نحو سنّ قانون لحماية الإمام من العنف

( لوكان جيتوا تخدمو في سبيل الله صادقين راه ربي احماكم واغناكم ) يرددون صباح مساء وفي كل دقيقة أنهم يخدمون في سبيل الله ،ويتلقون مقابل من خزينة الشعب مرتبات دون أن يقدموا للشعب خدمة تذكر .

هناك ائمة يملكون الدور والقصور واليارات ولا يحضرون حتى لاداء الصلوات الخمس ينوب عنهم دائما متطوع كما يحضرون يوم الجمعة فقط يعضون المصلين بكلمات واحاديث لا يطبقونها على انفسهم متكبرون متعجرفون كان مفاتيح الجنة بايديهم او هم يوزعون صكوك الغفران في حينا مؤذن وليس اماما متكبرا لا يفشي السلام ولا يتحدث مع احد كانه الامام المنتظر اعرفه جيدا كان يشتغل شياتا لاسياده ويشيع الفتنة بين الناس والعمال واليوم اصبح مؤذنا وطباعه لا زتالت تلاصقه اما الذي يظهر في الصورة فهو معروف عند العام والخاص وصديقه الذي علمه علماني معروف مكانه في السجن او العغمل برقان ...لا ازيد

الامام هو مواطن حاله حال غيره و ان تعرض لاعتداء فاقانون يحميه كمواطن و ليس مواطن درجه اولى بل يفترض ان يحتمل الامام اكثر من غيره في سبيل الدعوة لله و لم يكن السلف يقبضوا الرواتب على الامامه اليوم انتم موظفين برواتب هل تريدون ان تضع الدوله لكل منكم شرطي لحمايته !!

الأستثمار في الفلاحة افضل .

واش تخدمو حتى أتريكلاميو ؟ فلاح واحد ينتج البطاطا في امعسكر ولا واد سوف يقدم خدمات جليلة للجزائريين افضل منكم .

مجتمع اصبح يعتدى فيه على الامام، متى حدث هذا في التاريخ ما عدا زماننا هذا، زمن اميرة بوراوي التي تستهزئ بابي هريرة و ز من الوالي تاع خلينا من ابو هريرة و زمن سلال الذي قال الي يحب يبقى في قل اعوذ برب الفلق يبقى و زمن الملتحي المنافق الذي يمص دم اخوانه في السوق متخفيا وراء حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم "ان الله هو المسعر" وياخذ ربحا بالضعف و ينسى حديث المسلم للمسلم كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى، و هو يعلم ان اخوانه يعانون ضعف دخل شديد بينما هو يمتصهم و يتزوج 4 و يركب 4ء4، اسلام الطقوس لا القلوب ربي يهدينا.

un médecin avec un bac mention bien ou très bien et minimum 7 ans d’études n as pas de loi qui le protége contre les agressions très fréquentes dans nos hôpitaux et un imam avec un bac -7 qui travail en tout 30 minutes par jours et dont la majorité vive au frais de la princesse (el kaimoun alayaha) veut un salaire de 50 000 da et une lois spécialement Didier a son rang .....vive notre pays

منافق يبحث غن متاع الدنيا مثلما علمه سيده السعيد صديقه الوفي لا مولى له السجن مولاه ...هو والكثير من الائمة البزنازية ...

..وأذكر ونحن صغار أن اباءنا كانوا يوصوننا بتقبيل راس الامام عند الالتقاء به وليس مصافحته ,واليوم نشهد جيلا عنيفا لاندري من اين استورد هذا السلوك العنيف , والله المستعان....
نحمد الله على أن ذلك أي تقبيل رأس الامام انتهى والى الأبد بل وانتهى تقديس هؤلاء تقديسا لا نظير له والى وقت ليس بالبعيد

لايمكن سن قانون خاص بالامام ولا بغيرهم والا اصبحت فوضى فاليطبق القانون العام للعقوبات على الجميع وفيه مايكفي من مواد يعاقب عليها القانون سواء لفظية او ضرب او تعدي الخ......

المفروض ان المسجد مكان للعبادة وقراءة القران والتوبة والتخلص من علائق الدنيا الفانية ,ومجرد الجلوس فيه يُشعر بالراحة النفسية بل وبالشفاء من بعض الامراض , فلماذا يحاول بعض الانتهازيين تحويله الى ميدان للصراعات والمشكلات ....

لايفكر في الاعتداء اللفظي او الجسدي على الامام الا عاق لوالديه لايقيم للادب والاخلاق وزنا
ومثل هذا السلوك كان غريبا على مجتمعنا الى وقت قريب ,وأذكر ونحن صغار أن اباءنا كانوا يوصوننا بتقبيل راس الامام عند الالتقاء به وليس مصافحته ,واليوم نشهد جيلا عنيفا لاندري من اين استورد هذا السلوك العنيف , والله المستعان

والسؤال الذي يطرح نفسه : من يقوم بتعنيف الأئمة ? هل هم أجانب اخترقوا الحدود لذات الغرض ? . أم هل هم مسيحيين أو ملحدين أو يهود ... ? أم هل هم أشباح قدموا من المريخ ? لا بل هم جزائريين مسلمين . يترددون على المساجد . ويصلون خلف هؤلاء الأئمة . بل تكونوا على يدهم . والخلاصة أن من زرع الريح لن يحصد سوى العاصفة