رجل يقتل والدته وشقيقته في ضواحي باريس

عن أي تفاصيل تتحدث يا هذا ؟
لا يوجد أي مبرر يدفع الإنسان لذبح أمه و أخته، و من يجد مبررا لإزهاق أرواح ذويي القربى هو إرهابي لن يتورع عن ارتكاب جريمة في حق أهله

بائع الدلاع في فصل الخريف يفتي في المصحف الشريف...خلط وجلط في بلاد الزلط...اسألوا اهل الذكر..رحمكم الله...الكل يحلل ويحرم وهل تستطيعون ان تبينوا ما علاقة غزوة بدر بمجزرة مفتاح لكي تقارنوا ما بين عبيد بن جراح و موح باش جراح ؟؟؟ اتقوا الله كلامكم سيصفي نصف المجتمع.

الله اكبر كبيرا و الحمد الله كثيرا ....ما علاقة هذا و داعش بديننا الحنيف...فهذه طبخة فرنسية مدعشة مؤكدة و مدبرة...فهذا انسان قتل امه و اخته يا اما شرفا لكرامته او وجدهم في بيت الدعارة...

لا توجد تفاصيل كاملة عن الجريمة و مع ذلك فان البعض يخوض في ما لا يعلم و منهم من وصل حتى الى ازدراء كتاب الله الذي لا ياتيه الباطل من يديه و لا من خلفه !
يسارع بنو علمان من بني جلدتنا الى ازدراء و السخرية من القرآن و عندما يرى الموت أمامه يسارع الى نطق الشهادتين و اذا مات تمنى ان يصلى عليه و تطلب له الرحمة !
عجيب امر بني علمنج في بلادنا حقا !!!

يجب عدم تبرير فعلته. يجب البر بالوالدين مهما كانت ديانتهم. والله و الرسول امر بذلك بالقتل محرم بينا فإن قتل نفس بغير حق فكأنه قتل الناس جميعا فما بالك الأقربون. ان التعليقات التي قرأتها لا تمت بالدين الإسلامي قاطبة

يجب عدم تبرير فعلته. يجب البر بالوالدين مهما كانت ديانتهم. والله و الرسول امر بذلك بالقتل محرم بينا فإن قتل نفس بغير حق فكأنه قتل الناس جميعا فما بالك الأقربون. ان التعليقات التي قرأتها لا تمت بالدين الإسلامي قاطبة

بما ان الكل ينطق بهذا الكلام الكبير .. وهل سالتم نفسكم ماذا يفعل هذا الشاب في فرنسا؟ ... في رايي كلام كهذا ينسب لاهل الذكر ليس لمن هب ودب ينشر.

الرسول صلى الله عليه وسلم أمر إمرأة مسلمة
أن تزور أمها الكافرة و تتواصل معها ولا تقطع
صلة الرحم معها ،
يأتون اليوم و يقتلون أمهاتهم بدعوى تخليصهم
من الكفر ، أي إسلام هذا ؟

يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم. ليس المفهوم هو ما تقصده ، هل الطفولة تحترف الكذب او السرقة مثلا؟ الجواب لا تحسن حتى تغالط او تخدع ، وتؤمن بالله هذا معناه هكذا يولد الانسان على الفطرة اي النفس الطاهرة والسوية، اذا السلوك السيئ اكتسبه من الوالدين او المحيط الفاسد فيترعرع على نحو الذي تربى فيه ان حسن فحسن وان سيئا فسيئ ،وهذا الواقع وليس كذبة كما تقولون

الى صاحب الفطرة السوية : فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه، وهذا لفظ البخاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء، ثم يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله يتبع

الولدين لم يتصفوا بالكفر بل دعوك اليه وشددوا ورغم ذلك مذا قال الله لك؟وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ ............. (15) ) رغم انهم كفار بل دعوك اليه قال لك الولى عز وجل ( وصاحبهما في الدنيا معروفا..) يا لروعة هذا الدين اذا لانفسر تعاليم هذا الدين بسلوك البشر الشاذ احذروا

كفوا عن افترائتكم على القران الكريم انتم وسواكم من يقتلون لا اقول بسم الدين بل بسم الداعشية الشيطانية سواء ،اسمعوا الى ووعوا ( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)هنا الولدين لم يتصفوا بالكفر بل دعوك اليه وشددوا ورغم ذلك مذا قال

لمحتل يقاتل معهم ما كنت فاعل؟

كفوا عن تفسيرات قرانية فلستم اهلها بل واكثركم لا يحسن حتى قراءة الفاتحة ، اما فيما يخص ابي عبيدة هاجر أبو عبيدة مع المسلمين إلى المدينة، وفي بدر جاءت مكة برجالها لحرب المسلمين، وكان من بين الكفار والده عبد الله، الذي كان يهاجم جيش المسلمين بضراوة، وكان أبو عبيدة يرى أباه ولا يريد أن يواجهه في معركة، وحاول أن يبتعد، ولكن والده تعرض له يريد قتله، وهنا تداخلت الأفكار في رأس أبي عبيدة، ولكنه سريعاً حسم أمره وقرر أن ينصر الله ويهزم الكافر المشرك، فقتل والده الذي اراد ان ينحاز الى العدو وهذه حرب وليست السلم وتذكروا ثورة التحرير لو انك من المجاهدين وتصدى لك اب او اخ وهو في صف ا

