فركوس.. العزّة بالإثم!

مقال يعكس الحقد الدفين على الشيخ فركوس حفظه الله ورعاه اللهم لا تقم للمتصوفة غاية ولا ترفع لهم راية

ياو تحيا الشيخ فركوس
شيوخكم هدوك على راسهم طمس الدين الصوفي عباد للقبور والرقاصين في المساجد الخ ...
حفظه الله الشيخ فركوس ورعاه وكل شيوخ السنة
هدي هي غربة الدين لكن الحمد لله طوبى للغرباء
وسيظهر الحق باذن الله ونصر منه

يااصوفيييين حسبكم الله

هذا مِنْ جهةٍ، ومِنْ جهةٍ أُخرى، كان أَوْلى بالمنتقدين ـ إذ نَشِطوا للرَّدِّ على هذا المقال ـ أَنْ يردُّوا ـ إِنْ كانوا صادقين ـ على مَنْ مَلَأ الفضائيَّاتِ في حِصَصه ـ صخبًا وزعيقًا ونعيقًا ـ بسبِّ أهل السُّنَّة، والتَّنقيصِ لهم، ورميِهم بعقيدة اليهود! ومع هذا لم يُعلَم أنَّ أحَدًا منهم حَكَم عليه بالتَّكفير ـ كما فعلوا مع شخصي ـ والغريب في الأمر أنَّ مدَّعي الوسطيَّة لم يُسمَع لهم صوتٌ وقوفًا إلى جانب الحقِّ لصدِّ عدوان المُبطِلين؛ وسيُسجِّل عليهم التَّاريخُ وصمةَ عارٍ: طعنًا في ظهور المُنادِين إلى الإصلاح وبيانِ الحقِّ وتقرير الدِّين الخالص، وخَوَرًا وجبنًا بسكوتهم عن رافعي لواء التَّجهُّم

يا أسفاه
مازلتم تكذبون على الشعب الجزائري
أما كلمة مدخلية فأنصح أي كان أن يتعرف عليها قبل أن يفتري و يسب فيحاسب عليها يوم القيامة
أما ديننا فلا نأخذه من الصحافة فالحمد لله كل فن له أهله

حسب ظني ان مواقف الجمعية في السنوات الاخيرة مما يجري في السعودية هو سبب تهجم و تكلب جاليتها و ممثليها عليها هدا معروف عنهم انه المل يا جماعة

(( وجّه سهام الحقد والانتقاص هذه المرّة إلى عرش رائد النهضة الجزائرية العلامة عبد الحميد بن باديس))...هذا هو التضليل فعلا و بأسلوب لغوي مفضوح تحاول أن توحي للقارئ أن الشيخ فركوس طعن في الشيخ العلامة عبد الحميد إبن باديس ...لكن هيهات . فمن في قلعة ابن باديس اليوم لا يحملون نفس رايته ...لذلك لا حصانة و لا قلعة
يشهد الله أننا نحب الشيخ فركوس ولم نر فيه إلا الإعتدال و السداد لكن هذا بالظبط ما يزعجم فأنتم تريدون مجتمعا لا مرجعية له إطلاقا حتى يبقى في شتات منغمس في البدع و الخرافات و الترهات العقدية

لا يليق بكاتب المقال إلا أن يقال له:«إنَّ الرَّدَّ بمجرَّد الشَّتم والتَّهويل لا يعجز عنه أحَدٌ»، فاستعمَلوا ـ في ذلك ـ أسلوبَ التَّخويف والإرجاف، وتحريضِ السُّلطان تهويلًا وتهييجًا، وتضخيمًا وتهريجًا، لمَّا أَفجَعَهم مقالي وآلَمَهم؛ وهذا أمرٌ طبيعيٌّ لأنَّ الصُّراخ على قدر الألم.

هاكم الدليل القاطع بأن الشيخ القبي كذاب :
زوروا موقعه واطلعوا على فتواه الاكثر قراءة على حسب إدارة الموقع " تعريف موجز للاباضية " حيث كتب بأنهم لا يفرقون بين الصلوات الجهرية والسرية !!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
أيوجد أغرب من هذا الافتراء ؟
توبوا إلى الله جميعا أيها المومنون وتمسكوا بوصايا رسول الله في حجة الوداع ففيها النجاة والهداية كما تمسك بها وطبقها السلف الصالح وبالمناسبة أدعوا هذا الشيخ وأتحداه أن ينشر ولو درسا واحدا أو مقالا حول هذه الوصايا لنستفيد من علمه .
اللهم نشهد أنك بلغت يا حبيبي يا رسول الله ونشهد الله أننا بلغنا لهذا الشيخ وصية رسول الله فاللهم فاشهد .

انت خصيمه يوم الفيامة

وإنِّي أبرأ إلى الله تعالى مِنْ تهمة التَّكفير والتَّنظيم والزَّعامة وغيرِها ممَّا أنا منها بريءٌ براءةَ الذِّئب مِنْ دمِ ابنِ يعقوب عليهما السَّلام، وعليه فكُلُّ مَنْ جَرَتْ على لسانه ـ طعنًا وظلمًا في شخصي ومنهجي ـ فلا أجعله في حِلٍّ، وأنا خصمُه يومَ القيامة...كلام تقشعر منه الابدان لمن وعى وخاف حساب رب العالمين. من سب هذا الشيخ ظلما وزورا ولم يرجع عما قال فقد ضيق على نفسه ونسأل الله العافية

ايتها الكلاب المسعورة اياكم ولحوم العلماء فانها مسمومة فرغم اختفاء العلامة المحترم الشيخ علي فركوس عن الاضواء فقدره عال والكل يحبه الا المنافقين اصحاب المصالح الدنيوية الشذاذ فلولا الله ثم الشيخ فركوس ودعوته و توعيته للشباب لاصبحت الجزاير سورية

أرجوا من تلفزيون الشروق دعوة الدكتور عدنان إبراهيم ليناظر الدكتور فركوس على المباشر . فالدكتور عدنان إبراهيم سني على المذهب الشافعي في الفروع وأشعري في الأصول ... وهو لا يفرق المسلمين أبدا ..بل يسعى جاهدا منذ سنوات لكشف أخطاء كل فرقة تاريخيا وحاليا ..ويسعى لجمع الشمل بين كل الطوائف والمذاهب و ذلك أحوج ما تحتاجه الأمة الإسلامية اليوم فقد تداعت الأمم إلينا كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ..ووالله أخشى أن ينشغل أهل بلدي بصراعات طائفية ومذهبية فيعطوا الأعداء المتربصين الفرصة المواتية للغدر بنا وقد أجهدتنا المشاكل الداخلية والفتن.

