يهود الجزائر وطنيون ولا علاقة لهم بـ”إسرائيل”

وعلاقتهم بفرنسا اثناء الثورة وبعدها الا تعنينا ؟ اذا كانوا وطنيين لماذا سارع الباقون منهم في الجزائر الى طمس حقيقة هويتهم ؟ نحن عاملنا الفرنسيين الذين عملوا مع الثورة كاصدقاء للجزائر وللجزائريين فلماذا تم استنثاء اليهود لو انهم اخلصوا النية وازروا الجزائريين في ثورتهم بل واعتبروا انفوسهم جزائريين عمليا ؟ لقد كانوا في صفوف الكولون ( المعمرين ) لانه لايهمهم الا استغلال خيرات بلدنا ..ثم الان يبدو ان هناك من يعتقد ان عمليات تطبيع واسعة حان اوانها مع الحركي و الارجل السودا ءواخيرا جاؤنا باليهود لنسلمهم صك براءة لكن الجزائريين بالمرصاد لكل هذه المحاولات ..

حال الجزائر يبين ان الجزائريين الاصليين ليسوا وطنيين و لا يحبون بلدهم فكيف بيهود الجزائر .
ليس لنا شيء ضد اليهود يا سيدي بشر خلقهم الله و لهم الحق في الوجود .
اذا كان في الأمر شيء فافصح و لا تلف حول الموضوع.
شاتي اللبن و مخبي الطاس.

قاعدين نهدرو على كمشة نتاع يهود .. وعلاش حنا نْرَبْحُو ؟ .. حنا رانا يهود كثر من ليهود.

لا تطبيع مع اليهود حتى نسترجع الأراضي الفلسطينية و القدس المحتلة.هذا هو موقف الشعب الجزائري . و الشرذمة المغفلة من فنانين و غيرهم التي تريد التطبيع مع اليهود ما عليهم إلا الرحيل من أرض الشهداء الجزائر.

اليهود هم اليهود كما ذكرهم القرآن و لا تكونوا مغفلين إذا دخلوا دولة أفسدوها و خربوها . فما بالك مع دولة إسلامية مثل الجزائر. و التاريخ يشهد أن الكمشة من اليهود التي أنقذتها الجزائر من بطش المسيحيين و فتحت لها الأبواب، مع هذا غدروا الشعب الجزائري و وقفوا إلى جانب فرنسا بالوشاية و العمل على تفرقة وحدة الشعب الجزائري.

آملي أن يكون هذا الوثائقي عملا يتناول جنانب لم أكن أعرفها عن اليهود. أعيش في الغرب منذ سنين طويلة تربطني باليهود علاقة عمل. مخلصين جدا في العمل و ليسوا منافقين كبعض من بني جلدتي الذين يتربصون بك في كل لحظة، لو غفلت هنيهة، لانقضو عليك و التهموك كالضباع (الحقيقة مرة و لكن لابد من قولها). تحياتي

اليهود ي هو يهودي يمشي مع القوة المادية ، و هذا ما حدث عند إحتلال فرنسا للجزائر، بحيث تنكر اليهود للخير الذي فعله الشعب الجزائري فيهم و إحتضنوهم و حموهم من الإبادة، فتحولوا إلى الوشاية و المكائد و تفرقة الشعب الجزائري و هذا إختصاصهم لأنهم يعرفون قوة الشعب الذي يكمن في هويته الإسلامية و حفاظه على اللغة العربية لغة القرآن الذي كشف دسائسهم. لا تلدغوا من الجحر مرتين.

نشوفو بعدا الوثائقي ومن بعد نحكمو ادا فيه تطبيع او عاطفه تاريخ فقط

لقد استعمل النصارى اليهود في حملات التنصير. اليهودية في تراجع ثم الى زوال والمسيحية في تزايد لكنها ستزول. اما المسلمين فسيمحقون العلمانيين .
وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا (الاسراء:81)

اليهود وطنيين هذه اخر نكتة.....

