-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
دوليون سابقون وخبراء في كرة القدم يؤكدون لـ"الشروق":

دموع اللاعبين غالية وثمنها هو التتويج بالكأس الإفريقية

إسلام بوشليق
  • 3051
  • 3
دموع اللاعبين غالية وثمنها هو التتويج بالكأس الإفريقية
ح.م

أجمع دوليون سابقون وخبراء في كرة القدم أن ثعالب الصحراء هم من صعبوا على أنفسهم موقعتهم ضد الفيلة خاصة بعد تضييع بغداد بونجاح لضربة الجزاء، حيث اعتبروها منعرج اللقاء وهي التي ساهمت في عودة أشبال المدرب الابفواري إبراهيما كامارا من بعيد ولو سجل بونجاح الهدف الثاني لقتل اللقاء في الشوط الأول، وأكدوا أن كرة القدم دائما تخفي مفاجآت ومما زاد من تعقيد مأمورية زملاء رياض محرز تعديل النتيجة من طرف مهاجم الفيلة هيوجا في الدقيقة الـ 61 لكن هزيمة وإصرار زملاء بن ناصر على التأهل للمربع الذهبي كانت أقوى والدليل على ذلك الدموع التي أذرفوها تزامنا وتنفيذ ضربات الجزاء التي ابتسمت لهم وتوقعوا أن لقاء نيجيريا هذا الأحد سيكون صعبا من هذا اللقاء ورشحوا في الأخير ثعالب الصحراء بتكرار إنجاز 1990.

إبراهيم عرفات مزوار: لقاء نيجيريا سيكون أصعب من لقاء الفيلة

مزوار

صرح الدولي السابق إبراهيم عرفات مزوار انه كان يتوقع أن لقاء ثعالب الصحراء ضد الفيلة سيكون صعبا للغاية وهذا بالنظر إلى اللقاءات السابقة بين المنتخبين أين يكون التنافس بينهما شديدا وهذا رغم تغيير تركيبة أشبال أبراهيما كامارا بنسبة 80 بالمائة لكن زملاء رجل اللقاء الحارس سليفان غبوهو قدموا مباراة كبيرة، كما أنقذ هذا الأخير مرماه من 4 أهداف متوقعة، ناهيك عن قيامه بـ 3 خرجات موفقة للكرة إضافة إلى صد 3 كرات في منطقته، وأكد اللاعب السابق أن الجيل الحالي للفيلة حافظ على التنافس بينه وبين ثعالب الصحراء، حيث وقفوا الند للند أمام زملاء القائد رياض محرز لكن ضربات الجزاء ابتسمت في الأخير لأشبال جمال بلماضي، وأعتبر تأهل الخضر للمربع الذهبي مستحقا لأنهم خلقوا فرص كثيرة لكن غياب التركيز أحيانا حال دون استغلالها خاصة ضربة الجزاء لذي تحصل عليها وأخفق في تسجيلها بغداد بونجاح.

وعن لقاء نصف النهائي ضد نيجيريا قال أنه نهائي قيل الأوان وتوقع أنه سيكون أصعب من لقاء الفيلة، لان المنافس استفاد من 24 راحة، كما أن الخضر يعانون من الإرهاق حيث لعبوا 120 دقيقة لاجتياز عقبة زملاء مهاجم كوت ديفوار الناشط في صفوف نادي تولوز الفرنسي، وتوقع نهائي الكان بمصر سيكون مغاربيا بين ثعالب الصحراء ونسور قرطاج رغم أن لقاء هذا الأخير ضد اسود التيراتغا سيكون بمثابة الاختبار الحقيقي لأشبال الان جيراس.