إنّ فرنسا المنافقة و اليهود يعلمون أنّ الاسلام أو بالأحرى تيار الاسلام جارف و هو ينتشر بشكل كبير ليس بأخلاق المهاجرين المنحرفين ولكن بأناس مثلوا دينهم أحسن تمثيل بالأخلاق و حسن التعامل، يا فرنسا و يا خنازير بني صهيون لا تتعبوا أنفسكم بالتآمر و خلق سيناريوهات الهجومات و عبارة الله أكبر كبيرة عليكم، زيد على ذلك فرنسا و العنصريون المتطرفون ينتهجون سياسة " تخويف و ترهيب الفرنسيين من الاسلام" لا تقلقوا سينقلب السحر على الساحر لأنّ الأمر بيد الخالق و هو الذي يدبر الأمر

إلى الرقم 5، ماعلاقة القرآن بالجريمة التي ارتكبها هذا الشخص و لاأقول مسلم إن كنت تفهم ما أقصد، يظهر أنّك من الجهلة الحاقدين على الاسلام، الذين يسيرون في فلك فرنسا و مخططات اليهود لضرب الاسلام، أقولها لك يا جاهل، لا أنت و لا فرنسا و لا أوربا و لاأمريكا و لا اليهود الخنازير سيقفون في وجه الاسلام، سينتشر و سينتصر بقدرة القادر، و قبل ما تتكلم عن الاسلام و القرآن خالط شوية المسلمين هذا إذا كان عندك عقل تفقه به ما يدور حولك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

.... في حين أن الله لم يقل هذا أبدا وكبرت الفكرة مع الزمن فأصبح المسلم العادي يعتبر كتب الله كتب كفرية لا يتجرأ حتى على التفكير في معرفة محتواها فنجح الشيطان في الدفع بالمسلم إلى الهلاك الأبدي بسبب جهله لطريق الخلاص من قبضة الشيطان بحيلة بسيطة كل مسلم يمكنه كشفها فقط لما يؤمن بكتب الله مثلما أمره الله وفي الأخير أنا مجرد مذكر بتقوى الله وهو القائل فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخي رقم 3،4،5 أغلب المسلمين في الوقت الحالي يدينون بدين الشيطان لأنهم فسروا القرآن بكلام البشر مثلما فعل اليهود بالتوراة التي فسروها بالتلموذ والمشنا في حين أن القرآن من المفروض أن يفسر بكلام الله الذي سبقه يعني التوراة والإنجيل والزابور ولذلك أمر الله المسلم الحقيقي أن يؤمن بالكتب الأخرى لكي يكون إيمانه كاملا لأن كلام الله السابق يفسر اللاحق،الأمر المحزن أن الشيطان وضع في فكرمن فسر القرآن للمسلمين أن الكتب الأخرى محرفة لأنهم لا يفرقون بين المعنى الحرفي والمعنى المجازي لبعض النصوص ففسروا النصوص حرفيا فبدا لهم أن القرآن يتناقض مع الكتب الأخرى فتجرأوا على الله وقالوا كتب الله محرفة ....

هم يبكي و هم يضحك.....الأمر المضحك في هذا الخبر أن الجاهل المنتسب للإسلام قتل أمه و شقيقته بعد قول الله أكبر .......و تنظيم الشقاق و النفاق و الكفر “داعش” الإرهابي يتبنى هذا هجوم.

ربط الفطرة السوية و الأخلاق البشرية المتجذرة بشكل غريزي في لإنسان بالدين هو نوع من الكذب على النفس قبل أن يكون كذبا على الآخرين.
ومقولة أن الإنسان الطيب يفعل أشياء طيبة مهما كان دينه , و الإنسان السيئ يفعل أشياء سيئة مهما كان دينه , ولكن لكي تجعل الإنسان الطيب يفعل أشياء سيئة فأعطيه جرعة قليلة من التدين.
هذه المقولة نراها فعلية و يوميا في حياتنا العامة

بر الوالدين والحنو والأدب والاحترام مع الوالدين شيء فطري تحتمه غريزة
البقاء وحفظ النوع , الأديان لا شان لها بذلك , فالبشر كانوا يعرفون بر الوالدين قبل الأديان, و الدين مجرد حافز وتشجيع لمن انعدمت أو قلت فيهم هذه الخصلة إلا أنه يحرض على عصيانهما حين يحاولا ردع الابن عن دين جديد أو عمل جديد أو مغامرة وخيمة العواقب ، ويصل الحد إلى محاولة قتلهما كما هو في الحديث كما فعل الصحابة , إذن الدين
و الإسلام يحرض على مخالفة الفطرة السوية حين يكون هو معرضا للخطر
فأتباعه ينظرون لأنفسهم وما يجنيه دينهم من أتباع قبل أن يفكروا في الإنسانية التي يحاولون نزع فتيلها .

