-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بينهم كمال صنهاجي وإلياس زرهوني

جامعات عالمية تدعّم علماء جزائريين والجزائر تتجاهلهم!

الشروق
  • 6406
  • 23
جامعات عالمية تدعّم علماء جزائريين والجزائر تتجاهلهم!
ح.م
تصريحات الطاهر حجار حول جائزة نوبل تصدم الجزائريين

نزل كلام السيد الطاهر حجار وزير التعليم العالي، عن جائزة نوبل وانعدام الفائدة القومية من الحصول عليها، مثل الصاعقة على الجزائريين، الذين شعروا بأنهم ينتمون لبلد لا يشبه بقية البلدان التي تحتفي بأي فرد منها، يحصد هذه الجائزة الكبرى، وكأنه فاتح أو ملك الملوك، كما فعلت باكستان مع الفيزيائي محمد عبد السلام سنة 1979 عندما أهدت للعمال يوم راحة مدفوع الأجر، وكما فعلت مصر مع الكيميائي أحمد الزويل الذي أحرز جائزة نوبل في سنة 1999 أو كما تفعل إسرائيل مع العلماء اليهود، الذين أحرزوا هذه الجائزة بالرغم من أنهم يعملون لمخابر أجنبية ويحملون جنسيات غير إسرائيلية.

ولم تكن الجزائر بعيدة أبدا عن جائزة نوبل، فالتاريخ يشهد بأن بعض العلماء الكبار حصلوا على الجائزة، وكانوا يعيشون في أرض الجزائر وأهمهم الطبيب ألفونس لافران الذي عمل في مستشفى قسنطينة التي هاجر إليها من فرنسا، وساعده طاقم من الباحثين الفرنسيين والجزائريين لأجل حصد جائزة نوبل في الطب في سنة 1907، لكن الغريب هو أن الجزائر تبرّأت منه، وهو الذي عاش في الجزائر أكثر من فرنسا، وفي قسنطينة لا يوجد حاليا أي أثر لهذا العالم العالمي، وحتى المؤسسة التعليمية التي كانت باسمه، تم تحويل اسمها إلى ثانوية الحرية ولا يوجد في متحف سيرتا ولا متحف باردو أثر لرجل عالم ترك مخبرا وحافلة كان ينقل بها طاقمه الطبي، واختفت منذ حوالي ربع قرن بعد أن كانت مركونة في قلب حي المنظر الجميل!

وحتى الأديب آلبير كامي الذي ولد سنة 1913 في مدينة الذرعان بولاية الطارف حاليا، وكانت غالبية كتاباته الشهيرة بالحبر الجزائري، ومنها على سبيل المثال، رائعة الطاعون والسقوط والغريب، تصرّ فرنسا على أن جائزة نوبل في الآداب، التي تحصل عليها في سنة 1957 ملك خالص لها، ولا تجد أي اعتراض من الجانب الجزائري، وحاول الفيزيائي الفرنسي كلود كوهين طنوجي وهو من مواليد مدينة قسنطينة في سنة 1933 ومن المتمدرسين في مختلف الأطوار بمدارسها، بعد حصوله في سنة 1997 على جائزة نوبل في الفيزياء، زيارة جامعة منتوري بقسنطينة، ولكنه ووجه بتعامل بارد ولامبالاة وأحيانا بالرفض بحجة أنه يهودي، فصار فرنسيا خالصا كما كان غيره، وهذا من دون التطرق إلى ما يقدمه الجزائريون حاليا للعلم في فرنسا.

