تحقيقات في أسباب الحرائق ونقص السيولة وانقطاعات الكهرباء

أتمنى أنا شعار الجزائر الجديدة يتحقق فى أرض الواقع ، لإن مايلاحضه المواطن أن الأمور لا تسير فى الطريق الصحيح. ولانشعر بأي تغير ، لدرجة أن كثير من المواطنين يقول لك مازلنا فى العهد البوتفلقى .

ههههه امر بالتحقيق ..الناس عانت هو عاد امر بالتحقيق ةهههه بلاد ميكي متخلفه

بعد قراءتي للنعليقات اتضحت عدة أمور منها:
-على الإنسان الاّ ينتظر نتائج جيدة بوسائل و مسيرين من العصر الحجري.
-كل شيء اصبح يُسير و كأننا في دائرة و لسنا في بلد عملاق كالجزائر-الذئب لا يرعى الغنم و اا يتوب أبدا
-على الشعب أن يصنع مستقبله باختيار أشخاص يمثلونه البلاد مازال فيها أناس اخيار لقيادة هذا الوطن
و إلا فكبروا عليه أربع تكبيرات...

لقد اتضحت ملامح مخطط المؤامرة لعصابات الدولة العميقة لإدخال البلاد في ازمات وفتن ان ما عرفه قطاع الصحة من حوادث وما عشنه خلال ايام العيد من انقطاع للماء والكهرباء وفقدان للسيولة في مراكز البريد وحرائق الغبات لم يحدث صدفة بل مخطط له.لدا على الحكومة تشديد الرقابة الأمنية في كل ربوع الوطن مع التحقيق في كل تقصير او خيانة وتنوير الرأي العام عبر وسائل الإعلام والضرب بيد من حديد .

ماخطبهم ينتظرون حتى يامر الرئيس تبون بفتح تحقيقات ، ولماذا انت وزير على قطاعك اذا ؟ كل وزير يجب عليه فتح تحقيق في قطاعه اذا رأى خلل .

انا نعرف التحقيق يكون في أمور خفية مثل الحرائق نقول التحقيق فيها معقول أما المياه والسيولة فهذه أمور متعلقة بالتسيير المنظم من الوزراء الذين وضعت الرئاسة فيهم الثقة ومحصتهم يالتعديلات الوزارية! المهم كارثة وخلاص، ليس من عادتي التشاؤم ولكن الله يستر من قادم الأيام

ايادي اجنبية بعناوين و همية ..المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين و نحن لدغنا 20 عام مع بوتفليقة و ما زلنا في عقلية الفئران و النية الفاسدة

.../....تابع
سيدي الرئيس، أنتم أول من يعلم والشعب أيضا أن الجزائر عرفت أحداث مماثلة وأخرى مختلفة في جميع المجالات منذ الاستقلال، وشكلت لها لجان تحقيق، حتى اقتنعنا أن أي حادثة يراد وأدها تُشكل لها لجنة تحقيق.
أتمنى أن هذه المرة لن تكون كسابقاتها ومن قصَّر في حق الجزائر أو الشعب ينال جزاؤه، حتى نمحو سياسة اللاعقاب التي هرمنا ونحن ننتظرها وتستحقون بها ثقتنا الكاملة بعد الثقة الأولية في انتخابات 12/12.

مجرد تساؤل:ـ
ما هو مآل هذه التحقيقات:!!!!!!؟؟؟؟
سيدي الرئيس، عندما أنكر السيد وزير البريد نقص السيولة في المؤسسات المصرفية، تساءلت من على هذا المنبر إن كنتم على علم بهذه الحادثة، وجميل أن أعرف أنكم على علم بذلك وغيرها من الحوادث وهذا يطمئننا.ـ
وفي هذا المقام أذكركم بقول الفاروق رضي الهم عنه:" لو أن جملا أو شاة أو حملا ، هلك بشط الفرات ، لخشيت أن يسألني الله عنه". قال الشاعر: " فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم *** فإنَّ التشبهَ بالكرامِ فلاحُ ". وأنا أبَشر من كان على طريقهم لحق بهم.
.../...يتبع

يالرايس هذا ما نعيشه منذ الاستقلال وعشته انت ايضا قبل تقلدك للمناصب .الشعب سئم ومل وكره من كذب المسؤولين وغشهم وتواطئهم في غش المشاريع الكبرى والصغرى وتعلم هذا علم اليقين . الم تكن انت رئيس دائرة؟بالوعات مياه الامطار غير مربوطة بقنوات صرف المياه ولا احد يتحرك.اذا التحقيقات بدون ردع قوي لا معنى لها .الحرائق ناتجة عن لا مبالات بعض المواطنين ويجب دفع الثمن عالي عند القبض عليهم .المياه والكهرباء ليس للمواطن دخل فيه مسؤوليي سونالغاز والجزائريه للمياه يتقاعسون في كل صغيرة وكبيرة ويتصرفون وكان هذه المؤسسات ملك لهم والنتيجة كارثية والحل السجن والعزل لكل متقاعس لا يقوم بدوره على احسن ما يرام.

لما تضرر سكان العاصمة أمروا بفتح تحقيق أما باقي الولايات ... لا حدث... محروم من الماء منذ 4 أشهر . ولاية لا تبعد عن العاصمة إلا 70 كم