وزارة الصحة: أبحاث عدة مخابر تبشّر باقتراب الحصول على لقاح كورونا

لللمعلق 33 : ............. لماذا نحن نحب أن نشتري فقط ولا نقدر على الاختراع والاكتشاف وصناعة الدواء … لا يا أخي فنحن في عالم تختلف فيه الأولويات فأولويات الغرب : العلوم والمعرفة .... التي بها يبتكرون ويخترعون ويتطورون ويتقدمون ............. أما العرب فأولوياتهم : الجهل والخرافات ........... التي بها يصنعون مصائبهم وأزماتهم وكوارثهم وتخلفهم وحروبهم وخرابهم ... الخ

الحل لا في روسيا ولا في الصين ولا في ألمانيا ....
بل الحل في أنفسنا ، لن يتغير الحال ما لم نغيّر ما بأنفسنا
كل هذا الوقت الضائع وما زلنا نتشاور ، ونسينا العودة غلى الله

لماذا نحن العرب نحب أن نشتري فقط ولا نقدر على الاختراع والاكتشاف وصناعة الدواء وغيره...هل نحن بشر مثل هؤلاء الغربيين..نملك مايملكونه من عقل واحساس وانتماء بشري............نحن نشتري فقط...

الحمد لله اننا لا نستورد القبور ، وان القبر مجاني فب هذه البلاد

مجرد تساؤل:
من يفوز باللقاح !!!!؟؟؟؟
فيروس سارس1 (SARS)، وهو نوع من أنواع كورونا ظهر في عام 2002 في الصين ولم يجدوا له لقاح لحد الآن.ـ
متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، وهي نوع من أنواع كورونا أيضا، ظهرت سنة 2012 في العربية السعودية ولم يجدوا لها لقاح كذلك.ـ
ولأن انتشار كورونا شمل كل دول العالم وأصاب الملايين وقتل الآلاف عكس سابقيه، أدخل المخابر العالمية وتساندها حكوماتها في سباق محموم لإنتاج لقاح قبل الآخرين، ولو على حساب النوعية التي يتحمل مخاطرها الشعوب المغلوبة.ـ وهكذا يسقطون عصفورين بحجر واحد: بيع اللقاح واتخاذ الشعوب فئران تجارب.ـ
صدق من قال: مصائب قوم عند قوم فوائد.ـ

الوزارة تاع الصحة تعد بتوفير الدواء وهل مهمتها توفير الدواء إذا لا حاجة لنا لوزارة بأكملها وليطلبو إعتمادمن وزارة التجارة تصدير واستيراد متى نصبح قوما؟؟؟؟؟؟!!!!!

ننتظر منهم أن يصنعوا لنا لقاح يحمينا من الموت المحتوم ثم نشتمهم ونتهجم عليهم ونتهمهم بكل التهم وندعوا لهم صباح مساء بأن يسلط عليهم العذاب والقهر ................. الخ وهذا دليل على أن عقولنا يسكنها الجهل وقلوبنا تفيض بالأحقاد والكراهية والضغينة ..............تجاه كل من يختلف عنا عقيدة وفكرا وثقافة .... الخ

بعض الملعلقين مباغض بارشا بارشا
الأئمة لما يدعون على المسيحيين يدعون على الجنود الامريكان والروس والفرنسيين الذين اغتصبوا جداتكم في الجزائر ولا زالوا يغتصبون في العراق وسوريا وفلسطين، فلا تستحمروا الناس بجعل من الكفار إخوة وملائكة!!!
أما اللقاح وتطوير الدواء فهو من مسؤوليتكم، وليس من مسؤولية الأئمة، فالامام يؤدي عمله الذي هو تعليم القرآن بعدما حفظه، وأنتم سيطرتم على جامعات العلوم والتكنولوجيا بتضخيم النتائج، ولا تحفظون حتى أسامي المركبات والدوائر الالكترونية، وتستوردون كل شيء من فرنسا، لا تفهمون أدنى المنتجات التقنية، والآن تريدون من خريجي الأدب أو الدين أن يحلوا محلكم؟ ياو فاقو بكم.

عندما قؤأت العنوان ظننت أن الجزائر تبشّرنا باقتراب الحصول على صنع لقاح كورونا لكن.....