عبد العالي إيريدير: الخضر هم من صعبوا من مأموريتهم خاصة بعد تضييع ضربة الجزاء

إيريدير

قال المدرب المساعد السابق لمنتخب قطر الأول عبد العالي إيريدير أن لقاء الخضر ضد الايفورايين كان صعبا وهو ما كان متوقعا، وأشاد بتجاوز زملاء رياض محرز عقبة الايفواريين رغم أن ذلك كان بصعوبة وبواسطة ضربات الترجيح،  وقال أنهم هم من صعبوا من مأموريتهم خاصة بعد تضييع بغداد بونجاح لضربة الجزاء في الدقيقة الـ 38، أين عاش أنصار محاربي الصحراء بقية اللقاء على أعصابهم، وتوقع أن تركيز اشبال جمال بلماضي ضد منافسهم الأحد المقبل منتخب نيجيريا سيكون أحسن من لقاء الفيلة.

ولم يخف المدرب السابق لمنتخب الإمارات للشباب تخوفه من عامل الإرهاق بحكم أن أشبال بلماضي تنقلوا من القاهرة إلى السويس، تم عادوا إلى القاهرة للعب لقاء النصف النهائي، كما أنهم لعبوا 120 دقيقة في لقاء الفيلة، في حين أن نيجيريا له 24 ساعة راحة وانه حسم التأهل لهذا الدور على حساب الكاميرون في 90 دقيقة، وقال المدرب السابق للمنتخب الاولمبي القطري عبد العالي إيريدير أن الناخب الوطني جمال بلماضي وحسب معرفتي به بحكم أنني اشتغلت معه بقطر أنه استفاد كثيرا من تجربته هناك حينما جلب معه طبيب التغذية من مستشفى اسبيطار وهذا أمر مهم جدا، وأكيد مابعد مباراة كوت ديفوار سيتكفل طبيب التغذية هذا بدواعي استرجاع اللاعبين وذلك بمنحهم أشياء غير محظورة لكي ترتفع لياقتهم البدنية.

وبدا في الأخير عبد العالي إيريدير متفائلا بتجاوز عقبة نيجيريا لان النهاية الدراماتيكية لموقعة الفيلة ستكون محفزة ودافع معنوي للقاء نيجيريا، وتوقع أن نهائي نسخة الكان في طبعتها الـ 32 بمصر سيكون مغاربيا بين نسور قرطاج وثعالب الصحراء والكأس ستكون جزائرية وهذه ليست عاطفة بل قناعة.

رضا ماتام: الخضر سيظهرون بصورة مغايرة عن لقاء الفيلة

رضا ماتام

كشف الدولي السابق رضا ماتام أن كل المنتخبات الذي تأهلت للدور الربع النهائي كان ذلك عن جدارة واستحقاق، والدليل على ذلك صعوبة لقاء الخضر والفيلة، رغم أن أشبال بلماضي ينضجون من لقاء إلى لقاء وأن تأهلهم للدور النصف النهائي طعمه حلو، خاصة وأن يوسف عطال وبن ناصر، وبغداد بونجاح والناخب الوطني جمال بلماضي كانوا يذرفون الدموع تزامنا وتنفيذ ضربات الجزاء رغم أنه في بداية الكأن لا أحد كان يتوقع ظهورهم بهذا الوجه المشرف، ومع مرور الوقت أبهروا الجميع حتى أن كل المتتبعين رشحوهم للتتويج بالكأس خاصة بعد الأداء البطولي في لقاءهم ضد أسود التيراتغا رغم أن هذا المنتخب المتكون من عطال وادم وناس حديث النشأة.

ويرى نجم كرة القدم السطايفية السابق رضا ماتام أن أشبال بلماضي سيظهرون في لقاء نيجيريا بصورة مغايرة عن لقاء الفيلة، وتوقع اللاعب السابق لشبيبة قسنطينة رضا ماتام أن الخضر سيكررون سيناريو 1990 بالجزائر حينما فازوا على نيجيريا في لقاء الدور الأول بخماسية مقابل هدف وتوجوا على حسابهم في النهائي بفضل هدف وجاني، حيث أنهم يكررون ذلك مع أسود التيرانغا المرشح لملاقاة الخضر في نهائي هذه الطبعة، أما عن نسور قرطاج الممثل الثاني لممثلي شمال إفريقيا قال أحسن لاعبي الفريق الوطني السابق رضا ماتام أنهم كانوا خارج الإطار تم عادوا من بعيد من بوابة المنتخب الملغاشي أين ظهروا بأنهم أقوياء ومتماسكين وان أحلامهم تكبر من دور إلى آخر خاصة وان الهدف المسطر تحقق بوصولهم للمربع الذهبي وتوقع رضا ماتام أن اسود التيرلتغا سيخرجونهم من السباق.

