رفات شھداء المقاومة الشعبیة تعود إلى الجزائر

للمعلق 12 سي كمال المحترم : يقال أن الجهل جهلين : جهل بسيط وجهل مركب
أما الفرق بينهما فهو أيضا بسيط حيث أن صاحب الجهل البسيط يعلم أنه جاهل، ولا يزعم أو يظن لنفسه أنه عالم . بخلاف صاحب الجهل المركب فإنه مع جهله يظن أنه عالم بل حكيم ومتحكم، فجهله مركب من جهلين: الجهل بالشيء، والجهل بأنه جاهل به . يقول الشاعر :
أَعرِض عَنِ الجاهِلِ السَفيهِ .... فَكُلُّ ما قالَ فَهُوَ فيهِ
ما ضَرَّ بَحرَ الفُراتُ يَوماً ........... إِن خاضَ بَعضُ الكِلابِ فيهِ

الجمجمة رقم 5942 تعود لمصري الجنسية
تروي كتب التاريخ أن الشيخ بوزيان أحد كبار أعوان الأمير عبد القادر حاول الاتصال بشيوخ الطرق والزوايا للتحضير لـ"ثورة الزعاطشة"حيث تواصل مع الشيخ موسى بن الحسن المصري الدرقاوي، الذي رحب بالجهاد، وذهب إلى مدينة مسعد واصطحب معه حوالي 80 مقاتلا من أولاد نائل، وقاوموا ببسالة الحصار المفروض عليهم بالواحات حتى جاء يوم 26 نوفمبر 1849، وحينها تم نسف دار الشيخ بوزيان، وأمر القائد الفرنسي موسى الدرقاوي وتعليقهم على أحد أبواب بسكرة.
وذكرت الوكالة أن الجماجم نقلت بعد ذلك إلى فرنسا، حيث تم حفظها في متحف الإنسان

لكمال 12 : نحن للأسف نعيش في زمن كثر فيه المنافقين الذين ياعوا ذممهم ومبادئهم وأصبحوا يمتهنون ويمارسون النفاق لأنهم ببساطة لا يتحملون العيش خارج دائرة الذل والهوان... لكن هناك لحظات على المرء فيها أن يختار بين أن يحيا حياته بالطريقة التي يريدها بحرية تامة، وبين أن يتم جرّه ليحيا حياة تتطلب الكثير من النفاق والمداهنة والذل والهوان ..
والخيار ليس بالأمر الأصعب لأبناء المعدن الصافي بما النفاق زيف أخلاقي يبرهن على قيمة الأخلاق الصحيحة، مثلما هو حال النقود المزيفة ذات القيمة المؤقتة مقارنة بالنقود الحقيقية ذات القيمة الدائمة رغم أن النفاق بضاعة رائجة زبائنها هم طبعا من عشاق الذل والانبطاح ...

أرجع للإسلام , هذي غير حض العصابة , جائت فيروس كورونا , ثم جماجم وإعتدار للقضاء لى حراك فقط .
(وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ. )
الله يقول : من قُتل منكم ومن سائر خَلقي في سبيلي، أحياءٌ عندي، في حياة ونعيم، وعيش هَنِيّ، ورزق سنيّ, فَرحين بما آتيتهم من فضلي، وَحبوتهم به من كرامتي.
الجماجم تقول لنا لا تكن أحمق هذه العصابة تستغل كل شيء لكسب عقلك.
كلنا نتخلص من هذا الجسد نذهب إلى الله .

الامر المفرح جدا في بطولاتهم وتضحياتهم وجهادهم انهم ليسوا من محاربي الافلان.

السلطة تنقض قواعد التباعد الاجتماعي كل يوم و تضل تجلد المواطن بسبب جهله كما يدعون و قلة وعيه ثم يدعون الجمهور العريض للتجمع في دعوة عامة؟ أهذا امر يحتاج كل هذا التخبط؟؟ بئس ما تصنعون

الله يرحم الشهداء ولكن لمادا فرنسا إحتفضت بهم كل هده المدة بدون شك لامر ينفعها

هذه اللفته تسجل للرئيس تبون و الحكومه الحاليه .
لكن هناك مسؤوليه تاريخيه للحكومات السابقه و تنتهي بالوفد المفاوض على الاستقلال فكان عليه ان يشترط استرجاع كافه جثامين الشهداء قبل ان يوقع على الاتفاقيه لكنه لم يفعل و في هذا عيب بل عار حين تركوا جثامين الشهداء بيد المجرمين

رحم الله شهداءنا وأسكنهم فسيح جنانه.

