-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
زحمة إنتاج عربي كبيرة نهاية السنة

دراما رمضان 2019.. مسلسلات تُطبخ على نار هادئة!

دراما رمضان 2019.. مسلسلات تُطبخ على نار هادئة!
أرشيف

يعمل بعض المنتجين على “بلورة” التصوّر الأول لبعض الإنتاجات الخاصة بموسم رمضان 2019. ومن المبكر الكلام عن بعض المسلسلات، لكن الواضح أن نهاية السنة الحالية ستشهد زحمة إنتاج درامي كبيرة، نظراً إلى حلول شهر رمضان المقبل بداية ماي المقبل، والحد الفاصل سيكون 4 أشهر فقط للانتهاء من التصوير والمونتاج.
قبل أسبوع، نشرت الممثلة اللبنانية، نادين نسيب نجيم، صورة تجمعها بالمخرج اللبناني، فيليب أسمر. وعلى الفور بدأت التحليلات من قبل المتابعين بأن نجيم تُحضر لمسلسل جديد، سيتولّى تنفيذه المخرج فيليب أسمر، وهو ليس التعاون الأول الذي يجمع بين نجيم وأسمر. قبل ثلاث سنوات لعبت نادين دور البطولة في مسلسل لبناني “عشق النساء”؛ قصة مُنى طايع، وشارك نجيم فيه الممثل السوري باسل خياط وورد الخال وغيرهما. إنتاج المسلسل الجديد سيكون هذه السنة أيضاً لشركة “الصبّاح” التي تبنّت أعمال نادين نسيب نجيم لخمس سنوات فائتة، بداية مع عابد فهد في “لو”، ثم حولتها إلى ثنائي إلى جانب زميلها تيم حسن في ثلاثة أعمال، هي “تشيللو” و”نص يوم” و”الهيبة”، لتعود نجيم هذه السنة إلى جانب عابد فهد في “طريق”.
ويبتعد الممثل تيم حسن حتى اليوم عن التعاقد على مسلسل ثانٍ، بموازاة “الهيبة”. ويبدو أن “الهيبة” سيأخذ كامل وقته، ويغيبه عن أعمال جديدة، كما كانت حاله السنة الماضية، عندما صور في القاهرة مسلسلاً آخر بعنوان “عائلة الحاج نعمان”، في إطار التنويع، وبعيداً عن شخصية “جبل” في مسلسل “الهيبة”. وبدأت شركة “إيغل فيلم” بدراسة مشروع مسلسل جديد، ستمنحه بالطبع إلى المخرج السوري، رامي حنا، استثماراً لنجاح “تانغو”، بنص إياد أبو الشامات، الذي حقق أعلى نسبة مشاهدة في لبنان، وكان من بطولة باسل خياط ودانا مارديني وباسم مغنية.
سيبتعد رامي حنا، في معلومات خاصة، عن نمط “الأكشن” هذه السنة، لا تشويق أو مجازفات، ولا شرطة أو جرائم، سيتجه إلى عمل اجتماعي يحاكي الواقع، ولا يخلو من الحماس الذي يسكن مخرج “غداً نلتقي” بطريقة تتماشى مع الرؤية الفنية لشركة “إيغل فيلم” والمنتج جمال سنّان.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • عبد الكريم

    بالله عليكم عندما نقارن بين كاميرا خفية جزائرية المعروضة في رمضان خاصة 2018 و بين ما يعرض عند الأروبيين. نرى الجزائرية تبدأ بالصراخ و العويل والسب و الشتم و الجري و التكساركل ما هو في الأستوديو يتحول إلى كوشمار بدون مغزى و هدف. أما عند الأروبيين من البداية و أنت في هدوء و تضحك و تتمتع بالمستوى الراقي و في النهاية تخرج بدرس أخلاقي و عبرة لا تنساها طول حياتك. نرجو 2019 أن تتغير الأمور و يتقدم أهل الصنعة و التحضير المدروس بجدية و هدف منشود لإسعاد المواطن في كل المستوايات و إعطائه عبرة و درس يفيده في حياته.

  • عبد الكريم

    ضعف الدراما و المسلسل الجزائري سببها الروتين في السيناريو و عدم التماشي مع الواقع الذي تغير كثيرا في الأسرة و المجتمع الجزائري الذي لا يخلو بيت إلا و فيه مستوى جامعي على الأقل من أفرادها إن لم تكن الأسرة بأكملها في بعض، و مازالت مسلسلاتنا بالسيناريو الضعيف بالصراخ و العويل حتى يسرع المواطن إلى الزر لتقليص الصوت و اللباس و الماكياج العشوائي الديكور الضعيف حتى الكلمات و اللغة حدث و لا حرج، . ناهيك عن ممثلين أكل عليهم الدهر حتى ممثلين صاعدين غرروا بهم من بعض الإعلاميين فرأوا في أنفسهم إران باباس و مرلو بروندو ،كيفين كوستنار،.....و هذا خطأ جسيم خاصة و الطريق مملوء بالتحديات و العمل و التكوين الم

  • عبد الكريم

    رمضان 2018 عشوائية و رداءة من سيناريوهات ضعيفة، أفلام مملة ديكور ضعيف و خاصة ممثلين لا يستطيعون حتى الرقي إلى الشخصية المراد تمثيلها، لضعف الممثل أو الممثلة من جميع الجوانب. و هذا ينطبق عليه قول فاقد الشيئ لا يعطيه. تحولوا كلهم إلى الكاميرا الخفية لسد الفراغ و العجز عن التمثيل الراقي بسيناريو هادف ومدروس بجدية و إختيار ممثلين ذوي مستوى عال. 2019؟

  • شخص

    قال تعالى : (( اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ )) [الأنبياء، آية 01]