"أو إخوانهم" يعني مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم بدر.
"أو عشيرتهم" يعني عمر بن الخطاب قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر, وعليا وحمزة قتلا عتبة وشيبة والوليد يوم بدر.
وقيل: إن الآية نزلت في حاطب بن أبي بلتعة, لما كتب إلى أهل مكة بمسير النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح, على ما يأتي بيانه أول سورة "الممتحنة" إن شاء الله تعالى .ا.هـ.

جواز سفك دماء اولى القربى اعلاء لكلمة الله في الدين الاسلامي:
( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم...}
يقول المفسر الحافظ ابن كثير في سورة المجادلة عن الآية المذكورة آنفا فقال :
وقد قال سعيد بن عبدالعزيز وغيره : أنزلت هذه الآية :
" لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ " إلى آخرها في أبي عبيدة عامر بن عبدالله بن الجراح حين قتل أباه يوم بدر.

الأخلاق و التعاطف و الانسانية هي قيم تجذرت في ضمائر البشر منذ القديم قبل الأديان، فلا داعي للتبجح بأن الاسلام يتضمن مكارم الأخلاق، بل المشكل هو عندما يتدخل الدين لتشويه القيم الإنسانية و غرس الفرقة و الكراهية بين الناس لمجرد الاختلاف ، فكما تعلمون الإسلام لا يعترف بروابط الدم و القرابة عندما تكون في مواجهة الدين ، و إنما جعل الرابطة الدينية هي الرابطة التي لها الأولوية قبل رابطة الدم .
هذا هو تراثكم.. كله بصريح القرآن و الوقائع، لم آت بشيء من عندي

الله أكبر:قتل أمه وشقيقته***رفعت الأقلام وجفت الصحف

الأخلاق و التعاطف و الإنسانية هي قيم منغرسة في ضمائر البشر منذ القديم قبل الأديان، و لذا لا أرى أي مدعى للفخر إن كان بالدين شيء من هذا، بل المشكل هو عندما يتدخل الدين لتشويه القيم الإنسانية و غرس الفرقة و الكراهية بين الناس لمجرد الاختلاف.
نجد لدى سائر الفقهاء السلفيين أن مِنْ أسس العقيدة الإسلامية موالاة المؤمنين و معاداة الكافرين. الإسلام يحرم بوضوح موالاة غير المسلم حتى و لو كان من أقرب الناس نسبا : {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم و إخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان و من يتولّهم منكم فأولئك هم الظالمون}.

و المؤسف أنه اليوم مازال ينظر إلى جميع القرآن بوصفه صالحا لكل زمان و مكان، بما في ذلك تلك الآيات العدائية التي أسست لعقيدة الولاء و البراء. و من تطبيقاتها مؤخرا ذلك الشاب الداعشي (في الرقة) الذي أقدم على ذبح أمه لأنها ارتدت عن الإسلام، تطبيقا لنصوص الوحي.
عن أي بر والدين تتحدثون ؟
أما آن الأوان لإعادة النظر في هذه النصوص التي تتسبب في تمزيق الروابط و دعششة الشباب، قبل أن يستفحل الداء ؟

لكن بعد الهجرة و تكوين التحالفات، تغيرت اللهجة تماما في سورة المجادلة : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم}
و هي دعوة صريحة إلى قطع الأرحام و هجر الوالدين و عدائهم إذا لم يكونا مسلمين. بل إن الإسلام لا يجد أي حرج في قتال الإبن لأبيه غير المسلم و إزهاق روحه.
أبو عبيدة بن الجراح قتل أباه يوم بدر، مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير ، و لا تنسوا عمر بن الخطاب الذي قتل خاله العاص بن مغيرة. في الحقيقة، تلك الأحداث كانت من أكبر الفواجع في تاريخ العرب.
كانت تلك أول مرة يتناحر فيها شقيقان تجمع بينهما روابط الدم

فيما يخص نظرة الإسلام إلى الوالدين خصوصا من يحملون عقيدة مغايرة.هناك من يضع آيات تشير إلى دعوة الإسلام إلى بر الوالدين { و اخفض لهما جناح الذل من الرحمة و قل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا }و كذلك الآيتين 14 و 15 من سورة لقمان..عندما نتمعن في هذه النصوص نجد أنها صدرت جميعها في الفترة المكية، لما كان المسلمون أقلية صغيرة و في حالة ضعف و وهن داخل المجتمع القريشي.
من المعلوم أن الدعوة بدأت سرية ثم لقيت صدا قاطعا من أشراف و مثقفي مكة، و بالتالي لم يكن بوسع المسلمين وقتئذ إلا محاولة التأقلم مع تلك الظروف، و هذا ينسحب طبعا على العلاقة مع الآباء والمقربين.
لكن بعد الهجرة و تكوين التحالفات
يتبع

الصحابي ابو عبيدة ابن الجراح احد العشرة المبشرين بالجنة قتل والده ، و الصحابي علي بن أبي طالب قتل بن عمه ، و الصحابي عثمان بن عفان قتل أخاه ، و الصحابي أبو بكر الصديق كاد يهم يقتل ولده لولا أن السلاح أخطأه

سببه الجوع الذي يعانون منه في اوروبا