جمعية العلماء تحيي استمرار الحراك وتحذر من تحريفه

أخشى أن يستيقض الجزائريون يوما ليجدوا جمعية مربي الدواجن تغير عنوانها إلى جمعية الأمم المتحدة .

مع الأنتخابات ومع الحراك ! إنها عقلية من لا عقلية له

جمعيتكم لاتختلف عن زوايا بوتفليقة وشكيب . # أنتم والعلم والوطنية خطان متوازيان لاتلتقيان #

هكذا قالوا عن جمعية المسلمين دئما تستيقظ متأخرة . الحراك اخترق ثم اخترق ثم يأتي النائمون بعد الفجر ليجدوا القطار قد فاتهم . فيفاجئنا رئيس الجمعية بالقول : حذار من اختراق الحراك !

الى: جزائر الع
الكلمة كتبها الشيخ سنة 1935 او قبلها وكان الاولى بك ان تنقل الكلمة كاملة لان ما نقلته هو اخر ما كتبه في المقال فلا بد من ذكر السياق والمحيط الذي قيلت فيه الكلمة. فهو قالها في سياق الرد على دعاة الاندماج والجزائر فرنسية ومن باب الانصاف اراد ان يقول اذا كنا في حالة سلام واتفاق معهم فالمسلم لا يخون العهود وان كلفه حياته. فلا تنسى ان الشيخ رحمه الله قال: لو ان فرنسا قالت لي قل لا اله الا الله ما ز قلتها. ولو سلمنا جدلا ان ما قلته صحيح فكيف عميروش رحمه الله يتخذ احد اعضائها الشيخ الطاهر ايت علجت مفتيا له وديدوش مراد خريج الجمعية

أخرصوا يا جمعية العملاء و ليس العلماء. كفاكم انبطاح و ضرب الشيتة للحكام. الشعب بريء منكم و لا يحتاج نصائحكم.

في مذكرات " مجاهدة من جيش التحرير الوطني " للمجاهدة زهرة ظريف بيطاط إحدى بطلات الثورة الجزائرية ،ورمز من رموز "معركة الجزائر" إلى جانب محمد العربي بن مهيدي، وياسف سعدي، وعلي عمار( المدعو علي لابوانت) ،وجميلة بوحيرد، وحسيبة بن بوعلي، وعبد الرحمن طالب، وجميلة بوعزة ،وسامية لخضاري، ... وفي الصفحة 70 جاء : : " ...ذات يوم، وكنا في نهاية الأسبوع ، عاد والد سامية وبيده بيان جمعية العلماء المسلمين الذي يندد فيه بوضوح لا يقبل النقض بإعلان الحرب التحريرية وبرجالها ... "

نحن نثمن موقف الجمعيه الاخير والدي تبراتم منه ونابع من احرار الجزائر امثال الشيخ ايت علجت حيث الموقف كان مشرفا ويمثل اراء جميع الجزائريين دون اقصاء بادسيين كانو او وطنيين او حتي علمانيين لابد من التعايش لابد من الاختلاف في الافكار والرؤا ولكن كلنا في خدمه الجزائر

في السابق مع الإنتخابات واليوم مع الحراك!!!! هدا رأي من رأي له . يعني يتقلب حيث يراها مائلة. شوفو المرة الجاية ميلوها للإنتخابات ورايحين تشوفو بعينيكم. هه كي عاد من هب ودب يمثل جمعية العلماء ويمثل جبهة التحرير ويغني vivent الشهداء و و و و و .............. هده هي عقلية الحركى.

الله ينجينا كاين شي ناس ما يحبوا حتى واحد نرجسيين لاقصى الدرجات لا يحبون جمعية العلماء المسلمين لا الامير عبد القادر لا هواري بومدين لا لسان العرب الذي ينطقون به لا الاسلام الذي يدينون به ... عجيب امر هذا القوم يحبون فافا التي اذلتهم مع ابائهم و لغتها لغة الكرواسون !!!! ماذا عسانا ان نقول الا لله في خلقه شؤون ...