وفي المقابل، يضع الأمريكيون كل إمكانياتهم أمام العالم الجزائري ابن ندرومة إلياس زرهوني مدير معاهد الصحة الوطنية الأمريكية، لأجل مزيد من العطاء ولأجل حماية علماء المستقبل، وتراهن فرنسا على البروفيسور كمال صنهاجي لاكتشاف مصل السيدا والحصول على جائزة نوبل في الطب، وقد وضعت الفريق العلمي بمركز الأبحاث الطبية في مدينة ليون الذي يقوده كمال صنهاجي كأمل البشرية في القضاء على السيدا، عبر العلاج الجيني وليس العلاج الطبي أو اللقاح ضد المرض، وهو ما جعل الكثير من الجزائريين يحلمون في أن لا ينتهي مشوار البروفيسور العالمي كمال صنهاجي الطبي، إلا بحصوله على جائزة نوبل في الطب، خاصة وأن الفريق الطبي الذي يعمل معه، سبق له وأن حصل على جائزة نوبل في الطب عام 2008 بقيادة لوك مونتانيي كما دعمت فرنسا، في السابق الراحل محمد ذيب ومن بعده الراحلة آسيا جبار لأنهما يكتبان بلغتها من أجل الحصول على جائزة نوبل في الآداب، ووجد المخترع الجزائري محمد بناط، ابن الشلف كل الدعم في اليابان لأجل حصد أكبر الجوائز التي تفتخر بها اليابان التي تدرك بأن 70 بالمائة من العلماء الذين حصدوا جائزة نوبل لصالح الولايات المتحدة ليسوا من أصول أمريكية.

في كل بلاد العالم تعتبر جائزة نوبل هي قمة الجوائز، بل إن دول أمريكا الجنوبية دعت لاجتماع طارئ، لأجل تغليب العلم والأدب على كرة القدم وسط شعوبها وذكّرت بكل من فازوا بها في ميدان الأدب مثل الغواتيمالي ميغل انخل استورياس والشيلي بابلو نيرودا والكولومبي غابريال ماركيز، معتبرة إياهم أحسن من ميسي ونايمار وكافاني، ووجدت المبادرة دعما من السلطات ومن الشعوب.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
23
  • مجيد وهران

    وزير العلم و العلوم في الجزائر لا يحسن حتى الكلام باللغة التي يعتز بها كيف تريدون أن يهتم بجائزة نوبل. ما يهمه هو ان يبقى وزيرا و يعمر الشكارة و لا يهمه لا المستوى و لا التسيير الكارثي للجامعات الجزائرية و للاسف اصبحنا نخاف من العلم و العلماء في عهد ال Professeur حجار

  • جزائري

    إن وزارة التعليم العالي يجب أن تقسم إلى ثلاث وزارات :
    01 - وزارة التعليم العالي : تتكفل بالجانب البيداغوجي .
    - 02 : وزارة البحث العلمي : تتكفل بالبحث العلمي في جميع ميادين المعرفة ، مع طبع البحوث في مطبعة الجامعة ، والحفاظ على حقوق المؤلف ، وبراءة الاختراع في الميدان العلمي ، وتخصيص جائزة الأمير عبد القادر سنويا للبحث العلمي مثل جائزة نوبل .
    - 03 : وزارة الخدمات الجامعية ـ تسهر على راحة الطالب الجامعي، إيواء، إطعام ، نقل .
    * لأن وزارة البحث العلمي دورها أكبر من وزارة الثقافة التي لها ميزانية أكثر من ميزانية البحث العلمي .
    - دمج وزارة الثقافة مع وزارة السياحة ، لأن عدد السياح قليل.

  • عبد الحق

    كيف يمكن لشخص وليس حتى وزير ان يقول هدا الكلام في سنة 2018 وهو يعلم انه هنالك جهود عضيمة وراء هده الجائزة وهي تحصيل حاصل لما قبلها العالم كله يعلم انها جائزة معنوية ولكنه يقدسها لانه يقدس العلم والاجتهاد والمثابرة والارادة وحب التفوق وشكرا للوزير لانه اعطانا جوابا للطريق الدي تسير فيه البلاد

