فلاحو الوادي “يتحدون” ربراب

سؤال واحد كيف كون و جمع ثروته من سنوات 90 الى يومنا هذا و الجواب سهل جدا احتكار استيراد السكر و الزيوت ساهلة ماهلة شخص واحد يستورد السكر ل 40 مليون جزائري اي شخص في العالم سيكون ثروة في 24 ساعة حتى رضيع في يومه الاول سيصبح ملياردير

تحية احترام واجلال الى فلاحين الواد ,ها هي "لغة العمل" التي تغير الموازين هل سيصمد السيد ربراب امام الواقع ام سيغير رايه ويكرر السكر محليا مع ابناء جلدته .

عليكم التمتع بالمصداقية وتفادي الشعبوية، زراعة قصب السكرتحتاج لكميات هاءلة من المياه يمكن ان تنجح في اطار محدود لكن مستحيل على نطاق واسع يجب التركيز علي القمح الصلب و الزيتون و التمر، لايجب القذف واتهام الناس بالباطل وخلق صراع وهمي اتقوا الله و تفاذوا زرع الفتنة

إذا كانت زراعة الشمندر ناجحة في فرنسا فكيف لا تنجح عندنا
كل هكتار ينتج حتى 80 طن من الشمندر وبعد تحويله يعطي حوالي 13 طن سكر/هكتار أي كل طن منه ينتج حتى 160 كغ سكر

اولا نترحم على من اعطى حق الفلاح الرئيس الراحل الهواري بومدين االرجل المناسب في المكان المناسب نحن اليوم في حاجة ليد عاملة وانتاج وطني .نحن اليوم لا نوريد تذخيم فواتيرولا واستراد ألات قديمة بي العملة الصعبة

يقال عنه كان محاسب بسيط في مصنع الحجار
المصنع افلس عن اخره رغم الاضرفة المالية التي خصصت لانعاشه
و هو خلال العشرية السوداء تحصل على قروض ضخمة
و اليوم اصبح من اغنى رجال الاعمال في العالم

فرنسا الاستظمارية الماكرة الخبيثة تسرق الجزائر بدهاء عن طريق عملائها الخونة -ابناء الحركي والمهاجرين المفرنسين وبعض الوزراء والمسؤولين عديمي الشرف والكرامة والمستوردين وغيرهم -
هل تعلمون كم سرقت فرنسا من الجزائر في عهد بوتففليقة -بمعني خلال 4 عهدات - 1500 مليار اورو يا سادو يا كرام وعليكم ان تتاكدوا بانفسكم -العصابة هي من سربت تلك الاموال الي اوروبا -

محتوى كان مقتضبا و لم يقدم الكثير، لعل التحدي غير قائم بين ربراب و فلاحي ولاية الوادي الذين لم يسمعوا ربما بما قاله ربراب إن صدقت الرواية و أثبتوا أنهم يتمتعون بإرادة و حب للعمل المنتج للثروة الذي ساهم في توفير الكثير من المواد محليا و حتى وطنيا و إنما التحدي يجب أن يكون بين كل منتج و محب لهذا الوطن و هم جميعا في نفس الطرف و من يريدون إغراقه فقط بالإستيراد و هم من تنعدم لديهم الأفكار للوصول إلى الهدف بل يتخذون أسهل الطرق لملء الشكارة بالسفر إلى الصين و إستيراد ما نحتاجه و ما لانحتاجه و لعل إرادة السوافة ستتلاقى مع تجربة ربراب الرائدة في مجال الاعمال و الموضوع يحتاج تعمق أكثر و دراسة أوفى

اتقو الله . لماذا تقولون ان فلاحي الواد يتحدون ربراب . ليس تحدي بل تجارب قد تنجح وقد تفشل. التحدي هو على المدى الطويل لكن ليس ربراب هو المستهدف!

الا یکفي ما حققته من ثروة على ظهر المواطن البسيط نتاج احتكار الزيت و السكر؟؟و الادهی و الامر ان هذه المواد تنهار دوليا و سعرها يبقى نفسه ان لم يرتفع في الجزائر . اخواني في الواد امضوا على بركة الله ولا تهمكم لومت لائم في سعيكم الحميد و قولوا اهذا ان كان ربك توقيق اللعین فربنا الله العظيم رب العالمين و سينصرنا بالحق ان شاء الله.

اخي كريم تحية متبادلة .
مع ان السوافة ينتجون ولكن هناك مشكلة تسويق . و هذه مشكلة كبيرة جدا . خاصة اننا نحوز عن مطار صغير نسبيا . و كذلك لا تحوز ولاياتنا على البنة التحتة و الفوقية . مثلا مصانع التحويل الفلاحي . حتى وان ظهرت ماخرا بعض المبادرات من بعض المتحمسين . ولكن لا يكفي. وعندما نقول التصدير .يجب ان يكون منظم و استراتجية دولة ليس خطة موسية تتنهي بانتهام الموسم . وينتج عنه غلاء المنتوج على المواطن. وابشر اخي . انا هناك فلاح جرب القوة وهي في طريقها للانتاج. وبذلك انشاء الله نحل شفرة التكيف المناخي لبعض المنتجات ذات الحساسية للمناخ. والقادم افضل .فكل مقومات النجاح والحمد لله متوفرة .

لا اعرف حقائق عن الشخص...لكن صراحة لا ارتاح له

المضمون جيد، لكن أظن أن هناك خطأ، كيف لطن واحد من الشمندر (1000 كغ) أن ينتج أكثر من وزنه من السكر، اي ينتج 1600 كغ كما تقولون.!

ربراب طبعا يريد قتل الإنتاج المحلي بما أن إتفاقيات بلعيد عبريقة مع بوتفليقة عام ألفين وواحد سمحت له بالهيمنة على السوق الجزائرية وإفراغ خزينة الدولة.فلا يريد الخير لأبناء جلدته ولا لبلده التي لا يأمن بها.
عندي رساله لأهلنا وأبناءنا في واد سوف الحبيبة..
من سطيف أقول لكم أنتم شرف لنا ونفتخر بكم وانتم تمثلون فعلا الشعب الجزاءري بارك الله فيكم . الجزاءر عادت معروفة أكثر بمنتوجاتكم BIO نفتخر بكم وسنكون بجانبكم في كل ما تطلبوه من أراضي وكهرباء وتسهيلات من عند الدولة.
واصلو ولا تيأسو احبكم واحب مدينة الف قبة وقبة ولهذا تزوجت من مدينتكم ومرة على مرة أزورها وأفتخر بها

المافيا المالية تريد شراء كل المواد الأولية من الخارج لتهريب العملة الصعبة.

ضرورة مراعاة مصلحة البلاد اولا وعدم الانسياق ممن يقف عثرة في تحقيق استقلالية في انتاج السكر والزيت لانه المستفيد. الاكبر وعليه وجب فرض زراعة وانتاج الزيت والسكر محليا.