ظهر لاعبو المنتخب الوطني الجزائري، الجمعة، أثناء سفريتهم نحو بوتسوانا يرتدون ألبسة رياضية مُثيرة للجدل.
وبدا اللاعب مهدي تاهرت مدافع فريق أبها السعودي، يرتدي لباسا بِدون نجمَتين فوق رمز الإتحاد الجزائري لكرة القدم (الصورة المُدرجة أعلاه، في الأمام ومن اليمين).
في حين بدا زميله إسماعيل بن ناصر متوسط ميدان فريق ميلان آسي الإيطالي، يرتدي لباسا توجد به نجمة واحدة فقط فوق رمز الفاف (الصورة المُدرجة أعلاه، في الوسط).
ومعلوم أن اللباس الجديد للمنتخب الوطني الجزائري توجد به نجمتان فوق رمز الفاف، ترمزان إلى عدد تتويجات “محاربي الصحراء” بِكأس أمم إفريقيا.
ويبقى التساؤل قائما إن كانت الفاف لا تُعير أدنى اهتمام لـ “الإحترافية”، أو أن شركة “أديداس” التي فصّلت لباس “الخضر”، لم تُزوّد هيئة دالي إبراهيم الكروية بِالعتاد اللازم.
التعليقات
محمد
الاهمال و لا مبالات العلم وتم نزعه . الر داءة عند الميبرين من المسؤول
Oussama benz
الاحترافيه يجب ان يدرسها كاتب المقال اولا
لان الاتحاديه ليست اتحاديه زطشي اولا .
لاحظت عده مواضيع تتكلم باسم زطشي و لست مدافعا عنه
لكن يمكن انك تنتقد اتحاديه بدون الحسابات الشخصيه
لان الموضوع يدل على ان هناك مشاكل شخصيه ضد رئيس الاتحاديه
ملتحظه : لست مدافعا عن زطشي لكن كلمه الاحترافيه يجب ان نطبقها جميعا يا كاتب المقال
م. عشور
.القضية وما فيها قضية تقشف برك
فكر مليح
قبل التكلم عن اللباس الرياضي كل الملاعب في أفريقيا تقريبافيها لوحات اشهارية إلكترونية إلا الجزائر مازالت باللوحات المرسومة باليد والوزير يقول نملك احسن ملاعب في أفريقيا. إن لم تستحي فقل ماشئت.
omar
السيد اللي قال حتى العلم تم نزعه .. لازم تفرق بين خيارات اديداس و الاتحادية
و بين القوانين الجديدة للفيفا
جناحي عبدالقادر
تستاهلوا ..خياط الحومة يخيط خير من اديداس تحبوا غير الاستهلاك ماكانش انتاج