لهذا اقترحنا الإبراهيمي وحمروش وبوحيرد

لو كان مجاهدا حقيقيا ولم يكن إخوانيا لكان قد تعرض لم تعرض له كل افراد الشعب الجزائري ( ألاف المجاهدين الحقيقيين ذبحوا من طرف عصابات الإرهاب ومنهم أقاربي ) بينما هو ومن معه .....كانوا في قصورهم متنعمون .

لقد أصبت مشكورا ياكشير .

لماذا تريد من احمد طالب الابراهيمي ان يستنكر او يندد بما جرى في العشرية السوداء وكانه كان مسؤولاعلى ذلك او بارك ذلك وباي صفة يمكن له ذلك بعدما تم تحييده مع كثير من الوطنيين والشرفاء وهذا الرجل يحسب له انه رفض رئاسة الجمهورية لان السيد لا يرضى ان يكون دمية في يد الجنرالات واذناب فرنسا الذين هندسو لتلك الفترة الماسوية فكونا ثروات واهانو الشعب وسلبوه حقوقه وكل ذلك تحت ما يسمى محاربة الارهاب

لماذا تريد من احمد طالب الابراهيمي ان يستنكر او يندد بما جرى في العشرية السوداء وكانه كان مسؤول على ذلك او بارك ذلك وباي صفة يمكن له ذلك بعدما تم تحييده مع كثير من الوطنيين والشرفاء وهذا الرجل يحسب له انه رفض رئاسة الجمهورية لان السيد لا يرضى ان يكون دمية في يد الجنرالات واذناب فرنسا الذين هندسو لتلك الفترة الماسوية فكونا ثروات واهانو الشعب وسلبوه حقوقه وكل ذلك تحت ما يسمى محاربة الارهاب

الفرق بين أحمد طالب وحمروش فوق شاسع شساعة الوطن .

3 شخصيات من الصورة المرفقة للمقال أعضاء في العصابة لسنين خلال الستينيات والسبعينيات.... والفرق الوحيد بين تلك العصابة ( العصابة التقليدية ) وعصابة اليوم ( العصابة الحديثة ) هو أن العصابة الأولى كانت جرائمها : اغتيالات واختطافات واعتقالات تعسفية وتعذيب .............. والعصابة الثانية كانت جرائمها في معظمها اقتصادية : نهب وفساد وتهريب أموال الخزينة العمومية ورشاوي............ الخ

وقت أن كانت الجزائر تحترق لم نلمس وجود لهذه الرموز ، أين كانت مختبئة ؟ ، أحمدطالب كان محضرا في الخفاء لتولي الرئاسة لم أسمع به يوما أستنكار المجازر التي كانت تقوم بها الجماعات الإرهالبية بعد فوز الفيس وإبعاد عباس المدني وعلي بلحاج . لم أسمع يوما أحمد طالب ندد بالجرائم المقترفة من قبل الجماعات الإرهابية التابعة للفيس المحل . بئس الرموز ومن اقترحهم