-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
خوفا من فضائح كاميرات الهواتف الذكية عبر الشواطئ

موضة “البوركيني” و”الراس كيني” تجتاح غير المتحجبات

جواهر الشروق
  • 7592
  • 38
موضة “البوركيني” و”الراس كيني” تجتاح غير المتحجبات

لم تعد شواطئ الجزائر آمنة من كاميرات الهواتف الذكية، لدرجة أن المصطافين أصبحوا يؤمنون بمقولة جديدة وهي “عوم وعس روحك” من فضيحة عبر” فايسبوك”، وتهدد التكنولوجيا الحديثة الجنس اللطيف بالدرجة الأولى، مما خلف حالة من الحشمة والحيطة والتحفظ أثناء السباحة في الشاطئ..

وفي مقابل ذلك، بات “البوركيني” وما يعرف ب”الراس كيني” موضة اجتاحت حتى غير المتحجبات والمراهقات، وانتعش سوق الألبسة الخاصة بالبحر، مثل بعض الفساتين والسراويل القصيرة، والأوشحة، كما لجأت جزائريات مهووسات بالسباحة على الشواطئ، إلى شراء ملابس”الشيفون” للعوم بها ورميها بعد ذلك، حيث اقتصر “المايو” على فئة محددة من النساء، خاصة اللواتي يتمتعن بقوام جميل.

“البوركيني” الذي سبق أن احدث ضجة في وسائل الإعلام، خاصة بعد ارتدائه في دول أروبية، انتشر في هذه الصائفة بشكل ملفت للانتباه، في السوق الجزائرية، وتعددت ألوانه وإشكاله، وظهر أيضا “البوركيني” بأكمام قصيرة، حيث قال احد التجار في سوق الجرف بباب الزوار، إن هذا اللباس الخاص بالسباحة أصبح مطلوبا بشدة من طرف غير المتحجبات، ومن طرف فتيات في مقتبل العمر، وحتى ذوات القوام الرشيق.

وأفصحت إحدى زبوناته، عن خوفها الشديد من التقاط صورتها بعدسات الهواتف النقالة لبعض المنحرفين ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما جعلها تفضل ارتداء” البوركيني” حتى تتجنب الإساءة إلى سمعتها، واستغلال تجولها في الشاطئ ب”المايو” لترويج لها عبر الفايسبوك.

وازدهرت تجارة “البوركيني” لدرجة أن بعض الباعة رفعوا من سعره، وعرضوه على طاولات السوق الموازية، ففرض وجوده الحشمة في الشواطئ الجزائرية بصورة ملفتة للانتباه هذه الصائفة.

وحتى تضمن بعض النساء، سما الشابات، تصرفهن بحرية عبر الشواطئ ودون أن تصطادهن كاميرات الهواتف النقالة، أو يصبحن مواضيع سخرية عبر الفايسبوك، خاصة فايسبوك لايف، لجأن إلى ما يعرف ب”الراس كيني” وهو قناع يخفي الراس والوجه ويترك فتحة للعنين والفم، حيث انتشر هذا الأخير عبر شواطئ خاصة التي يرتادها بعض المنحرفين وتعرف اكتظاظا ملحوظا مع كل موسم اصطياف.

و”الرايس كيني” حسب إحدى مرتادات شاطئ العقيد عباس بزرالدة، تضعه من تذهب خفية عن أهلها إلى البحر للسباحة، وهو حماية من الفضائح، وترى أن الهواتف الذكية فرضت حالة من ‘فوبيا'” الفضيحة والإساءة إلى السمعة عبر الفايسبوك، والتي قد تصل حسبها إلى حدوث جريمة قتل في حق المصطافات من طرف أزواجهن أو عائلاتهن.

