رئيس الجمهورية: الوضع الصحي تحت السيطرة

ناس زمان قالو وكلامهم صحيح..هو ادايه الواد ويقول محلاها عومة.

ترونه بعيدا و نراه قريبا, باذن المعز و رازق الطير بدون حول ولا قوة ... ستصبح الجزائر و جيرانها منظمة مزدهرة قوية مكتفية امن و امان ارزاق و صحة فمن نجى سيدنا محمد عليه السلام مع صاحبه في الغار و هما مطاردان و رجعا سيدان بعض بضعة اعوام و من نجى سيدنا يوسف عليه السلام من ظلمات البئر و جعله سيد مصر قادر بفضله كرمه حكمته علمه و سواعد افكار اعمال الرجال المخلصين ان يجعل الصعب هوان و الفقير غني و المريض بصحة و الضعيف قوي فلا يياس من روح الله الا القوم الكافرون.

امنية الاخ جمال باتحاد شمال افريقيا رائعة. لا افهم لماذا كثير من القراء لم يعجبهم تعليقه وهو عين العقل مع وجوب التدرج.

يجب استفتاء شعبي لي البلدين هل أنتم شعب واحد ام لا هل انت مع وحدة الشعب الواحد الأبدية. وبعد ذلك الوحدة النقدية في مدت سنة الوحدة التامة بعد ذلك يقبل دخول اي دولة الا بالاستفتاء الشعب للوحدة الأبدية، ليبيا موريتانيا الصحراء الغربية و أخيرا المغرب هذا اتحاد المغرب العضيم و العاصمة تكون في الأقوى اقتصادياً وكل مؤسسات تنتشر في كل مكان الاتحاد. وبعد ذلك دخول مصر و السودان لي يصبح اتحاد مغرب العظيم وشمال إفريقيا. وبهذا الاتحاد في الاتحاد الأفريقي. تصور هذه القوى البقيه راكم عارفينها. أخوكم جمال.

كيف الوضع الصحي تحت السيطرة و فيه فرض الحضر و فرض الكمامة و غيرها .علي التلفاز و الجرائد و في الصالونات المغلقة و بالكلام فقط الوضع تحت السيطرة أما فعليا الله يستر.هذا وزيرك الذي تكلم.
وصرح الوزير على أمواج القناة الثالثة للإذاعة الوطنية قائلا: “عندما يتحسن منحنى (عدد الإصابات والوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد) وعندما تنخفض الأرقام وعندما يكون لدينا اليقين الكافي بأنه ليس هناك بؤر مقلقة سنقترح إجراءات لرفع الحجر الصحي”.

وبعبارة أخرى، لا يمكن التفكير في رفع الحجر الصحي “إلا إذا كانت هناك مؤشرات مشجعة”، حسب وزير الصحة

كلمة الوضع تحت السيطرة لا تقضي على الفيروس والا لهتفنا بها بصوت واحد في كامل ارجاء المعمورة للاسف سمعناها قبل رمضان ولكن الفيرورس زحف بحوالي 6000 حالة جديدة وعشرات الموتى فمن المسيطر هنا؟في وقت كثر النباح عن من يستورد السيارات وعن اجتماعات النوام ومناقشة اسعار الدجاج ورفع الاسعار والفارغات فرغا .في وقت ان باقي الامم تبحث عن الدواء واللقاح وتتسابق في توفير الرفاهية والراحة لشعوبها وتخفيض الاسعار ورفع المنح ومساعدة الجميع وانتم تريدون حتى البزنسة في الكمامات وتبيعونها ب45 دينار .

هههههههههه.شيء جميل حين يتشبث غريق بغريق .لكن لا داعي للعجلة ممكن لما لا أن يتحدوا ويخرجون في غضون شهرين على أبعد تقدير بلقاح لكرونا ويخلصون البشرية من هذا الوباء خاصة الكفاءات الجزائرية كالدكتور المخترع في ولاية ميلا.
هههههه

قالك : الوضع تحت السّيطرة .....كيخ كيخ كيخ ......كلّ يوم 186 إصابة مؤكّدة و7 موتى والمستشفيات مغلقة تقريبا لا تستقبل المرضى يقولون للمواطن لا تمرض حتى تذهب كورونا إلى غير رجعة وعند ذاك فقط نستقبلكم ونداويكم والمواطن تعب كثيرا كلّ شيء متوقف (لاخدمة لا قدمة) لا مصروف طبع النقود متواصل على قدم وساق والدينار المسكين غلبان مثل المسؤولين وحضرته ينسق مع تونس ويقول الوضع تحت السيطرة ههههاااااه ....همّ ايضحّك وهمّ ايبكّي .....

