نساء يرحبن بإقحام المرأة في الخدمة الوطنية

حابة نطوع للخدمة الوطنية ??
مي طولتو. مزال مبان والو

نحن لا نرفضها لانها شاقة فالمراة الجزائرية و خاصة عندنا تطلع للنخلة و تقلع البطاطا و تهز البالة و تحرث الارض و ترفع الرمل و كل انواع الشقاء داخل البيت و خارجه ... و لكن الجيش مرفوض لاعتبارات اهم لم تفهمها الجزائرية تساند اخيها الرجل في الازمات فقط و مطلوب من الرجل ان يكون مسؤولا في كل وقت ... قدم النصيحة للشباب الانوش الذي لا يصلح الا للتلقيح ... معذرة .

محتوى تعليقك يوحي انك عروبي "اخوانجي أي عقلية خاسرة " بلا ماتضيف إسم "العربي"لو قدر وساد نظامكم الهمجي لفرضتم أن الماء الذي تشربه الإناث لا بد ان يكون مختلفا عن ذلك الذي يشربه الذكور وحتى تنفس الأكسجين يمكن أن تقسموه .

53 على هذاك المنطق نشتيك ، ربي أيخليك نور على نور .

هل الخدمة العسكرية للإناث بشروط أم بامتيازات على حساب الرجل؟
إذا تم تطبيق هذا التوجه شكليا و ذلك بالسماح لها في الخدمة العسكرية بامتيازات و أؤكد على كلمة امتيازات و يقع العبء كله على الرجل فيصير الرجل يقوم بأعمالها التي تندرج ضمن خانة الأعمال التي لا تليق بها، بحجة الخصوصية فهذا ليس مبدأ المساواة التي تنادي به معظم الجمعيات النسوية، فمبدأ المساواة يقتضي عدم منح امتيازات في هذا الشأن فلو روعيت الخصوصية بالنسبة للمرأة فليس هناك مساواة بل منح أفضلية، حيث لا يمكن القول بأنه مبدأ المساواة لأن الحقيقة من الأبواق التي تنادي بهذا هو تدمير المرأة و ليس تكوينها.
ربي يهدينا يا رب

ماذ قدمتم للنساء يا مسترجلات قدمتم لهم الا الهروب في قوارب ليتخلصو من زفتكم

إذ لم تفهم الإجابة عليك باقنراح طريقة ميسرة لتوصيل الإجابة الكاملة كونها تحتاج إلى مساحة اكبر .

الخدمة الوطنية آلية تنظيمية من الآليات المنظمة والمحسنة لسلوك الشباب في حياتهم العملية والتي تدعم حرصهم وتجعلهم اكثر تنظيما وانضباطا في عملهم وبناء اسرهم والسهر والحرس الشديد في العناية بأزواجهم وتربية أبناءهم والأهتمام بهم والعناية بهم في جميع الميادين / بصحتهم تربيتهم ، تعليمهم ، مستقبلهم وصقل شخصيتهم ( أطرح عليك سؤولا مباشرا / هل التعليم والتكوين دعم ويدعم شخصية امينة ام قلل منها ؟ صقل وتنظيف معدن الذهب لا يزيد سوى في لمعانه والرفع من قيمته .

المهام المنوطة بالمرأة هي الحرص على تربية أبناءها والاهتمام بتعليمهم وصقل شخصيتهم مهما كانت صفتها عاملة أو ماكثة فقط تنظم أولوياتها وعلى الدولة تعديل قانون التقاعد لها بالابقاء على التقاعد المسبق 45 سنة ومنح شهرية للماكثة في البيت أما الخدمة فمن الاحسن تركها اختيارية ولكل الحرية

103( المرأة الجزائرية أصبحت أفضل من الرجل ) الخدمة الوطنية تكوين يتظمن ترسيخ الروح الوطنية وتلقين روح التنظيم والأنظباط والصبر والتحمل للتخلص من روح الكسل والأتكال وليس عمل شاق كما يخاله البعص ويحاول الإسلاميون تسويقه للعامة الغير واعية ، فقط أن يتوفر مناخ يساعد الفتاة على التأقلم ويتولى الإشراف عليه طاقم مختلط ( مفيد جدا ) فهو لا يختلف على التكوين في الأمن والدرك والقضاء ( تكوين القاضيات والقضاة الذي يستغرق 3 سنوات بين النظري والتطبيقي يشمل التنقل على مختلف المناطق الوطنية ) أصبح أصعب من التكوين في الجيش الوطني الشعبي ولا احد يحتج بالتعرض عليه .

ما كان والو ما القاوا ما يتكلموا راهم عجزوا عن تسير البلاد والعباد راهم اخلطوا

اتولهاو بتقدم البلاد في التكنولوجيا اهندسة الآختراع الصحة الفلاحة الآقطصاد العمل لشباب المتخرج من الجامعات منذ 2007 ما لقيتوش لهم الحل تاكلولهم في عرقهم 15000دج نتاع انام راهم في الفقر الآعمى ما لقيتوا ما تلهوا الشعب باش يتلها بلمتهات ما ركمش قادرين على التسير شؤون البلاد والعباد زتتخبطون وتريدون اشعال النار في البلاد كل مرة حرجة جديدة انتاع مشاكلالمرأة لها كل الآحترام والتقدير رفق بالقوارير ومن تريد وتتكلم لتجنيد المرأة تجند روحها وبنتها الي احب التجنيد انثى ام ذكر هو حر الرغم لتجنيد للآنثى فهي حرة كل واحد اصلي على كنتوه

الخدمة الوطنية أعتبرها أفضل مدرسة تكوين لمواجهة الحياة بمعنى الكلمة ( رأي الإسلاميين غير مرغوب فيه بل يتعين أستبعاده في قضايا المراة والأمور التي تخص حماية الوطن وخدمته ) هم أعداء الحياة فكيف يمكن أن يوافقوا على قيام المرأة بأداء الخدمة الوطنية والعمل وهم من يعملون على حرمانها حتى من الخروج من البيت للعلاج كذلك هم أعداء الوطن فمعتقدهم هو اللاوطن مستقر فالأرض لله واحده يرثها لمن يشاء من عباده وما هم سوى دواب تدبدب في الأرض لألتقاط رزقها كالماشية . .

