-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
فيديوجرافيك

وفاة الفريق قايد صالح.. هل شاءت الأقدار أن يرحل بعد تجسيد تعهده؟

الشروق أونلاين
  • 3255
  • 7
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • الواضح الصريح

    (( كذلك يخلد العظماء بعملهم )) أعداء الجزائر أرادوا له الموت فخلده الله بتوفيقه في عمله الوطني بإنجاز مهمته النبيلة .

  • مراد

    الله هو الذي يشاء وليس الأقدار . الأقدار لا تشاء شيئا. والله من وراء القصد

  • HOCINE HECHAICHI

    ربي اشرحم عاشذ ذا رقاز ثموثذ ذا رقاز.
    وعدت ووفيت وانتقلت إلى رحمة الله قرير العين مرتاح البال.
    أنقذت الجزائر فلن تنساك وستخلدك إلى أبد الآبدين.

  • شخص

    صدق من قال : (( أنا أريد و أنت تريد و في الأخير الله يفعل ما يريد ))

  • ALI L ALGERIEN

    GHAID SALAH CE NOM SIGNIFIE TOUS
    ALLAH ALLAH YA JAZAIR POUR CE GRAND HOMME QUI ,PAR APRES AVOIR SOUVÉ L ALGERIE
    ALLAH YARHMAK YA 3AMI SALAH

  • عبد المالك عزوق

    لا يجوز هذا الكلام، شاءت الظروف أو شاءت الأقدار، كل هذا لا يصلح، قل: شاء الله سبحانه، شاء ربنا، شاء الله، شاء الرحمن، شاء الملك العظيم، شاء ربنا، قال جل وعلا: وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ [الإنسان:30]، وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّاا بِاللَّهِ [الكهف:39] المقصود: أن المشيئة تنسب إليه سبحانه لا إلى الظروف ولا إلى الأوقات ولا إلى الأقدار ولا إلى غير هذا من الشئون، لكن تنسب إلى الله وحده سبحانه وتعالى.

  • SoloDZ

    الجزائر المحمية بالله ارض مروية بدماء الصادقين الذين باعوا انفسهم لله يا سعدو من يسخره الله عز وجل ليحافظ على أمانة الشهداء ويخدم شعبها لينال جزاءه في الآخرة ويسجله التاريخ في الدنيا عبر صفحاته بأحرف من ذهب مع العظماء ولنا في الفقيد احمد قايد صالح درس قوي والخزي للخونة الذين يبعيون ضمائرهم ويضيعون الأمانة مقابل دنيا فانية بعمر كلمح البصر ولنا في زمرة العصابة الخائنة خير مثال نعم إن الفضل لله وحده ويا سعد من يختاره سبحانه وتعالى لتأدية مهمة استخلافه في الارض في مختلف المجالات وعلى رأسها "ومن احياها كأنما احيا الناس جميعا" فكم من نفس كانت ستزهق لو لم يحييها الفقيد بحفاظه على أمن البلاد والعباد