-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

في مطاردة المنقبات!

قادة بن عمار
  • 3912
  • 23
في مطاردة المنقبات!

إثارة مسألة منع النقاب في الإدارات العمومية حاليا لا يمكن فهم الغرض منها سوى الهاء الرأي العام وشغله بمشكلة عادية، كان يمكن حسمها ببساطة، دون ضجة ومن دون إثارة إعلامية أو حتى مساس بالحريات الفردية!
أحيانا، يتبادر للأذهان أن هنالك دائرة رسمية خاصة، قد تكون غير معلومة بالضرورة للجميع هدفها إثارة الرأي العام وشغله ببعض القضايا الهامشية وغير الحقيقية، والتي لا تتصل مباشرة بحياته اليومية، رغم أهميتها وخطورتها (من حيث المنع)، إلا أن طرحها بشكل إعلامي مكثف ومثير، الهدف منه تحريف النقاش بجعلها قضية يتصارع البعض فيها “صراع ديكة” حول مدى التزامهم الديني مثلا أو حجم وطنيتهم، رغم أن تلك الفوارق لا يحددها أحد، كما أن الإسلام دين الدولة بنص الدستور!
بمعنى آخر، هل حلّت الإدارة مشاكل جميع الجزائريين حتى باتت اليوم معنية فقط بملاحقة المنقبات!؟
للإشارة، فإن قضية منع النقاب بدأت مع وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط والتي يمكن وصفها بـ”المتخصصة الأولى في إثارة القضايا الهامشية والجدل الفارغ بالبلاد”، لكن مسألة منعها للنقاب في المدارس والمؤسسات التربوية مؤخرا لم تأخذ الحجم الإعلامي المطلوب، ولم تثر صراعا إيديولوجيا ساخنا كالعادة، فشعر صاحب القرار أن بن غبريط غير كافية لأداء المهمة، فقرر الاستعانة بمدير الوظيف العمومي والذي بدلا من الحديث عن مناصب الشغل التي تم إسقاطها من عدة قطاعات، أو حتى عن فضائح التوظيف التي كثيرا ما أشارت إليها تقارير رسمية وتصريحات بارزة لعدة وزراء، قرر العودة من بوابة منع النقاب في الإدارة وكأنها المشكلة الأساسية التي يعاني منها الجزائريون حاليا!
ورغم أن أحد أهداف ووظائف الإعلام تتمثل في نقل ما يحدث بالبلاد من أخبار وقضايا وتعليقات، إلا أنه يبقى على عاتق المهنيين الحقيقيين مسؤولية إدارة مثل تلك النقاشات بالحجم المناسب الذي يستحقه كل خبر، حيث لا يُعقل أن تأخذ قضية مثل منع النقاب جوهر الكلام كله في الوقت الذي نعاني فيه تجفيفا كاملا للحريات وسوء تسيير عبر عدة مستويات وفضائح في الكثير من المجالس والهيئات!

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
23
  • غيور

    يا اخي لي يحب مرتو والا بنتوا او اختوا تدير النقاب خارج البيتلا يتركها تذهب للعمل .الاجرة الشهرية التي تاخدها تجبرها على اداء عملها باكمل وجه وهذا يعني لما انا اذهب الى ادارة عمومية يجب ان اجد من يخدمني و يبين لي الاجراءات اللازمة ويوجهني.يعني لا يمكن ان اجد في مكتب الخدمة امراة تقول ان الوجه عورة وصوتها عورة والتعامل مع الغريب لا يجوز.ومنه المراة التي تتبع قواعد الشريعة في هذه الامور لم تسمع ب *وقرن في بيوتكن* او لم تعلم الاجير يجب يؤدي عمله ليكون كسبه حلال.هناك وظائف تصلح للنساء ويمكن ان ترتدي فيها النقاب او يمكن تنزعه داخل مكان العمل دون احراج كمدرسة قراانية لاطفال او ... يتبع

  • سائح

    و كأن الوظيف العمومي قضى على كل المشاكل البيروقراطية التي يعانيها المواطن البسيط عندما يتوجه إلى أحدى الادارات، ليركز على ارتداء النقاب !