عبد القادر تلمساني: ثعالب الصحراء عرفوا كيف يروضون الفيلة

عبد-القادر-تلمساني

أشاد الدولي السابق عبد القادر تلمساني بزملاء رياض محرز الذين عرفوا كيف يروضون الفيلة ويتأهلون على حسابهم للمربع الذهبي رغم أن كتيبة أبراهيما كامارا حديثة النشأة إلى أن زملاء مسجل هدف التعادل هوجيا كانت ردة فعلهم قوية بداية من الدقيقة الـ 38 حينما ضيع بونجاح ضربة الجزاء الذي كان متسرعا، حيث قال  خريج مدرسة رائد وهران عبد القادر تلمساني كنت أتوقع أنه سيضيعها لان كان في حالة لا تسمح له بالتركيز، بحكم معرفتي له جيدا حيث أنني دربته موسم 2008 بفريق رائد غرب وهران رفقة يوسف بلايلي، حيث سار على طريقة المغربي زياش، أين صب حسب ابن عاصمة الغرب الجزائري عبد القادر تلمساني الجزائريين غضبهم عليه وحملوه مسؤولية صعوبة اللقاء، ولولا حسب اللاعب السابق لاتحاد بلعباس تلمساني ضربات الجزاء التي ابتسمت في الأخير لمحاربي الصحراء لصبوا حام غضبهم على بونجاح لذي كان يبحث عن التسجيل بأي طريقة لكنه وجد صعوبة كبيرة في فتح عداد أهدافه ورغم أنه سجل ضد كينيا ببراعة.

وأكد المهاجم الدولي السابق عبد القادر تلمساني أنه سيحرك عداد أهدافه في لقاء نيجيريا المقبل هذا الأحد، وعن المنافس النيجري قال أنهم يسعون للذهاب بعيدا لكن خبرة لاعبينا وتماسك وإرادة المجموعة تتفوق عليهم، وتوقع تلمساني أن نهائي هذه الطبعة سينشطه أسود التيرانعا وثعالب الصحراء بنسبة 90 بالمائة، كما أن الفائز في لقاء نيجيريا والجزائر هو من يتوج بالكأس، وعن لقاء المنتخب الملغاشي ونسور قرطاج قال تلمساني كنت أتوقع خروج زملاء أندريا نتيجة افتقادهم للخبرة ووصولهم للدور الربع النهائي في أول مشاركة لهم يعتبر إنجاز في حد ذاته.

اليامين بوغرارة: تأهلنا كان مستحقا نتيجة إصرار أشبال بلماضي على تحقيقه

اليامين-بوغرارة

قال الحارس الدولي السابق للخضر اليامين بوغرارة أن تأهل الخضر للمربع الذهبي على حساب منتخب الفيلة كان مستحقا، رغم أن أشبال إبراهيما كامارا دخلوا اللقاء بقوة وهددوا مرمى رايس وهاب مبولحي في أكثر من مناسبة لكن لإرادة وعزيمة أشبال بلماضي على تحقيق الفوز كانت أقوى منهم بدليل تمكن فيغولي من هز شباك الحارس الإيفواري غبوهو، ورغم ذلك واصل زملاء بغداد بونجاح ضغطهم على الفيلة ليكلل ذلك بحصولهم على ضربة جزاء بعد عرقلة هذا الأخير .