كفاكم كذبا و بهتانا يا صحفي العار على الشيخ فركوس فهو عالم جليل يجله و يعترف أغلب الجزائرين بعلمه و صدقه و هو صمام الأمان للجزائر مع جميع اخوانه الصادقين وهم كثر و الحمد لله
الشعب الجزائري شعب واع و لا تنطلي عليه اكاذيبكم فموقع الشيخ فركوس متاح للجميع و من اطلع فيه علم مكانة الشيخ العلمية والخلقية و من عرفه و خالطه عرف تواضعه وحبه لبلده وهو من اتباع الشيخ عبد الحميد ابن باديس في الاصلاح و التربية الدليل هو ما كتبه الشيخ فركوس في موقعه من الثناء على رائد الاصلاح في الجزائر

ما دهاك أيها الجاهل لتتكلم في الشيخ أهو الكبر أو الحقد
وما يضرنا إذا لم تفهم الجدران الكلام
أنت تغالط و تراوغ هل الجمعية الحالية مثل الأولى ؟
فليسوا فلاسفة أم أنك لا تعرف الفلسفة
!
أصلحك الله

للحقيقة فركوس لم يكن يقصد انتقاد جمعية العلماء برئاسة ابن باديس وانما كان يقصد جمعية العلماء برئاسة قسوم وفي نظره جمعية قسوم انحرفت عن جمعية ابن باديس رحمه الله

الدينية المختارة من الصحابة، وهم بشر، غير متجددين نتيجة وفاة نبيهم الذي كان يخلقهم بخلقه ويؤدبهم بأدبه، وبعد الرسول انقرضت هذه الفئة بالاستشهاد في المعارك أو بالموت. وبعدها جاء جيل ليس له سابقة فضل أو امتياز، وكان عليه أن يختار من بين نظم الحكم في الدنيا ما يناسبه، كان هناك رأى الخوارج اليميني المتشدد المحافظ، وكان هناك رأى الشيعة الآخذ بمبدأ الوراثة والإمامة في آل البيت، وكان هناك من رأى الأفضل في الملك القيصري الكسروي الإمبراطوري، وكانت هناك أنظمة ديمقراطية سابقة في روما وأثينا لها دستور وقوانين واضحة تحمي الشعب من جور السلطان، لكن بعض فقهاء الدين تمكنوا من تسخيره لصالح نظام الملوك

ليرى المسلمون ما يناسب ظروفهم حسب زمانهم، لذلك كان لكل خليفة رأي غير الآخر، وكان كلهم على صواب، لأن أحدهم لم يفعل ما يخالف أوامر دينه أو نصوص شريعته، لأن السياسة والإدارة فيما عملوا وتعلموا على يد نبيهم كانت شأنا خارج نطاق الدين، لأنه لا خلاف في الدين، وحتى لو حدث خلاف ما كان ليحدث بين الأكرمين المبشرين بجنة رب العالمين، إذن كان اختلاف الراشدين في طريقة الحكم دليلا شرعيا واضحا بحسبان أن فعالهم قد أصبحت سنة لنا، دليلا على أن الدنيا وسياستها شأن، وأن الدين شأن آخر، لأن الأمر لو كان دينا ما اختلف الهداة المهديون عن بعضهم البعض. كانت عناصر النظام الحكومي بعد وفاة الرسول هي طبقة الأرستقراطية الديني

يقول هنا عميد الأدب العربي طه حسين: «إن النبي لم يرسم بسنته نظاما معينا للحكم والسياسة، ولم يستخلف على المسلمين أحداً من أصحابه بعهد مكتوب أو غير مكتوب، وحين ثقل عليه المرض أمر أبا بكر أن يصلي بالناس، فقال المسلمون بعد ذلك، رضيه رسول الله لأمور ديننا، فما يمنعنا أن نرضاه لأمور دنيانا!! وهو ما يدل بوضوح على إدراك الصحابة الأوائل أن أمور الدنيا شيء وأمور الدين شيء». ويستطرد العميد: «ولو كان للمسلمين نظام سياسي منزل من السماء لرسمه القرآن، أو لبين النبي حدوده وأصوله ولفرض على المسلمين الإيمان به والإذعان له»! إذن رضي المسلمون أبا بكر لأمور دنياهم، أي الحكم، أما رسول الله فقد كان للدين والدنيا

ثم يعود فيقبل بإصلاحات ديموقراطية ذات صبغة بشرية مائة بالمائة؟؟ ألا يعني ذلك أنهم يرضون اليوم بالقانون الوضعي الذي طالما كفروه من قبل، يحتسبونه الأجدر بالتطبيق من القانون الإلهي؟؟ أليس هذا من دجل المسيخ على الدين وعلى المسلمين؟؟ إنهم يعلمون أن السماء لم تضع قانونا لإدارة الدولة، فالقرآن ليس دستور حكومة، لذلك انتقلوا عنه بكل سهولة إلى المسموح به أمريكياً، ولأنه لو كان دستوراً للحكومة فإن فشل الحكام و الحكومات سيكون مردوداً عليه، لأن الإدارة من الألف إلى الياء نظام بشري خالص، قابل للنجاح والفشل، تحكمه منظومة الصواب والخطأ وليس منظومة الحلال والحرام، وإلا كان الجميع آثمين حتى صحابة النبي المكرمين

وفي الإدارة، وإلا كانت مخالفتهم مخالفة للدين، ولما وقعت الفتنة الكبرى، ولما حاربت عائشة علياً، ولما قتل المسلمون عثمان وعلياً. لو كان القرآن دستور دولتهم وهم خير الصحابة، لعاشت دولتهم أزهى العصور وأكثرها أمناً و سلاماً واستقراراً، بينما لم تكن أبدا كذلك. ثم إذا كان الإخوان والمشايخ ومن لف لفهم ورفع شعاراتهم يعلمون أن القرآن هو دستور دولتنا حقا، فلماذا تراجعوا الآن وقرروا قبول الديموقراطية ذات الأصول الرومانية الوثنية، والتي يطبقها الطاغوت الأعظم الأمريكي ويطالبنا بها، لماذا قبلوا بالإصلاح، فهل كان الدستور القرآني فاسداً - معاذ الله - وهل يقر المؤمن الصالح أن القرآن دستور الدولة ثم يعود فيقبل