المقالة تفكرني في .. أيام المتوسط عندما كنت أغش و أخبر صديقي في الإمتحان , لأجد الإجابة وصلت إلى خمس زملاء أخرين .. المهم إجابة خاطئة خاطئة و المضحك وصلت إلى خمس زملاء أخرين نقلوها ...
خلاصة ... الخطأ قاعد يدور
و الصح عند النجباء في الدول المتقدمة

رؤساء الى الكلام لا يفقهون شيء

Win tahta aseitara yarham babak même les pays développés il ont pas dit qu'il ont maîtrisez la situation

سي تبون الشعب يريد استرجاع الأموال و الملايير لسرقوهم و المسروقة من قبل العصابة حتي نخرج من الأزمة بسلام.

في الوقت الراهن، الجزائر وتونس تتوفر لديهم كل الشروط السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية لاجل ان يوطدا تعاونهما على كافة الاصعدة، لان الوعاء الشعبي في البلدين يطوق لان يرى تعاونا حقيقيا مبني على الاحترام المتبادل وتحقيق المصالح المشتركة بين البلدين والدولتين، واذا تعزز ذالك بالصق في هذا التعاون بين الطرفين، فان الجزائر وتونس يمكنهما ان يكونان مثالا يحتذى به، في العالم العربي والاسلامي، ان شاء الله

حسب رأيي وما أراه ، ثلاثة أحزاب لا خير فيها ولا تبني دولة:
1) حزب من ترأسه هرب أو سجن
2) حزب أسسته أو ترأسه إمرأة
3) حزب أسسه شخص هرب أو ترك حزبا أخر.
هذه الأنواع من الأحزاب قلبها هو المصلحة الشخصية.

اذا كنتم قافزين اصنعوا فاكسين او دواء لهذا المرض و اغنوا نفوسكم و شعوبكم و نحن نفتخر بكم و المجد للخلود لشهدائنا الشجعان.

اقتصاد البلدين في حالة لا تحمد والاولوية بعد الجائحة للجانب الاقتصادي على العلمي لأن لا الجزائر ولا تونس ولا كلاهما معا سيسبقان الدول المتقدمة عليهما في مجال مكافحة وباء كورونا وعليه فإن تعزيز التبادلات الاقتصادية بين البلدين هي الاكثر منفعة للشعبين حاليا ومستقبلا ولعل تجسيد منطقة التبادل الحرة على الحدود ستكون نقطة انطلاق فعلية للاندماج الاقتصادي

شعب تونسي محترم متخلق ويستحق كلمة شعب ومواطن ...احترم الحجر الصحي كليا واحترم مسافة الوقاية والكمامات ...ولم يخرجوا للشراء وركوض وراء الزلابية برغم انها حلوياتهم الا لظرورة لهذا نسبة كورونا تراجع ولم يسجل عندهم حالة جديدة منذ عدة ايام والذي يستحق القول ان الوضع الصحي متحكم هو رئيس التونسي وفي تونس وليس عندنا اين هي تحكم في الصحة والوضع مع هذا الغاشي اللي ما لا بالوا بلا شيئ ولا صرامة ولا احترام الا فوضى وحشود وتجمعات وكمامات التي ستفرض تباع ب70 دج للواحدة خيالية لاصحاب المدخول الضعيف...وهذه الارقام المخيفة لاصابات كورونا وفي رمضان فقط حطمنا رقم القياسي?

"إنشاء هيئة طبية جزائرية تونسية للتنسيق" تمنياتي أن تتوسع هذه الهيئة لتشمل كل مجالات التعليم بين البلدين لأن التعليم بكل أطواره يضمن رقي البلدين و يحسن روابط الأخوة و لعل و عسى ترتقي جامعاتنا في سلم التصنيف العالمي

تاسيس مجلس علمي في صالح الجزاءر حتى تستفيد من الخبرة التونسية