وترجع بعض الجزائريات وحسب ما أكدت لنا بعضهن، تفضيلهن ألبسة مستورة عبر الشواطئ إلى الخوف من أشعة الشمس وتأثيرها الخطير على البشرة، وهاجس الإصابة بسرطان الجلد، كما تكره بعضهن حالة السمرة الشديدة في الوجه واليدين والساقين، مما تلجأ إلى “البوركيني” و”الراس كيني”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
38
  • لا أمانع في نشره للقرية

    الجميع يخاف من الفضائح من الكاميرات خاصة للمتزوجات في التجمعات وما يسببه من انتشار الصورة الحقيقية عمن كنا نعتقده محترم ذات يوم ونعتز به الشاهدات لا تكذب الواقع ابحث لنفسك مستنقع البوركيني لا يمثل المرأة الحقيقية بل هو لباس للتخفي به عن حقيقتنا يوم الجامعات والآن فكيف العمل ،؟

  • isaak deda

    السنة الماضية مسلسل الباركينغ و اليوم مسلسل ما يسمي البوركيني خرطي في خرطي

  • لا تجب عن سؤال

    لم يوجه لك

  • شادخلك في رحاب السويدية القرية

    الى رقم 28 سوق السفهاء واكتظاظه تجنبه العقلاء حتى لا يتقيأ العاقل عقله صغار العقول لو وضعوا أنفسهم في زاواية حادة ونظروا من بعيد تتجلى لهم الرؤية جيدا اخاها رفض اخت حماتها فثارت لحماتها ونسيت صورة ابن عمها زوجها فخانته كم روعة الصورة لو كشفت للعيان شأن البوركيني والرايس كيني للمرأة في البحر

  • قل الحق

    الى المعلق 27 نقطة، و الله ان تحليبكم عجيب غريب،نحن لا نضع انفسنا مكان الله و حاشى ان نفعل، فاذا كان شان خاص بين المراة و ربها ، فلتتقي المراة ربها على الاقل لانه امرها بستر مفاتنها، ان المراة التي تستعرض جسدها في الشاطئ او غيره هي في حد ذاتها كائن بهيمي يريد لفت الانتباه لمفاتنه و الايقاع بالفريسة، فلتبدا المراة باحترام نفسها و تطالب بعدها بان يحترمها الاخرون، ثم ان تعري المراة شان خاص في بيتها و ليس امام الناس، فابنائنا من المراهقين اول ضحاياها، فهي شخصية سادية لا يهمها ان اضرت بالاخرين لكي تتمتع هي، على كل حال الاروبيات صريحات في هذا الشان و تلك ثقافتهم اما المريضات عندنا فاللف و الدوران

  • مذكرات نوال السعداوي

    ساعتها. قلت لها. امنحيي وقت
    سافضح ذلك واعود لكي بسرعة.
    لم تلزمني بمكان. لكي لا تنكشف. وينكشف خداعها. المزمن

  • مذكرات نوال السعداوي

    كان. الفنجان. فيه. شق. خفيف. وطاووس. يختال. بريشه. وكانه. تحفة اثرية. وجدتها. فقط هي. وورثت ما فيه من. اعاجيب منحتني قليلا من السلامة. على نفسي. لانها. ادرجت. قدري ومكتوبي. في. صنف. الللواتي. لم. يسعين. بعد. وسيسعين. بكل زيارة. لها. علينا تقديم بضعة اموال وفتح حساب. باسم. وش باقي اندم عليه. حسابها. لا ينغلق 24 سا

  • مذكرات. نوال السعداوي

    اللطف. ......كنت عند. العرافة. تقرأ على مسمعي ما تراه. عينها. ولا يراه. ايا. بشر
    دخلت. في احوالي الشخصية تنقب. وتعلق. تهشم. ما. تبقى. من. مسحوق. وفي يدها. الحديد النحاسي تقرع وتزمجر ناهيك انها. تعلن غايتها الوحيدة. الامان والزواج والذرية الميؤوس منها. لانني كبرت حسب. ما تقول

  • جميل بموت كلانا

    رايحين نشرو جيقو سي جونتي

  • رانجي. حجابك يا مرا ...

    القرآن عامل. في كل. امرأة ليحجب. امامها. ما يفتنها. فتتلقى كل شيء. ويذهب. في. مهب الرياح. ان مرتكزاتنا. الشرعية والقيمية. لا تستدعي. لفتح الباب

  • رانجي. حجابك يا مرا ...