ما يبشر بظهور جماعة الإخوان أو الجماعة السلفية أو الجماعة الجهادية ولا مركز بحوث أزهرية يمنع ويصادر ويكفر، لكنه أكد ونبه وبشر بظهور الدجالين، لقد أنبأنا بفتنة المسيخ ولم ينبئنا بظهور إخوان توحد المسلمين تحت قيادتها، لكنه أنبأ بتفرق المسلمين إلى فرق ثلاث وسبعين. لنقارن إذن بين السلف والسلفيين، حتى نفرز الغث من السمين، ولم نسمع من السلف شعار القرآن دستورنا طلباً للسلطان بالضحك على ذقون المسلمين، ليسوموهم بعد ذلك سوء العذاب و يسوقوهم إلى الخراب، لكنهم علموا أن القرآن هو دستور ديننا وأخلاقنا، لأنه لو كان القرآن دستور دولة الراشدين (مثلا)، لما اختلف الراشدون الأربعة كل على طريقته في الفهم وفي الحكم

إنه يزعم وحده امتلاك شأن الدنيا والدين؟! أليس توصيف أنفسهم بالمسلمين، يعنى أن غيرهم من الكافرين؟؟
لكن: ألسنا شركاءهم في هذا الدين؟ وأن السلف إرث لجميع المسلمين وليس لطائفة من بينهم تزعم ذلك تتسيد عليهم بالدين؟! أم أن الإسلام تركة خاصة بفرقة أو عصابة بذاتها من بين المؤمنين؟ تدعي وحدها أنها المسئولة عن دين الله في الأرض، وأنها بذلك تكون مدعومة وحدها من رب العالمين؟؟! إن من يحق له هذا القول لم يعد موجوداً بيننا الآن، كانوا المهاجرين والأنصار والمبشرين بالجنان، وقد ماتوا جميعا منذ قرون متطاولة بعيدة، وبعدهم لم يعد لأحد حق ادعاء ميراث تقواهم وقيادتهم، لأنه لم يرد عن القرآن ولا عن النبي

ويفعلون فعل التلف، و يزجروننا و يكفروننا ويخاطبون الناس بالغلظة، ويفتون بالموت والتفجير لمن خالف قولهم، إنها أولى العلامات التي يتصف بها المسيخ، لأننا لا كفرنا كفر فرعون موسى حتى يزجرونا بالتكفير و يدمروا بلادنا وأبرياءنا بالتفاجير، ولاهم مثل موسى ولا هم فاعلون للخير ولا حتى هم به من الناصحين، بل إن معظمهم فعال للشر معتد أثيم، عتل بعد ذلك زنيم. يسمون أنفسهم مسلمين في جماعات وفرق من الاثنتين والسبعين، ليؤكدوا أنهم وحدهم الفاهمون الراعون لدين المسلمين، لذلك حق على المسلمين انسياقهم لقيادتهم والإيمان بهم قادة للأمة والعالمين، أليست تلك واحدة من أهم صفات الدجال المسيخ،

يزجرون الناس و يخوفونهم بالجحيم إن لم يتبعوهم فيما يقولون لأن بيدهم مفاتيح الدين التي هي مفاتيح النعيم. لنتذكر هنا وعظ الواعظ للخليفة المأمون الذي أصغى للواعظ طويلا، فلما فرغ قال له: «قد سمعت موعظتك، فاسأل الله أن ينفعنا بها وبما علمنا، غير أنا أحوج إلى المعونة بالفعال منا إلى المعاونة بالمقال، فقد كثر القائلون وقل الفاعلون». وقبله قال رجل للرشيد «يا أمير المؤمنين إني أريد أن أعظك بعظة فيها بعض غلظة فاستحملها» فقال: «كلا، إن الله أمر من هو خير منك بالإلانة في القول لمن هو شر مني، قال لنبيه موسى إذ أرسله إلى فرعون: فقولا له قولا لينا». ها قد أمسكنا بطرف الخيط، إنهم يقولون لنا قول السلف،

تصوراً منهم بأنهم بإتباعه يخلصون لدينهم ولربهم ولعقيدتهم، عن حب لدينهم، وهو ما يدفعهم دفعاً للوقوع في شراك فتنته، فيكونون هم الأخسرين دنيا وآخرة، فيشاركون في الفتنة والدمار وهم يعتقدون أنهم لدينهم بين الناس هم المخلصون. وحتى يمكننا العثور على هذا المسيخ، إن كان هذا أوانه حقا كما يقول بعض الكتاب الإسلاميين المعاصرين، نسير معاً خطوة خطوة حتى نعرف أين هو فلا نفتري ظلماً، ولا نلقي خطاباً منثوراً يدغدغ العواطف، نسير معاً بهدى الأمانة التي قبلناها يوم خلقنا، بالعقل الذي هو نور الإنسان وطريقه لليقين، وبه يستحق خلافة الله في أرضه. إن دعاة السلفية في بلادنا يكررون على مسامعنا أقوال السلف

لذلك حذر الإسلام المسلمين منه ونبههم كثيراً ووضع له صفات وعلامات ومواقف وتصرفات وادعاءات تكفي المسلم ليعلم أنه المسيخ وليس المسيح. ولا يخلو كتاب من كتب السير والأخبار أو كتب الفتن والملاحم الإسلامية من ذكر تفصيلي لفتنة دجال آخر الزمان حتى ينتبه إليه المسلمون ويحذروه، وأن يصمدوا على دينهم ولا يشاركوا في فتنته، ويبدو أن هناك علامات تدل على أن هذا المسيخ قد أظل دنيا المسلمين بظله هذه الأيام وأن من الحذر والفطنة أن يبحث المسلمون بما لديهم من علامات دالة عليه ليعرفوا من هو، حتى لا يسوقهم إلى الجحيم. وضمن تلك العلامات قدرة هذا المسيخ الدجال على الإقناع بالدين ليدعو به لنفسه فيتبعه المؤمنون