نريد بيان واضح و جلي فيما يخص موقفكم من انتخابات ١٢ ديسمبر، كفاكم غموض و لعب على الدقون، الشعب راهوا فايق، اذا الشعب راهوا ساكت هذا لا يعني الموافقة على الالتفاف على مطالب الحراك، الشعب اثبت انه ناضج و سكوته على العصابة الجديدة ما هو الى تغليب للمصلحة الوطنية و تفويت الفرصة على المتربصين، تحيا الحراكيات و الحراكيين، ماكاش انتخابات مع العصابات

جمعية العلماء صح النوم على أي وطن تتحدث يمسكون العصا من الوسط وينتظرون ساتحاسبون امام الله لم تنددوا يوما

العلماء هم المبتكرين والمخترعين ........ لم يخدم ويسعد البشرية في وقت أنتم تنتجون الخرافات والشعوذة المصائب والكوارث

تلاحظون معي أن بعض التعاليق تقطر حقدا على الإمام بن باديس و على جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بصفة عامة. و مع ذلك، ما زال البعض منا لم يقتنع أن فئة لا يستهان بها من أصحاب الحراك و منظريهم كل همهم هو إضعاف لغة القرءان في هذا البلد، الطعن في قيم الشعب الجزائري و الدعوة للجهوية المقيتة. متى نفهم أن هؤلاء باستمرارهم في التعنت و الدعوة إلى عرقلة الإنتخابات، إنما يفعلون ذلك لأنهم متأكدون أنها لن تكون أبدا أبدا أبدا في صالحهم و لذا تراهم يظغطون بكل الطرق لفرض مرحلة انتقالية يمررون في ما يشاءون من برامج بعيدة كل البعد عن الأهداف التي خرج لأجلها الشعب الجزائري في الجمعات الأولى الحراك.

مادام لا تريدون تحريفه لصالح الايديولوجية ، فلماذا هذه التوجيهات وانتم حزب ايديولوجي بلمتياز ؟

جمعية العلماء تحيي استمرار الحراك وتحذر من تحريفه... ولماذا لم تحذروا النظام المستبد والفاسد والناهب للمال العام على مدار 6 عقود كاملة من أن تسييره للشأن العام سوف يدخل البلاد في أزمة متعددة الأوجه ? وذلك ما تعيشه البلاد حاليا ثم لماذا لا تحذرون بل لماذا لا تنددون بما تقوم به بقية العصابة حاليا من خرق للدستور واستفزاز الجزائريين ورفض تلبية مطالبهم ....... ? يقول عنتر بن شداد يا سي قسوم : لا تسقيني ماء الحياة بذلة بل فاسقيني بالعز كأس الحنطل وأخيرا فرغم أن ثمن الكرامة و الحرية فادح ، لكن ثمن الذل أفدح

عجيب أمر المصوتين بالسالب على حقائق تاريخية موثقة بأدلة ومراجع تتمثل في أرشيف الجرائد الناطقة باسم الجمعية : كالشهاب والبصائر والسنة.........من تأسيسها 1931 الى الاستقلال وشهادات حية على شكل تسجيلات وفيديوهات لزعماء الثورة وعلى رأسهم النوفمبري محمد بوضياف ..... حيث يمكن لأي كان الاطلاع عليها وكلها تدين الجمعية وتؤكد أن الجمعية كانت مع فرنسا . تمجد فرنسا. وتهلل لفرنسا .
مع فكرة الحاق الجزائر بفرنسا .... بل عارضت الثورة ورفضت تأييدها والمشاركة فيها وبشهادة محمد بوضياف وعلي يحيا عبد النور وزهرة ظريف بيطاط ورئيس الحمومة المؤقتة بن يوسف بن خدة .

1 . الملايين من الرعيل الأول من "الحراكيين ") ممثلي الطبقة الوسطى : محرك التاريخ ) انسحبت بعد أن بلغت رسالتينلإنقاذ الجزائر : إسقاط النظام البوتفليقي و إحياء - بانتخابات ديموقراطية - "المشروع الوطني" : الدولة الجزائرية العصرية .
2. حاليا لم يبق في المسيرات إلا الذين يهتفون "مدنية وليست عسكرية" وهم :
- فلول FIS (لإحياء المشروع التيوقراطي الظلامي ) .
- "أزلام" MAK )للدعاية الانفصالية) .
- مناضلوا الأحزاب الجهوية FFS ,RCD,PT, RAJ (لفرض "حكم طائفي" بواسطة "تأسيسية" على الطريقة اللبنانية ).
- المواطنون البسطاء (لاعتقادهم أن فرنسا "تدي الغاز بلاش").

بين باديسية السلطة وباديسية جمعية العلماء أفضل باديسية جمعية العلماء التي يبدو أنها فهمت الوضع الحالي بالشكل الصحيح وهي تؤييد الشعب في ارادته للوصول الى تغيير جذري.