    حملة على الفايسبوك
    ويل ويل. ويل. لهؤلاء الذين. يصيحون ويفتون للنساء. بالحجاب. وهم. لا. يقع بعضهم الا. على عورة او ما شابه ليغض بصره ويقول هل اتبعت النظر لا

  • نقطة

    تدهورت عقلية الجزائري و سقطت سقوطا حرا , فكل واحد جعل من نفسه مفتيا و شريكا لله في الحساب ، فمنهم المهوس الذي يتفتي في كل ما يتعلق بالمرأة و يحاسبها كأنه طاهر من الذنوب, و منهم من يحرم عليها السباحة كأن الشاطئ حكرا على الرجال ، و منهم من يقول :"استغرب ممن يستعرض نسائه" كأنه يتكلم عن بضاعة لا عن كائن حي ، ما ذنب النساء إن كانت بعض الكائنات البهيمية تحركها غرائزها المكبوتة ؟ أما المرأة الممتنعة عن البحر أقول لها :
    هذا قرارك لكنه ليس بالضرورة صائبا ، فهناك نساء تعشقن الحياة ، و البحر هو من نعم الله علينا فلسنا مضطرين للإمتناع عنه بسبب كائنات منحرفة..القضية شأن خاص بين المرأة و ربها فقط .

  • أبو البراء السلفي

    لا يجوز للمرأة أن تذهب للبحر أصلا، و لا يحق لها التنزه في الطبيعة و لا قضاء العطلة الصيفية و لا الربيعية لا في المنتجعات و لا في المناطق السياحية ، بل لا يحق لها الله الترويح عن نفسها أصلا ، لأن مكانها الطبيعي هو بيتها و مطبخها الذي عليها القرار فيه لخدمة زوجها و رعايته و القيام بشؤونه، و تلبية كافة طلباته و البقاء على أهبة الاستعداد لتلبية اي أي أمر قد يصدر منه.
    البحر و الشواطئ و السياحة في ارض الله و الملاعب و المسارح و الاماكن الترفيهية لم تخصص للنساء و انما هي للرجال حصريا ، فمال النساء و الطبيعة ؟ ألم يسخرهن الله لخدمتنا و تلبية إحتياجاتنا حتى يتسنى لنا التفرغ لعبادة ربنا ؟

  • رد على بعض الأراء المجرّدة كرقم 20

    ما سمّيته عبثا وقبحا بتكفين النساء والغرابيب السود لم يأتي به الرجال الذين ترسمهم في خيالك الواهم وفكرك القاصر على شاكلة من لا دين لهم ولا ملّة بل من أتى به هو أشرف الخلق وسيّدهم وهو أعظم من دافع عن النساء وأكثر من أوصى بهن خيرا مرارا وتكرارا فلا داعي لتقمّص دور العارف بحقوق الإنسان فقد حاول الكثيرون قبل هذا ولم يفلحو ...
    ننتظر فقط أن تشرحوا للعالم الثاني في أي مرحلة من التطور أنتم

  • قل الحق

    الى الرقم 18،19 ، 20 جداتنا التي تكلمت عنهن لم تكن لتقبلن الجلوس في الشواطئ كاشفات الاجساد او حتى السيقان ، متفرجات على اجساد الرجال العارية، فهن اكبر من ان تنزلن الى هذا المستوء الدنيئ.
    اما احترام المرأة فنحن نراه اولا في الغيرة على نسائنا و بناتنا و اخواتنا، فنحن لسنا مستعدين ان نصطحب نسائنا للشواطئ لعرضهن و التباهي باجسادهن تماما كما نتباهى بالسيارة و غيرها،لسن مستعدين ان نجعل منهن عارضات ازياء في المعارض وومضات الاشهار لترويج السلع المختلفة، انهن غاليات عندنا نعتبرهن بشرا له كرامة و ليس سلعة و اشياء نتباهى بها امام الناس، اما الذين يدعون الدفاع عن حقوق المراة فهم اول المتاجرين بها.

  • قل الحق

    الى الرقم 18،19 ، 20 ان الهروب من موضوع التعري على الشواطئ الى ذكر تصرفات املتها ضرورة قصوى هي الاستعمار الغاشم و محاولة تصويرها على انها هي الاصل يعد مخادعة كبيرة يستغفل بها الاغبياء و الحمقى، لماذ لا تتكلم عن لباس المرأة التقليدي في الاعراس من الجبة الوهرانية و القسنطينية و القبائلية و التلمسانية و غيرها، فحتى اللباس بين النساء في الاعراس كان محتشما، اما اليوم فالميني و الفيزو و الجينز فهل هذا لباس جداتنا ام لباس الاروبيات الفاجرات، بل ازيد و اقول انه لباس فئة معينة من الاروبيات من بنات الليل و ليس كل الاروبيات، لباس صممه اليهود و هم يصرجون انه صمم للاثارة لا غير فلا تغطوا الشمس بالغربال.