  • okba

    بن غبريط تقلقكم كثيرا لان اصلاحها بدا يضهر للعيان رفع مستوي التعليم ومنع الغش في التعليم والقضاء علي العتبه وتحسين نوعيه التعليم واعطاء اللغات حقها والقضاء علي الرداءه وجعل الكفاءه هي المقياس لا للمحاباه واستعمال العاطفه والدين الاسلامي..هدا يقلق الدين وصلو الي مناصب عاليه بفضل هده المقاييس انا ارفض ان يعلم ابني متحجبه لايضهر وجهها ولا يدها هدا الامر غير انساني وهدا الفكر غير انساني كدالك

  • ابن الجبل

    صحيح أن وجه المرأة يجب أن يظهر في المؤسسات ولا سيما في المدارس أمام التلاميذ ، لأنه لا يمكن أن يخفى عن التلاميذ من هو معلمهم أومن هي معلمتهم . فهذا هو الفرض في الحج ، أي ظهور وجه المرة ويديها ، هذا هو الاسلام ... لكن ، لماذا في هذا الوقت بالذات ؟! ألا يوجد ما يشغل الجزائريين الا النقاب ؟! هناك أزمة التوظيف وقلة العلاج وانعدام الأدوية الضرورية والرشوة والأوساخ والفقر الخ.... المطلوب منكم أيها المسؤولون أن تعطوا جرعة من الأمل لشبابنا كي لا يهرب من هذا البلد الذي يهتم بالهامشيات ويتناسى الأولويات !!

  • جزائر العجائب

    ليعلم هؤلاء الظلاميين أصحاب العقول المتحجرة بأن ديهية كانت يوما ملكة لهذه الأرض وحاربت جيوش المجرم عقبة وان فاطمة أنسومر حاربت جيوش راندون ... وبدون لا خمار ولا نقاب ولاحجاب وليعلم هؤلاء الذين يتغنون " بلعن الله قوما تحكمهم إمرأة " أن السيدة ميركل تقود أقوى دولة في أروبا وهي المانيا وكذلك تيريزا ماي في بريطانيا ...وعلى هذه السلالة قال وسيني الأعرج على هؤلاء الذين : العجيب في الأمر في هذا البلد، كلما أخفق المرء فى حياته ، إلتجأ إلى ربه ، يتعشقه بكثير من النفاق. لا بدّ وأن يكون الله قد ملّ هذه الوجوه المكتئبة.

  • إعادة التأهيل العقلي

    قررت الصين إنشاء “مراكز إعادة تأهيل المتطرفين " في الأراضي الصينية التي تقطنها الأغلبية المسلمة لإنشاء ”.
    وأوضح البيان أن الأشخاص المحالين إلى هذه المراكز الخاصة ستجري إعادة تربيتهم و تخليصهم من الأفكار المتطرفة و الإيديولوجية ، و كذا تخليصهم من البرمجة و غسيل الدماغ الذي تعرضوا له من طرف التربية المتطرفة ، مع تعليمهم أسس التحضر و المواطنة و الإنسانية و ضرورة احترام القوانين ، و العمل على إصلاح سلوكهم و تصرفاتهم .

  • خالد الجزائر ي

    سبحان الله اصبحه المنقبه مجرمه في بلد المسلمين و تعاقب قانونيا !!! و المتبرجا عفيفا في بلد المليون ونصف مليون شهيد ابشري يا اختي المنقبه فاوالله ان لم تكوني على ااحق لما تهجما عليكي اليهود و النصارا و المنحرفين معا لاسف الجزائر دولة فرنسيه دوستوريا وقومو تبع ينسيبونكي للعهراه تبن لكم دافعو عن دينكم اليوم النقب و الحيك ممنوع و انتوم فرحنين و ماذا بعد وماذا بعد