في كتب الحديث وشروحه يأتينا ذكر فتن آخر الزمان، حيث يفترض أن يظهر قبل عودة المسيح للأرض مرة أخرى لإقامة العدل والمحبة والسلام، شخص يمتلك قدرات عظيمة أطلقوا عليه المسيخ الدجال، فيزعم أنه على الدين القويم وأنه المجدد لكل ما سلف من الأديان، وأنه يمتلك مفاتيح الجنة والجحيم، وأن من تبعه فاز بالسلطان معه في الدنيا، وفاز بجنته بعد الموت، ومن خالفه دخل جهنم حيث العذاب المقيم، وأنه قادر على السيطرة على الأرض جميعا لأتباعه ليكونوا سادة فيها تحت إمارته، وأن من خالفه فقد خاب فأله وخرج عن صحيح الدين، وحقت عليه اللعنة في الجحيم. وأن هذا المسخ الشائه الممسوخ سيتبعه الكثير من المؤمنين إيمانا بدعوته

يا صاحب المقال لو تلخص لنا مذهب أهل السنة و الجماعة الواجب اتباعه فإن كان كلامك موافق للحق اتبعناه و الا ضربنا به عرض الحائط أما مجرد اتهام أهل العلم دون وجه حق فهو العزة بالإثم و إتباع مذهب الإمام مالك يكون في الإعتقاد و و الفقه بما يوافق الكتاب و السنة و ليس اتباعه مذهبه وحصر ه في الفقه وحده و للأمانة فقد ترجم الشيخ فركوس للشيخ ابن باديس و حقق مؤلفاته و بين منهجه القائم على الكتاب و السنة ومن أراد البيان فليطلع على موقعه في النت باللغات العربية و الفرنسية و الإنجليزيةو هو ما لم يفعله قبله أحد ممن يدعي العلم في الجزائر بل لم حتى تفعله وزارة الشؤون الدينية لحماية تراث علمائنا

لسلام عليكم،أين الجمعية الحالية وأنت معهم من الجمعية الأ صلية لا أدري أفهمت المقال أم أنك فهمته وتقتري على الشيخ فركوس.

اسوا ما منيت به الدعوة الاسلامية هؤلاء الفراكسة و المدخلية و الراسلانية الخ و العجيب تعايشهم مع ابن سلمان و السيسي وحفتر.التبع لهم المفتونون بالدليل زعموا حدثاء السن او العلم لا يفقهون شيا عن المالات و الاولويات و لا يقراون عن الواقع المعقد و لاعلم لهم بما يحاك في مخابر الاعداء بل جزء منهم ان لم يكونوا كلهم بيادق في يد المخابرات العالمية.هم باختصار رزء الاسلام و قرة عين الاعداء"اليس فيهم رجل رشيد"القافلة ماضية و التدافع ماض و دعهم ينعقون

الشيخ لم يتكلم بسوء عن العلامة شيخ الإسلام ابن باديس بل ذكره بخير و إنما تكلم عن المبتدعة القبوريون و من شاكلهم من المنحرفين عن الصراط القويم.
اتقوا الله وكفوا عن البهتان

السلام عليكم إلى صاحب المقال انت تتكلم في مقال علمي ديني استدل فيه الشيخ فركوس بالشيخ ابن باديس والشيخ البشير الإبراهيمي والإمام مالك والآيات و الأحاديث النبوية ولاكن لم أجد في مقالك أين منها

اتقوا الله يا هؤلاء الرجل يتكلم بالعلم كتاب و سنة على فهم سلف الأمة ردوا عليه بآية أو حديث إن كنتم صادقين فالعلم أمانة ستسئلون عنه يوم القيامة،وأما عن الأعلام ابن باديس و إخوانه رحمهم الله فارجعوا إلى ما كتبوه و تركوه فسيتبين لكم إن شاء الله الأمر هدانا الله و إياكم للحق.

راجع كلامك أيها المتغافل هل فيه دليل واحد من حديث أو آية أو قول عالم أنت ومن يأيدك تتبعون الهوى تضلون الناس بفلسفة الكلام شيخنا ماضي في بيان الحق بالدليل وأنتم تنبحون كالكلاب لا يلتفت إليكم أحد إلا أمثالكم

كان الأفضل لك أن تسكت لأن الأدلة التي تقدمت بها كلها واهية دنيوية و هذا ديدن أهل البدع و الضلال نريد أدلة شرعية من الكتاب و السنة نريد آيات من القرآن و أحاديث تستدل بها و لكن هيهات لأن كل الأدلة ضدك و ضد أهل الزيغ و الضلال ليتك سكتت و لم تتكلم لأنك و بكل بساطة فضحت نفسك و قويت حجة الشيخ فركوس حفظه الله عاملكم الله بعدله

الشيخ فركوس لم يأتي بالجديد الشيخ استنبط من النص الشرعي الذي هو قول الله تعالى ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) هذا نهي من الله ، آل الأمر بكم لمعصية الله فعصيتموه ، فكيف لا يؤول بكم أن لا تعصوا العلماء ؛ ها أنتم قد خرجتم على الصراط المستقيم كيف لا نسميكم خوارج ؟ إذا ما سميناكم بالضالين المضلين فقد كتمنا قول ربنا ( وأن هذا صراطي مستقيم .........) إلى اخره ، وأصبحنا مداهنين ؛ نقول لكم لا تضرنا مخالفتكم للحق ووقيعتكم في أهل الأثر لأننا على الحق اهتدينا والحمد لله؛ الشيخ فركوس من العلماء الربانيين شهد له بذلك جمع من العلماء ؛ أما أنتم طوائف ضالة مضلة مخزية.

"وبتحامله على جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، فقد أتى فركوس من كبْوات النظر والفكر كبائرها، لو كان من قوم يعقلون ما يقولون، كأنّنا به يختار خلافة الإدارة الفرنسيّة وأزلامها الخونة في حملتهم المسمومة على الجمعية التي تحطّم على صخرها التليد المشروع الاستيطاني لمسخ الهوية الوطنية للشعب الجزائري طيلة 132 عام."
سؤال بريء: "هل جمعية العلماء السابقة هي نفسها جمعية العلماء الحالية؟"
لماذا التدليس والتلبيس؟ لماذا لا ترد على المقال حرفا حرفا؟ أم أنه ليس لديك العلم الكافي؟
يا هذا تكلم بعبم أو اسكت بحلم.
صدق الشيخ:
علي نحت ......

