مقتل “عيسى زوبير” ببجاية.. وزير الداخلية يتكلمّ!

من1962 وهم يتكلمون....ولاشيئ غير الكلام...والكلام (مااجيبش )الحق نهائيا....والله العدل في زمن العسكر الفرنسي كان افضل واحسن

السيد الوزير لا نريد بعد ان يقتل ضحية أو يصاب بعاهة دائمة تقول أن القانون سيطبق لا فلسفة القانون تقتضي التدخل قبل وجود ضحايا ، ومن خلال هذا المنبر الاعلامي الشريف أوجه لك نداء كمواطن بضرورة التدخل لمنع ظاهرة الباركينغ نهائية ، وتحويل الباركينغ الى استثمار تجاري خاص ببناء هياكل ومؤسسات خاصة تتمتع بالقوة القانونية ، إننا نعاني من هذه العصابات أمام كل المؤسسات العمومية المستشفيات والثانويات والبلديات وحدائق الألعاب وغيرها ...من طرف أشخاص لا هندام ولا أخلاق لهم بل وأحيانا يستغاها مسبوقون قضائيا ...ومن ثم المنع النهائي للظاهرى يتيح لرجل الأمن التدخل مباشرة ودون انتظار شكوى من أحدهم.

إلى أين ذاهبون مع سياسة آلا امن و إلا عقاب المنتهجة من طرف السلطات العمومية...أين مسؤولي الولاية والبلدية و الشرطة وألدرك و العدالة وما جدوى تواجد هذه المصالح اذا لا تتدخل في فرض الأمن العمومي والسكينة و التطبيق الصارم لقوانين الجمهورية ....

القصاص وثم القصاص يا اولي الالباب.الدولة تسير نحو الانهيار الشرطي يخاف المجرمين ويتعامل معهم وقضاة التحقيق يسرحون المجرمين لمجرد الانتهاء من التحقيق ويعود المجرم يتصعلك من جديد.حدثني معلم قدير ومدير مدرسة انه تعرض لسرقة في وضح النهار وكاد يقتل لولا نجدة الجيران المحتشمة خوفا من الانتقام.ولما مثل بين قاضي التحقيق خاطب اللصوص بطريقة تربوية: يا ولادي علاش درت هكذا وانا انسان كبير تنهش الامراض جسمي فما كان من قاضي التحقيق الا زجره بالقول: اسكت والا ادخلتك الحبس الاحتياطي ولا تتكلم هكذا في حضرتي، لهذا حري بالمجتمع المدني ان يقف صفا واحدا ويطبق القصاص في دولة متهالكة للاسف بفعل القضاء.

bonjour
personne na parle de la victime du parking de M'SILA pourquoi ? il a laisser des enfants et une femme, il a ete tuer par un parkingueyr avec un tournevis, pourquoi personne nen parle ????

تمخض الجبل فولد فأرا ..... البارحة فقط يا وزير ...... في بومرداس مقابل البلدية طالبني أحد الأشخاص بحق ركن سيارتي و هذا الموقف العشوائي يشتغل لعدة سنوات مقابل للمحكمة التي فيها الشرطة و المجموعة الإقليمية للدرك الوطني لولاية بومرداس و لا أحد تكلم .فكأن هناك تواطئ

رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وألهمنا وذويه الصبر والسلوان

أقصى عقوبة باين شحال 10 سنوات في سجون أعتادوا عليها في قلب المدن +القفة توصلو كل أسبوع
و يخرج بعدها منفوخ ليعود للإجرام مجددا أو السطو الحلال الذي هو الباركينغ و يقولك رانا طالبين لحلال ياخويا خاطينا لحرام!!