  • لحسن مبارك

    الوزير معه الحق كل الحق، ما هي الفائدة القومية من الافتتخار بصاحب جائزة نوبل فرنسي فقط لأنه عاش معمرا في الجزائر، أو آخرين تجنسوا بجنسيات أخرى يخدمون فقط جيوبهم و مصالح بلدان أخرى، نحن نفخر بالشهداء الذين قتلوا لتحرير هذا الوطن أولا ثم نفخر بسيادة و وحدة بلادنا، نفخر بملايين من أبناء هذا الوطن الذين يتوجهون يوميا للمدارس و الجامعات، نفخر بديمقراطية التعليم و التعليم المجاني، نفخر بالكثير من المنجزات رغم قساوة الظروف و كثرة الأطماع التي تحيط بوطننا...أما تفاهات جائزة نوبل و غيرها من مراكز تقييم التعليم عير البريئة فما هي إلا محاولة لاحتقار الجهود التي يبذلها الجزائريون لبناء وطنهم وتمييع هويته.

  • Sp

    يااخوة استفبقوا هذه الحقيقة.لم خانته الذاكرة بالسبعينات..لاعالم ولاهم يحزنون...كم من ملايين الدولارات صرفها بومدين لتكوين هذه الاطارات في امريكا المانيا روسيا في ارقى الجامعات...ضنا منه انهم سيعودون لتستفيد الجزائر من خبرتهم ليقودوا قاطرة البحثوالتكنولوجيا...كلهم او معضمهم اكلوا اموال الجزائر واتبعوا الدنيا واختاروا العيش في امريكا وازواج بالامريكيات بدل التضحية ...في ذلك الوقت بومددين لم يطرد احد منهم بل شجعهم لكنهم هربوا.

  • الزيبق الباشق

    احمد زويل العالم المصري-رحمة الله عليه- ذكر ان الغرب يدعم ويشجع الفاشل حتى ينجح اما نحن فنصغر من الناجح حتى يفشل.هذا حال جامعاتنا ومنظومتنا التعليمية رغم ان الدولة الجزائرية مشكورة تنفق بسخاء على بحث علمي دون نتائج.مشاريع البحوث بمختلف التخصصات ليست الا ريعا اضافيا والبعثات والتربصات نحو الخارج عبارة عن جولات مشبوهة نقتصد مبلغ العملة الصعبة ثم ناتي لاجراء الصرف في السوق السوداء وهذا زيادة في الاجرة.مجلات قائمة على السرقات العلمية خاصة العلوم الانسانية.ماجسترات مسروقة في كل التخصصات دكتورات مسروقة كلمة كلمة وجملة جملة.مجالس علمية غير شرعية والتكالب على المصالح.وزير نتاع مظاهر بعيد عن الحكامة.

  • Sp

    من فضلكم يجب أن نكف هذه الأغنية...أي علماء تتحدثون ومن طردهم من الجزائر...كنا نؤمن ذلك لكن يتضح الان جليا أنهم إختاروا الطرف الأقوى والعيش الرغد بدل من التضحية على غرار الالاف من الاطارات الجدد الذين يرغبون في الهجرة بحثا عن الدنيا هم طردوا انفسهم وليست الجزائر...هم علماء بل ربما علماء في بلدان ولائهم...الجزائر بحاجة الى طينة علي لابوانت الذي مات واقفا رجل ليس كالرجال ...رجل ليس مخنث ولاشيئ آخر...ونساء امثال حسيبة من طينة علي هي الأخرى...الجزائر حاليا بحاجة للتضحيات...وليست بحاجة لمن يطلب العيش الرغد والمال مقابل التضحية...الله يرمك ياعلي لابوانت.

  • boulacel

    en arabe on '' el chadou la yokassou aalyhi'' c'est dire on peut pas prendre un cas particulier comme exemple. enttendre la declaration de ce pseudo ministre de l'enseignement superieur m'a laisse abasourdi je l'ai vu et revu a plusieures rreprises je ne crois pas ce que j'ai enttendu c'est vraiment mmalheureux . pauvre algerie c'est la decadence pour finir il ne lui manquer que des GRANDES OREILLES POUR LE QUALIFIER D4UN GENTIL PETIT ANE . pauvre Algerie.