اللذين يحاولون تزكية أنفسهم أمثال هؤلاء السلفية يذكرونني بمن جاءت فيهم الآية 'ولا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتقى'. واللذين يكفرون الآخرين يذكروني بمن جاءت فيهم الآية 'قالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء '. أقول لهؤلاء لماذا ذكر الله هذه الآيات أليس لتجنب أن يزكي أحد نفسه ويدعي انه الافضل لأن الله اعلم بمن هو أفضل. أفلا يتعظ ويتقي الله هذا الفركوس ام على قلوب اقفالها ام انه يعتقد أن كل الناس لا تعرف ولا تتدبر القرآن
.

حليق يرد على عالم.
مفارقات الزمن العجيب

يا جماعة من فضلكم ابتعدوا عن هذه الاشكال من المشايخ لانه غلوا و تطرف في الدين مثل علماء السعودية جعلوا من امتهم عبيدا للحكام الفسيقين الخادمين لاسراءيل

إلى الذي يقول ان الشيعة ليس كفارا . .أول من كفر الرافضة هو الإمام مالك رحمه الله.

هل تستطيع أنت وأمثالك من الصوفية والإخوان والعلمانيين والمتحزبين أن تردوا بعلم على الشيخ فركوس ؟ .كل ماتستطيعون فعله هو الصراخ والتهويل والتدليس.ياناطح الجبل

ما أجهلكم للحق وأتبعكم للباطل إنكم صعافقة تجهلون الدين وتعرفون كل باطل لا تنالوا من الشيخ شيء أشفق على حالك فأنت لست بشيء وخير لك أن تكف لسانك لأنك امام جبل أشم ناطح بالحجة وقارع بالبرهان ليس له في هذا إلا قول الحق لا كما تدندنون المدخلية صدعتم رؤوسنا بالمدخلية وهل المدخلية دين جديد إنها فقط أحين السنة وقمعت البدعة والمبتدعين فنفروا الناس عنها بأنها مدخلية يرمزون بذبك إلى الشدة والقسوة .....ولكن الباطل يعمي ويصم

حقا.. صدق من قال:( الصراخ على قدر الألم) كل هذه القنوات الفضائية والجرائد ملأت الدنيا صراخا وعويلا ضد الشيخ فركوس حفظه الله....لماذ؟ بالمقابل الشيخ لايملك منبرا إلا موقعه الرسمي يبث فيه علمه ودعوته.... مقال واحد في الشهر وأنتم لكم عشرات الساعات من البث ومثلها من صفحات الجرائد يوميا ومااستطاع واحد منكم الرد عليه ردا علميا مؤصلا ومقنعا ... كل ما تفعلونه التهويل والتهريج والكذب وتحريض ولاة الأمر على أهل السنة ومعاداة السنة وأهلها

صدقت، هذا الشيخ فركوس المُتاوري عن الأنظار، كُنتُ أعتقد في السابق أنّه شيخ لا يُحبّ الشهرة و يُفتي بما يُرضي ضميره أو كما نقول عندنا "حدّو حدّ روحو" لكن الأزمة التي حدثت في عشّ المداخلة بدار الفضيلة و هي معقل زعماء السلفية، و الرسالة الأخيرة لكبيرهم الشيخ ربيع المدخلي و التي عزلَت زيد و نصّبت عمرو...كلّها مؤشّرات بأنّ الشيخ فركوس ليس حرّا و لا مستقلا، و الدليل هو هذه الخرجة الغريبة و المضحكة و التي أخرج غالبيتنا بمقتضاها من دائرة أهل السنّة و الجماعة ! نقول للمداخلة و الجامية و الفراكسة و لكل السلفيين: نحن مسلمون، موحدّون، نهتدي بهدي النبي عليه الصلاة و السلام و نقتفي أثره،

قبل أن تهرفوا بما لا تعرفون اذهبوا إلى موقع الشيخ وانظروا عسى تزول الغشاوة عن أعينكم إن لحوم العلماء مسمومة يا قوم أليس منكم رجل رشيد

الإسلام يبتعد برقيه بما يكتشفه غيرالمسلم من حياة و تقوى فيه و المسلمون يبتعدون بتخلفهم بتحنيط الجهل في عقولهم و تجميد الفكر بتعطيل الزمن. رحم الله ابن باديس و الإ‘براهيمي و مالك بن نبي و نايث فاسم و العربي التبسي و عميروش و بن مهيدي و و و و ............. و كل من فهم الدين بنكران الدات.

إتق الله يا رجل أتكفر الشيعة ولم يكفرهم أحد من الأئمة الأربعة .. وهم يشهدون أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون رمضان ويحجون البيت ..ويؤمنون بالله واليوم الآخر. تعلم دينك بعيدا عن شيوخ الضلالة، وإقرأ القرآن وأفهمه جيدا ثم تكلم .. "وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا " -سورة الإسراء 36
ثم الصوفية ليسوا من يطلب العون من أهل القبور ..فأولئك ضالون مشركون..الصوفية لها معنى آخر تماما غير الأكاذيب التي نشرها آل سعود عنهم. وكل طائفة بها فرق عديدة ولكن الله يحكم .

إلى كاتب المقال،
"يوجّه سهام الحقد والانتقاص هذه المرّة إلى عرش رائد النهضة الجزائرية العلامة عبد الحميد بن باديس"
لقد رجعت بمناسبة قراءة مقالك إلى الكلمة الشهرية الموجودة في موقع الشيخ، ولم أجده يتنقص الشيخ عبد الحميد بن باديس بل يُجلّه ويحترمه ويرى أنه رائد الإصلاح الديني في الجزائر، اتّق الله ولا تلق الكلام على عواهنه، فستسأل عما تكتبه وتبثه للناس، ولا تخفى على الله خافية أما إن لا تفهم كلامه فهذا أمر آخر ...

أن الشيخ فركوس أضحى مرجعية ومقتى المغرب العربي وبلاد الكنانة بشهادة علماء من مصر و الكويت و الأردن وبلاد الحرمين. ولكن بلادي تنكر علماءها.