الخدمة الوطنية للرجال . عندما عجزت الدولة عن الشباب الهارب من الخدمة و الحراق جاءت تسترجل على البنات .... لا للخدمة الوطنية للبنات

و هل هؤلاء في الصورة نساء فعلا حتى يهمنا رايهن في الموضوع ؟؟؟؟ .... النساء الحقيقيات هن البيوت الجزائرية المكافحات البنات الدارسات و المتحجبات بنات رجال يخافون عليهن من الهواء اذا كانت الاقامات الجامعية التي تستقطب المتعلمات قيل فيها ما قيل فهل يؤتمن بناتنا في الجيش ؟؟؟ الامر مرفوضا بدل ان تحل الدولة ازمة البطالة ليتزوج الشباب جاءت بهذه الفكرة لتستغل كثرة البنات و العوانس في خدمة الجيش و الامن ..... هزلت هزلت

ان دعاة تجنيد الفتيات لاداء واجب الخدمة الوطنية يعلمون علم اليقين ان اولادهم الذكور لا يجتازون الخدمة الوطنية التي اصبحت اجبارية على الزوالية دون غيرهم فما بالك ببناتهم اذ اتحدى اي مسؤول او أصحاب الشكارة ان يقول العكس ماعدا الرئيس الراحل هواري بومدين المسؤول الوحيد الذي رفض طلبا لامه وهو رئيس البلاد والعباد بان يمنح لاخيه الاصغر الاعفاء فرفض - المبادرة عبارة عن فرقعات بحجة دعاة المساواة بين الجنسين وباطنها تهديم الاسرة الجزائرية

لا أدرى ان كنا اصلا مسخرة او نسعى بجد ان نكون كذلك. هم يعلمون يقينا أن هذا التجنيد السنوى غير مطابق للتفكير و عقلية الجزائرى و إنما الأمر كله ملهاة قذفت للشعب بانتظار إصدار آخر جديد

>> صاحب التعليق :من الشيخ إلى zaki l algerien
عن اي عرب تتحدث، في عهد الجاهلبية ام بعد الاسلام ؟ هات الدليل
إن فعل ذلك محرم في الاسلام ،لأنه أذية للجسم و قد يسبّب مضاعفات و حتى الهلاك ، كما حرّم وأد البنات (كانوا في الجاهلية يتم دفنهن احياء خشية العار)

>> صاحب التعليق :من الشيخ إلى zaki l algerien
عن اي عرب تتحدث، في عهد الجاهلبية ام بعد الاسلام ؟ هات الدليل

مرفوض جملة وتفصيلا بناتنا شرفنا الجزائر فيها 25 مليون رجل المرأة معركتها البيت وتكوين نشأ صالح وليس
الثكنة فهي ليست بيتها قال الله تعالى * وقرن في بيوتكن* صدق الله العظيم

من تؤيد الخدمة العسكرية للمرأة المسلمة شرذمة أعماهن الشيطان عليهن أن يرسلن بناتهن للتجنيد أما المسلمة فكرمها رب العزة جل جلاله وهؤلاء يريدون إفسادها باوهام * العولمة العصرنة التقدم حماية الوطن الوطن يحميه رب العالمين بالاسلام بالطاعة بالايمان وليست المرأة من تحميه المرأة تحميه بتربية نشأ صالح إتقوا الله الدنيا فانية ماذا سنربح إذا أفسدنا عرضنا وشرفنا الموت أهون

هذا الصنف من النساء لا يمثل المرأة الجزائري. و على سبيل الميثال لماذا بن غبريط لا ترسل إبنها الى الخدمة الوطنية ما دامت تؤيد هذا المسعى؟ أبناء المسؤولين كلهم لم يؤدوا الخدمة الوطنية فما بالك ببناتهم. الخدمة الوطنية في الآونة الأخيرة اصبحت إجبارية إلا على الضعفاء.

ولما لا مادام هناك من أشباه الرجال تزوجوا نسائهم لأجل شهريتهم. يعني مادا الرأة هي التي أصبحت تعمل فلمادا لا يدافعن عن رجالهن.

يظهرلي علابالهم بلي العالم رايح يتأنث لهدا فهم يحضرون في أنفسهم لداك اليوم.

عندما نوقف قوارب الموت ونحتوي راكبيها فلابأس بعدها أن نناقش هذا الموضوع بكل حرية ودون نفاق أو مزايدات

نريد من الشروق ان تستجوب النساء الحرّات العفيفات..لا المترجلات

هذا من سخط الله علينا حتى في الجاهلية الأولى لم تشارك المرأة الرجل في الحرب لأن هذا من العار ، من العار أن تحمل المرأة السلاح لأن ذلك هو تجرد من أنوثتها.

يبقى التحرش الهواية رقم واحد له بل مهنة الأنوش المدعوش التي لا يتقاضى عليها أي مرتب ،وليقنع نفسه أن التحرش ليس عيبا تجده يبرر تصرفه بلباس الفتيات رغم أن ضحاياه من كل الفئات عازبات، سافرات، متزوجات، متحجبات أو منقبات !!
الأنوش المدعوش مدمن بالطبع على الأفلام الإباحية لكنه يشتكي من عدم ارتداء المرأة للخمار ، هو في الحقيقة يعاني من الغيرة و الحقد الدفين ضد المرأة خاصة و أنه عاطل فاشل ماديا واجتماعيا وفكريا بينما يشاهد النساء اللواتي في الشارع كل منهن تمضي إلى وجهتها، فمنهن من تزاولن دراستهن وتتفوقن فيها و تعمل و ها هي الآن تطمح لأداء الخدمة الوطنية .

الفتاة الجزائرية لما تهاجر عندها فيزا بشانها ماتروحش حراقة، عندها مستوى دراسي و عندها مأوى مضمون ماتروحش باش تبات في محطات المترو و تحت الجسور، تكون تزوجت أجنبي أو مغترب وفق العادات أو القانون ماشي راحت دور في البارات كيفك باش تصيد كاش عجوزة سكرانة و لا حالة اجتماعية من يأسها تتزوج بيك وتعيشو بدراهم الشوماج وتجيبو أطفال تعطيكم الدولة عليهم دراهم صوصيال تاكلوهم فوخ وزوخ على زوالية البلاد. ..

مازال الاغبياء يعتقدون ان هناك مهن خاصة بالرجال و أخرى خاصة بالنساء ، اعملي في أي مجال أختي و ربي يعاونك
، أما الذكور الموسطاش العرب شفناهم مع تسيفني ليفي وميركل و تاتشر وكونداليزا ، كيما شفناهم باروبا وهم ينحنون اما نساء يعملن بالمؤسسات الادارية والتجارية والعلمية والمطارات و و

الضباع المتشردة ( الإسلاميون وهم الذكور المنحرفون جنسيا بقوة الذهنية السفلى القاهرة للذمم الفاسدة ) تخشى خروج النمرات الجزائريات من المحشر وسجن العبودية الأليم الأثيم . سيخرجن شاءت ذكور الضباع والذئاب والكلاب الضالة أم أبوا .

اقرؤوا تعليقات أشباه الرجال الذين يعايرون العازبات بأوصاف قدحية مثل ( بايرة ، عانس ، ان شاء الله تبقاي بايرة ) كأننا في جلسة نميمة بين العجائز في الحمامات النسائية !!
عندما يستخدم المعاقون شتائم من قبيل ( بايرة ) أو ( مطلقة ) أو ( هجالة ) و ( موسطاشة ) فماذا بقي من رجولة ؟
هذا هو مستوى الرجولة في بلدي ( طيابات الحمام ) !!!