ما كاش يهود في الجزائر انتم باغيين تكونوهم
الله يهديك
لم يجد هذا المخرج اي موضوع غير اليهود في الجزائر لانتاج فيلمه

لا يجب التعامل مع هؤلاء الناس بعنصرية الدين أو العرق أو اللون . المهم هو الدور الذي قاموا به اتجاه الشعب و الوطن. فمن أحسن يجب الاحسان له و من خان يجب إقصاؤه سواءا كان يهوديا أو مسيحي أو مسلم . الإ شكال المهم و الصعب هو الولاء للوطن و استعدادهم للتضحية من أجله.

c'est la réalité cette minorité est issue d'une population qui existait depuis la nuit des temps mais malheureusement les gens ne connaissent pas l'histoire de notre pays et ce n'est nullement le début de quoi que se soit ces gens existent belle et bien à de tlemcen, constantine, alger , annaba et oran, la plus part d'entre eux sont partis dans les années 70, c'était notre feu président boumedienne qui les a obligé de partir mais il y'a
la d'autres qui sont restés, l'histoire est importante à étudier quand on est au collège , au c.e.m, au lycée et géographie

بسم الله الرحمان الرحيم وبه نستعين/ اولا اقرؤ التاريخ لا وجود لليهود في الجزائر عبر التاريخ القديم الجزائر بربرية امازيغية اما هذه الزعامة بان اليهود قد جيؤوا مع يوشع. اولا سيدنا يوشع لم يكن يقطن في شمال افريقيا كان بين شبه الجزيؤة العربية والهند. فهذه الاسطوانة قديمة لتوثيق اليهود على انهم .قد...اليهود الذين استوطنوا الجزائر جاؤوا من الاندلس مع الموريسكيون وهذا موثق تاريخيا. لهذا فهو تلاعب اعلامي يهودي لتغليط الجزائريين ومحاولة اقناعهم بان هناك وطنيين يهود . حتى الوطنيون الحقيقيون في الجزائر اصبحوا قلائل فما بالك باليهود الذين ليس لهم ميثاق كما حذرنا منهم الله عز وجل.وهو اعلم بمكائدهم .

هذا الرجل الذي نجهل ديانته الذي انجز هذا الوثائقي من أجل تبرئة ذمة اليهود من جرائمهم التي ارتكبوها ضد الشعب الجزائري و ما قدموه من مساندةللإحتلال الفرنسي عند دخوله للجزائر ،، أماوجود فئة اليهود بالجزائر فلم يكن إلا كتجار أهل الذمة ،، ولم يتتمتعوا بالوطنية بالطلق وعلى مر تاريخ وجودهم على أرض الجزائر ،، لهذاالسبب لايمكن تبييض مكرهم واعمالهم الخبيثة التي مارسوها منذ وجودها على هذه بقعة الجزائر.

"وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ"
أنشر و إلا يجعلك لا نشرت و لحاب يصاحب ليهود و الصهاينة يروح عندهم.

bonsoir,les juifs sont présents en algérie depuis 19 siècles d'après le'historien saadallah ) livre "les juifs d'algérie ces inconnus". leur patiotisme; lire livre de charles andré julien l'historien français dans livre "histoire de l'algérie contemporaine" pour savoir le role que les juifs ont joué pendant les premiers jours de la conquete française.ils ont fait énormément de mal aux algériens pendant les 132 ans .le talmud(livre oral des juifs après la torah) qui guide leur comportement.voir livre "la controverse de sion " de D R

هؤلاء اليهود الذين يقول عنهم معد هذا الوثائقي سئموا العيش في الخفاء و أتعبهم الإختفاء لعلمهم أن الشعب الجزائري برمته يكرههم و يبغضهم و يحقد عليهم منذ خيانتهم للجزائر غادات الإستعمار الغاشم، فلابد من أن يجدوا طريقة يخرجون بها إلى العلن و يعيشون مثلما يعيش اليهود في تونس و المغرب و بدون أي مضايقات و يكونون مجلس يمثلهم مثلما يحدث في المغرب، و حكاية وطنيين فمسجد الضرار الذي بني من طرف اليهود و هدمه النبي ص بأمر من الله عز و جل خير دليل على خبثهم و كيدهم أنظر سورة التوبة الآيات من 107 إلى 110 و ارجع إلى تفسيرها.

