نقابة القضاة تدعو زغماتي إلى مراجعة قرار تحويل وكيل سيدي امحمد

أن زغماتي ليس وزيرا للعدل إنما ركن من أهم أركان المشروع الوطني

(( دايما رابح كيلمنشار )) عاش ماكسب مات ماخلى .

(( نقابة القضاة تدعو زغماتي إلى مراجعة قرار تحويل وكيل سيدي امحمد )) لا يستطع ، الحيط وراءة والبحر أمامه فما عليه إلا الصبر وهو معلق في الشجرة " إليق الكوبتيرا أتخرجو "

كما أطلب أنا أيضا من زغماتي التحقيق في قضية النقل التعسفي لا ستاذ بطريقة استعراضية للنفوذ و استغلال للظرف الذي تمر به البلاد لتصفية حسابات شخصية أستاذ مكون 34 سنة خبرة يفاجأ في الدخول المدرسي بنقل من برج الكيفان الى الحراش ثم الى المحمدية ثلاث متوسطات و ثلاث بلديات و أربع مستويات تعليم خلال شهرين لم يحدث هذا في تاريخ الجزائر المستقلة افراط في استعمال السلطة أطلب الحساب و العقاب حسبي الله و نعم الوكيل قولو اخوتي آمين

للمعلق 16 : يظهر أنك تتحدث عن أمور تجاوزت مستواك بسنوات ضوئية كيف لا وأنت من تريد أن تعود بالجزائر للوراء بعشرات السنين أي تريد أن تحول الجزائر الى دولة فاشية من نوع ايطاليا في زمن موسوليني أو ما يشبه الشيلي في عهد بينوشي أو رومانيا في عهد شاوسيسكو أو العراق في عهد صدام حوسين .. ثم هل سمعت بدولة واحدة في العالم في القرن 21 التي لا وجود فيها للنقابات ?
في وقت يطالب فيه الجزائريين بمزيد من الحريات بما فيها حرية تأسيس النقابات والجمعيات .. أنت تطالب بالعكس تماما ففي أي عالم تعيش يا رجل ?
يقول محمود درويش : من رضع من ثدي الذل دهرا رأى في الحرية خرابا و شرا، و في الجلاد أبا و وصيا !

هذه رسالة للمنبطحين الذين يتحجدثون عن الجزائر الجديدة بوجوه مهترئة وبسلوكيات لا تختلف في شيئ عن سلوكيات العصابة المعتقلة بل العصابة التي جثمت على صدورنا منذ 1962
تحويل هذا الوكيل نحو الجنوب يذكرنا بسلوكيات النظام خلال سنوات الحديد والنار حين قام بنفي العديد من زعماء الثورة نحو الجنوب أي الصحراء بعضهم الى السجون والبعض الاخر للاقامة الجبرية : محمد بوضياف وفرحاث عباس .... . ونفس الشيء حدث للعديد من المعارضين السياسيين في السبعينيات والثمانينيات فبعضهم لدهاليز السجون والبعض الاخر في الاقامة الجبرية في أقصى الجنوب الكبير

و أين المشكل يعمل في العاصمة أو في قمار أليست قمار مدينة جزائرية؟ أم لأنها تقع في الصحراء التي تحبون بترولها و لا تحبون أهلها و العمل فيها؟؟؟

للمعلق1 مراد : أولا : من جهة كل الجزائريين يطالبون باستقلالية السلطة القضائية عن السلطة التنفيذية ومنذ عام تقريبا ومن جهة أخرى يتدخل الوزير الذي يمثل السلطة التنفيذية في عمل القضاء .. ثم تقول له الحق . عجيب أمرك
ثانيا : رجل طبق القانون فسلطت على رقبته عقوبة التحويل نحو الجنوب .. ثم تقول : ... قرار يخدم مصلحة الشعب .. فكيف ذلك ???
ثالثا : في الجزائر هناك من يناظل للتخلص من العبودية وهناك من يطالب بتحسين شروطها وقد صدق أفلاطون في مقولته : لو أمطرت السماء حرية لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات

