أصدر والي قسنطينة أحمد ساسي، الخميس، قرار بفرض ارتداء الكمامات عبر المصالح الإدارية وعلى أصحاب المحالات التجارية ومرتاديها.
وجاء في بيان للولاية أنه “في اطار التدابير والاجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا ” كوفيد19″ ومكافحته وتعبئة المواطنين للمساهمة في الجهد الوطني للوقاية من انتشار هذا الوباء قرر والي ولاية قسنطينة :الزام المواطنين المتوافدين على المحلات والمراكز التجارية ارتداء الكمامات الواقية اجباريا “
كما تقرر أن يلتزم المواطنون المتوافدون على المصالح الادارية بارتداء الكمامات الواقية اجباريا وعلى اصحاب المحلات والمراكز التجارية اجبار المتوافدين على ارتداء هذه الكمامات كما يلزم العاملين بالمحلات والمراكز التجارية ارتداء الكمامات الواقية”
وحسب المصدر ذاته فإن “كل مخالف للاجراء يتعرض الى العقوبات الادارية بالنسبة لاصحاب المحلات والمراكز التجارية تصل حد الغلق والمتابعة القضائية كما يعاقب بغرامة مالية من 10 الاف الى 20 الف دج كل من يخالف هذا الاجراء”.
وشهدت ولاية قسنطينة خلال الأيام الأخيرة تزايدا مضطردا في عدد الإصابات بفيروس كورونا.
التعليقات
قناص قاتِل الشـــــــــــر
راني حاب نعرف هذا وش من نوع تع مسؤول ، يعني يقتل في الناس عيني عينك
Omar one dinar
Les etablecements public interdisent aux femmes portaient le nikab de travailler
ملاحظ
قرار صائب ويستحق التشجيع ويعمم في كل المدن الوطن وسبب عندما تشاهد هؤلاء الغاشي مع اصحاب الدكاكين الذين لا يحترمون اي الوقاية الصحة ومعاييره وشعب الذي يخرج بدون الضرورة ومع اولادهم وبدون الكمامات من اجل زلابية مثلا…..بدون مبالات لصحتهم وغيرهم ويساهموا في الارتفاع الحصيلة فيروس
يوسف
القرارات الارتجااية لا تصلح
أولا هل هذا الوالي وفر الكمامات إلى كل سكان الولاية او انه يفكر ان يضعوا قطعة من القماش
و ان تمى توفرها هل سعرها في متناول الجميع أو تعطي مجان
و أن كانت غالية كيف ذوي الدخل المحدود و الفقراء
و هذا قانون الكمامات سيبقى لمدة كم اسبوع أو شهر أو إلى الأبد
ماذا عن الأطفال و الرضع
Brahim
قرار سليم يساعد على خفض امكانية الاصابة بالعدوى. و يمكن خياطة كمامات في المنزل واستخدامها مع غسلها يوميا.. هذا معمول به في امريكا لتغطية العجز في الكمامات.
Moh
وهل الكممات و الواقيات متوفرة؟ و بأي سعر إن وجدت؟
ثم بعد ذلك نتكلم عن الغرامات المالية||| أي غرامة مالية؟ 1 و 2 مليون سنتيم||| وبعض الناس لا يجدون ما ياكلون مع الحجر الصحي وفقدان مناصب العمل لعدد كبير من الناس
أضن أن الولات في واد و الشعب في واد
اللهم ارفع عنا البلاء و الوباء و الغلاء. ءامين
نمام
لم يعد كافيا الاعتماد على وعي المواطنين لان تزايد الحالات سينسف جهود الدولة و المجتمع و بعض المواطنين ونحن لا ندري اي مرحلة نحن نظرا لقلة الفحص وهنا مسؤولية الحكومة جزئيا لان الناس لا تتقدم الي في مرحلة متاخرة وندرك حالتنا الصحية عندما نرى التزاحم على الحلويات والدكاكين مملوؤة والناس تتجول وقت الحضر امام السكنات مؤلم ومحزن رؤية هذا الاستهتار وكاننا من كوكب اخر هذا الشباب النائم نهارا وينزل ليلا لا لضرورة يضعنا في خطر الحضر لضرورة توقيته و تحديده ولم يمدد مثقفون يغامرون نريد حك الاذن فركها لتصل الرسالة لان الاستهتار يكلفنا الكثير ويؤخر العافية يد من حديد لندرك الخطورة الا نعقل ام نهيم في واد
بوكوحرام
اللهم ارفع عنا البلاء والغلاء والوباء والولات الجبابرة