أأمر أحفادنا بشمال إفريقيا بالتصدي للمؤامرات التي تحاك ضد ثقافتنا ولغتنا ومذهبنا وو
هذا إقتراح من أمازيغ الجزائر وتونس والمغرب لنشر الرذيلة بين أوساط ذوات الأصول العربية
لاحاجة لنا بتجنيد العربيات لأن رجالنا أشرس على كل الأعداء ماعدا طبعا إسرائيل وإيران وأمريكا وبريطانيا وتركيا و....
ولعلمكم أن رجال العرب كما جاء في الحديث لا يمكن أن تحكمهم إمرأة ماعدا العرب التي ترأسهم ثيريزا ماي كزيطوط وسليم صالحي و عبدالله أنس وصحافي المغاربية ..دون نسيان عرب ميركل و...
وأنا متأكد أن الإقتراح يخص الأمازيغيات لأن نساءنا يصلحن للطبخ والنفخ

لا أفهم هذا المجتمع المتخلف و المنافق. كلما أثير موضوع المرأة الا وتسارع أشباه الرجال لاصدار الفتاوي واخراج سور قرأنية واحاديث نبوية وفتاوي كلها تصب في ستر العورة والديوث والزناوووو
الاسلام اعضم بكثير من ان يختزل في عورة المرأة وشعرها. صدق قول محمد عبدو رحمه الله: المسلمين يختصرون شرفهم في فروج نسائهم.
مجتمع لا يصنع حتى الملابس الداخلية لنساءه وبناته ويستوردها من الغرب ثم يتطاول ويتفلسف عالغاشي

الطبيعة لا تحب الفراغ ، و عليه فإن الفراغ الذي تركه الشباب المدلل الذي تخلى طواعية عن الإجتهاد و العمل إحتلته البنات المجتهدات ، فمن جد وجد و من زرع حصد ، و من لم يجتهد سنوات الزرع خلال الدراسة فلن يجني منصب عمل خلال موسم الحصاد ، لم تفرض النساء على الرجال الفشل في الدراسة فلا داعي لاتهامها بالإستيلاء على سوق الشغل .

شيئ جميل أن تكون المراة إلى جانب زميلها الجندي في الجبال والهضاب والقزارنات باه كي يسخف الجندي على الجنس يجد أخته الجندية بجانبه تلبي له طلبه وهكدا يكون مرتاح البال وسيهجم على العدو وهو أتم الإستعداد. الجندي الدي يكون بحاجة إلى ممارسة الجنس لا يمكنه التركيز على عدوه وعضوه التاسلي ياكل فيه

دخول المرأة لسوق العمل هو إعلان إستقلالية و اعلان تمرد ، و عليه يحارب الظلاميون هذا بكل الطرق لكي لا تتعود المرأة أن تكون صاحبة قرار ، ففي التاريخ الشمال أفريقي و الشرق أوسطي ، كل ما كان يهم المجتمع ، هو سلب المرأة قدرتها على إتخاذ القرار ، فهكذا يضمنون أن تبقى عبدة ذليلة و خادمة مطيعة .
كم هاجم الإعلام الظلامي عمل المرأة، و كم روجوا لخرافات لعرقلتها ، كالزعم أن عمل المرأة هو السبب في العنوسة و البطالة ، و أن حل مشكل تشغيل الشباب هو بطرد النساء من العمل و إحلال الشباب بدلا منهن، عدا عن من بلغت به الهذيان و الجنون بأن يزعم ان هناك هو مؤامرة على الجزائر هدفها تأنيث المجتمع لإخضاعه !!!

إن المكانة الجديدة التي حازت عليها المرأة الجزائرية ستؤثر في شخصيتها مع مرور الوقت ، فمن المتوقع جدا أن هذا الحال سيزول ، وستتغير نفسية المرأة الجزائرية و تفكيرها من الخنوع نحو التمرد ، و هذا أمر يمكن لمسه بسهولة في صفحات النت النسائية للجزائرية ، نلمس تطورا في مدى القابلية للأفكار التحررية للنساء مع مرور الوقت ، ففارق كبير بين ما كان مثلا في سنة 2010 من أراء تروج بينهن ، وبين ما هو حاليا في 2018 ، وطبعا متوقع جدا أن ما سيكون في 2026 رائجا بينهن ، ليس كما هو الآن ، فسواء التكنولوجيا ، العمل ، الإعلام الخ ، كله يساهم في رفع الوعي ، ومع إرتفاع مستوى الوعي تتغير العقلية .

كم من أسر كانت تبدو متزمته ، لكن بسبب الحاجة فقد قبلوا عمل المرأة ، حتى إنتفت خرافة المرأة لا تعمل لدى كثيرين ، و اليوم من يراقب إعلانات الزواج ف90% منها تريد زوجة عاملة على عكس الماضي ، حيث يريدونها ماكثة في البيث ، و كله من ضغط الحاجة ، لدرجة أن احد الأزمات الاجتمعاية الجديدة في المجتمع الجزائري هي الصراع على راتب الزوجة ، فالزوجة تقبل أن تتقاسم المصاريف مع الزوج ، ولكن بعض الزواج يريدونه كاملا، فتحصل المشاكل ، وغالبا تنتهي بالطلاق .

من المتوقع أن نفوذ المرأة التي تصرف على الأسرة سيزداد ، في مقابل أن تقل سيطرة الأسرة التي هي عالة على المرأة العاملة ، فكلما زادت حاجة الأسرة لمال الفتاة ، تقلصت سلطتهم عليها ، ومع الوقت ستتلاشى السلطة نهائيا ليحل معها نفوذ أنثوي لا قدرة لردعه ، و هنا سنصل للذورة الكبرى لثورة النواعم ، وهي لحظة ان تفرض الجزائرية سلطتها على المجتمع باعتبار أن من ينفق هو السيد ،كما يقول المثل الجزائري
( من لا تطعمه و لا تسقيه ، فلا تأمره و لا تنهيه ) حتى في آية القوامة التي استعبد بها الرجال النساء لقرون ، المعنى فيها واضح و هو أن النفقة شرط القوامة (الرجال قوامون على النساء…و بما أنفقوا من أموالهم )

في المقابل الذكور الذين تهبهم أسرهم الحرية ، و تعودهم على اللامسؤولية و الدلال و الكسل و الإتكالية التامة على البنات ، فقد فقدوا القدرة على التأقلم مع هذا النظام ، و تفشى فيهم التسيب المدرسي و غياب الإنظباط ، حتى صارت المراكز الأولى دائما للإناث ، و أغلب الخريجين هم الإناث ، و بما أن البنات هن أكثر الخريجات من الجامعة في حين أن الشباب جلهم كسول مدلل أهمل دراسة فانتهى الحال لأن يستحوذ الاناث على سوق العمل ، لأن العمل له متطلبات و لا يمكن تشغيل الجهلة في مناصب محددة لها إلتزاماتها . فما الذي نتج عن هذا الحال؟
نتج أن سيطرت النساء على سوق العمل، أنهن صرن يمثل الطبقة العمالية الأكثر نخبوية

خاصة بعد تغير نظرة المجتمع الجزائري نحو التعليم للنساء ، حيث أنه في الماضي لم يتقبل تعليم المرأة خاصة العالي ،اكن بعد تطور الحال و بناء جامعات في كل ولاية تبدد ذلك الخوف ، و صار بامكان الأسرة الإطمئنان على بناتها، ثم هناك الأمر الأهم و هو أن البنت الجزائرية قد أقنعت أسرتها أنها ستحافظ على عفافها ، و عليه تقبلت الأسر مسألة دراسة المرأة ، خاصة في الدراسات العليا ، و من هذه اللحظة بالذات حصل الإنفجار الذي أدى لوصول نسبة البنات في مقاعد الدراسة في مرحلة التعليم العالي الى أكثر من 60% ، و هو أمر لاحظه الجميع في الجزائر ، أصبحت البنات هن العنصر المسيطر في الجامعات بدرجة مهولة !!!

