قضية الجزائريين العالقين بمطار إسطنبول.. السفارة التركية بالجزائر توضح

اللوم كله يقع على عاتق الحكومة الجزائرية, لماذا قامت بإجلاء الجزائريين من مطارات فرنسا و غيرها رغم تأكد انتشار الوباء في تلك الدول و لم تفعل مع الجزائريين العالقين في تركيا إلى الآن ؟ و بذلك تم توزيع حصص من الكورونا على باقي ولايات الوطن التي لم تشهد انتشار للوباء أو إصابات مؤكدة حتى قام التبون و مساعدوه بسياستهم الرشيدة بتعميم الوباء, و هران مثلا كانت خالية من الإصابات حتى و صلت باخرة مرسيليا و من فيها من المصابين. و الآن ستدخل في حجر صحي كالبليدة هي و تسع ولايات أخرى.
ينشرون المرض و يساعدون على تفشيه ثم يظهرون أنفسهم بمظهر المصلحين, هذه هي سيايسة الحمقى و الأغبياء.

انا لا اعلم حيثيات الوضعية بالتحديد لكن لا يمكن للدولة باي حال من الأحوال ترك ر عاياها في الخارج دون التحرك لاجلائهم والشيء الذي لم أستطع فهمه لماذا ذلك التعتيم على الوضعية والمسؤولين المعنيين بهذه القضية لم يوفروا على أنفسهم حتى التصريح اذا نحن في الجزائر لنا مشكلة كبرى في نقل المعلومة وحق المواطن في المعلومة ربي يهدينا

وضع العالقين في الاقامات الجامعية هو أضعف اليمان مادامتالدولة الجزائرية تخلتعنهم ومادامت المنظمات الانسانية الدولية الحكومية وغيرالحكومية لم تباليبوضعهم. لاندري هل هؤلاء ليسوا بشرا فيمنظور تلك المنظمات كما ليسوا مواطنين في منظور حكومة البروفسورجراد. انه حقا لعبث بل جريمةفي حق العالقين الذن لاذنب لهمسوى أنهم تواجدوا في هذا الظرف بذلك البلد الذي ملأ الدنيا صخبا بتقدمه واسلاميته ولكن كشفهم الله بسرعةوتم معرفة حقيقتهم اللا انسانية. اسرائيل لن تفعلملافعلته تركيا في حق ذوينا وفلذات أكبادنا.

اللّوم على السلطات الجزائرية التي لم تقم بأجلاء رعاياها في تركيا رغم أنها سخرت كل الوسائل في إجلاء العالقين في فرنسا.

ON VOUS DEMANDE DE NE PAS HUMILIER LES ALGÉRIENS ON ALGÉRIE VOUS ÊTES BIEN ACCUEILLI DES QUE VOUS RENTRE EN TURQUIE VOS COMPTE SONT BIEN REMPLI EN DOLLAR AVEC DES MÉGA CONTRAT ALORS UN PEU DE RESPECT A NOS ALGÉRIENS

و عند دخولهم إلى الجزائر يتوجب على السلطات إدخالهم إلى الحجر الصحي . لتفادي العدوى إلى أقاربهم و المجتمع .

اين هو الجسر الجوي المجاني الي كنتم تعملوه لتخذير الشعب بكرة القدم ؟؟؟؟؟

ربما سيحرقون لليونان وأخذ الجوازات يساعدهم

بعدما اشبعوهم ضرب واهانة حتى العجايز لم يرحموهم .. ورغم هذا الذل مازال الشياتين يطبلون ويشيتون لتركيا ولنظامها اكثر من الاتراك انفسهم .. هؤلاء الشياتين لايختلفون عن شياتين فرنسا في شيئ