طاقم طبي جزائري يصنع بطولات نادرة في مسيرات العودة بغزة

اللهم وفقهم واحفظهم واشف غليلنا في يهود يا قوي يا جبار

المعلق رقم 2 : يظهر من خلال تعليقك أنك من عبيد المخزن القاطنين بجريدة الشروق الذين يقرؤون أخبارها كل يوم لمعرفة واقع الجزائر حتى يتسنى لهم التعليق و التشفي في حال كهذه. الله يذلكم يا جبناء، لو كان لديكم شجاعة الجزائريين اعملوا مثلهم و الا معوقين، شاطرين في التبلعيط فقط.

رقم 16(رؤوف): الغيرة تمزق قلبك لأنك لست في مستواهم البطولي، قل ما شئت لأنك جبان ليست لك الشجاعة مثلهم أنت و أمثالك المتشدقين العاجزين على أدنى عمل انساني. شاطرين غير في النقد الهدام و لذا بقيتم في حضيض التخلف و اليأس و الجهل.

لzancra
خلق الله الانسان و خلق البغل و لكل واحد منهم مهام
و من مهام الانيان الا يلتهى غير بالاكل كالبغل
اما من قال فى الخارج و فسل فى الداخل فهذه سياسة ااحكم فى الجزاءرى قيمة للمنصب و لا للعمل كباقى الدول

يا منتقمين من الآطباء لما لا تنتقمون على المسيرين العاجزين اغلبهم مطواطؤون حتى مع سائق سيارة الآسعاف والمنضفات منهم من بطمع حتى في بون انتاعع البنزين او جافيل لبيته من المنضفة ولهذه الآسباب اغلب المسيرين لصوص ولا يقدرون عن دفاع مناصبهم من عمال بسطاء لآن الخائن لا يقدر ان يتكلم والطبيب له كل الشرف والآحترام نرى في بعض موؤسسات منعدمة تماما من اطباء المناوبة الا طبيب واحد للمناوبة لمستشفى بأكمله والطبيب في ضغوط لآنهم اطباء جدد يحترمون ومهددون من هذه المافيا التي تسير وبعض المسيرين ويدفعونهم الى استقالة لا يقدرون عن طلب عتاد او مزيد من اطباء للمناوبة لماذا نرى في بعض مستشفيات مجهزة والبعض لا

انا فخور بلآطباء الجزائيريين رغم الصعوبات والجحيم الذين يعيشونه مع بعض المتطفلين والمطعاطين والسكارى من ذكر وانثى في اروقة المستشفيات وبدون حماية من ائ طرف طبيب او طبيبة للمناوبة المستشفى للمرضى واستعجلات وفحوصات ليلا اما في النهار فثم اطباء وطبيبات ومراقبة وحماية اما ليلا طاق على من طاق الطبيب يهان ويشتم ويضرب ومدير المستشفى والمناوبة لا يقدرون على تسير مستشفى هم من جعلوا المستشفى في الفوضى وما لا يحمد عقباه لا تتهموا الآطباء بعض المسيرين هم من يريدون الفوضى ويرغمون الآطباء بالآخص المتخرجين الى الآستقالة بمشاكل تسيرهم رغم راتبهم 48000دج اتقوا الله في الآطباء

هي داوي في الغرباء و واخوها في المستشفى الجزائري يعاني و يتمرمد اي بطولة هذه يا متخلفين .

سيكون للفلسطينيين وطن يوم تصبح القضية قضيتهم وتبعد الايادي العربية التي تتاجر بها عنها. اما البطولات فقليلا من التواضع يا شروق الشعب الفلسطيني هو الدي يصنعها يوميا بالنضال و الدفاع عن حقه.

هؤلاء الاطباء ابناء الشعب..وهم يمثلون الشعب فقط.....اجزم لو سمعت بهم الدولة لأعتقلوهم..وسجنوهم.....ترمب واعر بزاف او يخلع

كنا نتمناو نشوفو هاد البطولات في مستشفيات الجزائرية هنا واحد ماعلابالو بيك ماعندكش معريفة تموت ماكان لا طبيب لا فرملي فالخارج يرفدو الناس و يجرو بيهم و بيناتهم بأسهم بينهم شديد منافقين هادوما ماشي أطباء

ذاك ليس بغريب على المرءاة الجزائرية حفظهن الله اجمعين ونساء المسلمين ...تحياتي الخالصة للشعب الجزائري اخوكم من المغرب.

وسيم المخربي الحقود تالم في صمت كلام هادا يخرج من حقود تعلم الحسد و الحقد من اليهود النس تعرف الناس يا لئيم

التمثيل في الخارج لما لا نشاهد هذه البطولات هنا ؟ اتقوا الله في المرضى

الأطباء الجزائريون (إلا من رحم ربك) في بلدهم يرفضون العمل في المناطق النائية والصحراوية؛ الأطباء الجزائريون (إلا من رحم ربك) في بلدهم لارحمة ولا شفقة تجار بلا ضمير همُّهم الأول جمع المال بعيدا كل البعد عن الإنسانية و روح قسم "أبوقراط"؛ الأطباء الجزائريون (إلا من رحم ربك) أطباء فقط أمام عدسات الكامرا في غزة كما لو أن الغزّاويون ينقصهم الأطباء. ...

يا ملاحظ آخر الزمان سكوتك أحسن من هذيانك وملاحظاتك البائسة.

عندما غضب معاوية بن أبي سفيان
غزا الروم بالسفن لأول مرة في تاريخ
المسلمين.
- عندما غضب المعتصم بالله فتح مدينة "عمورية" أكبر معقل للبيزنطيين.
- عندما غضب صلاح الدين الايوبي أقسم أن لا يبتسم حتى يعيد فلسطين للمسلمين.
- عندما غضب عبدالرحمن الغافقي وصل بجيش المسلمين إلى وسط باريس.
- عندما غضب محمد الفاتح فتح مدينة "القسطنطينية" أكبر معقل للروم.
.
ولما غضبوا زعماء العرب اليوم اعلنوا عن قلقهم

رحم الله شهدائنا الاحرار

hasbouna Allah wa niama alwakil fa alkhawana aljoubana aldalimine aldaimine albaaine alkhawalif mouhatimi aloumam man la izata lahoume aw toumouh Allahouma abdilna bi zouamaa wa choub kheir mima nahnou fih ameen

ربما "بطولات نادرة" في الخارج والعكس في بلدهم الجزائر

رحم الله المرابطين

هذا إنتحار أتقوا الله في شعبكم الأعزل يا حماس في هذا الشهر المعظم .

ما يسمى بالأطقم الطبية الجزائرية تتسبب في موت الجزائريين في المستشفيات والعيادات في الجزائر ثم تذهب لتمثل دور البطولة والانسانية في غزة، طبعا الصحافة العالمية حاضرة هناك، وليست حاضرة هنا لتصور انعدام الانسانية لديهم، الا من رحم ربي

ربي يتبتهم ان شاء الله