  • franchise

    - بل نجاح بن غبريط في منع النقاب بدون أي إشكال ، هو الذي شجّع الوظيف العمومي في تعميم المنع
    بن غبريط هي رأس السّهم الذي أحدث الفجوة، و لكنّكم قوم لا تفقهون.
    - كلّما تفشلون في أمر تقولون أنّه هامشي، و الطّرف الآخر يربح هامش بعد هامش حتى يأخذ الكعكة كلّها

  • Anonyme

    3 ــ تكوين أجيال لا ولاء لها للوطن ولا ارتباط لها بالمجتمع .أجيال تعتبر الوطن وثنا ، وسفك الدماء جهادا ، وجز الرقاب عبادة وقتل المرتدين فريضة وقهر النساء شريعة .
    4 ــ تهديد مباشر لكل المكتسبات التي حققتها المرأة الجزائرية بفضل نضالات الحركات النسائية والهيئات السياسية الوطنية والديمقراطية ،والتي أثمرت قانون الأسرة الجديد الذي يقوم على مبدأ المساواة ، وكذا الدستور الذي ينص على المساواة بين الجنسين ، فحملة النقاب والبرقع ، ليس فقط لا يؤمنون بهذه الحقوق التي يضمنها الدستور و قانون الأسرة ، بل يناهضونها .

  • Anonyme

    خطورة النقاب تكمن في:
    1 ـ استعماله من طرف الإرهابيين حتى يفلتوا من قبضة ومراقبة الأمن ، فضلا عن كونه ييسر لهم سبل الوصول إلى الأهداف المخطط تدميرها . فهو غطاء للإرهابيين ووسيلة بخسة لكنها فعّالة في إخفاء هوية الإرهابيين .
    2 ـ زرع الفتنة في المجتمع . فكل مجتمع له تقاليده وثقافته تميزه عن بقية المجتمعات البشرية. وإدخال الخمار والنقاب إلى البيئة الجزائرية هو تهديد لها لما يبثه فيها من ثقافة الكراهية والإقصاء والتشدد ، بحيث تتشكل داخل المجتمع طوائف مذهبية منغلقة تعادي بقية المجتمع وتهدد وحدة نسيجه الثقافي والديني والمذهبي ، بل تهدد هويته المجتمعية .

  • تورا بورا

    الظلاميين يعتبرون المواطنات عورات وان البرقع الاسود هو الدين .العري والعهر والكبت فيكم.المشكلة في عقلياتكم المتعفنة في سيطرة اعضائكم الجنسية على عقولكم .ما هذه العقلية المهزوزة المهووسة غطوا المواطنات لاننا حيوانات لا نستطيع كبح شهواتنا هذا يسمى في علم النفس عدم التوازن الجنسي والكبت المرضي.المرأة ليست شيطان ولا سبب الزلازل وليست عورة وليست ملك يمين أحد ، هي مواطنة كاملة الحقوق والواجبات ومن يحن الى زمن السبي والغنيمة فأفغانستان لا تشترط فيزا ،في كهوف تورا بورا تستطيعون ان تتبرقعوا وتتفرقعوا كما شئتم الى جانب الثعبان الاقرع

  • صنهاجي قويدر

    تابع .. هل من الرجلة أن يسمع الرجل مثل هذا ثم يتصدق بمفاتن زوجته وتضاريس جسمها بالمجان على عيون الغلمان الملتهبة تروي العطش الجياش دون مقابل ، حاول المتنكرون للعفة إجاد وسيلة دفاعية ، فقالوا نحن عقلاء والمرأة بالنسبة لنا إنسان لا يجب ان ننظرإليها بمنظار الشهوة إذا تجردت من حجابها وهذا منطق المخنثين من الرجال وهم صادقون أما الرجل كامل الرجولة فيستحيل أن لا يتاثر بالمرأة ، وإن قال غير هذا فهو كاذب ولقد شهد الواقع في المؤسسات لاناس يدعون العفة وهم في الهم غارقون ، ومن جهة أخرى هناك أناس سقطوا في المحظور مغلوب على أمرهم ,ودوا لو أن كل الناس مثلهم فراحوا يحاربون الحجاب بوحي إبليس حتى يستوي الاعمى