لقد وصل الأمر بالظلاميين المتخلفين محاربة المرأة بالرصاص كأنها جيش جرار ، بالنسبة للجزائر هناك جزائريات قتلن بسبب ذهابهن للدراسة سنوات التسعينات ، مثلا الشهيدة (كاتيا بن قانا) التي لا تقل عظمة عن ( مالالا ) قد قتلت على يد متطرفين إسلاميين و هي في طريقها للمدرسة الثانوية ، عام 28 فيفري 1994 ، و هذا للأسف حدث لكثير من البنات الجزائريات الذين تحدين الإسلاميين وذهبن للدراسة فقتلن ، لكن للأسف أهملهن التاريخ لكون الجزائر ككثير من المجتمعات الذكورية تتجاهل تضحيات النساء و عظمتهن .
و رغم ما جرى من مآسي في العشرين سنة الأخيرة ، و بعد كسر سطوة الإرهاب في الجزائر تحسن وضع تعليم المرأة بشكل كبير

من ناحية الشرع "لاتسافر المرأة الا مع ذي محرم " فما بالك بامكوث لعدة ايام (3 أو ستة أشهر بين الذئاب ) هم يريدون أفساد المجتمع , أقسم أنها لن ترجع واحدة منهم ألا وهي ,,,,,,,,, ومن يوافق على هذا فهو "ديوث" في نظر الشرع .قال صلى الله عليه وسلم …ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ، والمرأة المترجلة ، والديوث ، وفي رواية لأحمد : ثلاثة قد حرم الله عليهم الجنة : مُدْمِن الخمر ، والعاق ، والديوث الذي يُقِرّ في أهله الخبث

مهنة عون أمن هي للذكور الفاشلين الراسبين في أبجديات العلم و العمل ، أما المناصب العليا و الوظائف الرفيعة فهي للاناث لأنهم المتفوقات الحائزات على أعلى الشهادات و المعدلات
هذا طبيعي جدا خصوصا عندما يكون من بين ال 60 الأوائل من الناجحين في شهادة الباكالوريا 3 فقط هم الذكور و الأغلبية الساحقة هي الاناث

سنناضل للمطالبة باجبارية الخدمة الوطنية للاناث بحول الله ، و حينها سنكتسح الجيش اكتساح التسونامي ، خصوصا و أن الشباب يتهرب من أدائها و يرتعش ذعرا منها الى درجة المخاطرة بحياته في عرض البحر هروبا الى أوروبا و أميركا

ماذا نفعل لك ان كان الشباب الفاشل هو الذي يتهرب من مقاعد الدراسة و يتهرب من أداء الخدمة الوطنية و يتهرب من العمل مفضلا التسكع و مطاردة الفتيات و الانحراف ؟
من جد وجد و من زرع حصد ، الطبيعة لا تحب الفراغ ، و الأماكن الشاغرة احتلتها البنات لأنهن الأكثر جدية و اجتهاد و لا مكان للفشل و الفاشلين
لا أحد انتزع الحق من أحد ، هناك من جد للحصول على حقوقه بذراعه و هناك من فضل تضييع حقوقه بيده

هؤلاء الذين يؤيدون اداء الخدمة الوطنية للنساء سواء من النساء المترجلات او من الذكور الديوثين اراهن ان ابناءهم من الذكور لم يؤدوا الخدمة الوطنية وسعوا بالمعرفة لمنع ذلك

لن يتقبل الفاشل وجود نساء منخرطات في الجيش و لن يتأقلم مع الموضوع ، بل سيحقد أكثر على الجنس الناعم الذي اغتصب منه مجاله و نافسه فيه ( حسب تفكيره العتيق )و تفكير من لقنوه ذلك على الفيسبوك
اصبحت النساء الآن يقدن الجيوش و كبار العسكر، بعد قيادتهن الرجال في مواقع مختلفة كانت حكراً على الذكور، و لا شك في أن النجاح الذي حققته المرأة في تلك المواقع أهّلها لاقتحام منصب وزير الدفاع، ليس ذلك فقط، بل إنهن حقّقن ما عجز عن تحقيقه كبار القادة العسكريين

لو كان عدم توفر الوظائف هو سبب تهرب الشباب من العمل و من الجيش لما اضطرت الدولة الجزائرية الى استيراد اليد العاملة من الصين و أفريقيا ، كما أن حصول البنات على الوظائف يعود الى جدهن و سهرهن الليالي و الى تفوقهن العلمي و العملي في الوقت الذي فضل فيه الشباب طريق الانحراف و التسكع في الطرقات و متابعة أخبار البارصا و الريال و صفقات نيمار و ميسي و رونالدو ،
و قاعات الألعاب الإلكترونية و الملاعب و المقاهي إلخ و تكسيل الشعر بالكيراتين ، و النتيجة هي فشله الذريع في كل المجالات، و في الأخير يأتي المنحرف الفاشل كي يبرر فشله بالطعن في شرف لالاته العفيفات المجتهدات حفيدات ديهيا و حسيبة

أقسم بالله العظيم لو طبق هذا القانون في بلد شعبه مسلم ستكون فتنة عظيمة سيدفع ثمنها الشعب و المسؤولين الفاسدين و سأصبح أول أعداء هذه الحكومة الفاسدة, عبثتم بالمال العام و سكتنا لكن تحاولون العبث بشرفنا أقسم بالله سأدافع على شرفي و شرف المسلمين حتى لو كان الثمن نهايتي يا خونة

انظروا الى صورهن ، كلهن مسترجلات اللواتي طلبن التجنيد للمرأة ، اتقوا الله قلتم المرأة تعمل قلنا يمكن قلتم المرأة يمكنها تقد مناصب عليا في البلاد قلنا ممكن قلتم تأخذ الثلث في البرلمان قلنا .... والآن التجنيد ثم تقولون المساواة في الميراث كتونس ثم ..... يمكنها أن تعدد الازوراج مرة واحدة .... لا حول ولا قول إلا بالله

صارت النساء تمثلن الطبقة العمالية الأكثر نخبوية ، فيما تقهقرت سيطرة الرجال على سوق العمل في الأعمال الأقل مرتبة و الأقل طبعا أجرا ، و عليه فقد أصبحت النساء هن الفئة الأكثر تأثيرا من الناحية الإجتماعية ، فالسيطرة على مهن كالسلك التعليمي و الطب و المحاماة و القضاء والجيش ، جعل للمرأة نفوذا في المجتمع لما لهذه المهام من وزن و لا يمكن تجاوزها ،فالمجتمع سيتملق تلك الطبقة لأنها النخبة التي تحمله و تصنعه وهذا الأمر طبعا رفع من قيمة المرأة و نفوذها داخل المجتمع
لما تعترضون ؟ عندما يرفض الشباب الفاشل التعلم و العمل و يتهرب من أداء الخدمة الوطنية ،فهل تريدون أن نستورد شباب من الصين و أفريقيا ؟

