محام ينجو من الموت بعد ضربه بـمطرقة بسطيف

اذا جاءك من هو مفقوءة عينه فلا تحكم فلعل الثاني مفقوءة عيناه .
هذه مهمة القاضي الشريف الذي يخاف الله ،وليست مهمة المعلقين .

الإجرام يسري في مجتمعنا بشكل رهيب والردع غائب .

( ربي يشف ضحية الجهل المارطوني )) فقط للتنبيه على السادة المحامين ورجال القانون عامة وذوي القوة المادية من المقاولين القاهرة للذمم الفاسدة خاصة أعتماد الصدق والجدية والأمانة في العمل وتجنب لغة الخشب المؤسسة على الحيل والنصب حتى لا يتدخل المارطو لحل النزاعات البسيطة المكبرة .

خطيني القانون بصح باغي نعرف ماهي الوسيلة المرخص بها في مثل هذه الحالات " الفاس ولا المارطو خير " ؟.

عندما كان المحامي سفير الحق الى القاضي كان محترما وعندما اصبح شاهد مشافش حاجة انحرف عن مساره النبيل واقولها ولا اعمم فهناك من المحامين لهم هيئة وشخصية قوية تجعله يكون محترما امام القاضي ويحسب له الف حساب اما خريجي اليوم فلا يحسن العرض ولا يحقق القناعة فماذا ينتظر من ردة الفعل وكم من حقوق ضاعت فالمحامي همه المال ولا يرقى الى مستوى المسؤؤلية امام المتقاضي او امام الله فكل المنظومات مريضة لان كل ما يبنى على باطل فهو باطل كما انحني امام المحامين الشرفاء الذين يريدون رضا الله اولا ثم الزبون ثانيا فتحية لكم ايها الشرفاءإننا نحن البشر نفكّر فيما لا نملك، ولا نشكر الله على ما نملك

ربي يشفي الضحية ، مهما يكن فالجوء إلى القانون أفضل ، لكن لمن تقرا زابورك ياداوود ، لا أحد يسمع تظلم المواطن المسكين (( تصرفات بعض رجال القانون؟؟ في ميادين مشتركة تثير غثيان الأعصاب )) تصرف أحد المحامين بباتنة يجعل المارطو يتفادى ويترفع عن التنازل على ملامسة رأس ذلك الكائن تفاديا لأتساخ معدن المارطو النظيف .

من المؤكّد ألف بالمائة أنه زبون لديه و لم تسر القضية على ما برام

العفو الرئاسي هو السبب