اتركنا من هذا الشيخ المزعوم الذي لايتكلم الا من وراء الستار . لافعل له الا ان يزكي نفسه .رحم الله الشيوخ الحقيقين الذين
يفعلون و لايتكلمون.

من يبتدع في أمور الاعتقاد و العبادات و يقول هذه طريقة سيدي فلان في الذكر و الدعاء و لا يخفى أن هذين الأمرين من صلب العبادة و قد بلغنا من القرأن ومن الأحاديث عن النبي صلى الله عليه و سلم القدر الكافي الشافي و من ابتدع في ذلك زعم أن محمدا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة فماذا نسمي هؤلاء الذين بتدعون طرق يدعون انها موصلة لكمال التعبد و القبول أجيبونا يا من تدعون الفرية على أصحاب المنهج القويم و تتركون أهل الضلال و لكن اعلموا يا أصحاب الأقلام انكم مسؤولون قال تعالى إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ

بسم الله الرحمن الرحيم
يا كاتب المقال ترى لو كان الشيخ ابن باديس حيا هل يسره أن يرى كيف أصبح حال جمعية العلماء المسلمين؟ لا والله الشيخ الذي كانت جمعيته تدافع عن الشيخ محمد بن عبد الوهاب وتحارب الصوفية والطرقية بكل ما أوتيت من قوة لن ترضى هذا الذي يحدث بجمعية تتحدث عن وحدة الأديان والله يقول "إن الدين عند الله الإسلام" جمعية اختلط عليها الدين بالفلسفة, نحن نريد أن ترجع الجمعية إلى سابق عهدها زمن الرجال الأوائل وسترى الشيخ فركوس حفظه الله من الأوائل الذين ينافحون عنها, كفاكم متاجرة بالشيخ إنه والله ينافح عن الحق ولتعلم أن الباطل ساعة والحق إلى قيام الساعة,

هناك خطة من آل سعود لإستعمال المدخلية وأتباعهم في دول المسلمين للتحريض على حرب ضد سوريا وتركيا ..لذلك نرى فتاوى لتبديع الإخوان المسلمين كبداية فقط. تتبعها خطوات مقبلة. وذلك لحشد الدعم الديني (التضليلي) لمحاربة تركيا التي تحاول منع تقسيم سوريا بمهاجمة الأكراد بالإتفاق مع روسيا وسوريا وإيران وإفشال خطة أمريكا للتقسيم.

يا كاتب المقال اتق الله وكن مع الصادقين.. اسأت مع الرجل الأدب و افتريت عليه الكذب و أنت رهين بما قلت يوم القيامة، و إذ لم يعجبك ما قال عالم و ظلمت في قولك فهلا عدلت و أنصفت الرجل في نقل قوله "و لا يجرمنكم شنآن قوم على ان لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى" .وإذ لم تحترم شيبته فهلا احترمت علمه..ما أجرأك على الباطل تقول أنه وجه سهام الحقد والانتقاص إلى عرش رائد النهضة الجزائرية العلامة بن باديس و أنت تعلم أنه يجله إجلالا موفورا وهو دائم الاحتفال به و الثناء عليه و على ميراثه و لو صدقت لأقررت بذلك بمجرد اطلاعك على موقعه..يتبع

صدق الشيخ حين قال بأنكم إما لا تفهمون الكلام أو أنكم تفترون حتى يختلط الأمر على العامة. شيخ المدخلية؟ الفتنة التي أحدثها؟ يالها من صدفة سيئة مع المتصهينة؟ الخلط بين كلامه عن جمعية العلماء قديما وحديثا وغيرها من التلبيسات والافتراءات التي زخر بها مقالك ولكن ت>كر شيأ أخي. (قال تعالى ستكتب شهادتهم ويسألون) وكتابتك هنا شهادة على الشيخ. والثانية قوله لكم في المقال بأنه خصمكم يوم القيامة. ربي يهديك لقول الحق وغفر لك تطاولك ورزقك البصيرة قبل التقصير بالقلم.

يا صاحب السواد فيما كتبت، إن من الكلام ما هو عار على صاحبه. أجب بالحجة مبينا أو اسكت تفضلا....

3-قول الكاتب (لا توافقه المرجعية والفكر) ، وهل يوجد مرجعية وفكر للمسلمين غير القرآن والسنة وما كان عليه السلف ، فمن خالف كلام ربّ العالمين وسُنة سيد المرسلين وما كان عليه الصحابة والتابعين فهو لا شك واقع في البدعة والضلال ، فهناك من مرجعيته شهوات النفس وما تهوى لا يعترفون بحلال أو حرام ، أو كلام الفلاسفة والمتكلمين ، أو الذوق والوجد ، أو تشريعات البرلمانيين المخالفة للدِّين ، أو دساتير الفرنسيس ، أو تقديم العقل الناقص على الوحي المُنزَّل ، أو الديمقراطية والحرية المخالفة للشرع ، أو ....... [فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ] . [فَإن تنازعتم في شيء فَرُدُّوه إلى اللّه والرّسول ]

كثر في الاونة الاخيرة كلام عن المدخلية في الجزائر خاصة والعالم الاسلامي عامة في هذا الوقت الذي يقوم فيه بن سلمان بانهاء هذه الحركة التي انتهى دورها في السعودية فوجدو ان بلادالمغرب الاسلامي هي التي تكون بديلا لنشاط هذه الفرقة السياسية الهدامة باسم الاسلام ويتم القضاء عليها تدريجيا فكريا وعمليا كما تم القضاء على ارهابيوها الذين صنعوهم في سوريا باسم الدولة الاسلامية وقبلها في افغانستان ولكن بعد دور محدد وهو بث الفتنة والفرقة بين ابناء الدين الواحد والوطن الواحد او لصناعة حركة اسلامية بديلة للوهابية التي اكتشف امرها لتكون اداة للحرب الناعمة المقبلة في الشرق الاوسط بين المذاهب والطوائف الاسلامية

قرأتُ ردَّ الشيخ فركوس و أنا لستُ من أتباعه فما وجدتُ شيئاً مِمَّا قلتَهُ يا سي
عبد الحميد عثماني!!!