حققت المرأة الجزائرية معجزات علمية و تربوية في ظروف أصعب و بإمكانيات معدومة ، أمّا اليوم فقد تجاوزن زملاءهن الذكور بنسب معتبرة و خطوات عملاقة في ظاهرة تربوية و اجتماعية جديرة بالاهتمام و المتابعة و حتى بالدراسة من قبل المختصين في علوم التربية و النفس و الاجتماع.
ففي ظرف وجيز انقلبت الموازين بين الفئتين و على جميع المستويات التربوية و التعليمية، و أصبح الذي يقلق الأولياء و الأساتذة و المربين المختصين ليس ظاهرة تفوق فئة الإناث على الذكور أو إقبال الإناث على التعليم و التعلّم أكثـر من الذكور الذين عزفوا عن التعليم و التعلّم و تدني مستواهم المعرفي و فرار البعض منهم من الدراسة .

هل ما زالت المراة لم تدخل المجال الامني هي موجودة في جميع القطاعات الامنية شرطية دركية جندية جمركية ...الخ للديكور فقط ...كل مرة يخرجون علينا باشياء غريبة لا لهاء بقايا الشعب وللاستهلاك المحلي لكي يمرروا ما يشاؤون مرة ايادي خارجية مرة خلاطين مرة يتحدثون عن الفاسدين واهم افسد خلق الله مرة قضية البرلمان مرة ولد عباس بن فرناس ...كل مرة حاجة جديدة والغاشي يتفرج ويناقش...على من يؤيد سن هدا القانون تطبيقه على بنته او اخته اولا ..وهدا القانون هو تطياح بالمراة رغم انها تستاهل العفس والرفس لانها طغت في البلاد بفضل قانون الكوطة واشياء اخرى .....

نجاحات علمية لافتة و مهنية كبيرة نالت اعتراف المحيطين في مجتمع يقال أنه ذكوري و يغار من نجاح المرأة و تفوقها علميا. فالجزائر تعد اليوم في مختلف التشكيلات المهنية و الاجتماعية، جيوشا من النساء الناجحات مهنيا و حتى أصبح لهن حضور أكبر من الرجال في قطاعات التعليم و الصحة و القضاء و أيضا في عالم المال و الأعمال و التجارة.
نجاح المرأة اللافت لم يكن وليد هذا الزمن الذي توفرت فيه الكثير من الوسائل التعليمية و الامكانيات المالية و فسح المجال لظهور المرأة الوزيرة و الجنرال و الوالية و السفيرة و القاضية .
التحقت الجزائريات باخوانهن بجيش التحرير أثناء الثورة التحريرية و كن أرجل من الرجال

جميلة بوحيرد وووريدة مداد ولالة نسومر و و و و وو كانوا في الكوزينة ولا طلعوا لابسين نقاب
اريد اجابة شعب منافق

العلمانية هو كسرطان ينخر في كل الاعضاء السليمة، خدمة العسكرية لنساء هو برنامج الرئيس الفرنسي MACRON وهذه بن غبريط كالعادة ترى كل ما هو MADE IN FRANCE يصلح لبلدنا مع علم هي نفس التي تحارب مع فرنسا الاصولية والعفاف وهي صاحبة التصويت ضد المنقبات في العمل وهي من تحارب العروبة والاسلام والان تلتم حلوها العلمانيات مثلها لهذا القانون الصهيوني كلهن من ابناء فرنسا التي تسري في عروقهن، نحن عندنا الاسلام الذي يحافظ على العدالة ومكانة للمرأة العالية التي لا يريده الجهلة وجاهلات المفرنسات هذا مشروع فرنسي هدفه القضاء على قوة الجيش الجزائري او اضعافه

أذكركم فقط بأن المرأة الجزائرية وصلت الى رتبة لواء Général Major في الجيش الجزائري اي انها التحقت بالجيش منذ ما لا يقل عن 40 سنة اي حوالي سنة 1975 ، لا تقلقوا فالامر عادي فقط تفتحوا و افتحوا عقولكم و اقرؤوا التاريخ

في زمن مضى من تاريخ بلادنا كانت نفس المواقف و نفس التعليقات حول تعليم المرأة في المدارس القرآنية ثم في المدرسة في الابتدائي ثم المتوسط فالثانوي ، و ساد جدال و نقاش حاد حول دخول الفتاة الجزائرية للجامعة ، و رغم كل ذلك تعلمت الفتاة الجزائرية و تخرجت حاملة أعلى الشهادات و الديبلومات و تقلدت أرفع المناصب و الوظائف العليا في الدولة ، لذلك فان هذه المواقف المتناقضة و منها معارضة التحاق الفتاة بالجيش هي مجرد مواقف ظرفية لا يمكنها الصمود أمام قوة التيار الجارف

لن يتقبل الفاشل وجود نساء منخرطات في الجيش و لن يتأقلم مع الموضوع ، بل سيحقد أكثر على الجنس الناعم الذي اغتصب منه مجاله و نافسه فيه( حسب تفكيره العتيق )و تفكير من لقنوه ذلك على الفيسبوك
اصبحت النساء الآن يقدن الجيوش و كبار العسكر، بعد قيادتهن الرجال في مواقع مختلفة كانت حكراً على الذكور، و لا شك في أن النجاح الذي حققته المرأة في تلك المواقع أهّلها لاقتحام منصب وزير الدفاع، ليس ذلك فقط، بل إنهن حقّقن ما عجز عن تحقيقه كبار القادة العسكريين .

وعلاش ملحقناش للوقت لي وصلو فيها الشباب يديرو الكيراتين في شعرهم و يقعدو بالسوايع قدام المراية ؟؟؟ ويتهلا في وجهه و البشرة تاعه ؟؟
هل نسيتم ان نصف المجتمع اناث ؟ و هل نسيتم دور المرأة اثناء اثورة التحريرية ؟
هل نسيتم مكانة المرأة فى تاريخنا و ديننا و هل يعقل ان تتناسوا مساهمة المرأة فى كل القطاعات و على رأسها التعليم والقضاء والصحة.؟من يستطيع انكار دور المرأة فى الاقتصاد الوطنى ؟
هل ينطبق علينا قول الشاعر :
لبسنا قشرة الحضارة و الروح جاهيلية
المهم..المرأة قادمة بقوة في جميع المجالات حتى الجيش و حتى في مدارس أشبال الأمة التي تضم بين صفوفها نخبة الناجحين و منهم المتفوقات في الدراسة

الجيش الإسرائيلي سيرحب بالمشروع وسيدعو إلى إقامة توئمة بين الجيشان

للمراة الحق في العمل كما للرجل هي جيدة و لا ينقصها شيئ سوى تحمل المسؤولية و الشعور بها لكل من الرجل و المراة وليس على المراة فقط اللتي اثقلتم كاهلها باللوم و انتم في الحقيقة الملامون ايها الرجال لكل الجنسين يد فيا يحصل بل و اكثرهم من الرجال
عقلولكم هي المتخلفة هي التي تريد احتكار كل شيء للرجال تذكروا من انجبتكم