أرى أنه يجب التفكير كثيرا قبل عرض هذا الشريط ، فإذا ظهر فيه الاشخاص اليهود الذين تمت محاورتهم بالصوت والصورة وعُرِفوا للجميع فسيصبحون معروفين وهذا ما لا يعجبهم بل ربما سيصبحون في خطر وهذا ما سيجر الدولة إلى مشاكل هي في غنى عنها ٠٠ و إن ظهروا متخفين الصورة فهذا ما لا يرضي الجمهور ويكثر القيل والقال والتأويل وسط المجتمع، الذي ومن دون شك سيعتبرهم خطرا على المجتمع ، وبالتالي سيبدأ بالتحرك من يريد التعريف بهم، وهذا أخطرمن الأول ٠لا تنسوا أننا في عصر المعلومة السريعة ووسائل التواصل والتعليقات والهاشتاكات وكل ما تجره من ويلات

بيننا يهود يعيشون في الجزائر ونعرفهم كما نعرف أنفسنا ، وهم محافظين لا يتقربون مع الغير الا بالضرورات لكن فيه تقارب من جهة الزواج وقد وقع وفي أغلب المدن الجزائرية وفيهم السيء والعادي والأسوأ "وفهم من يجعلك تكن له الأحترام رعما عنك، لما ترى فيه من خصال حميدة يحترم نفسه لايؤذيك ولا يقبل منك أن تؤذيه، وفيهم من يتسامح حتى؟! وفيهم من يسير في مؤسسات هامة جدا وفيهم من انتخب على بلديات كبيرة وفيهم من استولى على أموال طائلة بطرق يعلمها الله ويعلمها بعضهم ومنهن من كن كالأفعات ههه تغلي وتزمجر وتتنرفز عليك وكأنها في تلأبيب ههه وفي كل بلاد العالم والناس تعرف هذا*وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم

من أجلك يا ....من أجلك يا ...من أجلك يا وطني ...........................عنها الجزائر راهي خاليا.

نبدأ بالكلام عن تاريخ اليهود في الجزائر ، حبهم لهذا الوطن ، ثم تبرئتهم من الخيانة لله ومن قتْلهم الأنبياء، وبعدها نعترف بعبقريتهم المبنية على الخداع وإحلال كل ما هو محرم للوصول إلى مبتغاهم، ثم نصل لتبادل المنافع معهم ، ثم نمنحهم حق المشاركة في قراراتنا٠٠٠ حتى نصل إلى تسليمهم سيادتنا ومصيرنا فنصبح أذلّة عندهم، بعدما أعزنا الله وأذلّهم ٠

الجزائريون من أصل أمازيغي وعربي والقول أن اليهود موجودون في الجزائر منذ ٣ ألاف سنة قول مردود وغير مقبول، لأنه إساءة ، بل إهانة لكل الشعب ولأصالته و هويته لأن معناه أن أغلب الجزائريين من أصل يهودي٠
أما القول بأنهم وطنيون ويحبون الجزائر فهذه مغالطة إن لم تكن تزييف للتاريخ ٠ أعطونا دليلا واحدا عن شخص يهودي خدم هذا الوطن أو ضحى من أجله على مر التاريخ ٠لا ولاء لليهودي في أي بلد وُجِد إلا لملّته ولن تجد عسكري واحد يهودي الملّة في أي جيش ٱخر غير جيش الكيان الصهيوني ،حتى من كان مع هتلر تقرب منه لخيانته أو التجسس عليه فقط ٠ الجندي الصهيوني جلعاد الذي كان أسيرا عند حماس ولد وتربى ودرس في فرنسا ..

من الذي كان يطلق لقب بيكو علي الجزاءريين ايام الثورة كيف تعامل الاحتلال مع اليهود وكيف كلنت علاقته بهم ما هو موقفهم من الثورة(الاغلبية)ارجع الي سنة 1937 وما حدث بللقرب من الجامع الاخضر لبن باديس لماذا اختار جل اليهود الخروج مع الكولون في1962الي فرنسا ما موقف جل اليهود من احتلال فلسطين وتشريد الشعب الفلسطيني كفي ضحكا علي الذقون بهذه المواقف الباءسة في زمن الهوان والتهويد والاذلال

الدين لله و الوطن للجميع، هذه المقولة يؤمن بها من يريد ان يعيش محترما في حياته الدنيا، و اخ لك في ادين و نظير لك في الدنيا يؤمن بها من يريد رغد الحياة الاخرة، الجزائري اليهودي او المسيحي او المسلم وطني ان كان يقدس و طنط و قضاياه و خائن ان كان عكس ذالك، فالحركى هم خونة و ملعونين رغم اسلامهم.

السلام عليكم
يا هذا حقيقة اليهود بصفة عامة موجودة في آيات قرآنية .و لا نحكم عليهم كأفراد و لكن كجماعة ارجع إلي القرآن.
اسم المخرج يذكرني بأحد المستاشرين في وزارة الطاقة كان يسمي نفسه الحاج قصطل و لكن حقيقته بهودي و اسمه الحقيقي CASTEL.