  • الغريب

    تريدون جزأرت ما ليس هو جزائري. عجبا!!

  • سمير DZ

    لدي صديق بحوزته دكتوراة من شمال أمريكا و يدرس في أحد جامعاتها، لما جاء إلى الجزائر لإتمام إجراءات المعادلة بوزارة التعليم العالي بالعاصمة، لم يحاولوا حتى للإستفسار عن إمكانية الإستفادة من خبرته الأكاديمية و المهنية حيث أنه يستشار من أحد الشركات العالمية في مجال أبحاثه، في آخر المطاف تحصل على المعادلة، لكن لم يتحصل على أي عرض فعلي من أي جهة رسمية، مع العلم أن مصالح القنصليات الجزائرية عبر العالم يمتلكون قاعدة معلومات قيمة عن المستوى الدراسي و مهن المغتربين بحكم أن هذه المعلومات مطلوبة في كل مرة تجدد بطاقة القنصلية أو جواز السفر. خلاصة القول، هي سياسة متبعة لتحييد أدمغة الجزائر للأسف.

  • أبو : شيليا

    الوزير حجار يعلم علم اليقين أن النوابغ لا مكان لها مع شعوب قذرة وسخة متخلفة ***شعوب تتعامل مع الجن والشعوذة ***تسيره مشايخ الجزيرة العربية ***قد تتقطع رؤوسهم بين عشية وضحاها ***النابغة يتعلم مجانا في الجزائر ليقطف ثماره الغرب ***قلل من شأنهم حفاظا على حالتهم الصحية والعاطفية تجاه بلدهم ***حجار يعلم جيدا كم قدمت الجزائر من نوابغ للعالم منذ أول قصة في تاريخ البشرية (الحمار الذهبي ) إلى عالم الناسا نور الدين مليكشي الذي كان له الفضل في نزول المسبار علي سطح المريخ ***كل نوابغنا المتواجدة في الغرب تحمل جينات جزائرية وستكون في خدمة الجزائر حسب متطلبات البلد

  • الصيدلي الحكيم

    حنا عندنا جائزة نوبل في التنديد و اصدار البيانات الشديدة اللهجة.و كذا جائزة نوبل في التسويف سنقوم..سننشئ..سنعمل على..سننجز..سيكون هناك... و عندنا بن حمو حاصل على نوبل وحدة في الرخس و الثانية في الشيتة

  • باهي

    للأسف الواقع اسوء مما يظهره المقال. الدكتور صنهاجي لم يحصل بعد على درجة بروفيسور(إلا في المواقع الجزائرية) . كامو و تنوجي ليس لهما جنسية جزائريةو لم تكونهما الجامعة الجزائرية. و الادمغة التي لها وزن فعلي تعد على الأصابع. الآلاف من الطلبة و الأطباء في فرنسا مثلا يصارعون للقمة العيش و يحتلون مناصب جد عادية في أحسن الأحوال و لا يشاركون في الأبحاث. حالة استثنائية في عالم الطب: إلياس زرهوني ثم كريم بجمعة بدرجة أخرى.
    ابجث عن أعمال بوناطيرو منذ أعوام و لو أجد لها أثرا.

  • ترمب

    العلماء الحقيقيين تتجاهلهم الجزائر لأن (مسؤوليها)من أشباه المتعلمين...

  • احمد

    الوزير حجار ولد ليكون وزير لها
    ا السبب لا يفهم معني ان يتعب الانسان.
    يدرس لسنوات يهاجر يترك كل عزيز ويضع كل ما يملك علي أبحاثه بل وحتى لا يتزوج ولا يملك اولاد الا لانه مركز علي أبحاثه .
    وبعد كل هادا يجد إنسان ولد وزير ولا توجد وزارة لم يكن وزيرا لها ليقول له من انت ولا تستحق شي وانت سيادة الوزير من انت ومادا قدمت ومن تكون ولمادا أصلا انت وزير ؟

  • Sniper Dz

    من يستحق جائزة نوبل في الجزائر هوما الدكتور العبقري زعيبط والشيخ بلحمر ?