وحسب بوغرارة أن كرة القدم دائما تخفي مفاجآت أين حرمت العارضة بونجاح من تسجيل ضربة الجزاء، لتتعقد الأمور بعد تعديل هوجيا النتيجة لكن في الأخير حسب المدرب السابق لدفاع تاجنانت اليامين بوغرارة أن ضربات الجزاء أنصفت الخضر وأن تأهلهم للمربع الذهبي كان مستحقا بحكم أن مستواهم في منحنى تصاعدي رغم قوة منافسيهم لكن بلماضي تعامل نعهم بذكاء وأخرجهم من السابق، وتوقع الحارس السابق لثعالب الصحراء بوغرارة أن لقاء نيجيريا هذا الأحد برسم الدور النصف النهائي سيكون أصعب من لقاء الفيلة بحكم أن تعدادنا سيكون منقوصا وعلى رأسهم يوسف عطال وأتمنى أن يكون جاهزا لان حضوره مهم جدا على الجهة اليمنى، وأن قوة المنتخب تكمن في تماسك المجموعة وتلاحمها وتسلح لاعبينا بالإرادة والعزيمة في كل اللقاءات التي لعبوها ورشح ثعالب الصحراء وأسود التيرانغا لتنشيط النهائي وبدرجة أقل تونس والجزائر لان نسور قرطاج لن يصمدوا أمام أشبال أليو سيسيه.

بوزيد شنيتي: اشبال بلماضي كانوا متحمسين ويستحقون التأهل

بوزيد-شنيتي

قال الحارس الدولي السابق بوزيد شنيتي أن أشبال جمال بلماضي كانوا متحمسين للفوز في لقاءهم ضد الفيلة برسم الدور الربع النهائي من منافسة كأس أمم إفريقيا بمصر 2019، وأضاف خريج مدرسة الصاص السطايفي بوزيد شنيتي ان الخضر يستحقون التأهل للمربع الذهبي.

وقال المدرب السابق لفريق نجم عين ولمان بوزيد شنيتي أن الايفواريين لعبوا أحسن لقاء في الكان حيث ظهروا بوجه مغاير وأن انخفاض مستوى لاعبي الخضر حسبه يعود إلى الحرارة والرطوبة بحكم أنهم متعودون على اللعب على الساعة التاسعة وهذا اللقاء أنطلق على الساعة السادسة بتوقيت القاهرة اين وصلت درجة الحرارة 37 درجة في ملعب السويس، ورغم ذلك قال الحارس السابق لوفاق سطيف بوزيد شنيتي أنهم سجلوا هدف وخلقوا عدة فرص لكن العارضة وقفت لهم بالمرصاد وتصدت لضربتي الجزاء لبغداد بونجاح ويوسف بلايلي، وتوقع المدرب السابق بشبيبة سكيكدة بوزيد شنيتي أن لقاء نيجيريا برسم الدور النصف النهائي هذا الأحد سيكون صعبا وليس كما يتصوره البعض نتيجة الإرهاق والتعب الذي نال من لاعبينا الذين لعبوا 120 دقيقة في لقاء الفيلة عكس النيجيريين المتواجدين في راحة مند الأربعاء الماضي وإلى غاية مساء الأحد موعد اللقاء كما أنهم حسموا موقعة الكاميرون في وقتها الرسمي.

وحذر شنيتي من التدخلات الخشنة لزملاء العقل المدبر لمنتخب نيجيريا موسى، وتوقع أن النهائي سيكون مغاربيا بحكم العاطفة بين نسور قرطاج وثعالب الصحراء ورياضيا بين أسود التيراتغا ومحاربي الصحراء في حين قال أن التكهن بالفريق الذي يحرز كأس هذه الطبعة الـ 32 صعب جدا.

