعي ب 70 كلم في الساعة.

  • Quelqu'un

    موضوع المقال ليس على المحاسبة بصفة مباشرة لكن يحث على إيجاد حلول عملية و ربما تقنية بحتة، على غرار الأحكام الردعية على الناقلين و الشركات التي أنشأت تلك الطرق, علبنا أن نوظف سائقين متعلمين متمكنين بالسياقة و لديهم المسؤولية على أن الربح ليس بتعدد الرحلات ولكن بإيصال المسافرين بأمن وسلام, كما يجب إيجاد أنظمة للحد من السرعة المفرطة يبلغ أصحاب الحافلات بتجاوزهم للحد الأقصى للسرعة في ذالك الطريق, هذا النظام معمول به في الشركات في الجنوب، نظام سهل, كما يمكننا أن نجعلها حافلات ذكية لتجنبها الإصطدام مع المركبات الأخرى, هنا يكمن الحل ، بالعلم. و الله أعلم.

  • محمد

    الحل في وضع محدد للسرعة على كل وسائل النقل بمختلف انواعها و تزويدها بشريحة لمعرفة اتجاهاتها و مراقبتها بواسطة غرف العمليات التي تكون على مستوى المحطات المركزية التي يقتصر عملها فقط على التحصيل و تحسين الطرقات لكن المشكل هل يستطيع المسؤول الاول مواجهة مافياوية رجال المال و الاعمال و اصحاب النفوذ في تطبيق القوانين

  • طروكراسي

    ................................................." وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس " -(س. الحديد).
    من أخطر المخاطير في حوادث المرور 'الموطوات' (الدرجة النارية الساريعة)،
    فقد أنتشرت إنتشار الفطر، فلا تدري من أين تخرج إليك،
    ومعظم أهلها شباب صغار السن يسقون بتهور،
    وبنسبة له السرعة المفرطة هي إثبات الذات والرجولة والتباهي بذلك،
    ولكن الأمر يؤدي إلى حودث مميتة وميتمة للأسر والأفراد وخاصة للصغار سن ،
    وكذلك سرعة السيارات تؤدي إلى خراب عند الجوادث،
    ولكن لا تنسونا بهذه القوانين في إسترجاع الـأموال
    المنهوبة من العصابة وأخواتها في الداخل والخارج كما وعدتم.

  • محمود

    الجزائر بلد غني على الورق ولكن على أرض الواقع متخلف جدا خصوصا المناطق الداخلية والجنوبية!
    عيب لا نمتلك طرق مزدوجة تنهي جرائم الطرقات خصوصا الطرق التي تصل الولايات!
    وعيب نرى سيارات وشاحنات وحافلات قديمة لازالت تشتغل! والمفروض كل ميكانيكي يغش يتم شنقه وكل مسؤول!

  • احمد

    عيب طريق سيار استغرق أكثر من ١٢ سنة واستهلك ٢٠ مليار دولار ومع ذلك لم يكتمل ونوعيته رديئة جدا، ولو منحوا المشروع للأمريكان أو الألمان لشيدوا طريق سريع بمواصفات عالمية وأرخص من الصينيين الغشاشين!
    المصيبة أن الشركة الصينية منحت أجزاء طريق السيار لشركات مناولة جزائرية ليست لها خبرة في المجال! ووزارة غول كانت تعلم بذلك!
    والسؤال لماذا تم منح مشروع هام لشركة صينية متخصصة في البناء والتي فازت بالعقد بقيمة ٧ مليار دولار، ثم بدأت كل سنة تطلب زيادات بحجة ارتفاع أسعار المواد الأولية!!

  • منديلا غازي

    بارك الله فيكم السيد الرئيس تبون:هكذا يتم التكفل بمشاغل المواطنين وحبذا لو تعيدون الاعدام لهؤلاء المتهورين القانطين من رحمة الله والذين يتعاملون مع طل الموبقات

  • ابن الجنوب

    تمخض الجبل عن فأرة كنا ننتظر محاسبة المسؤولين المقصرين في مسؤولياتهم و الا كيف نفسر بطء وتيرة الاعمال لازداوجية طريق حيوي و مهم مثل هذا الطريق الذي صار الراجع منه مولودا في نظري اهم سبب وراء هذه الحوادث هو جهوية السلطة في توزيع المشاريع بين الشمال و الجنوب