  • فيصال ح ليسانس مالية

    نعم ها هي الامارات تقتدي بالدول الغربية تجعل كثير من الجوائز للعلوم واللغات وووالفنون والعلوم والتكنولوجيا والقران وغيرها
    هنا يتم تدمير العلماء يعني تفكيكهك وتدميرهم بعد دلك لتسهل كل العمليات الاخرى لهؤلاء الازلام
    ان ىالملوك بلاء حيث ما حلو
    فلا يكن لك في كنفهم ظل
    والجاهلون لاهل العلم اعداء وحجار هدا اللهم حجر حنجرته واجعلها متجرة مثل عقله المتحجر

  • سمير القسنطيني

    جائزة نوبل لا تعطى إلا لمن يوالي ثقافات الغرب
    أما عنا فكلنا يعرف المشكل الحقيقي أين يكمن وحتى صاحب المقال المسكين عوض التحدث عن المشكل الحقيقي طمع في ضم جوائز الفرنسيين لنا. عار عليكم يا ناس

  • DocToUR

    Déjà si l'Algérie fait comme le Brésil en éditant un centre de publication multispecialité c'est déjà un très grand pas. Ensuite faudra parler avec les Turque l'Indonésie le Pakistan l'Inde islamique pour lancer un prix ibnousina pour la médecine et la technologie et le prix ibnou khaldoun pour lA philo et science social musulman n

  • DocToUR

    Le monde musulman de 200 million NS d'habitant si chaque musulman verse 1 dollars vous aurez un prix de 200 millions de dollars de quoi récompenser toutes spécialité..mais vue que le monde arabe est antiscience car la majorité des hommes d'influence les riches sont des illetrées. En algerie la majorité des riche industrielle sont illetré ils achetent des usine clé en main et ce cas conserne aussi la france beaucoup de riche français n'ont pas fait d'etude universitaire é

  • DocToUR

    Tout le monde sait que le Nobel est influencé par des considération politique et idéologique. C'est lui qui puise son argent pour l'offrirent il.ne va pas le donner a son ennemie ça c'est sûre. Comme.vous le dite on donne le ballon d'or aux Amérique du sud et darbouka d'or au musulman meme si les musulman seraun ent une puissance vous n'allez pas donner le prix ibnousina a un juif ça c'est sure. Le probleme n'est pas la. L'algerie n'a pas pu depuis 62 d'editer les journeaux et revue scientifique. Nos chercheur peinent a trouver un journal ou publier n

  • محمد☪Mohamed

    هذا تخصصه des langues, des lettres et des sciences humaines.
    أبو نواس وعنتر بن شداد يجي المسؤول على sabotage تاع الجزائر يرجع وزير التعليم العالي والبحث العلمي
    دوره ينفذ سياسة الحكومة بشأن الوصول الفرد منا إلى المعرفة وتطوير التعليم العالي والبحت العلمي
    و الابتكار
    هل واحد أدبي يفهم في سياسة الابتكار العلمي والثقافة العلمية والتكنولوجية والصناعية واستخدامات رقمية
    ولا واحد في دولة أو السلطة متخصص ناجح
    كيف بغيت ترجع الأدمغة الجزائرية ولايوجد مسؤول يساوي أخرهم
    ولاننسى تاع البرلمانيين
    Thomas Edison مبدع وحنا عندنا تاع الغراميات

  • ali

    لايهم الشخص ولا بلد الشخص، إنما الذي يهم هو رأسمال البحث العلمي. فصاحب المال هو صاحب الجائزة. فالبحث يبدأ بفكرة محمية، و ينتهي عندما يكتمل الدعم. أم أولئك الذين يركزون على قشور اللب، فليبحثوا فى سلة المهملات.