وكأننا في دولة ستالينية حيث كل من رفض الانبطاح للأوامر الفوقية الا ودفع الثمن غاليا وهذه هي سلوكات النظام الحاكم في الجزائر منذ 1962 والى اليوم ولا شيء تغير بل زاد التعفن تعفنا كيف حين ينفى رجل الى أقصى الجنوب لأنه فقط طبق القانون وهذا بشهادة المهنيين والنتمرسين في مهنة القضاء من قضاة ومحامين .. الخ

نقابة المرتشين ولكن إدا نظرنا إلى الشعبة التي تخرجوا منها فإننا لا نستغرب أن تصبح الرشوة قفازة لان الغبي يرى السرقة وكل ما هو خارج الشرع والقانون قفازة وما أكثرهم في الجزائر وكان كل نفايات العالم الغربي والشرقي والجنوبي والشمالي رميت في شمال أفريقيا.

أيها السادة أهل القضاء كما يعلم الجميع فإن الحراك المبارك حرر الجميع من الإستبداد و أعتق الجميع و مهد الطريق لإستقلالية القضاء من عدالة امر دبر بليل و عدالة التليفون فالكرة الآن في مرماكم للمزيد من الحرية فالطريق طويل و شاق ما عليكم الا أخذ بزمام الأمور لتنظيف سلك القضاء من التدخلات التي تشينه و سيطرة المستبدين

التسرع والأنفعال واتخاذ القرارات العادية وإن كانت بسيطة غير أنها مؤهلة للإثارة في ظروف غير عادية أمر يدخل ضمن حالات الجنون المتقطع الذي يتطلب العلاج بالتدخل الصارم السريع تفاديا للمزيد من الأنزلاقات الخطيرة كون المصلحة العليا للوطن هي المستهدفة والحمقى من جميع الجهات عن جهل بمصلحة المواطن والوطن يعبثون.

عندما ترى وكيل جمهورية اصبح وزيرا،لا يحترم القانون و يتعسف في استعمال منصبه خارج القانون بالتسلط،تعلم ان الطريق لا يزال طويلا

يجب حل نقاية القضاة و نقابة المحامين و تعطى كل الصلاحيات للوزير زغماتي حتى يطهر هذا القطاع و بعدها نتكلم على حقوقهم النقابية.

(( التعفن بلغ ذروته وتدخل الرئيس أضحى أكثر من ضروري )) " مصالح المواطن والوطن في خطر "

هذا النقابة التي أصبحت تهدد وزير العدل السيد بلقاسم زغماتي المشهود له بالصرامة و الإخلاص في العمل إنما هي نقابة مصالح شخصية تحركها فلول العصابة ... أين كنتم عندما عاق اويحي و السعيد و شلتهم بالجزائر فسادا ؟؟؟ حسبنا ألله و نعم الوكيل.

تعليقي متجه نحو كاتب المقال .يمن تتدعي الموضوعية لمادا قلت فقط نصف الحقيقة ولم تقل كلها .سبب تحويله هو مرافعته اين لم يلتزم بواجب التحفظ وليس لأنه طلب البراءة .كفى تلفقا و تملقا و إخفاء الحقيقة و هنا لا ادافع عن وزير العدل لكنك كصحفي لا يحق لك إتخاد موقف

نفس الخطة العابرة للبلدان في ايام مرسي وقفت له نقابة قضاة مصر لمنعه من اقتلاع الخونة وكان الانقلاب.