  • قل الحق

    الى اللرقم 18،19 ، 20 يا اخي العزيز انك تخلط المجاهدات اللاتي صعدن للجبال و لبسن اللباس الاروبي كان ذلك للضرورة و لم تكن تلك قيمهم في الحياة فالصحابيات عالجن الصحابة في المعارك للضرورة و هذا ليس هو الاصل و نفس الشيء بالنسبة للاجتماعات ايام الثورة فلا تعمم الضرورة الزمانية و المكانية لتجعل منها منهاج حياة، اما النساء العاملات في الحقول فهن امهاتنا اللاتي كن ترتدين اللباس الفضفاض و الفولارة و لا تضعن الماكياج و تلبسن الفيزو و الجينز، كن تعملن رفقة افراد عائلتهن و ليس الغرباء، كل من تكلمت عنهن هن امهاتنا الغاليات ، العفيفات الطاهرات.

  • هند

    قديما في زمن الحشمة والوقار كانت المراة لا تذهب الى شاطئ البحر الا ناذرا وحتى وان ذهبت تبقى بعيدة تراقب من بغيد اما اليوم فاختلط الحابل بالنابل واصبحت الاسرة كاملة حتى الجدة العجوزة تذهب الى البحر وهات يا عري فاصبحت بل اصبح لحم المراة النثن يعرض على المباشر يباع رخيصا ...سالوا الملاكم محمد علي كلاي رحمه الله ذات يوم لماذا لا تسمح لزوجتك بارتداء الميني جيب والسير في الشوارع فرد زوجتي هي ملكي ولا اقبل ان يرى احدا غريبا ما تحت ملابسها لان ذلك حرام اما اليوم فالمراة اصبحت سلعة رخيصة ةتعرض خماجها على الجميع وامام الجميع فكثر الانحلال والعهر والطلاق ..فالبوركيني يعرض اكثر مما يخفي ...

  • إلى الرقم 16

    أجدادنا كانوا يشركون نسائهم في الزراعة و بناء البيت و حرث الحقول و جني الثمار و رعي الماشية في البراري و في تربية الدواجن و جلب الحطب و الماء من السواقي و الانهار و الآبار البعيدة ، و في محاربة الجنود الفرنسيين في الجبال و المدن و الأرياف ، فهل هذا يعني أنهم ديوثين..عديمي الرجولة..و عديمي الغيرة على نسائهم ، و أنهم قد جعلوا نسائهم سلعة عمومية يشتهيها من هب و دب ؟؟
    و هل الرجولة و احترام النساء و إكرامهن يكمن في تكفين النساء بالغرابيب السود ، و قبرهن بين الجدران و حرمانهن من حق التمتع بالبحر ، و محو وجودهن من خريطة الحياة ؟
    الرجولة تكمن في احترام النساء و تقدير حقوقهن في الحياة .

  • إلى التعليق 16

    الرجال الذين كانوا ينبهون النساء بالسعال عند دخولهم باب الدار في القصبة ، هم إخوة الرجال الذين يشركون نسائهم معهم في الزراعة و بناء البيت و حرث الحقول و جني الثمار و جلب الحطب و الماء من السواقي و الانهار و الآبار البعيدة ، و هم إخوة الرجال الذين أشركوا نسائهم معهم في الحرب ضد الإستعمار الفرنسي و المساهمة في تحرير البلد ، مصطفى بن بولعيد و علي لابوانت و العربي بن مهيدي كانوا يجتمعون بالمجاهدات حسيبة بن بوعلي و وريدة مداد و جميلة بوحيرد و غيرهن لتوزبع المهام الحربية عليهن، لم يسعلوا و لم ينحنحوا لتنبيه المجاهدات فهل هم في نظرك ديوثين عديمي الرجولة و الغيرة على نساء البلد ؟؟؟