تعليقات متل هاته تبين مدى تخلف الذهنيات في هذا البلد

بشرى سارة للجزائريات !!!
أتمنى أن يطبق هذا القرار في بلدنا الجزائر لأننا نحن الجزائريات في أشد التوق لأداء الخدمة الوطنية إسوة بجداتنا المجاهدات اللواتي كرسن حياتهن لخدمة الوطن ، نحن لن نتقاعس و لن نتهرب من أداء الخدمة الوطنية كما يفعل الشباب الفاشلين اليوم ، و الذين يفضلون الحرقة في قوارب الموت و البقاء عالة على صدقات المحسنين في البلدان العلمانية على القيام بواجبهم الوطني و التشمير على ساعد الجد نحن الجزائريات لها ، و كما تفوقنا في كل أطوار الدراسة سنتفوق أيضا في أداء الخدمة الوطنية و في خدمة الوطن

يا منافقين دستوركم ينص على أن المواطنين سواسية فلماذا يستثنى عمال قطاع الصحة من الاعفاءات من الخدعة العسكرية

Je pose juste une question a Mme la ministre Benguebrit, est ce que son fils a fait le service militaire en Algérie?
Si même certains garçons n' ont pas fait le service donc pas la peine de parler des femmes.
Personnellement si ça sera le cas , je préférais que ma fille le fasse en France journée non obligatoire

عاشوا في الإنحراف والرذيلة فتمنوا أن يكون كل المجتمع مميع ومنحرف ، قال عثمان رضي الله عنه" كل زانية تتمنى أن يكن كل النساء مثلها "

عندما يتحدث هؤلاء النسوة عن المساواة بين الرجل والمرأة في الجزائر ، فعلى الرجال أن يختبؤوا في منازلهم !، لأن الآية القرانية :" وللرجال عليهن درجة " ، انقلبت عندهن : الرجل يساوي المرأة في كل شيء ! . لا يصلح قوم ورئيسهم امرأة .

هذه من أفعال و اقوال معتنقي الصليب الا ترون الصليب في رقبة احدى المتدخلات هذه افعالهم

هذه المسألة هي طرح قديم جديد يخرجه أصحاب المصالح الضيقة كلما أقدمت الجزائر على إنتخابات و هذا حتى يضعونها كنقطة للجدل في حملاتهم الإنتخابية و يستعملونها كورقة لتحريك النساء و خاصة أكثرية العاملات منهن و المنحازات إليهم لثقل ميزان الأصوات هذا ماكان . هذه فكرة سيئة و ستشثت أكثر من أن تجمع الجزائيات المسلمات المحافظات الغيورات على وطنهم كفانا من زرع الفتن و التفرقة .

اقسم بالله يا مسؤولين يا برلمانين يا وزراء حتى اولادكم من الذكور لم يؤدو الخدمة الوطنية وتريدون فتيات الشعب الزوالي تادية الخدمة الوطنية لا تفزو الشعب لا تدفعو بالجزائر للهاوية

انا نضن انو مليح لان رجال بداو ينقارضو (صحاب لكيراتين) و لحديث قياس

حذاري أن تدفعوا ببناتكم الى الى هاته الخدمة، نحن رجال ادينا هاته الخدمة و نعلم ما فيها من أمور لا داعي اذكرها .
ماهذا الانحراف في التفكير،
الشباب يعزف عن تأدية هذه الخدنة و تريدون ان تغرونه بالفتيات ، الم يكفيهيم ما نراه و ما يجري في الجامعات و الطرقات و المدارس و الثانويات من تفشي الانحراف الغريبة عن مجتمعنا المسلم. لقد كسرتم المبادئ و الحرومات.

سؤال :
هل ابناؤهن ادين الخدمة الوطنية ام لا

اقسم بالله هذا الخبر سمعته في المغرب السنة الماضية ،
و هاهي الجزائر تخطو نفس الخطوة مع جارتها المغرب، ماذا يعني هذا؟! أليسوا من طينة واحدة.

2- فإذا كان يجب للمرأة من محرم للذهاب للحج
حسب الشرع الحنيف، ،وهي في رحلة تعبودية
وطهر قاصدة بيت الله الحرام،وبنية طيبية خالصة لله،
فكيف يكون ياترى الأمر للمرأة المجندة وهي في زهرة العمر،
هل يذهب معها محرمها أم كيف ! ؟
"وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ ۖ ... (36)" -- آل عمران
وذيآب بني أدم كثر،
" ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان."-- ح.ش
" لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم. " -- ح.ش
" من كان يؤمن بالله واليوم الآخر
فلا يخلون بامرأة ليس بينها وبينه محرم " -- ح.ش
وما نسمعه من هاته الأفواه اليوم امر عجب،
وصدق النبيي حين قال" ضعيفات عقل."

يا ترى كيف يمكن للنضام أن يقنع أهل الصحراء و بني ميزاب بأخذ بناتهم غصبا للخدمة الوطنية.

هذه الواقعة حقيقية أرسلت الجزائر فيما مضى فتيات لاتحاد السوفياتي سابقا ليتدربن على قيادة الطائرات الحربية من نوع ميغ فعاد نصفهن حامل ومن ذلك الوقت قررت وزارة الدفاع إعفاء البعثات النسوية إلى الخارج هذه طبيعة المرأة في الجيش ارنب وسط ثعالب خاصة نحن في زمن كثر فيه الذئاب والثعالب

de la poudre au yeux , pour distraire le peuple

عيتونا مالكيت ما نقول الله لا تربحكم لي حابين هذا الشي

مادامت المرأة مساوية للرجل في العمل في جميع الميادين بل والأولوية لها في أماكن كثيرة في التوضيف وكذلك تدرس بالمجان ولها الحق في السكن مثل الرجل، والعلاج المجاني، فيجب أن تؤدي الخدمة العسكرية مثل الرجل، المساوات في الحقوق والواجبات وليس في الحقوق فقط، المرأة الجزائرية موجودة في الجيش والشرطة والحماية المدنية، جيراننا في تونس المرأة تؤدي الخدمة العسكرية عادي، وحتى إسرائيل التي هزمت كل العرب المرأة تؤدي الخدمة العسكرية، وكذلك بعض الدول الأوروبية، فلا أضن أن المرأة التونسية أو الأوروبية اقوى من المرأة الجزائرية، ولطالما كانت المرأة الجزائرية مجاهدة كتبت التاريخ مثل حسيبة بن بوعلي وجميلة بوحيرد

هؤلاء العلمانيون الفرنكوشوعيون يسعون جاهدين لتغريب المجتمع الجزائري المسلم وسلخه عن دينه وقِيَّمِهِ وعاداته وتقاليده ارضاءً لليهود والصليبيين ...لكن الحمد لله مازال في الجزائر نساءً ورجالا يذودون عن دينهم ومعتقداتهم التي لم تستطع حتى فرنسا الصليبية الكافرة القضاء عليها رغم المدة الزمنية الطويلة التي احتلت فيها الجزائر إلا أنها فشلت ، فكيف بأذنابها المندسين بيننا أن يقوموا بما عجزت عنه هي ، وخاصة وشبابنا اليوم له من العلم والثقافة والوعي ما يجعل هذه الشرذمة العلمانية ضعيفة على مواجهته ...