  • مهدي

    اكثر مايعجبني اصحاب افلام هندية الي يقلك ان نقاب يستعمله سارقين وغيره لتنفيذ مهامهم كشغل مكانش الي يرتدي شعر مستعار ويتنكر بلباس امراة ولا امراة ترتدي سروال وقص شعرها لتصبح كانها رجل وذلك كثير حتى ان هنالك احداث تاريخية غيرت مسار تاريخ حدث فيها ذلك

  • بومدين الجزائر

    الى المعلقين 3 و 4 كلامكما صحيح واقرب الى الواقع فالنقاب اضراره اكثر من نفعه بل لا يوجد فيها منفعة حتى صحيا مضر

  • أختاه المسلمة

    أختاه :
    إن كان زوجك لا يقوم بواجباته الزوجية إذن قومي بخيانته مع رجل آخر ، و لا تقلقي بشأن إفتضاح أمرك فالأمر يتم بسرية تامة ، بل تستطيعين فعلها حتى في عقر دارك و على سريرك ، و صدقيني لن يكشفك لا زوجك و لا جيرانك و لا معارفك ، بشرط أن تطلبي من عشيقك أن يأتي إليك و هو يرتدي الجلباب و النقاب ، سيبدو و هو متنكر بالنقاب أنه امرأة عفيفة ما شاء الله على طهارتها !!!
    و هكذا حتى لو عاد زوجك للبيت فلن يشك في عشيقك طالما أنه منقب و عند خروجه أمام الجيران لن يتعرف على هويته و جنسه أحد .
    يمكنك أيضا أن تعملي في بيوت الرذيلة و أنت منقبة و لن يعايرك أحد بأنك عاهرة طالما أن هويتك مخفية تحت النقاب

  • صنهاجي قويدر

    الحجاب فرض بنصوص صريحة واضحة ، والله ورسوله اعلم بما يصلح لعباده ، ونحن نستر المرأة حتى لا يطمع أحد في رؤيتها ونصون أعراضنا لأن الفطرة تبعث فينا نخوة الغيرة التي حرم منها الخنزير وهو الوحيد الذي لا يغار على انثاه من بين الحيوانات ، وقد تتبع العلماء هذه المسألة فوجدوا العجب العجاب ، هناك من الحيوانات من يطلق انثاه بمجرد شك في كونها تخطت الخطوط الحمراء المتمثلة في الشرف ، والمراة العارية تعرض مفاتنها وتضاريس جسمها للرجال ومنهم من يتخيلها في أوضاع ... ويزني بها زنى النظر ولقد سمعت الشباب بأذني يتبادلون الكلام الفاحش بالغاديات والرائحات من المتبرجات ، فهل من الرجولة في شيء أن يسمع الرجل مثل هذا

  • وجوه و أقنعة

    إنتشار النقاب في المجتمع سيجعل النفاق و الإزدواجية عملة جارية بين الناس ، حيث لن يستغرب المجتمع آنذاك رؤية امرأة منقبة لا أحد يعرف هويتها و جنسها و لا من يكون تحت النقاب ، مثلا :
    القوانين تمنع دخول رجال إلى الحي الجامعي للبنات ، لكن بفضل النقاب صار من السهل على الطالبة إحضار من ترغب من الشبان و الرجال إلى غرفتها و هو متنكر في زي امرأة جلبابية تضع النقاب و الستار ، يستطيع الجامعيون و الجامعيات و حتى الأساتذة و الطالبات تحويل الإقامة الجامعية إلى ملتقى غرامي لمطارحة العشق , و ذلك عبر الإستعانة بالنقاب و الجلباب و هذا الأمر لن يثير شكوك أحد طالما أن النقاب منتشر بين الناس و المتنقب مجهول

