قايد صالح: عهدُنا بعدم دعم أي مرشح لا رجعة فيه

كثرة المنبطحين والمنافقين والمتملقين هو من ساعدوا النظام الفاسد أو جماعة وجدة على أن تعمر طويلا على رأس البلاد وهؤلاء لا زالوا يتحركون من أجل رسكلة هذا النظام الذي يعيش أيامه الأخيرة وعلى هؤلاء يقول الشاعر : من رضع من ثدي الذل دهرا رأى في الحرية خرابا و شرا، و في جلاده أبا ووصيا .وقد يكون السبب أنهم تعودوا على الذل والمهانة الى درجة أنهم يعتبرون ذلك شرفا وشموخا وبالتالي لا يستطيعون التمرد عليها علما أن العادة تبدأ سخيفة ، ثم تصبح مألوفة ، ثم تغدو معبودة .

نحن تعهدنا ولا رجعة فيها، قلنا لن نساند أي مترشح،
طبعا ما دام زيتنا في دقيقنا.

ميهوبي وتبون كان من المفروض أن يكون مكانهما بجانب أويحيا وسلال .

نحن تعهدنا ولا رجعة فيها، قلنا لن نساند أي مترشح (هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

اطال الله في عمرك يا قائدنا الفذ فلولا فطنة جيشنا لا نقسمت جزائرنا الحبيبة الى شعبين وعلامين وديانتين كما كان يخطط لها اللص سيدهم السعيد واخوه بوتسريقة.

التخويف من التدخل الأجنبي هي محاولة لإلهاء الناس وصرف أنظارهم عن مطالب التغيير والدولة المدنية. لكن الشعب لم يعد غافلا .

c'est vrais les parents voient tous leurs enfants pareil

نداء استغاثة إلى سيادة الفريق رئيس أركان ج.و.ش
قلتم أن "... مؤسسات الدولة ،لا سيما مؤسسة الجيش، ستساهم في تجسيد المشروع الوطني ... "
و أن "... الشعب هو المسؤول على اختيار الرئيس ..."
ولكن ترشح تبون وميهوبي رمزي النظام البائد يعني أن أحدهما سيفوز بالرئاسة بدعم من الآلة والوعاء الانتخابي الشعبوي ل FLN/RND .
و سيبقينا دولة متخلفة تعيش على اقتصاد الريع وشعبا مسعغا ولن يجسد المشروع الوطني بل سيوقف "قطار الجزائر" وستضطرون "للتدخل " لجر القاطرة .

لم لأداهن أحد في حياتي وحتى والدية و رغم كوني شديد المعارضة لكل الشيوخ *** إلا أن سيادة القائد جيشنا الوحيد في العالم الذي رافق و سايرة و حافظ على مسيرات مليونية لتسعة أشهر كاملة دون إراقة قطرة دم واحدة و لأول مرة جيش يستحق جائزة نوبل للسلام هو جيشنا حافظ على شعبه ولم تكن لديه رغبة التدخل في شؤون الدول المجاورة رغم قوته و إلحاح قوى كبرى أجنبية لإشراكه في حروب قذرة

مراحل المشروع الوطني الجزائري:
- 1962- 2019 - جمهورية الشرعية الثورية :
انجازات معتبرة واضحة للعيان ( جزائر 2019 ليست جزائر 1962). ولكن بعد 57 سنة من الاستقلال : حكم أوتوقراطي+ اقتصاد الريع + شعب مسعف + الانفجار السكاني+ ثقافة الفساد + التبذير + قذارة المحيط + ...

- 2020- 2035 – جمهورية الخلاص الوطني:
حكم تكنوقراطي + اقتصاد الحرب + شعب نشيط + تنظيم النسل + التقشف + تنظيف المحيط + التشجير ...
2035 الجمهورية الجزائرية الجديدة (الثانية) :
الجزائر ديموقراطي

الشعب . الشعب . الشعب . !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لم أفهم شيء