لرقم 11 : تعليقك عبارة عن رسائل مشفرة تحمل بين سطورها : نية سيئة . مكر . ميكيافيلية … لأنك ببساطة لا تمتلك الجرأة والشجاعة لتكون شفافا وواضحا وتلك هي المشكلة في بلاد النفاق الذي قال عنه ابن خلدون : اذا دخلت بلاد المغرب فوافق أو نافق أو غادر البلاد

للمعلق قل الحق رقم 11 : تعليقك عبارة عن رسائل مشفرة تحمل بين سطورها : نية سيئة . مكر . ميكيافيلية … لأنك ببساطة لا تمتلك الجرأة والشجاعة لتكون شفافا وواضحا وتلك هي المشكلة في بلاد النفاق الذي قال عنه ابن خلدون : اذا دخلت بلاد المغرب فوافق أو نافق أو غادر البلاد

..أهلا يا أيها الأهل.أهلا أيها الأسود على فرنسا وعلى إستدمارها. أيها الأبطال عٌذرا على هذا الهجر لأن ديغول ترك من حافظوا على مصالح فرنسا ولم يٌزعيجوها,رضوخا... على العكس من ثورانكم عليها. عٌذرا على هذا الهجر الطويل لعلكم تصفحون. أهلا بكم في مشروعكم الذي بدأ منذ أكثر من قرن ونصف القرن. أهلا بكم إلى أرض المشروع بين الأحفاد وبين أحفاد الأحفاد الذين شاركوا في المشروع قرن من الزمن بعدكم. هنيئا لكم بالشهامة, هنيئا لكم بالمٌرؤة, هنيئا لكم بالفوز بشرف خدمة البلد وصدِ الظلم. أهلا بكم وأخلدوا لراحتكم ومنها راحتنا نحن ولا تكتمِل إلا بعد جلب بقية الرفاة من بؤرة الإنسانية وبؤرة حقوق الإنسان. ليس كل إنسان.

يارقم 1
العبرة بالخواتيم , فقد عادت رفات الابطال في عهد الرئيس تبون عبد المجيد فهي نقطة له
اظن انك جبان " أستاذ هرب من مدرسة منكوبة " كان بامكانك ان تطالب بامور لو انك لم تكن جبانا وتهرب من مدرسة منكوبة

لاحول و لا قوه الا بالله. بالله عليكم إخواني الموضوع عندو عشر سنوات من المساومه و الأخذ و الرّد و ما خفي أعظم. المهم هو انو إخوه أعزاء علينا و رجعو لأهلهم وللأرض الطيبه اللي ماتو من أجلها. وجب علينا اليوم نقف وقفه إجلال و إكبار و عرفان لهم ولما قدموه و نستقبلهم خير إستقبال و نكرم مثواهم. الموضوع كبير لأنها قضيه تاريخ و كرامة أمّه. إذا كفانا لغط و استخفاف و تهجين .خليو شويه لفياقه و لفهامه بزاف.

شيء جميل أن نستعيد جماجم شهدائنا الأبرار ، ونستذكر تاريخنا العظيم ، عظم الجزائر . بماضينا المجيد نبني الجزائر بمستقبل جديد ... لكن الأجمل والأعظم من ذلك كله، هو استعادة الجماجم الحية ،والكفاءات النيرة ، التي تصنع امجاد أوربا وأمريكا... في الوقت الذي نحن في حاجة ملحة اليها ، لبناء جزائر جديدة ، جزائر التي يحلم بها الشهداء ،قوامها: الثروة الباطنية ،والاطارات الكفأة ،والأموال الضائعة التي تسترجع ، والنية الخالصة....

عزيزي المعلق الجزائري
الزعيم عبد الكريم الخطابي توفي بمصر الشقيقة ودفن بها حسب الاصول والشريعة الاسلامية كما دفن الجزائري بوعمامة بالمغرب الشقيق حسب الاصول والشريعة كذلك واذا كنت مسلم لما نطقت باسترجاع جثته لان ديننا الكريم قال اكرام الميت دفنه. والسلام على من اتبع الهدى

السؤال المطروح:
لدينا أكثر من 4 ملايين مسلم في فرنسا، أين يدفنون موتاهم؟
وما هو حال المسلم المسكين من ليس لديه أقارب لإجلائه إلى أرض وطنه؟
لماذا فرنسا لا تحترم موتانا المسلمين وتخصص مقابر للمسلمين؟
لماذا في الجزائر نحترم موتاهم ومقابرهم موجودة لحد الساعة، ولا نطلب مال مقابل بقائهم؟
ديننا لا يسمح بإخراجهم وحرقهم مثل ما يفعلون هم ـ هم يؤجرون القبر بالمال وبعد سنوات تحرق الأموات.
هاذه الأمور هي التي يجب علينا مناقشتها والإهتمام بها وإيجاد حلاً لها.