صحيح هم وطنيون فهم من سهل للمحتل الفرنسي احتلال العاصمة من خلال استعمالهم كمخابرات من داخل الحصون الجزائرية . هم وطنيون فهم من كانوا مع المستعمر ضد الثورة التحريرية . هم وطنيون فاغلبهم بمجرد استقلال الجزائر خرجو مع المحتل الفرنسي . هم وطنيون فالكثير منهم هاجر الى ارض الميعاد - حسب معتقداتهم - بمجرد اعلان قيام الكيان الصهيوني .

هههههههههههههههههههه ياويلي ...راني وسط ليهود ورانيش فايق؟؟؟؟؟؟؟

Ils sont de nature algériens, ils aiment l’Algérie; même si se sont immigré pour des raisons ou autres. Á mon avis, faudrait leurs donner l’opportunité d’être en contact avec leur patrie, c’est un droit loin d´être une faveur. Chez les pays civilisés, la différence de cultures, de religions et de races s’effondrent toujours quand on parle de la mère patrie. Une vision tolérante, équilibrée pour vivre en harmonie partant du principe que la diversité est enrichissante. Un avis d’un pure musulman Algérien

اليهود ليس لهم مفهوم الوطنية ، فهم يرون أنهم "شعب الله المختار" والباقي عبيد حسب مايمليه التلموذ وأحبارهم عليهم ، هم لهم ولاء فقط لأنفسهم في مايعرف بالدياسبورا .. وقد رأينا ذلك تماما عندما تآمروا مع يهود فرنسا الأشكناز ، عائلة روتشيلد وغيرها للتخطيط لاحتلال الجزائر . بعدما أوقعوا فرنسا في الديون غداة الثورة الفرنسية المفتعلة...اليوم التاريخ يعيد نفسه ، أغلب الدول الغربية تحت طائل الديون واليهود يدفعونهم نحو إحتلال الدول العربية ونهبها ، وسرقة مقدرات الشعوب بالشركات المتعددة الجنسيات التي تفرض نفسها عنوة في شتى المجالات . من الطاقة إلى البنوك إلى المياه وغيرها. تجارتهم الحروب.

قولك لا علاقة لهم بإسرائيل كلام فيه الكثير من المغالطة ، ولعلك لا تعرف التاريخ الجزائري
ولا تاريخ اليهود ، هم أنفسهم يقولون عكس كلامك .

اقرأ إلياذة الفحل الشاعر مفدي زكرياء يكفينا ردا عليك و على أمثالك .

قولك أنهم وطنيون روح قولها لواحد ثاني، كفاك هراءا

الجزائر بلد عربي مسلم لم يكون يوجد به يهود في الماضي من جاء باليهود الى الجزائر هو الإستعمار وعندا خروج الإستعمار من البلاد أخذ معه غلته التي أتى بها وانتم تريدون وضع قيمة لليهود لكي يصبح يطالبون بالحقوق كا جزاريين . اليهود ليسو جزائريين وليسو وطنيون وليس لهم الحق في شبر من هذا الأرض / الجزائر ملك للجزائريين العرب المسلمين فقط /

غير صحيح فلا يوجد يهود ليس لهم علاقة بالكيان الإسرائيلي

كاين بزاف من غاشينا لايفرق بين يهوديةكديانة وصهيونية كالحركة سياسية لعينة

من حقنا ان نعرف أولا أصل كل من السيد سعيد كسال والسيدة ياسمين بوسوس ، مسلمان أم يهوديان ٠٠٠ لأنه من المعروف أن اليهود لا يسمون أبناءهم بأسماء من الاصالة العربية المسلمة ٠حيث انهم اخترعوا أغلب الأسماء المأخوذة من الأشياء ومن الطبيعة ليتخفوا بها ولعداءهم لكل ماهو عربي ومسلم مثل فؤاد ، نسيم ، سامي ، حبيب ،سمير(من سامري)، ليندة ، نسيمة ، ياسمين ، نوال ، فوزية ، نورة ٠٠٠إلخ ٠وحتى في البلدان المسيحية لا تجد يهود يحملون أسماء جان(يحيى) ، زكريا ، ماري(مريم) .نتمنى أن يكون الشريط للتعريف وليس لتبييض صورتهم وإظهارهم على أنهم أبرياء أو يحبون الجزائر ، فاليهودي مهما كانت جنسيته ولاؤه الأول والأخير لملته.

-ليس تطبيع كما نعرفه ، و لكنه بداية التطبيع، حجر الأساس، فهنيئاً