لضعاف الإيمان الذين يفضلون الكافر على المسلم فقط لأنه سيصنع لهم لقاح،
الكافر هو أنجس العباد ومن أشرها. قال تعالى ( أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لا يَسْتَوُونَ ). لا يستو ن أبدا لا في الدنيا و لا في الآخرة، حتى و إن كان المومن فيه من المعاصي ما فيه فلا يجب أن نساويه بمن يكفر بالله و رسوله. وقد يكون هذا الفيروس سببه الكفار. فهولاء الكفار ينشرون الحروب و الجماعة الإرهابية و يوذون المسلمين في كل مكان و يسرقون خيرات الشعوب. ينشرون الإباحية و الرذيلة بكل أنواعها و أخطرها المثلية التي جعلوا لها قوانين، و لا عجب أن تنتشر الإمراض و المصائب بسبب هذه الذنوب العظيمة و التي ستصيب الصالح

بعد الابادة تاتي المادة لكن هذ المرة تماما عكس ما حصل مع H1 N1 لان في تلك المرحلة لم تكن الضحايا بمستوى كرونا اليوم .المخابر تحسب وان نجحت فعائداتها ستكون بالملايير وهذا ما قد يزيد من خطورة اللقاح .فقد تتهاون بعض المخابر او كلها في الجانب المهم الذي هو سلامة اللقاح من الاعراض الجانبية المميتة .هذا من جهة ومن جهة اخرى ستكون هناك عمليات احتيال كبرى ستذهب دول باكملها ضحية لها والامثلة كثيرة وفي كل الميادين وعندما يكون المشرف على اقتناء اللقاح جاهل وغبي مثل الذي اشرف على الحجر البدائي الذي فرضته الجزائر او ربما هو نفسه فالكارثة لا مفر منها

كيف للجزائري الذي يشتم ليل نهار غير المسلمين من : يهود ومسيحيين ومشركين وملاحدة ....................ويدعوا لهم ليل نهار ب بدعاوي الشر : .. دمرهم ,احرقهم ...................... أن يترقب اليوم متى يبتكر هؤلاء لقاح كورونا المستجد لشراءه . ولماذا لا ينتظر أن يبتكر المسلمين لقاح اخر قد يكون حلال وأكثر فعالية ؟ أما أن الجزائري يكره هؤلاء لكنه يعشق ابتكاراتهم !

نريد فتوى من أهل الاختصاص حول جواز شراء هذا اللقاح بما أن صناعه كفار ومشركون ..... !!!!!! فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟

للمعلق 1 : الخزعبلات والعلوم خطان متوازيان لا يلتقيان أبدا أو بالأحرى هناك في عالمنا من اختار النور وهناك من اختار الظلام. وهناك من اختار العلوم وهناك من اختار الخرافات ... الخ

للمعلق 5 محمد : كلامك صواب لكن الخالق يراقب الأفعال ولا يراقب الأقوال وبالتالي فيستحيل للخالق تدمير من يصنع أدويتنا والبستنا وتكنولوجياتنا وسياراتنا .......أو بالأحرى كل الأدعية يكون مردودها بالعكس تماما فهم أي اليهود والنصارى .... يتقدمون ويتطورون ويتمتعون ويمرحون ويفرحون................ ونحن تزيد جراحنا ومشاكلنا مع مرر الأيام : تخلف وارهاب وصراعات ونزاعات وفوضى واستبداد ....الخ

استناو من الغرب باش ينقدكم انتم الاعراب عله علي الغرب الدي تشتمونه صباح مساء

دولة لا تصنع شيء تنتظر الرحمة من الدول والله عيب لا تصنعون شيء ولا تريدون الرحيل تبا لكم يا خونة

اللقاح سيأتي مع الشريحة الإلكترونية. هكذا باش تكمل مليح ....

حنا يدينا فيهم الحنة ... نستناو حتى يخدمونا دوا ومبعد نقولو معهد باستور لن يدخر أي جهد حتى يكون في مستوى التطلعات

الدول تجتهد لإيجاد اللقاح ونحن ننتظر لعلها تبيع لنا شيئا منه إن ارادت

وماذا فعلت أحسن منضومة صحية في أفريقيا لي بحث عن لقاح الكرونا .

نحن في الانتظار.ان شاء الله ما يكونش غالي

وزارة الصحة: أبحاث عدة مخابر تبشّر باقتراب الحصول على لقاح كورونا.... وأبحاث مخابرنا أيضا تبشر باقتراب ابتكار مزيد من الجهل الخرافات والخزعبلات

(اللهم أهلك اليهود والنصارى والملحدين والروافض , اللهم أذل الشرك والمشركين ودمّر أعداءك أعداء الدين .. آمين , اللهم دمّر الكفر والكافرين ..اللهم بدّل سعادتهم شقاء ..إلخ ..
أدعية مشابهه كثيرة يرددها خطباء المساجد وبعضهم يكررها كل يوم جمعة، ونحن نرفع ايدينا الى السماء آمين آمين آمين دون أدنى تفكير.في الحقيقة أقف عاجزاً عن فهم هؤلاء الأئمة والمشائخ ، وهم يدعون من فوق منابرهم على الكفّار بالموت والإبادة بسببٍ ومن غير سبب.
دعونا نفترض افتراضاً .. ان نصحو من النوم بيومٍ مِن الأيّام، فنجد ان الله قد استجاب لدعائنا ، واهلكهم جميعا.
فهل معيشتنا سوف تتحسن الى الأفضل؟
ستكون حتما مرعبة و بدون لقاح!!

