جمعية العلماء تصدر فتواها بشأن مصير أضحية العيد

قوله عليه الصلاة والسلام : مَن وَجَد سَعَة فلم يُضَحِّ فلا يَقْرَبَنّ مُصْلاَّنا . رواه الإمام أحمد وابن ماجه والحاكم وصححه

جزاهم الله عنا كل خير صدعوا بالحق رغم انوف الحاقدين
لكن للفائده النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عن أمته، وبقوله " ثلاث هن علي فرائض ولكم تطوع: النحر والوتر وركعتا الضحى" أخرجه الحاكم .
واستدلوا أيضاً بما صح عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما أنهما كانا لا يضحيان مخافة أن يظن أن الأضحية واجبة. لهذا من وجد سعه و اراد ان يضحي فليضحي ومن لم يستطع فان النبي صلى الله عليخ و سلم ضحى عن امته و كفى .

هذه مجرد جمعية فلماذا تعطى حجما أكبر من حجمها في فعلا مجهرية وليس لها أي تأثير في المجتمع . اعتماد الشرعية التاريخية لا يجب أن يمنح هذه الجمعية كل هذا الزخم الإعلامي . هناك جهة وصية هي من تفتي للجزائريين و تتحمل مسؤولية الفتوى ، أما ما عداها فلا يخص إلا أصحابها .

الحمد لله ان الجمعية لم تسر في فلك العلمانيين الذين لا يضيعون فرصة للنيل من هذا الذين

جزاكم الله خيرا على هذه الفتوى المقنعه

اين جمعيه العلماء ليفتوننا في السعر

نشكر الجمعية التي دحرت الاستعمار بالأمس وارعبت مارسال بيجار و ماصيو، واستسلم لها شارل ديغول،،، ورفعت لنا الراية الغالية في سماء العضمة

الأولى أن تفتح قضية صلاة الجماعة والمساجد المغلقة.. غير معقول أن يستمر الغلق الشامل والمطلق لكافة المساجد,,؟!!!!... يجب إعادة فتح المساجد ولو جزئيا وبجراءات الوقاية..
العجب أنه لم يتحرك أحد ..؟؟؟!!!

الكل يفتي .. يحلل ويحرم .. يفسر القوانين.. ينتقد اهل الاختصاص
السؤال من اعطاكم الحق ؟

شكرا جمعية العلماء المسلمين لم يخب ظننا فيك ابدا. اما بالنسبة لمن يقولون ان عيد الاضحى سيؤدي الى انتشار اكثر للوباءنقول لهم عندما يحترم المواطن اجراءات الحظر الصحي و عندما توفر الدولة الظروف الملاءمة لذلك يمكننا القضاء على الوباء فمثلا كثرة الطوابير امام مكاتب البريد منذ اكثر من شهرين بسبب عدم توفر السيولة المالية هو الذي يؤدي الى انتشار الوباء. و لنغتنم يوم الاضحى للتضرع الى الله ليرفع عنا هذا الوباء

الحمدلله قرار حكيم ينتصر للمسلمين ويخذل العلمانيين المتصهينين .

Salam alikoum mes frères , arrêtons de faire des amalgames , surtout quand il s'agit d'une position juste et Sage comme celle qui nous vient de la part de l'association des oulemas ,les laïques en Algérie et ailleurs dans le monde s'acharnent tout le temps contre l'islam , el hamdou lilah nous avons des scientifiques musulmans et pratiquants qui ne voient aucun lien entre la pratiques du sacrifice et le covid19, , y a pas de places aux laïques et islamophobes en Algérie . 'en France les mosquées sont ouvertes aux fidèles , suivez la flèche

"جمعية العلماء المسلمين" ... و ان كنت لا اقدر ان انفي عنهم الاسلام فما لهم من العلم الا الاسم و لا احد يعتد برأيهم، مجرد بوق من ابواق السلطة تستعمله كيفما شاءت. شتان بين جمعية ابن باديس و الابراهيمي و جمعية قسوم، الفرق بينهما كالفرق بين كالثرى و الثريا

دائما هكذا حلال او حرام و لكن نضحي ام نتصدق من يضحي ما يبقى للضدقة اللهم الا لحمها المشروع نريد القول هكذا لصدقة لا تقوم مقام التضحية اما تبعات الاحتماعات والزردات في زمن الوباء والاجتماعات و زيارات و التنقل ندفعه في السرير اذا وجدنا مكانا او نردم بالجرافات اللهم نخاف من الاسوا ام السئ فنحن فيه فرحمتك و عفوك والهمنا رشاد امرنا