  • إلى رقم 16

    الحرات اللائي كن تلطخن وجوههن بروث الابقار لكي لا يطمع فيها الجندي الفرنسي هن أخوات الحرائر المجاهدات بنات الرجال اللواتي لم تكتفين بالبقاء في البيت لخدمة الزوج ،و إنما صعدن إلى الجبال لخدمة الشعب الجزائري معرضات حياتهن لكل انواع الاخطار التي تفوق تلك التي يتعرض لها الرجال ، و أخطرها الإغتصاب.
    الجزائرية التي كانت تلبس الحايك و العجار و الملاية بالنقاب هي أخت الجزائرية الحرة المجاهدة بنت الرجال التي كانت تصبغ شعرها و ترتدي الملابس العصرية لتفجر اماكن المستعمر مثل ( حسيبة بن بوعلي ، زهرة بيطاط ، وريدة مداد , و جميلة بوحيرد التي تعرضت إبى التعذيب و الإضطهاد الذي لن يتحمله أقوى الرجال..

  • شخص

    إننا في زمن التهريج، واحد يغني الغناء الفاضح و الفاحش و يقول (إن شاء الله) سيخرج الألبوم الجديد الشهر المقبل ! و أخرى تلبس سروال مزيـّـر مع خمار و تقول أنها تابت و ارتدت الحجاب و أخرى تلبس ما يسمى البوركيتي لتعوم و تحسب أنها على خير ... و ضاعت الأمة.

  • قل الحق

    الى المعلق 13 كائنات مهوسة، نحن رجال الجزائر احفاذ الحرات الائي كن تلطخن وجوههن بروث الابقار لكي لا يطمع فيها الجندي الفرنسي، نحن احفاذ الجزائرية التي كانت تلبس الحايك و العجار و الملاية بالنقاب، نحن احفاذ الرجال الذين كانوا ينبهون النساء بالسعال عند دخولهم باب الدار في القصبة، نحن نغار على نسائنا و امهات ابنائنا و لسنا مستعدين ان نجعل منهم سلعة عمومية يشتهيها من هب و دب ، لسنا ابناء قندهار فابناء قندهار صناعة امريكية مثلكم تماما، كونوا ديوثين اذا شئتم فامركم لا يهمنا، لكن لا تسبوا اسيادكم فقط لانهم اشرف منكم و سبابكم دليل على قيمتكم.

  • ثم ماذا !

    يحاسبون ردة الفعل "لبس البوركيني" ولا يحاسبون الفعل " التصوير" وهذا بسبب إخوة "كان" الناقصين والمنتشرين في كل مكان و زاوية
    كان الأولى أن نركز اهتمامنا على تنامي انتشار المنحرفين وتسّلطهم على الشواطئ والأماكن العمومية ، ولكن لأننا شعب متخلّف ولأن المرأة هي الحلقة الأضعف فيه فمن السهل على كل من كان تفكيره قاصر طبعا أن يعذر منحرفا ويبرر له فعلته لأن خصمه امرأة .
    وحتى لا نكذب على أنفسنا كلنا رجال ولن نفرّق بين متحجبة ولا غير ذلك ما يتردد هنا وهناك حول أننا مجتمع محافظ هو محض جنون شعارات لا أكثر فكفانا نفاقا .

  • حسين

    الحلال بين و الحرام بين

  • كائنات مهوسة

    ها قد خرجت جرذان قندهار من كهوفها لتتهجم على النساء لا لشيئ إلا لانهن ذهبن إلى الشواطئ مثل بقية خلق الله..
    الكائن الكهوفي يعتقد أن شواطئ الجزائر ملك باباه و بالتالي يريد أن يفرض نظام الأبارتايد العنصري ليمنع النساء من التمتع بالبحر ، و كأن التمتع بالبحر هو حق حصري للرجال دون النساء.
    ليتكم ترتقون و لو بنسبة 1% إلى مرتبة الحيوانات التي لا تجعل الجنس محور تفكيرها...تعليقات تعكس تفكيرا قذرا حقيرا لا يرى المراة إلا جسدا مغريا جنسيا..هم عاجزين عن التفكير خارج مجال الجنس ، خلال كل ما في الشواطئ من جمال البحر و الرمال و تكسر الأمواج لم يلفت إنتباههم إلا أجساد النساء..ما هذا الهوس ؟؟

