-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
يخضعان للتحقيق بشأن ممتلكاتهما

توقيف رئيس الأمن الولائي السابق لوهران ورئيس بلدية السانية الحالي

الشروق أونلاين
  • 3193
  • 6
توقيف رئيس الأمن الولائي السابق لوهران ورئيس بلدية السانية الحالي
ح.م

أوقفت مصالح الأمن، كل من رئيس الأمن الولائي السابق، صالح نواصري ورئيس بلدية السانية الحالي أحمد بوناقة، بحسب ما أوردت قناة “الشروق نيوز”.

وأفاد المصدر أن المعنيان يخضعان حاليا للتحقيق من طرف الشرطة القضائية بشأن ممتلكاتهما.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
6
  • سي الهادي

    على مصالح الأمن والعدالة غربلة الوقائع حتى لايساء لإطارات نظيفة قدمت خدمات جليلة للوطن وقت الشدة , الشعب جاهل والرأي العام تتحكم فيه أبواق السوء لبقايا الجماعات الإرهابيةالتي تحاول الأنتقام والرجوع إلى الساحة السياسية . ( ماعندناش رأي عام وطني ) تيارات إسلامية خبيثة والوطنية منها مخترقة من عناصر خارجية تكن كل الحقد للجزائر.

  • raid

    الى كاتب المقال نقول أن المعنيين وليس أن المعنيان

  • karim31

    اعتقال هذا الشخص معناه هناك نية حسنة للقضاء على الفساد ...هناك اسم اخر لم يذكر ابدا في التحقيقات وهو حسناوي المتخصص في البناء اتمنى ان نرى ماذا يخفي هذا الامبراطور وراءه.

  • موال

    ومذا عن الفساد في ثنايا بلديات والوليات الأخرى للبلاد المتعددة الأشكال وإساءة استخدام السلطة فيهن طوال العهديات الرابعة للرئيس المخلوع. استرجاع ثقة المواطن في السلطة الجديدة حتى ولو كانت راضية أو متواطئة في فساد الماضي مرهون في قدرت يد هذه السلطة للوصول إلى القضاء المبرم على جذور الفساد وكل من سولت له نفسه المساس بلقمة عيش المواطن. وهل يكفي التوقيف، الحبس والسجن المؤقت، المراقبة القضائية، الإقالة من المنصب...ولا شيء يذكر على أم القضايا: الحكم واسترجاع المال والممتلكات لصاحبها الأصلي: الشعب. ليس بالأمر الهين ولاكن هذا هو عربون الثقة المفقودة اليوم بين الحاكم الجديد والمحكومون الجدد.

  • Bela

    لا تحقق مع الحالي و السابق بل ماقبل السابق و ماقبل قبل السابق الى مانهاية المنصب في البلاد لا يناله الا اصحاب المعارف الا مارحم ربي

  • محمد☪Mohamed

    راهم كما الأ فلام الحربية الجزائرية , توقيف وسجن زريبة أو La salle des fêtes, تاع الحراش Domino و Poker وقرارت النهائية تاع إعام وسجن مؤبد لا نعرف عليها شيء بعد .