ميركل تدعم لأول مرة الأعمال الروسية في سوريا

هدف هؤلاء هو تدمير سوريا،وذتلك تحقق، فمن المنطقي ان تدعم المانيا ماتقوم به روسبا ضد العصاباة الارهابية التي هي اولا واخيرا صناعة غربية لاجل الحفاظ علئ مصالحها الطاقوية مع روسيا.
فهذا النية فيه ليست دعم روسيا ولا حتى الدولة السورية والجيش العربي السوري بل ميزان القوى انتقل الى جهة سوريا والجيش العربي السوري، والغرب لا يقر بذالك بل يلمح له بتاييد الجهد الروسي ضد الارهاب، هذا هو الغرب لا يتحادث ولا يعترف الا بالاقويائ.

هذه السيدة عظيمة وخادمة لشعب المانيا ....عظيمة عظمة اخلاقها وآدميتها وتربية عائلتها..هي أشرف من كل الرؤساء والملوك الأعراب دون استثناء

علابالكم علاه الألمان حطولكم أنجيلا ميركل رئيسة وزراء لألمانيا . راهم يوجهولكم في رسالة. حب يقول حين تكون مؤسسات الدولة واقفة على الصح ديرو حتى الداب رايس لأنهم لن يتروكوه. وكاين بعض الدواب يقولنا شفتو انجيلا شحال دخلت من مليارات للخزينة الألمانية. الألمان فعلا جنس راقي من الفروض ربي يبعث منهم الرسل والانبياء ماشي يبعت من امة تفقه إلا في الأكل تنتج إلا الفضلات.

هي الان تدعم بوتن لانها فهمت ما يجري بالتحديد .
امريكا جائت في 2011 لدعم داعش لقتل اكبر عدد ممكن من العربان وروسيا جائت في 2015 للقضاء على داعش و اخواتها .
العالم كله فهم ما يجري بقي الا فلول الدواعش الذين يستحمرون اتباعهم .

الدول الغربية كانت محقة فى إمتناعها عن مساعدة ثورة الربيع العربى سوريا مند البداية لان الاسلاميين تغلغلو فى المجتمع و كان على السوريين سد الفراغ و عدم ترك الفرصة للاسلاميين للاستلاء على الثورة . نصيحة الى كل الشعوب الاسلامية لا تتركو الاسلاميين يسرقو منجزاتكم لانكم لن تجنون منهم سوى الحسرة و الالم

ليس دعما كما يبدو، بل تخفيف لهجة ، ومحاولة لإستمالة روسيا ، لأن مصلحتها الآن فقط أصبحت مع روسيا في مشروع السيل الشمالي. Nord Stream ..أما مع أمريكا فمع تعنت ترامب وقضية التسعيرات والجمركة وماإلى ذلك ، هناك بعض التوتر . ألمانيا لاتزال غير مستقلة تماما في قرارها، بعد الحرب العالمية الثانية ، مولتها أمريكا بمشروع مارشال الذي تضمن فوائد ربوية كبيرة أرهقت إقتصاد ألمانيا وجعلتها تابعة خانعة حتى نهاية التسعينات ، بالإضافة الى دفع التعويضات المتكرر لليهود كل مرة يرفوع فيها قضية بسبب المحرقة المزعومة. ، ثم عندنا القواعد الأمريكية بأكثر من ٤٠ ألف جندي ومراكز تجسس وإستخبارات وسجون سرية..الخ.

الله لا تربحك . و أخيرا إنضممت الى المجرم السفاح الروسي و السوري لمحاربة المجاهدين الأبطال الذين يدافعون عن بلدهم و إسلامهم ضد المجرم السفاح .

ميركل فتحت أبوابها لمليون لاجئ خدمة لإسرائيل وبأوامر أمريكية لإنهاء الصراع السوري وتثبيت نظام بشار وعدم ثقة الغرب في المعارضة خصوصا ما يسمى المعتدلة وهي معارضة عميلة ساهمت في قتل قيادات وحاربت النصرة والتنظيم!
ميركل والغرب يدعمون حملة إدلب ويريدون أن تبقى الدولة السورية ولكن ضعيفة جدا بسبب الحرب الأهلية، وبالتالي توطين اللاجئين للعودة لسوريا!
للأسف أردوغان لن يفعل شيئ ويثرثر كثيرا لأنه وجد من يصدقه وهو يرعى مصالح تركيا قبل كل شيئ!
الثورات المضادة دعمها الغرب ليثبت الأنظمة المستبدة وقالوا بأن العرب لا يستحقون الديمقراطية!

لما تنتهي روسيا مع محافظة إدلب لاتبقى لإسرائيل مبررات ضرب سوريا
أمريكة يهمها تخرج رجال مخاباراتها من هده المناطق
فرنسا غير تخوف لكي لا يستعمل القنابل الكيماوية ، فرنسا فشلة في ضرب سوريا المرة السابقة
ألمانيا تريد إستقرار سوريا حتي يسمح برجوع الالجيئين
سعودية صرفت 100 مليون $ باطل