ألم يكُن حريّا بشيخ المداخلة أن يُبصر من حوله ما يحاك ضدّ مقومات الهويّة الوطنيّة وعلى رأسها الإسلام الحنيف والقرآن الكريم،!!!
و هو الذي فعله الشيخ بالظبط فقد وضح و بين عقيدة اهل السنة و الجماعة و ما يحاك هنا و هناك بهذه العقيدة الصافية ممن يدعون انهم على خطى ابن باديس و قد تزاوجو و تناكحو و توالدو مع المتصوفة و اهل الكلام
و لك ان تنظر فيما قاله مبارك الميلي عن ابن تومرت المتشيع الذي قلب راس الدعوة الصافية في المغرب , و تنظر الى رؤووس الجمعية كيف احتفو و اثنو على هذا المتشيع لتعلم حقيقة الخط الذي تسير عليه الجمعية في التلاعب بعقيدة الاسلاف.

2- قال الشيخ فركوس رادً على قولهم (شيخ المدخلية): فليس لي انتماءٌ لِعصبيَّة، ولا اعتزاءٌ لِدعوة غير دعوة الإسلام المصفّى، لا فكريّة ولا حزبيّة ولا سياسيّة ولا غيرها، لا داخل الوطن ولا خارجه؛ غير أنّ عداء أهل الأهواء ... وحقدهم على أهل السُّنّة والجماعة مستفيض لا ينتهي ...ومن عداء هؤلاء القوم أنَّهم إذا أبصروا مُوحِّدًا مُتمسِّكًا بالكتاب والسُّنّة وعلى هدي سلف الأُمّة، يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة، عادَوْه ورمَوْه بالعظائم عن قوس واحدة رميةَ رجل واحد ...وخشية افتضاح أمرهم وصفوه بالتَّشدّد والتَّزمُّت والتّكفير ـ كما هي عادتهم ـ ووصموه بالوهّابيّة والجاميّة والمدخليّة وغيرها

الشيخ العلامة فركوس لا يتكلم دون علم و هذا هو الرأي الصواب أما أنت عبد الحميد عثماني فواضح أنك تساند من لا علم له. نحن في عام 2018 أين العلم أصبح متاحا للجميع و لسنا في وقت الهف أين كان أسلافكم يعبثون بعقيدة و عقول الجزائريين...

باسم الله
إتقوا الله يا من تفترون على الشيخ فركوس،الحقد و اتباع الهوى أعمى بصيرتكم، هو يأتيكم بالدليل و يتحداكم و أنتم تكابرون، حسبنا الله و نعم الوكيل، إعلموا أنّ الله ناصرٌ دينه و ليميز الخبيث من الطيب منكم...فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون.

.....وما علَيَّ إذا لم تفهمِ البقرُ.
الصراخ على قدر الألم.

1- و هل صارت الدعوة إلى القرآن و السُنّة وما كان عليه السلف الصالح وبيان ما عليه الفرق والجماعات والأحزاب من باطل ومخالفة للقرآن والسُنّة كل ذلك بالحجة والبرهان والاستدلال بالآيات القرآنية و الأحاديث النبوية ، هل صار هذا الفعل ( زوبعة وفتنة) ؟! سبحانك هذا بهتان عظيم !!!

وإنِّي أبرأ إلى الله تعالى مِنْ تهمة التَّكفير والتَّنظيم والزَّعامة وغيرِها ممَّا أنا منها بريءٌ براءةَ الذِّئب مِنْ دمِ ابنِ يعقوب عليهما السَّلام، وعليه فكُلُّ مَنْ جَرَتْ على لسانه ـ طعنًا وظلمًا في شخصي ومنهجي ـ فلا أجعله في حِلٍّ، وأنا خصمُه يومَ القيامة.

فاستعمَلوا ـ في ذلك ـ أسلوبَ التَّخويف والإرجاف(٣)، وتحريضِ السُّلطان تهويلًا وتهييجًا، وتضخيمًا وتهريجًا، لمَّا أَفجَعَهم مقالي وآلَمَهم؛ وهذا أمرٌ طبيعيٌّ لأنَّ الصُّراخ على قدر الألم؛ ولا يحيِّرني صاحبُ هوًى في إنكاره لِمَا عليه أهلُ السُّنَّة مِنْ حقائقَ ووقائعَ، ولا يهزُّني مَوقفُه؛ لِعلمي أنَّه لا يُقيمُ للأدلَّة وزنًا، ولا يُعيرُ لها بالًا؛ وهي واضحةٌ وضوحَ الشَّمس في رائعة النَّهار، وإنَّما يُنكِرها الجائرُ الصَّلِف(٤)، ويردُّها المُكابِرُ غيرُ المُنصِف.

قال الشَّاعر:

قَدْ تُنْكِرُ العَيْنُ ضَوْءَ الشَّمْسِ مِنْ رَمَدٍ *** وَيُنْكِرُ الفَمُ طَعْمَ المَاءِ مِنْ سَقَمِ

إن الشيخ فركوس أضحى مرجعية ومقتى المغرب العربي وبلاد الكنانة بشهادة علماء من مصر و الكويت و الأردن وبلاد الحرمين. ولكن بلادي تنكر علماءها ــــــ مثل هاته الدعاوى لست أدري من أين أتى بها الصبية نقول مع احترامنا للجميع هل أجريتم إستفتاء هل امتحنتم علماء الجزائر قولوا كلمة حق أن من زكاه هم المدرسة الوهابية وكفاكم كذبا وتلميعا زائدا عن حده ، على حد زعمكم قد أغلقت القنوات في مصر والسعودية والجزائر برامج الفتوى لأن جميع الناس يطلبونها من الدكتور فركوس

فماذا عَسَاني أَنْ أقول لِلْغَوِيِّ أو العَيِيِّ الذي لم يفهم مقالي؟! إنَّ الحُكم بالتَّكفير قبل فهمِ مُرادي حُمقٌ وبلادةٌ.

