جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
فرنسا الارهابية النازية لا زالت تسرق وتنهب افريقيا وخاصة الجزائر بواسطة عملائها بالجزائر بالسلطة واستخباراتها وجواسيسها وخدامها الاوفياء المخلصون من ابناء الحركي والقومية والقياد فرنسا سرقت من الجزائر ونهبت الملايير من الدولارات منذ الاحتلال وحتي قبله والي يومنا هذا فرنسا سرقت بواسطة العصابة في عهد بوتفليقة 1430 مليار دولار من خلال تحويلات للاموال الجزائرية اليي بنوك فرنسا بباريس وليون ومارسييليا ونانت . والنهب متواصل ومستمر لا يتوقف
حابة نربح معاكم عيت أو مكان والو
هنا يتضح حزب فرنسا الحقيقي الذي فتح خزائن الجزائر على مصراعيها لفرنسا لتحلب كما تشاء بدون رقيب ولا حسيب على حساب معيشة الجزائريين السؤال المطروح اين مؤسسات الرقابة ؟أين المخابرات التي تراقب أنفاس الجزائريين للحفاظ على الأمن القومي زعما زعما رقم فلكي معلن ومكشوف فما مصير غيره من الأرقام الخيالية للثروة الوطنية التي تتفتت هند "فرنسا" كبدها حسبنا لله ونعم الوكيل من الخيانة العظمى من السلطات العليا التي صدعت رؤوسنا بالدفاع عن الثوابت وبالمتاجرة بتاريخ الشهداء في تهريب الجزار بالجملة وبالتفصيل جهارا نهارا
لنتكلم بالمنطق وبعيدا عن المغالطات. بوتفليقة كان ابن فرنسا الوفي، المدافع عن مصالحها الاقتصادية واللغوية والفكرية، كل الصفقات لصالح فرنسا وظلم لألمانيا والصين، مقابل ضمان الحكم والحماية من المخابرات من جهة، ومن المعارضات من جهة أخرى. بوتفليقة خائن للوطن وينبغي تصفية تركته، فهو حسب قناة سويسرية والفيديو في اليوتوب يملك الملايير في البنوك الخارجية. بوتفليقة كان أكثر رئيس مبذر ومخرب للوطن واقتصاده وأخلاق شعبه، وكان أنذاك يقولون لنا: لا تتكلم عن بوتفليقة حتى تتوضأ.
ويقلك ماديرش الحراك..
منذ حادثة المروحة إلى اليوم وفرنسا تغتات من الجزائر كدودة (العلق) إمّا بحيلها أو عن طريف ربائبها.