  • امين

    انا اسالكم عن النقاب الذي يرتديه رجال التوارق ارجوكم يا اهل الظيف العمومي ان تفتوني فيه وايضا افتوني في النساء العاريات الصدور والمرتديات الميني جيب والمبديات زينتها لكل غريب و صديق في العمل الا ازواجهن

  • خبر عاجل

    عناوين الأخبار في جرائد الدول الإسلامية :
    - أمن العاصمة حبس رجل “متجلبب” التقط 400 صورة فاضحة لنساء في الحمامات !
    - تورس : رجل منقب يحاول خطف تلميذة من مدرسة بحي التضامن!
    - القبض على رجل متنكر في زي امرأة في مصلى للنساء
    - مشاعرٌ من الاستياء والفزع دبت في نفوس عدد من سكان مدينة سلا، بسبب رواج أخبار تفيد بقيام "رجل متخفٍّ يرتدي النقاب بالاعتداء على السيدات والفتيات الجميلات، بواسطة شفرة حلاقة على مستوى الوجه، في أحياء عديدة بالمدينة".

  • الحمائم و خفافيش الظلام

    لا ليست المنقبات هن المطاردات و إنما غير المحجبات هن المطاردات من طرف الظلاميين الذين يعادون المرأة الغير المحجبة و يشيطنونها و يحاصرونها بنظرة مجتمعية قمعية عنيفة ، و هذا كله نتيجة للثقافة البدوية الظلامية المتخلفة التي تختزل المرأة في بعد جنسي محض

  • تكريس الفواحش

    فوائد النقاب :
    هو الوسيلة التي يتنكر بها المجرمون
    يسمح للزوجة الخائنة بالتردد على عشيقها من دون أن يتعرف على وجهها أحد ، كما يسمح لها بإحضار عشاقها إلى البيت و هم متنكرين بالنقاب على أساس أنهم نساء ، من دون أن يتفطن لها لا زوجها و لا جيرانها
    النقاب يسمح لبائعات الهوى بعد الزواج من إخفاء هوياتهن عن زبائنهن القدامى ، كما يسمح للشواذ بالتردد على عشاقهم المتنكرين بالنقاب ، من دون أن يتفطن لحقيقتهم أحد
    في مجتمع مكبوت كالمجتمعات الاسلامية يعتبر النقاب الوسيلة المثالية لممارسة كل ما تريده و بكل حرية من دون أن يتعرف على هويتك أحد ، و لا يشك فيك أحد فالنقاب هو صك العفة الذي يمنحك الحصانة .

  • المادة 36 من الدستور

    صحيح أن الدستور الجزائري ينص على أن الإسلام دين الدولة ، لكنه يضيف في المادة 36 من نفس الدستور ما يلي "
    "حرية العقيدة والرأي مضمونة "، كما أنه يساوي بين مواطني الدولة حيث تقول المادة 29 من الدستور :
    " كل المواطنين سواسية أمام القانون، ولا يمكن أن يُتذرع بأي تمييز يعود سببه إلى المولد، أو العرق، أو الجنس، أو الرأي، أو أي شرط أو ظرف آخر، شخصي أو اجتماعي."

  • الحريات الفردية

    آه...الآن تتحدثون عن الحريات الفردية !!!
    أليس عدم ارتداء الحجاب هو من ضمن الحريات الفردية ؟
    هل تدعمون حقا الحريات الفردية أم أنكم لا تعترفون بها إلا عندما تتعلق بالنقاب ؟
    كيف تتحدثون عن الحريات الفردية و أنتم ترفضون الإختلاف و لا تحترمون الأديان الأخرى ، و لا تتقبلون التعددية اللغوية و الفكرية و الحريات الفردية ، و تريدون فرض النقاب الذي يشكل تهديدا على الأمن المجتمعي ، و يسهل نشر الرذيلة و تكريس الإزدواجية و النفاق بين أفراد المجتمع ؟