الشهداء الاحرار العائدون اللهم احسبهم في الجنة مع سيدنا محمد وسيدنا ابراهيم صلوات ربي عليهم وسلامه واما المجاهدون الدين دفنوا باراض مسلمة كسوريا و مصر الجزائر المغرب فلادعي لاسترجاع رفاتهم لانهم يرقدون بسلام رحمت الله على شهداء الامة الاسلامية من سيدنا حمزة الى اخر شهيد اسقطته يد الغدر الصهيوني

رحم الله شهدائنا الابرار
هذا دليل آخر على همجية و بشاعة الجرائم المرتكبة من المستدمر الفرنسي وهي خطوة مهمة نحو تجريمه ودفعه للاعتذار

اقسم بالله العظيم لو عادوا احياء لقاتلوكم حتى النصر او الاستشهاد .قمتة النفاق والمكر والخداع .انا متاكد انهم يتبرؤون منكم ومن مكركم ونفاقكم . الم يستشهد هؤلاء من اجل استقلال الجزائر و ان يحيا الشعب حرا مستقلا .وهل نعيش فعلا هذا الاستقلال وهذه الحرية .هناك من الجاهدين الابطال ومن المناطق التي احتضنتهم لحد لا ماء ولا كهرباء ولا تنمية ولا ادنى مرافق الحياة .الم يستشهد هؤلاء ليعيش الاحياء .نفاقكم تعدى الحدود وهل تظنون ان هناك مواطن واحد يصدق الاعبكم المفضوحة .تضحكون على الاحياء والاموات .

على كل لا يسع اي انسان شهم الا ان يقف وقفة استحياء و احترام و تبجيل امام هؤلاء الابطال و يدعو لهم العلي القدير ان يسكنهم فسيح جنانه، المهم التاريخ المخفي يظهر و الرفاة المسترجعة في اغلبها لاشراف من مناطق مختلفة من الوطن فهل نعيدهم الى السعودية كما يقول مرضى العنصرية، الشعب الجزائري واحد و مرضى العرقية ينبغي ان يزوروا الطبيب النفسي على استعجال فقد بلغوا درجة حرجة جدا من الجهل.

قوله تعالى : وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ.
المشروع في حق الميت هو الإسراع بتجهيزه والصلاة عليه ودفنه. قال النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (أَسْرِعُوا بِالْجَنَازَةِ ، فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا إِلَيْهِ ، وَإِنْ تَكُ غَيْرَ ذَلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقَابِكُمْ).
إذا كانت مقبرة للمسلمين في فرنسا يدفنون فيها ، فالحمد لله ، لا حاجة إلى تنفيذ أي وصية لا وجه لها شرعاً.
مثل الحجاج الذين ماتوا في البقاع. وكذالك كثيرا من المسيحيين واليهود مدفونين هنا في الجزائر. ولهم كل الاحترام.

الله يرحم الشهداء . ردونا المعادن والنفط و القمح و انواع الخضر و الفواكه و كل الخيارات التي سرقتها فرنسا فهو انفع لنا

حتى داعش الارهابية لم تقطع الرؤوس لتحتفظ بهم كغنائم حرب ،والله لا عار على هاذي البلدان و التي مزالت لا تخجل من ماضيها الاستعماري بل اصبحت تعطي الدروس في الانسانية.

وماذا عن رفاة شيخ المقاومة بوعمامة الدفون بالمغرب الشقيق....

elarabi ahmed

ماذا بعد ؟ ننتظر استرجاع رفات الزعيم عبد الكريم الخطابي من الخارج ودفنه في ارض بلاده

للمعلق1 : نحن في الجزائر كلما شاهدنا حَبَّةُُ قلنا أنها قُبَّةُُ

للمعلق 1 : .. باختصار شديد جدا جدا جدا : لا شيء !

الله يرحم الشهداء الابرار."من دماء القلوب الغاضبات من عذاب القيود والسجون المظلمات." هذا ما انشده الشاعر الجزائري الطبيب الدكتور الراحل"" احمد عروة"" وهو في زنزنته بمعتقل بوسويي ولحن النشيد الموسيقار الراحل المناضل والذي قاسمه الزنزانة ""هارون الرشيد""". يجب على الدولة الجزائرية ان تعيد كل رفات الشهداء الابرار من اي بقعة كانت ولا شرط دفنهم وفق البروتوكول اللهم الترحم عليهم من ابناء هذا الشعب المكافح.جمعة مباركة.

باختصار شديد جدا ومادا بعد............؟

مرجب بكل مبادرة ترمي الاى استرجاع رفات الأجداد أو ارشيف الثورة أو......الخ . لكن :
أولا : ليست المرة الأولى التي تسترجع فيها رفاة الشهداء
ثانيا : حدث هذه بعد مفاوضات دامت 4 سنوات ومعنى هذا أن الحكام الحاليين لا فضل لهم في ذلك
ثالثا : لا داعي للتلاعب بعقول السذج من خلال محاولة اظهار استرجاع هذه الرفات انجاز خارق للعادة وان كان كذلك فيحسب للعصابة رغم أنها عصابة
رابعا : أظن أن الأحياء أولى من الأموات . فماذا فعلت الجزائر لأحفاد المنفيين نحو كايان وكاليدونيا خلال القرن 19 لكي على الأقل يحتفظون بشعرة معاوية مع أرض أجدادهم ؟؟؟؟