............. المبدأ الباديسي القائل: “الحق فوق كل أحد؛ والوطن قبل كل شيء”.... يا للهول ويا للعجب تتحدثون عن الحق وأنتم من كنتم تتفرجون عليه ضائع بل منتهك من قبل النظام الفاسد وعصابة وجدة لمد ة 60 سنة دون أن تتحركوا بل أكثر من ذلك ساندتم منتهكيه وتتحدثون على الوطن قبل كل شيء وأنتم من فاوضتم بيعه للمستعمر سنة 1936 وبسعر بخس

انتهى زمن التلاعب بعقول المغفلين . انتهى زمن تزوير التاريخ . وانتهى زمن تحول فيه الأبطال الى خونة والخونة الى زعماء تتغنون بأسمائهم فالباديسين كانوا يمدحون ويهللون ويصفقون لها ويتفاخرون بمبادءها وعدالتها يوم كان غيرهم يحاربونها فهم من كتبوا : ... أم هالكم أن يكون في أبناء الجزائر الفرنسوية ...ونبشركو بأن الجزائر المتغذية بمبادئ فرنسا أنجبت رجالا سوف تفتخر بهم فرنسا كما تفتخر بسائر أبنائها الأحرار
غايتنا النبيلة تثقيف الشعب الجزائري المرتبط بفرنسا ورفع مستواه الى ما يليق بسمعة فرنسا . ونحن واقفين بعدالة فرنسا وحرية الأمة الفرنسية وديموقراطيتها " جريدة الشريعة17 جويلية 1933 "

مشكور ة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين على هذه الاطلالة الجميلة وهذا هو" اضعف الايمان "اين كانوا الباديسون عندما سارت الجزائر وراء الماركسية اليهودية ???وضاعت البلاد والعباد!!!! واصبح يحكمها ملوك تحت شعار الاشتراكية !!!!!!ومازالوا حتى يومنا هذا ...ماذا فعلت الجمعية لتصحيح المسار الرباني الذي سطره الله مع بداية خلقه للبشرية, ستحاسب على هذا السكوت يوم نقف امام المولى عز وجل سبحانه

هاد السيد يدعي غير بالخلا ماتهمو لا الجزاءير ولاهم يحزنون يمشي ضد التيار الناس تدعي للهدون وهو يدعي للحراك حاب ايخلطها المطالب تحققت واش راك تطلب يلزمو المنجل هادا واحد من العصابة موعدنا يوم 12/12/2019

إن الكثير من الأقلام التي حاولت طمس جهود جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في الثورة التحريرية أمثال 2و4.
*قال بن باديس سنة 1940 قبل وفاته:« والله لو وجدت عشرة من عقلاء الأمة الجزائرية يوافقونني على إعلان الجهاد لأعلنته».
*وقال رحمه الله: إذا مت فاضربوا على قبري وأخبروني أن فرنسا سقطت.
وانتم تعرفون أن جلّ من حمل السّلاح في 1954 كان من تلاميذ الجمعية ومنهم الشهداء أمثال العربي التبسي وأحمد الشطّة وغيرهم ومنهم الذين سجنوا أثناء الثورة وعلى رأسهم الشيخ البشير الإبراهيمي في آفلو.
هذا يوم كان الشيوعيون واللائكيون ينعمون في أحضان (الأندجينا )ويطالبون بها ولم يلتحقوا بالثورة إلاّ في 1956.

الصراع ليس بين السلطة والشعب فكلنا جزاءريون مسلمون. الصراع هو بين طرفين موجود كلاهما في السلطة وفي الشعب. الطرفان هما طرف مفسد وطرف يناى بنفسه عن الفساد . الفساد لا يقتصر على السلطة وهو موجود في عقر بيوتنا بدليل ما نراه ونسمعه ونشاهده يوميا وعلى مدار الساعة . القول ان كل من في السلطة فاسد وكل من خارج السلطة بريىء قول سياسي اكثر مما هو حقيقي وواقعي لذلك يعد البناء عليه باطل. اذا كنا نريد خقا اجتثاث الفساد فعلينا ان نعترف اولا ان الفساد ليس حكرا على السلطة ونعترف ايضا انه موجود ايضا خارج السلطة . هكذا ننطلق من الحقيقة وليس من الكذب السياسوي وهكذا يمكن الوثول الى حل والى نتيجة ايجابية للجميع.

