زروال: ضعوا الجزائر فوق كل اعتبار

كلكم متواطئون ضد الجزائر و شعبها الابي كلكم سواسية في الجرم .و الا كيف نفسر هذا السكوت على الظلم الجزائر و شعبها لم تكن ابدا قوق اي اعتبار بل مصالحكم كمسؤولين سياسيين و عسريين هي من كانت قوق كل اعتبار . اليوم الجزائر في مفترق الطرق و لم تجد الا ابناء الشعب لنجدتها اينا انتم يا نوفمبريين و يا وطنيين !!! ؟؟ ؟

بوتفليقة يبني أربع فيلات ويوزعهم " خزينة الدولة تحولت إلى جيبه " لو دولتنا تحترم القانون لتم متابعته وأودع الحبس بتهمة تبديد أموالا عامة مع أن كل الفيلات التابعة لأملاك الدولة في زيرالدا وغيرها تم التنازل عنها بدينار رمزي وبيعت في حينها بمئات الملايير .

يقال ان الساكت عن الحق شيطان اخرص
وسبب تغلغل العصابة وعدم زوال جذورها هم صمت امثالك يا زروال
انت كنت بالجيش وكنت رئيس دولة وانقذت نفسك من الغرق في اخر لحظة لما ارتكبت اكبر المجازر خلال ترؤوسك الجزائر
بمعنى ان العصابة حاربتك بارتكاب مجازر لتحملك مسؤوليتها وتزيحك من مكانك

وهذا مايراد بالانتخابات المقبلة العصابة تريد ان تضع رئيس تمسح بظهره كل شيء في حالة اضطرت لاعتقال وقتل الشعب سيكون المسؤول امام الشعب هو الرئيس كما فعلوا مع الشاذلي وازاحوه
وعادوا وازاحوا بوتفليقة وبقوا هم بمناصبهم
المجرمون يخرجون من الباب الخلفي بشكل عادي

الفرق شاسع بين الرجال و الانذال في عهد الردة و الرداءة في جزائر الاستقلال عن الاستعمار .اشباه الرجال يتعاملون في السر و العلن عن الديار و عن اهلها مع دولة الاستعمار و يكثرون الهرج و المرج ليل نهار مختبئين وراء الحراك الشعبي المبارك الذي حقق الكثير من الامور التي مكن لها عملاء الاستعمار من العصابة التي لتزال تبحث عن تجديد جلدها تحت عباءة الحراك الشعبي بعد ان خدمها و مريديها و المنتسبين اليها ينددون بما يراه الرجال الشرفاء خير للبلاد و العباد كالتزام سبل الحق للخروج من النفق الذي ز ضعنا فيه عملاء فرنسا في جزائر الاستقلال..بالمناسبة اعزي اهل المرحوم علي فوضيل و اسرة الشروق برحيل السيد علي فوصيل

إلى محمد 15
((كل الأستعمارات وعلى رأسها فرنسا الأستعمارية كانت تسمي الثوار الأحرار والمجاهدين الحقيقيين بالخونة والمجرمين وعملائها بالأصدقاء الشرفاء))يفهم من تعليقك أنك تؤاخذ السيد ليامين زروال على كشفه للعرض المقدم له من طرف السعيد بوتفليقة عن طريق توفيق والإعلان عنه وخلصت في مأخذك على وصفه بالخائن،لا أخالك غبيا حد درجةأعتبار المجاهد الجينيرال الرئيس المحترم لا يشم رائحة الخيانة والمؤامرات السريةضدمصالح وطنه وانسحابه من الساحةالسياسيةيجعله يتخلى على حبه لوطنه وحرسه على مصالحه (عدم الإبلاغ على فعل مجرم قد يؤدي مباشرة حالة الشروع في التنفيذ إلى ارتكاب جرم في حق الوطن يعتأبرخطر من الجرم ذاته)

للمعلق 19 : أيت أحمد يستحق قصور بالجملة لأنه : 1 - واحد من الذين حرروا البلاد من الاستعمار ولولا هو لازلنا عبيد للفرنسيين وأيت أحمد كان رئيس للمنظمة الخاصة وعمره لا يتجاوز 22 سنة وأيت أحمد مثل الجزائر في باندونق وأيت أحمد واحد من الذين اختطفتهم المخابرات الفرنسية 1956 ليقضى 6 سنوات من عمره في دهاليز سجون المحتل .. الخ
2 -- أيت أحمد هو أول من عارض النظام المستبد منذ 1963 ودفع الثمن غاليا
3-- أيت أحمد طاردته الجزائر التي حررها بل طاردته عصابة وجدة ولقبته بالخائن وعاش بعيد عن الأرض التي ناظل من أجلها بل أفنى عمره من أجلها ... وكلامي لا يقلل بتاتا من شأن غيره من الذين ذكرتهم في تعليقك

لali Ahmed
داروه رايس من لم يختبيؤو تحت عباؤات نساؤهم

الى المعلق 12
المهم يا عبد الله طالب انه ما سرق واحتفظ بمنزله المتواضعة وراتبه هو راتب خدمته في المؤسسة العسكرية وزد لا ترى اي حاكم عربي يخرج من الحكم هكذا...هو تراه مع الشعب اللي يتقاضوا اقل من 18000 دج

قام بوتفليقة ببناء4 قصور وسلم كل واحد لبن بلة وآيت أحمد وزروال و شادلي
كلم أخذوها بالقبول الا زروال الذي رفضها
وأيت أحمد باع القصر وقبض المال وعاد لمنفاه الابدي سويسرا بعد القيام
باجراءات التوقيعات وملءالرصيد

أعداء الصندوق يهاجمون كل شيء، لا ضير فقد خذلهم في عام مرتين عندما راهنوا عليه.
أخرجوا لنا آلية أخرى و تكونون بذلك قد دخلتم التاريخ بإختراع لم يتوصل إليه من تسبحون بحمدهم و تقتفون أثرهم.