قال البُحْتُريُّ:

عَلَيَّ نَسْجُ القَوَافِي مِنْ مَقَاطِعِهَا *** وَمَا عَلَيَّ إِذَا لَمْ تَفْهَمِ البَقَرُ

هذا مِنْ جهةٍ، ومِنْ جهةٍ أُخرى، كان أَوْلى بالمنتقدين ـ إذ نَشِطوا للرَّدِّ على هذا المقال ـ أَنْ يردُّوا ـ إِنْ كانوا صادقين ـ على مَنْ مَلَأ الفضائيَّاتِ في حِصَصه ـ صخبًا وزعيقًا ونعيقًا ـ بسبِّ أهل السُّنَّة، والتَّنقيصِ لهم، ورميِهم بعقيدة اليهود! ومع هذا لم يُعلَم أنَّ أحَدًا منهم حَكَم عليه بالتَّكفير ـ كما فعلوا مع شخصي ـ والغريب في الأمر أنَّ مدَّعي الوسطيَّة لم يُسمَع لهم صوتٌ وقوفًا إلى جانب الحقِّ لصدِّ عدوان المُبطِلين؛ وسيُسجِّل عليهم التَّاريخُ وصمةَ عارٍ: طعنًا في ظهور المُنادِين إلى الإصلاح وبيانِ الحقِّ وتقرير الدِّين الخالص، وخَوَرًا وجبنًا بسكوتهم عن رافعي لواء التَّجهُّم

بل حليفُهم الافتراءُ والادِّعاءُ المجرَّد عن الدَّليل، المُفرغ عن الحُجَّة؛ سلكوا فيها سبيل التَّناقض والالتواء، في محاولةِ تدعيمها بكُلِّ ما يَصِلُ إليهم مِنْ أكاذيبَ وأباطيل، وحشَوْا مقالاتِهم وسوَّدوا صحائفَهم بما افترَتْه أقلامُهم المسعورةُ مِنَ التَّهجُّم والنَّبز بالألقاب الشَّنيعة والصِّفات الذَّميمة التي رمَوْني بها بلا مُستنَدٍ ولا دليلٍ، مع تقطيعٍ للمعنى الذي تحمله عباراتي وألفاظي، وإظهارٍ للتَّعجُّب منها، وغيرِ ذلك ممَّا يُعَدُّ فجورًا في الخصومة، وخروجًا عن الأدب الرَّفيع، وبُعدًا عن القصد مِنَ المناظرة والمناقشة، فقَدْ نَسبوني ـ ظلمًا وزورًا ـ إلى ما هم أَوْلى بالاتِّصاف به.

إلى صاحب التغليق رقم 1 المشكلة يا أخي في هذا الخلط المتعمد والذي تنتهجه المدرسة الوهابية عموما والمدخلية خصوصا وهو أن تلك البدع المجمع على بدعيتها وينكرها الجميع يسمونها تصوفا ويسوقونها في أذهان شبابنا والنتيجة أن هؤلاء المبتدعة وأهل التصوف الحقيقي كالجنيد والحسن البصري والجيلاني سواء ، فياليتهم إقتفوا أثر الشيخين إبن تيمية وابن القيم في وقوفهم ضد التصوف المنحرف ودعوتهم للتصوف المحمود أما بخصوص تكفير حكام السعودية فكن على يقين أن من يكفرهم لن تكون إنطلاقته من المدرسة الجزائرية وإنما من المدرسة الوهابية

بلابلابلا كلام لا يسمن ولا ينفع تسب من تتهمه بالسب وأعجب من ذلك تتطاولون مع تظنون أن لا جاه معه تطلقون العنان لألسنتكم و تتصاغرون وتتلطفون مع غيره وأبشركم أنه لم يجعلكم في حل وأن الله يدافع عن الذين آمنوا

هذا، وقَدْ حاولتُ ـ جادًّا ـ مِنْ خلالِ النَّظر في الرُّدود على مقالي السَّابقِ، والموسوم ﺑ: «تسليط الأضواء على أنَّ مذهبَ أهلِ السُّنَّة لا يَنتسِبُ إليه أهلُ الأهواء» أَنْ أجِدَ ـ في أقلام الكُتَّاب المخالفين، الَّذين ادَّعَوْا لأَنْفُسهم الصِّدقَ والإنصاف، وفي مقالاتِ المُعترِضين وتعليقاتِهم، مِنَ الصحفيِّين المُنتسِبين إليهم والمأجورين وغيرِهم ـ انتقادًا بنَّاءً أو اعتراضًا مُفيدًا، يحمل بصيصًا مِنْ نورٍ أو أَثَارةً(١) مِنْ علمٍ لعلَّها تنفعني، لكنِّي ـ مع الأسف الشَّديد ـ لم أجِدْ لهم صِفةَ الصِّدق خُلُقًا، ولا العدل متَّصَفًا، ولا الحقِّ مُنصَفًا، بل حليفُهم الافتراءُ ....

اتق الله في نفسك. ....ما تقوله هو الغلو.

أن الشيخ فركوس أضحى مرجعية ومقتى المغرب العربي وبلاد الكنانة بشهادة علماء من مصر و الكويت و الأردن وبلاد الحرمين. ولكن بلادي تنكر علماءها

زجو به في السجن لانه يشق صف المسلمين

كيف تنتظر رشدا من شيخ المداخلة الا تعرف حقيقة المداخلة انهم دائما مع الباطل و لو شيطانا يؤيدوه المهم الا يكونوا مع الحق و المصيبة انهم يقفون الموقف باسم الاسلام و حرصهم عليه و لو تأملت لرأيت انه لم يقل شيئا في اسياده هناك حيث مصدر وحيه رغم الفضائح التي لا يعلمها الا هو و هو يعتبر السديس مثلا من اهل السنة و الجماعة لانه يعترف بترامب رضي الله عنه ولي المؤمنين و ناشر الامن و السلام و الطمأنينة في العالم طبعا عالم السديس و فركوس و من والاهم

سؤال ذكرته واريد اعادته مجددا عسى ان اجد من يجيبني عليه لماذا شيعة كفار ولابئس بذلك لكن الصوفية المتبركون بالقبور والراقصون في مساجد والذي ليس هناك فرق بينهم وبين شيعة تقريبا من اهل سنةوجماعة ومن يتحدث عنهم تكفيري وهابي اثم؟.....لوخرج احد الان وكفر ملك سعودية لما فعله من ادخال مغنين وغيره لصفقتم له لكن لوكفرمسؤول في دولة لنهبه اموال الناس او رئيس لانه لم يحارب الفساد وكباريهات لصار داع للفتنة ...حقيقة امر انكم لستم امة ومعياركم هو بلد فقط ان كنت من بلدي فليس على احد ان يذكرك ولو كان على حق لكن بلد غير لابئس