الأم مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق، هذا يعرفه كل عاقل. في الوقت الذي ننتظر فيه أن تعطى للمرأة حقوقها الشرعية التي أعطاها الله إياها، في الوقت الذي ننتظر فيه قرارات الفصل بين الجنسين في أماكن التعليم و العمل لحفظ المجتمع من انتشار الفاحشة الحتمية عند فشو الاختلاط، في الوقت الذي تطالب فيه أمم متطورة بفصل الإناث عن الذكور في التعليم تخرج في الجزائر فئة علمانية متنفذة ظالمة لنفسها تحارب التدين الصحيح وتريد أن تكزن المرأة على غير طبيعتها التي جبلها الله عليها تريد للمرأة أن تكون تحت سطوة "الكسكيطة" أين عندما يُقال لها "أمر طبقي" تطبق ولو على حساب شرفها وعفتها فماذا تريدون يا ناس!؟

كان من الاجدر على الذين شعلوا نار الفتنة هذه من “نائبات ومسؤولين”:
ان يرفعوا منحنة الزوجة والام الماكثة في البيت بدلا من هذه الفتن وبدلا من التشجيع على العنوسة
اعلموا ان الرجال الذين ادوا ما يسمى ب “الخدمة الوطنية” 24 شهرا كاملة لم ينالوا حقوقهم الى اليوم

البرلمان اصبح مشکلة في حد ذاته ¿¿¿¿¿¿¿¿

وجوه البخص إنهن لا يمثلن إلا أنفسهن لا حياء ولا حشمة.لا حول ولا قوة إلا بي الله العلي العظيم.

تقليد الاعمى من اليهود والنصارى بإسم العلمانية MADE IN FRANCE و MADE IN ISRAEL افسدوا ما تبقى تفسدوه وهذه المرة المؤسسة الوحيدة التي نفتخر بها، هؤلاء النسوة جاهلات مفرنسات من ذيول فرنسا، فرضن علينا نهجهم فرنسي اسرائيلي، مع ان مراة العفيفات كمنقبات والمحجبات تحاربوهن وتهمشهن وتمنعهن من الممارسة المهنة الله لا تربحكن يا شمطات منافقات جزائر ليست اسرائيل ونحن لسنا يهود وفرنسيين وحسبنا الله ونعم الوكيل

قلنا مراروتكرارا الجزائر ليس بلد مسلم بل هناك اقلية مسلمة تعيش فهذ البلد والله ان الامور نحوالاسوء اخرجو للناس علنا و قولو نحن لانامن بالدين كدين ناخذ منه شريعتنا قوانينا بل ناخذ ما يملى علينا من اليهود والنصارى يا ايه المسلمون الباقون في هذا البلد لكم امرين لاثالث لهما ان تكون البلاد بلادكم او تهجروها و الله اتعجب لما ارى حوالي 75% وهم يقولن97% مسلمون تحكمهم شرذمة من الذين اليهود والله لو تكلمت في هذا الموضوع لما انتهيت ولكن اقول اخيرا وليس اخرا تذكرو ماقلت لقد منع الاعدام النقاب ممنوع الحجاب ممنوع في مناصب الدولة ووووو حتى ياتون على المراث ثم الشرف تذكروني
اللهم اقضي على من اراد بالاسلام

إذا كنا في دولة دينها هو الإسلام فالمرأة أعطاها الإسلام ما يحبه لها الخالق الرازق مع الحفاظ على أنوثتها وشرفها..أما أن تبحث عن المساواة المطلقة فلنا ثوابتنا وعقيدتنا ولن نسمح بالمساس ببناتنا ولو رفعنا السلاح ضد من يتربص بهن للحديث الذي رواه عنْ أَبي الأعْوَر سعيدِ بنِ زَيْدِ بنِ عَمْرو بنِ نُفَيْلٍ، أَحدِ العشَرةِ المشْهُودِ لَهمْ بالجنَّةِ، قَالَ سمِعت رسُول اللَّهِ ﷺ يقولُ (منْ قُتِل دُونَ مالِهِ فهُو شَهيدٌ، ومنْ قُتلَ دُونَ دمِهِ فهُو شهيدٌ، وَمَنْ قُتِل دُونَ دِينِهِ فَهو شهيدٌ، ومنْ قُتِل دُونَ أهْلِهِ فهُو شهيدٌ)
وأي شيء أحب لنا من الشهادة دون أهلنا وأولادنا وعلى رأسهم بناتنا ونساءنا؟

هذه الزوبعة بسبب عقيد في الجيش عبر عن تصريحه بأنه يمكن للبرلمان اقتراح قانون اجبار المرأة على آداء الخدمة الوطنية,,, لو كان نطق بها في زمن سابق مع آخر جيل من المجاهدين لأذاقوه طعم الحليب... تخيلوا سيارة الدرك الوطني أمام باب المنزل: "نبحث عن صليحة بنت فلان",,, أنا بصراحة جدي كان مجاهدا و تعرض للتعذيب من طرف الإستعمار الفرنسي و حاصل على وسام من وزارة المجاهدين,, لو كان حيا, و حدث هذا فعلا, أقل شيء يمكن أن أتوقع حدوثه هو أن يطلق النار على الدرك الوطني فور مجيئهم إلى منزلنا..

زمن الكذب والخداع و الهف والفساد كل واحد يهدر على نفسه

جوزنا العسكر عامين و شفنا واش شفنا مع العسكريات
هكذا كل الدول تتمنى احتلال الجزائر لان الغنيمة تكون لذيذة ... انظروا الى تيارات من يطالب بهذ الشئ بالامس كن يطالبن بالمساوات بين الرجل و المراءة و في الميراث و حتى المساوات في تعدد الازواج

يوم نري بناتكم و إخواتكم و بنات إخنوانكم وبنات إخواتكم و من عائلتكم سنري بعد ذالك أما الأن فلا تحلم و من ينادي به إلا هائرات اللواتي هم في الجمعيات و غيرها.و هل أولاد المسؤولين ذهبوا و يذهبوا و سيذهوا إلي الخدمة ؟ كلا الكل يعرف الجواب فما بالك للإناث.اما عن الكذابة فلم يكن بوميدين كذالك بل كان يحارب من يقلد الغرب و أنا من جيل قبل الإستقلال.أما عن التي ذكرت الجيش الإسرائيلي فأقول لها إسمعي من المجندات ماذا يفعلون بهم الضباط و حتي الجنود

و بأثر رجعي...و أولها تجنيدا هاته الوجوه المشابهة للقردة....أتمنى أن أرى بنات هاته الوجوه في الجبال يقاسين البرد و صعوبة الحياة لمكافحة الإرهاب...هذه هي المساواةً......بناتكم أولا ثم تكلموا عن بنات الناس....من تربى في القطن المسروق لا أظنه يدافع عن الدار المسروقة....كم هو رائع أن أرى بن غبريط و بناتها في الحدود بملابس عسكرية يدافعن عني...