لو كنا صحيح نريد أن نبني جزائر مثل ألمانيا واليابان والدول المتقدمة ما جلست في كرسي المراديه ابدا مثلك مثل الشادلي وجميع من حكم الجزائر لأن لا مستوى لكم بسببكم نعيش ما نحن فيه من تخلف في كل الميادين

ههه وانت شكون دارك في 94 رءيس

حقا إن التأريخ لا يعتمد إلا بعد انقضاء فترة طويلة عن حدوثه.قلة الخبر اليقين والستائر التي أقيمت حول الحكام جعلتنا في الجزائر نلبسهم الوقار والاحترام وأكثر من ذلك التقديس.لكن كما يقال الأيام تكشف عن حقيقتهم.فمن كان يعتبر صادقا يتبين كاذبا ومن اتصف بالمروءة ما كان في الحقيقة إلا منافقا.ومن أشير إليه بالأمين ما كان في الواقع إلا خائنا.لقد تعلمنا منذ صبانا أن الرجل الفحل يواجه حتى خصومه بالكلمة الفذة ولا يخادع من يطلب منه النصيحة لصالح المجتمع.أما أن يستغل الأوضاع المزرية للانتقام من أي كان فذلك من صفات من لا يستحق احتراما.ماذا يبقى في التاريخ لبعض الوجوه؟ستغادر كل منا زبانيته ولا نغنم سوى خصالنا

متجذرة داخل مؤسسات الدولة .
وموجودة داخل الحراك وتقود الحراك

آه آه كم نحبك أيها المجاهد الوطني كم نبكي عندما نسمع كلامك.... انت أب الوطنية ....الله يحفظك ويحفظ قائد الاركان المجاهد ڨايد صالح فالجزائر أصبحت آمنة بفضلكما.... تحيا قيادة الاركان تحيا الجيش... تحيا الجزائر المجد والخلود لشهدائنا الابرار

الى ملاحظ . أنا أرى الشعب هو المواطن الذي يتقاضى أجرة 20000 الى 50000 الف على أقصى تقدير . المتقاعد الذي يتقاضى معدل 25000 كأقصى تقدير . أما من زرع الطبقية و غذاها و جعل الفوارق الاجتماعية بين من يتقاضى 20000 و 200000 فلا أقول أنه خدم الجزائر أو خرج من أوسع أبوابها

لماذا تركت الجزائر في وسط الطّريق ؟؟

بقايا العصابة لم تخيفنا لان ال الشر كلهم فى السجن و اكثر من ذالك عسكر فرنسا انتهوا و الشرعية الثورية بعدت على الساحة فلماذا هذا الخوف الا كان سبب اخر و ركزوا عليه اصحاب الشر و جروا اناس ابرباء وراءهم

لان تخرج ابواق الشر الذين يريدون الشر للبلد و يقولوا انه اشتورى او خلصوه
العيب ليس فى هذه الابواق لان منذ الاستقلال و لا حاجة عجبتهم و انما فى الزواولى ليتبعوا بدون فهم

كي فايق لنفاقكم تلاعبكم خيانتكم للامانة الوطن الشرع و الحق راكوا طايحين عليه يا بوروروات ...

مساكن مبردعين عندبالهم راح يهدر واش يمشي في أجندتهم (صدمهم) ?? روح ألعب بعيد يابردوع هذا راجل ماينزلش لمستواكم الطفولي...حيا الله أحرار في كل مكان ??

نصيحة من ذهب خالص عيار ثقيل ... شكرا

زروال: ضعوا الجزائر فوق كل اعتبار ... سئمنا من تدخلات وتصريحات كلها سطحيات وعموميات في وقت تحتاج الجزائر الى رجال يمتلكون الشجاعة والجرأة لمنادات السراق بأسمائهم ولمخاطبتهم بجمل واضحة وغير مبهمة ويقولون لمن أحسن أحسنت ولمن أخطأ أخطأت

زروال تجاوزه الزمن فقد كان رئيسا ولم يفعل شيئا ذابال لصالح الشعب الجزائري

زروال خرج من الحكم من الباب واسع ونظيف هو من شعب وبقي مع شعب لهذا نحترمه ويبقى احسن رئيس البلاد بعد بومدين وفي عهده برغم الارهاب لم نكن نعرف كاليوم شلل العام في كل القطاعات وفوضى والفساد...وصدقت ورب الكعبة لا تزال عصابة متغلغلة في السلطة وهي من فرضت علينا هذه المسرحية التي يسموها الانتخابات بنفس الوجوه من العصابة او خدمت العصابة حفظ الله ورعاك

( حبنا لوطننا جعلنا نتحإلى سذج وبلداء ) الوطنيون وانت أحدهم من وضع الجزائر بين أيدي براثين عصابة بوتفليقة للنهب والفساد . ( من أجل الوطن قدمنا أرواحنا فداء حماية وطننا واجسامنا لازالت تحمل رصاص الإرهاب والسلطة سلمت لعصابة النهب التي أهانتنا وعاثوا في أرض الجزائر نهبا وفسادا )

نعم زروال يعلم أن جزءا كبيرا من العصابة مازال يسسطر على السلطة ويديرها فعليا.