أبحاث عدة مخابر تبشّر باقتراب الحصول على لقاح كورونا ، عندنا في الجزائر ؟

لا أثق في فاوشي وبيل غايتس أبدا
تريدون الحجر، نفعل ذلك، حتى لسنة 2032 كما هو مخطط له، تريدون مناعة القطيع موافقون
تريدون وضع معقمات ومخصيات ومهولسات ومجسات في أجسادنا، فلسنا بفاعلين، ولسنا لكم بخاضعين
فهل أنتم لتعليقاتنا بناشرين، وللرأي الآخر بمحترمين، أم ننتقل من مناعة القطيع لمعالمة القطيع؟

لقد تعود الجزلئريين بااستيراد السلع الطايوانية .اذا احذروا انها ارواح البشر

معهد باستور .مافائدة معهد مهمته اجراء تحاليل مثله مثل اي مخبر في البلاد .عار الامم تبحث ونحن ننتظر .لما كل هذه الجامعات .لاصحة ولا اطباء اكفاء

و هل الجزائر من بين الدول التي تبحث عن لقاح كورونا برغم أن عندنا باحثون في الداخل و الخارج؟

ماذا عن البروتوكول العلاجي ؟

الأبحاث نتوع سيادنا

وأين الجزائر من هذا

QUEL VACCIN ALLONS NOUS ACHETER, LE VACCIN CHINOIS. EUROPÉEN, RUSSE. AMÉRICAIN, ANGLAIS, OU INDIEN ? CAR D'APRÈS LES INDICES ACTUELS, TOUT PORTÉ À CROIRE QU'IL Y AURA BEAUCOUP DE VACCINS SUR LE MARCHÉ AFIN DE CASSER TOUTE TENTATIVE DE MONOPOLE DE LA PART DE L'UN DES PAYS CITÉS PLUS HAUT...

مجرد تساؤل:
كم من الوقت يستغرق تطوير اللقاح وماذا عن لقاح كورونا ؟
ذكرت مجموعة أكسفورد للقاحات، وهي واحدة من أكثر من 40 فريق بحثي يقوم بتطوير لقاح لفيروس كورونا ، إن إنتاج لقاح فعال وآمن يمكن أن يستغرق ما بين 5 إلى 10 سنوات، ومع ذلك، يحاول الباحثون الوصول لحل أسرع في حالة لقاح فيروس كورونا.
هناك جهود للتعجيل بلقاح كورونا في غضون فترة تتراوح من 12 إلى 18 شهرًا" ، على الرغم من أن الخبراء حذروا من مخاطر إنتاج اللقاح بسرعة.-منقول ـ
فلا تتعجلوا لتجعلوا من الجزائريين فئران تجارب.
والدتي رحمها الله كانت تقول: " لي غْصَبْ خُبُزتو كْلَها نَيَة".

فقط تأكدوا جيدا جيدا من محتوى التلقيح ومن مصدره
ولا تعيدوا صفعة 30 مليون جرعة لقاح التي رميت منذ 6 سنوات

سنرى

وانتم اين ابحاثكم ومخابركم

اللقاح لكم ولأهلكم، لا تفرضوه بالحيل على الشعب

في ألمانيا تظاهر الآلاف من الناس ضد التلقيح، ورأى الكثير أن البشر الذين يملكون الصحة والعافية لا يقومون بالتلقيح وترك مناعة الإنسان تقاوم هذا الفيروس.

Je ne décourager pas les citoyens mais j'espère que c'est vrai et aussi ce vaccin sera efficace. J'ai entendu que l OMS dise le contraireun vaccin sera disponible entre 1 et 2 ans ? Je crois qui ?

ننصح وزارة الصحة بدلا من الجري تارة والانتظار تارة ان تشجع البحث العلمي خاصة في هذه الفترة بأن تنكب على الآية الكريمة العلمية الطبية العظيمة "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه في شفاء للناس" نتسائل عن سبب الحؤول بين علماءنا وعلمنا القرآني وبين البحث فيه ومتأكدون أنه لو يتم البحث في مادة عسل النحل عن لقاح او دواء لفيروس كورونا سيكتشفون في سياق بحوثهم على علاجات بالجملة لمختلف الاسقام لأنه اي عسل النحل شفاء تام وشامل وغير محدد وهذه نتائج مسبقة من لدن خالق الداء والدواء سبحانه اذن نحث الجهات الصحية العليا في بلدنا أن تبادر في البحث في مكونات عسل النحل على لقاح كورونا وغيره من العلاجات الممكنة