زوال امة و انهيار دولة اقترب عم الفساد في ...اجتماي ،اخلاقي، مالي،تربوي،اقتصادي،صحي،تجاري،قضاءي،سياحي،رياضي،.المؤسسة في خطر،الزوال القادم اسوء

ضعف الدولة ووهنها ينتج عنه كل شيئ و إلا كيف نفسر فرض الصعاليك أمر الواقع علي المواطن علي مرآي و مسمع قوات الأمن المختلفة و لا أحد يحرك ساكنا لمنع الحقرة ؟؟؟؟؟؟؟

ان لم تطبق. الدولة. القصاص. قبل 2019
سوق يطبق الشعب القصاص بمفرده
اولا:
القضاء على كل إنسان. مشبوه امام حي حاول خطف طفل صغير أو بنت
القضاء على كل إنسان. لم يتوقف عن اذاء الجيران. ليلا بالكلام الفاحش وهذه الظاهرة انتشرت مثل الأمراض في كل الأحياء
القضاء على كل مجرم اعتاد الدخول والخروج من السجن ( القضاء عليه نهائيا )
القضاء على كل إنسان مخمور يسوق سيارة بسرعة جنونية في الأحياء الشعبية وحتى اصحاب الدراجات النارية
اقسم بالله تصبح ااجزاءر في نعمة من نعم الله
الشعب دافع عن نفسك بنفسك ان عجزت الدولة عن الدفاع عنك
يمكنكم استعمال اَي آلة حادة أو صخور. أو مشاهب النار أو تربواات الخ.

الجزائر في منظور هؤلاء هي قلب الجزائر العاصمة التي يسهر عليها الوالي زوخ والتي تحرسها كاميرات المراقبة ليل نهار وفيها تتدخل الشرطة بمجرد ملاحظتها لشبهة ما ففيها لا قطع للطرقات ولا حضائر عشوائية ولا غلق للبلديات ولا منع للحفلات ولا أرصفة إستولى عليها التجار ولا مراكز بريد هوجمت ونهبت أموالها ولا قمامات ومزابل عمومية ... بل وفيها توزع السكنات الإجتماعية يوميا حتى تحول زوخ الى رمز لإسكان المتحايلين والغشاشين وأخيرا ومنذ 20 سنة لا يهم هذا النظام الى شراء السلم الإجتماعي وحتى لو على حساب أرواح المواطنين من الدرجة الثانية citoyenne de seconde zone في أنتضار العهدة الخامسة

الحكومة دائما هكذا حتى تطفر من الاول كان المواطن يشتكي من سلوك نصابي الباركينغ لكن السلطة لم تحرك ساكنا

1 - السلطات الجزائرية تعودت عن أنها لا تتحرك الا بد أن تزهق الأرواح والأمثلة كثيرة ومنها ما حدث في غرداية فلسنوات عدة إختارت السلطات إما الصمت وإما البريكولاج الى أن أزهقت أرواح الأبرياء وهناك بدأ هؤلاء الذين يعتبرون شركاء في الجريمة يتحركون 2 - منذ 20 سنة ونحن نعيش في جمهورية اللاقانون مما أدى الى ظهور ظواهر عدة لم تكن معروفة حتى في فوضى التسعينيات ومنها : إستحواذ التجار على الأرصفة ومافيا الحضائر على حواف الطرقات بالإضافة الى غلق الطرقات من قبل كل من هب ودب وأعراس تتسبب في كوارث وحوادث مميتة وممهلات عشوائية يقوم بها أي كان دون حسيب ولا رقيب ...ثم يقولون لنا دولة القانون والمؤسسات !!!

ربما ما شجع الفقيد على عدم الرضوخ لأرهاب الشواطئ هي تصريحات السلطات أن المواطن له الحق بقوة القانون في التمتع بالشواطئ مجاناً.....المسكين راح ...أولاً وقبل كل شيئ ...ضحية التصريحات العنترية للسلطات ....والواقع هو الذي ضربه بيد من حديد....فأرداه قتيلاً....عن عمر 36 سنة ....اللهم ارحمه برحمتك الواسعة ...إنا لله وإنا إليه راجعون.

لا اقصی العقوبات سوی القصاص