ما صمعنا منهم ولا كلمة وتحدة اما كان بوتفليقة يعبث و اليوم هاهم اللسناتهم تتطاول لما راهم فى الرخف
العربى مليحله غير المطرق

نقابات المصالح الخاصة تحاول جهدها ان تعرقل عمل الوزير ولم تفعل ذلك في عهد العصابة لانها كانت تدرك ان اي حركة منها ستجعها في خبر كان هكذا تريدون اليمقراطية وحرية القضاء فقط ان كانت في خدمت اهوائكم
ان كل ماتقومون به هو محاولات يائسة لعرقلة عمل وزير اثبت مع مرور الايام انه وطني حد النخاع ولاغاية له الا استباب الامن والعدل في ربوع هذا الوطن المجروح المهضومة حقوقه لاجل فئة نهشت لخحمه ومازالت تحاول

مادام قانون الإجراءات الجزائرية يسمح لممثل المجتمع المتمثل في عضو النيابة أن يقدم مايراه ملائما من طلبات ليس من حق الوزير ولا غيره ان يتخذ إجراء تأديبيا يتنافى والقانون إذ يبقى مساءلة ممثل عضو النيابة عن خطإه إن حدث إثبات أنحياز أو خرق للقانون محل إجراءات معينة .

الفرق الوحيد بين السلطات الاستعمارية والعصابة الحاكمة في الجزائر هو أن الأولى كانت تنفي الجزائريين الى كاليدونيا الجديدة و قويانا الفرنسية والثانية تنفي كل قاضي ووكيل جمهورية رفض الانبطاح للهاتف نحو الجنوب

وكان إذا اكتمل مجلسه نادي مناد من جانبه، يا معشر القوم اعلموا أن المظلوم ينتظر النصر، وأن الظالم ينتظر العقوبة، فتقدموا رحمكم الله، وكان يسلم على الخصوم[26]، ثم يقرأ قول الله تعالى: {يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى} [ص: 2

فلنقيم ونعدل في انفسنا اولا :فلنقارن انفسنا بمن سبقون ونحكم على انفسنا فلنتعلم ونتأثر بمن سبقونا :يحكى أن تنازع الإمام علي بن أبي طالب وهو أمير المؤمنين مع رجل نصراني على درع، فاحتكما إلى القاضي شريح، ولما جلسا عند شريح، قال الإمام علي: يا شريح هذا الدرع درعي، لم أبع، ولم أهب، فقال شريح للنصراني: ما تقول فيما يقول أمير المؤمنين؟ فقال النصراني: ما الدرع إلا درعي، وما أمير المؤمنين عندي بكاذب، فالتفت شريح إلى الإمام علي وقال: يا أمير المؤمنين، هل من بينة؟ فقال الإمام علي ما لي بينة، فحكم شريح بالدرع للنصراني، فقال النصراني متعجبًا: أمير المؤمنين قدمني إلى قاضيه، وقاضيه يقضي عليه!،

النقابة برئاسة هذا المخلوق، هي ذراع من أذرع العصابة. إنها معركة كسر العظام، لكن الذي لا تعلمه هذه الشرذمة أن أغلبية الشعب الجزائري تقف مع الرئيس و مع مساعديه إلى الرمق الأخير. لن نتركهم يستفرون بهم سيحي الشعب صوته ممثلا برئيس الجمهورية، زغماتي، رزيق،.... إلخ حتى النصر.

ممارسات العصابه السابقه النظام لم يحفظ الدروس الحراك بالمرصاد..تتناحاو قاع يجب محاكمه الدي قام بتحويله الي الجنوب نحن ندعوا الي دوله الحق والقانون لا لقانون التلفون

على السيد رئيس الجمهورية التدخل الفوري لوضع حد لحالة الأنسداد الخطير الذي وصل حد بروز بعض المؤشرات الخطيرة على بروز حالات تمييع العمل القضائي الذي قد يصل إلى حالات التعفن على مستوى جميع المستويات (( المواطن يعاني مما يحدث وهو من يدفع الثمن كون اللأور لا تسير نحو الأنفراج إنما للمزيد من الأنسداد والتعفن ))

و رجعت حليمه لعادتها القديمه

زغماتي له الحق في اخد اي قرار يخدم مصلحة الشعب، فأما انتم معظمكم قابل التسجين.