و ماذا تركتم للمرأة....إحدا عشر مليون بايرة و خمسة ملايين عازب...حرمتونها من حق بسيط و هو أن تكون مسلمة عفيفة طاهرة متحجبة تبني أسرة...أغريتموها بالمودة و العري و المسلسلات و حرمت شقيقها الرجل من التكوين و العمل و السكن لتكوين أسرة و يعيش في سكينة...و تريدوننا أن ندافع عنكم و على خبثكم و ببناتنا...أفضل الموت على أن أرى هذا....لأن النية ليست سليمة حين تنطقون بها أنتم

عليهن ان يبدأن ببناتهن ان كن صادقات--ولكن هذا مجرد كذب وكلام للاستهلاك الاعلامي ---الاسرة الجزائرية
محافظة ولاتقبل بتاتا بذالك الا بعض الاسر الشاذة والشاذ لايقاس عليه.

يا المسترجلات ابعثو بنناتكم وانتهى الامر لا نريدكم ان تؤيو او ترفضو .... ايا ابداو انتوما واحنايا رانا جايين ........... انت يالغبريطة وآيت وحفصي ولحرش اولادكم مبعثتوهمش وتهدرو على بنات الرجال ... لن يكون هذا حتى في الاحلام حتى نسمع ان ابناء المسؤولين منالذكور راحو فوتو العسكر انتاعهم ....

و على من تدافع النسوة المجندات ؟!؟؟ للدفاع عن بن غبريط ولا على جمال ولد عباس و سعيداني...؟!!؟ عن سعيد سعدي ولا على لويزة حنون و لا على الشطاحة خليدة تومي....؟!!؟ الحرة تجوع و لا تبيع عزة نهديها لمن طلبا....رخسونا في كل شيء...جعلونا كالعبيد...باعوا كل شيء ...و يريدون من بناتنا أن يدافعن عن خيانة التحوت الفسول الظلمة الخائنين....ألف مليار نهبوها...نهبوا المدرسة الأصيلة...سرقوا الخزينة...خرقوا السفينة...أضاقونا الذل و الهوان...و يريدوننا أن ندافع عنهم بينما بناتهم يصولون و يجولون في أوروبا و خاصة باريس التي يموتون من أجلها...الله يبهدل بيكم كيما بهدلتونا

لماذا نقزم المرأة ***ألم تلتحق أكثر من 2000مجاهدة بمختلف مرتفعات الجزائر إذبان الثورة التحريرية ***وعلى رأسهم النابغة زيزة مسيكة التي إلتحقت من جامعة مونبلييه إلى مرتفعات سكيكدة ***ألم تدافع تينهنان عن الطوارق وفاطمة نسومر عن القبائل والكاهنة عن الشاوية ***من المتفوق في الدراسة الأن في بلدنا ؟ ***عيشة خير من عياش بالنسبة لشعوب شمال إفريقيا

لوكان انتم الذين اخترعت هذه المبادرة أو الخطة ما فيها بأس .لكن الأمر جان من وراء البحار أو افريكوس

مثلما يقول عثمان عريوات يخي فيقورات الشر يخي ،

شوف هذا الوجوه التي تريد لبنات الرجال العسكر على بن غبريط وهذا السافرات ارسال بناتهن الى الجنود في تندوف وتمنراست وتيهاوهاو على الاقل يلقاو باش افوتو الوقت ... اما بنات الرجال والامهات المستورات المؤممنات لن نرسل بناتنا مهما كان الثمن .... هذه الشرذمة ممثلة في اشباه النساء مفيهمش ريحة المرأة والانوثة من الغبريطة الى آيت واي الى لحرش الى حفصي الى غيرهن وهؤته النسوة لا تمثل امي واختي وابتي وزوجتي مفيهمش ريحة المرأة .... كل من هؤلاء ابنائهم الذكور مفوتوش خوفا عليهم الغبريطة مثلا ابنها اليوم في الامم المتحدة وهو انثى في ثوب ذكر في منصب مثل هذا بينما لم يتم تجنيده ويردن تجنيد بنات الرجال راكم تحلمو

استفزاز صريح للشعب الجزائري المسلم..

مكان والو هذي غير لعبة من النظام لتلهية الأغبياء من الشعب و ابعادهم عن المشاكل الحقيقة

كذلك يفعل عرب المشرق لفرض مكوث البنت في البيت حيث كان العرب يقومون بكسر أرجل البنات وهن صغيرات حديثي العهد بالولادة ( التاريخ سجل ذلك ).

١ القانون يقول المواطنون بجمع المذكر
٢ من سيرسل ببنته للخدمة و السفر و الخلوة و لبس الضيق و الاختلاط و المبيت خارج البيت و غياب المحرم و التعرض لخطر التمرين و السلاح و المخاطر المتعلقة بالاختلاط و السفر و عفة المرأة و غيرها من العوامل. سيصطدم المشروع بهاته العناصر و بالخصوص برفض الشريعة لها. والاحتقان الذي ينشأ من جراء هكذا قرارات و ردود الفعل.
نسأل الله العافية

الكثير يجهل فوائد الخدمة الوطنية ، منها تعلمت / الأنضباط، النظافة ، النظام ، معرفة الرجال ، كيفية التعامل والعمل الجماعي ، الصداقة الحقيقية ، والأهم حب الوطن ( لا تتخيلو كم يطربني الإيعاز ونحن نردد النشيد الوطني وعالم الجزائر يرفرف فوق رؤوسنا ، أشعر أني ذبابة تطير بلا جناحين في فضاء جزائر الوطن وأتخيل أن الجزائر حمامة بيضاء ملكي واحدي يتعين علي حمايتها بدمي وحياتي ( الخدمة الوطنية نافذة للفتاة الجزائرية للنفود إلى الحياة الاحقيقية حيث تثبت وجودها الجزائري الأصيل وتتحرر من الخوف والعبودية وتواجه مصاعب الحياة )

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعرف نوعية هذه النساء وبعضهن لا ينتمين إلى الإسلام، هن لا يمثلن شيئا في المجتمع أغلبهن مدسوسات ممولات من أطراف معروفة بعدائها لقيم الوطن.

فقط المسترجلات , وحين ينطلق الجحيم تراهن في صورة إمداد ,,,,؟؟؟؟

مرة اخرى اذا تحمت الامور على الجزائر وين راه المشكل كِالمرأة تساند أخوها الرجل في ميدان القتال ؟
الجزائر قبل كل شيء نعم لحماية الوطن !!
و هل لنا وطن غير الجزائر نعيش فيه ؟
باقي الايام مكان المرأة في البيت لتربية النشأ و خدمة زوجها و ووو
هذا لا يمنع وجود المرأة في أماكن عدة للعمل الميداني أين يستحيل على الرجل العمل
فقط نحن مجبرون على تقديم أهالينا فداءا للوطن ان تحتم الامر

أقطع أحد أصابع البنت لكي تتمكن من العفاء,,,,,,,,,أنه أخف الضررين

قلتلكم خير من الرجل