محمد الأمين بغلول: الخضر هم من صعبوا على أنفسهم اللقاء ضد الفيلة

قال الحارس الدولي السابق للخضر محمد الأمين بغلول أن أشبال بلماضي هم من صعبوا على أنفسهم اللقاء ضد المنتخب الايفواري خاصة بعد تضييع بعداد بونجاح لضربة الجزاء في الدقيقة الـ 38 وهو ما أعطى ثقة لأشبال إبراهيما كامارا الذين عادوا من بعيد وعزموا على تعديل النتيجة وهو ما تحقق في الدقيقة الـ 61 حينما تلاعب هوجيا بدفاع الخضر واسكن أول كرة في شباك رايس وهاب مبولحي في هذا الكان.

وأرجع حارس وفاق القل السابق بغلول سبب انخفاض مستوى لاعبينا في هذا اللقاء خاصة في بدايته إلى عاملي الحرارة والرطوبة بحكم أن اللقاء انطلق على الساعة الخامسة بتوقيت الجزائر بالإضافة إلى غياب التركيز لدى لاعبين وهو ما صعب عليهم اللقاء، لكن بفضل الإرادة وحب الفوز تمكن أشبال بلماضي من حسم المعركة بفضل ضربات الترجيح التي ابتسمت لهم في النهاية وفال أن التأهل كان مستحقا.

وعن لقاء نيجيريا المقبل هذا الأحد في الدور النصف النهائي توقع المدرب السابق لوفاق القل بغلول محمد الأمين أنه سيكون أصعب من لقاء الايفواريين بحكم أن المنافس عنده راحة لمدة 24 ساعة علينا كما أنه وصل إلى المربع الدهبي في الوقت القانوني على حساب الكاميرون، لكنه بدا متفائلا بقدرة زملاء رياض محرز ببلوغ النهائي حيث أخذوا العبرة والدرس من لقاء الفيلة وأكد أنهم سيحسمون الأمور في التسعين دقيقة ورشحهم في النهاية بتنشيط النهائي ضد الجارة تونس وتتويجها به لثاني مرة في تاريخهم لان مستوى نسور قرطاج منخفض جدا حيث أنهم لعبوا لقاء واحد في هذه الدورة ضد المنتخب الملغاشي المتأهل لأول مرة في تاريخه عكس منتخبنا الذي واجده منتخبنا قوية وأكد علو كعبه

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • AZIZ

    لا يوجد شيء بالصدفة هناك عمل يقابله جزاء هناك إصرار يقابله نجاح هناك عزيمة يقابلها فوز لا إلا ولا حتى .

  • الجزائرالعميقة

    اللاعبون والطاقم الفني للفريق الوطني الذين ذرفت دموعهم وانهارت اعصابهم وكذا الجمهور الجزائري الذي شاركهم في اوصال الجلل والخوف من الاقصاء هم هم الوطنيون الحقيقيون الذين يحبون الجزائر الحبيبة هم ابطالها ونبراسها في المحافل الكروية الافريقية والعالمية ولا ننس المسؤولين الذين سهلوا الجمهور بالتنقل لمساندة فريقنا الوطني الى القاهرة أكثر من 10طائرات هؤلاء واوت هم الوطنيون الحقيقيون الذين يحبون الجزائر ويبكون عليها ولا ننس الذي توفوا بالصدمة - لاالعصابة المجرمة التي خربت ونهبت اموال الدولة واحرقوا جيوب الشعب الجزائر فكان مألهم سجن الحراش هيهيات مابين الباكي واللص هل ذرفت دموعهم من اجل الوطن لالالا

  • محترف مغرور

    الحظ فقط هو الذي أوصل المنتخب الجزارئري للنصف النهائي
    و المجموعة التي ضمت الجزائر ضعيفة جدا عدا السنيغال . و الثمن النهائي غنينيا ليست ذالك المنتخب في السبعينات و الثمانينات .
    اما الربع النهائي لولا الحظ و سوء طالع الكوت ديفوار لاحظنا منتخب جزائري منهار بدنيا و مشوش بسكولوجيا وناقص ذهنيا ربما الغرور و النفخ الذي تلقاه من الصحافة الغير منطقية و الجمهور المتعطش للانتصارات افريقيا .