ساتحاسبون امام الله تركتم بوتفليقة وعصابته تنهش البلاد لم تنددوا يوما سيدي السعيد سب الشعب لم تقولوا شيء انتم جمغيه النوم في العسل ارجوكم لا تتكلمون عن الحراك

الا المنافقين والجبناء من يمسكون العصا من الوسط وينتظرون من يفوز بالمعركة لينظموا الى صفوفه

وقد صدق القائل أن التاريخ حكم لا يخطأ وبالتالي فتاريخ الجمعية التي أنت عضو فيها كله مخزن في أرشيف الجرائد الناطقة باسم الجمعية : الشهاب والبصائر............... وفي التسجيلات والفيديوهات التي نجد فيه حقائق مرعبة تفوه بها مجاهدين بل نوفمبريين كمحمد بوضياف وبن يوسف بن خدة ... وفي كتب مذكرات لمجاهدين ومجاهدين اين ذكر أصحابها موقف الجمعية وأعضائها من ثورة التحرير كمذكرات المجاهدة زهرة ظريف بيطاط ............... وبالتالي فالصمت أفضل لكم لأن ذلك أضعف الايمان

جمعية العلماء تحيي استمرار الحراك وتحذر من تحريفه.. التحريف حرفتكم بامتياز ولا يتقنه الا من ترعرع في اديولوجيتكم كيف لا وأنتم الذين ساندتم فرنسا بل تغنيتم بسمعة فرنسا ومبادئها وحضارتها...................... في كتاباتكم التي لا يزال أرشيفها شاعد وأنتم من كنتم تتهجمون على الاستقلاليين في حزب الشعب وحركة الانتصار للحريات الديموقراطية وتصفونهم بالمتطرفين والمغامرين ................ لتقولوا لنا أخيرا أن لولا أنتم لما تحررت الجزائر الى درجة أن مناصروكم يطالبون بدولة باديسية لا باريسية لأنهم ببساطة يجهلون بأن البادسيين هم نفسهم البارسيين

السلام عليكم.والله إن القلب ليحزن والعين لتدمع لحال هذا الوطن الطيب المسكين،فأين أصحاب الحراك ومؤيدوه *أنا لست مع المسيرات من البداية،وإن كانت مسألة الخروج على ولاة الأمر قضية خلافية عند السلف*لماذا لم يستطيعوا حتى اليوم أن يتفقوا على من يمثلهم ،وفيهم الدكاترة وخيرة وصفوة المجتمع. لماذا شيوخنا وعلمائنا الكرام من كل التيارات*السلفيةوالإخوانيةوالمستقلةوغيرها*لم يسعوا أويجتهدوا في البحث وتقديم المرشح الذي يخدم أهدافهم المتفق عليها .للأسف عدنا للمربع الأول بمترشحين من نفس طينة النظام السابق ،الحمد لله أني لم أخرج في الحراك لأزداد هما وغما على هم وغم.اللهم احفظنا وبلدنا الطيب الجميل من كل سوء.آمين.

يقول لن سي قسوم : المبدأ الباديسي القائل: “الحق فوق كل أحد؛ والوطن قبل كل شيء”. على أي مبدء تتحدث وعلى أي وطن تتحدث يا رجل وجمعتك خدمت فرنسا باخلاص والأدلة هي الجرائد الناطقة باسمها ففي جريدة السنة 17 04 1933 : لسنا أعداء لفرنسا ولا نحن نعمل ضد مصالحها بل نعينها ...
وفي كتاب اثار ابن باديس المجلد 3 ص 309 جاء : أما في حالة الأزمات .. واذا تكلم الرصاص وارتقت السيوف فوق منابر الرقاب فالمسلم الجزائري يهب كالليث من عرينه للدفاع عن الألرض الفرنسية كما يدافع عن أرضه الجزائرية وعن حريمه وأطفاله ولو لم تجنده فرنسا لسار للدفاع عنها متطوعا ... وما خفي أعظم

صح النوم حراك الجزائريين الذي أسقط العهدة الخامسة و ادخل العصابة السجن و أسقط مخطط الزواف انتهى . أما كنت تقصد حراك المبردعين و الزواف و تنفيد طلبات فافا فهذا لا يمثل الجزائريين الشرفاء . تحيا الجيش و يحيا المنجل و يحيا الرونجاس نتاع ولد بلادي التي استشهد في عز شاببه من أجل الجزائر . و يسقط المبردع و الزواف.