  • قل الحق

    هل كانت جداتنا تذهب للسباحة في البحر، هل كان اجدادنا يسمحون بذلك، هل كان اجدادنا يصطجبون نسائهم للكامبينغ في بيوت و فنادق و شاليهات هي مرتع للدعارة طوال السنة، تعلمنا السباحة بمفردنا و نحن صغار لاننا كنا نستحي ان نتواجد مع اوليائنا في الشواطئ نحن الرجال فما بالك بالاناث،كان الذكور هم من يذهبون في مخيمات و لم تكن النساء تحتج لانهن كن ترينه غير لائق، هل لباس نسائنا اليوم في الشوارع جزائري اصيل ام اروبي، هل ومضات الاشهار التي تبث على قنواتنا مستعلملة المرأة لترويج السلعة في ثياب و حركات اروبية تمثل المرأة الجزائرية، لقد اصبحنا نرى الملتحي مع المتجلببة على الشاطئ ، هل ما زلنا على الملة

  • السيدة حلزونة

    اركحوا في ديارهم بلة هملة و سيبة و قلة حياء، المتحجبة ما تعومش، و المش متحجبة تؤتر روحها عل و عسى ربي يرزقها.
    البيكيني نلبسو في داري و نتقلش بيه في البينوار تع السال دو بان، و نعمل سيلفي و الحنفية خلفي

  • سراب

    خطوة نحو الصواب لكن يبقى دائما عامل الاختلاط و هذا لا يرضي الله
    يجب على أهل الخير من المسؤولين على النطاق المحلي تخصيص شواطئ للنساء بمعية الأطفال.

  • سس

    من منظور الاسلام طبعا لايجوز البوركيني ولا التعري بأي شكل سواء في البحر في البر او في الجو.ستر العورة من مقومات هذا الدين. . أما البحر بذاته فهو يجوز لكن بظوابط شرعية أهمها ستر العورات وعدم الاختلاط وهذا غير متوفر حاليا اذا الأفضل التجنب أو إختيار الأماكن.هناك مناطق عبر الوطن تروج لنفسها على حساب مناطق أخرى لأنها شواطئ ليست كالآخرين لأنها "عائلية" ولذا هداهم الله لأنهم أولا يمارسون القذف على إخوانهم المسلمين في مناطق أخرى وثانيا مايقولونه غير صحيح.

  • سس

    كضهرو هذو الآفات الغير شرعية كالبوركيني ظهر معها البور ثاني... ووو اصبح عدد البايرين والبايرات بارقام مذهلة.. اتشمسوا فالبحر والقاطو في الصيف والبوقاطو فالشتاء

  • اسامة

    يخافو من الكاميرات ومايخافوش ربي

  • Mohamed

    بنات جزائريات مسلمات و مع ذلك يذهبن إلى شاطئ البحر للسباحة...بالله عليكم، أي حياء تمتلكه هذه الفتاة و هي تسبح أمام الرجال؟! أنا رجل و لا أذهب إلى البحر لكثرة مظاهر العري و الفجور، فالحرام حرام على المرأة و الرجل سواء بسواء، و لا يمكن لأحد أن يتحجج بأي عذر، إنّ الحلال بيّن و إنّ الحرام بيّن، إنتهى.

  • سي الهادي

    أن لا أخاف على أفراد أسرتي من الإناث من التصوير ، لسبب بسيط وهو كل فرد له قريبات إيناث يتوفرن على نفس المقومات المتشابهة، من لا حضته يصور إحدى قريباتي سألزمه بتصويري .

  • الاختلاط اللا ضروري

    وجود النساء بشكل ما في الشاطئ يضع النظر. فيهن مستحبة وربما واجب لان الاسوء. ان تسبح وهي. مقتنعة تماما ان البحر. ليس فيه اختلاط

  • ALGERIE

    خوفا من فضائح كاميرات الهواتف الذكية عبر الشواطئ
    موضة “البوركيني” و”الراس كيني” تجتاح غير المتحجبات .. عجيب لمن يتجرأ على الاصطياف على شاطئ البحر أمام أعين الالاف من المصطافين ثم يتحجج بأنه يرتدي البوركيني خوفا من الكاميرات وهذا لا يختلف في شيء عن من واجة الأسد وهرب من القط . نفاق

  • LALAHOUM

    لازم قانون . ممنوع التصوير في الشواطئ

  • El jijeli tamazight

    EL BURKINI, EBLED EL KHORTE.