موقف مشرف
إياكم و أوامر الدجال

توضيح بشأن صلاة العيد

هههههههه لو أفتى كل العلماء بان الأضحية يمكن ان تعوض بالصدقة نقدا لما اداها اغلبية الناس لان الاضحية لم تعد شعيرة دينية عند الغالبية بل تفاخر بين الناس ايهما اضحيته اكبر واسمن ووووو لقد كانت الاضحية اضحية بحق وحقيقة في زمن مضى حيث كانت تتخذ حسب الاستطاعة مما شرع الله من الانعام غنمها وبقرها وابلها وماعزها لكنها اليوم صارت فقط من الظأن ليس تادية للشعيرة بل في الاغلب تجنبا لاستخفاف الاهل والجيران والاقارب الله يجيب الخير بكري مكانت تعشر الحبةوب في البيدر اما اليوم فصار يقال انتظر حتى نرى خسارتنا من ربحنا

عيب وعار تسمية هذه الجمعية باسم أعلام الجزائر ودعاتها...ابن باديس والبشير الابراهيمي والطيب العقبي والتبسي وووو رحمهم الله....هل أنتم امتداء لهؤلاء ...والله لن يكون أبدا

واخيرا عرف الماء بالماء.

ذلك هو الرأي السديد .. اللهم وفقنا الى القيام بشعيرة العيد ، وارفع الغبن عن المغبونين .

الشعيرة لم و لا و لن تسقط مهما كان و لكن كل مسلم حر في تقدير المصلحة والضرر حسب وضعيته و وضعية العدوى من حوله فمثلا سكان البليدة و سطيف و كل بؤر الداء تختلف تماما عن المناطق التي لم تسجل بها إصابات منذ زمن كذلك يجب توخي الحذر عند اقتناء الأضاحي و عند مراسيم الذبح مع العلم إلا صلاة عيد هذه السنة و لا أمام تذبح بعده.....

كلام منطقي معقول و اجتهاد جرئ مقبول

لم أكن أتوع الرويبطة موجودين كدلك في جمعية علماء المسلمين .
الأضحية سنة وليست بواجبة , في ظل إقتصاد متدهر , الوباء , أحسن لا أضحية هذه السنة
إذا كات سعودية تمنع الجح على عالم الإسلامي , حصلة أنثم في أضحية ..
شعب متخلف Les combats de béliers يبين أن شعب الجزائري رجع متخلف إلى أقصى درجة .
في وقت هذا التخلف و جهل يعم الوزارات , البرلمان ,جمعية علاء تخلف ,وحثى صحافة ,الله يحفظ ويستر من مستقبل عسير{فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ}

السلام عليكم وفقكم الله لما يحب ويرضى حبذا لو سميت توجيهات شرعية ...او رؤية شرعية... بدل فتوى لان الفتوى تكون من الجهة الرسمية وتكون ملزمة للجميع . ماذا لو صدرت فتوى رسمية بغير هذا ؟ فنضع المواطن في حيرة من امره .

القاعدة لانختلف حولها
ولكن ماحكم الاضحية اذا كان فعلها يؤول الى حدوث ضرر محقق او محتمل
الاضحية في الاحوال العادية لااحد يختلف في كونها سنة
ولكن ماحكم الاضحية في الظروف الحالية ؟
هذا هو السؤال الذي ينبغي الاجابة عليه بوضوح

Nos médecins sont débordés chaque jour à cause de ce virus et d'autres ne respectent pas la débordement de nos médecins par leurs comportements abusifs , je pense que nous serons très solidaire avec nos médecins et nos services paramédicaux

Je respecte cette décision mais il faut que nos imams regardent très attentivement la galaire des médecins dans les hôpitaux avec les l'abside moyen

وإني وإن كان لي تحفظات على البرلمان أو مجلس الأمة في الوقت الحالي من حيث تكوينه وطريقة انتخابه فعلة وجوده في كل دول العالم هو التشريع وهو الجهة المخولة لذلك المنتخبة والمفوضة من طرف الشعب ولا يحق لأي كان أن يشرع أو يفتي من خارجه وهو الذي يستعين بأهل الإختصاص والعلم وهو الذي يقرر بعد الدراسة المستفيضة لموضوع ما ما يجب وما لا يجب فعله,أما هذه الفوضى بالإدلاء بالآراء كل حسب مذهبه وفهمه فيجب أن يوضع لها حدا وبقوة القانون (هذه السنن كالأضحية من المختلف عليه فاقيموا الفرائض أولا كالشورى والإلتزام بالعهود وعدم التزوير ..الخ..أرحموا الفقراء بعد م ارهاقهم بشئ غير واجب عليهم وهذا قول الفقهاء أنفسهم

شكرا لموقفكم المنافي لموقف التيار العلماني الدي انتهز الفرصة بمحاولت إلغاء شعائر الله

أن “يجمع بين الذبح والصدقة” والصدقة مباشرة للمحتاجين وليس للصناديق المشبوهة