-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
مختصون وقانونيون يطالبون في منتدى الشروق:

آن الأون لفتح ملف قانون الأسرة!

الشروق أونلاين
  • 33716
  • 47
آن الأون لفتح ملف قانون الأسرة!
ح.م

دعا مختصون وناشطون في مجال الأسرة إلى ضرورة فتح قانون الأسرة للنقاش والتعديل لمعالجة الإشكالات والاختلالات التي ظهرت بعد 14 سنة من التطبيق في الميدان، وانطلق المشاركون في ندوة الشروق من الأرقام المهولة للطلاق والخلع المسجلة سنويا، مؤكدين أن الوقت قد حان لوضع حد للاختلالات التي تجلّت في تسهيل إجراءات الخلع.

رئيسة المرصد الوطني للمرأة شائعة جعفري:
الدولة تخلت عن المطلقات وفتحت مراكز لـ”الأمهات العازبات”
– رفع التحفظات عن اتفاقية “سيداو” خطر سينسف مجتمعنا

اعترفت رئيسة المرصد الوطني للمرأة، شائعة جعفري، خلال نزولها ضيفة على منتدى “الشروق”، بتقديم قانون الأسرة الحالي بعض الامتيازات للمرأة، لكنه حمل في طياته كوارث أيضا. وقد حان الوقت لإعادة النظر في هذا القانون الذي “أكل الدهر عليه وشرب” حسب المتحدثة، بعدما كان آخر تعديل فيه سنة 2005، وقد جاء بعده جيل جديد ولم يعد يتماشى مع مقتضيات ومتطلبات هذا العصر، وتكون مراجعته من خلال الحفاظ على روح القانون وجعله مواكبا للأحداث، ولكن ضمن حدود الشريعة الإسلامية، فالمرأة في الثمانينات والتسعينات تختلف عن المرأة الحالية.

وأضافت ضيفة “الشروق” بأن قانون الأسرة قدم الكثير من الإيجابيات، لكن هناك فجوة بين القانون وتطبيقه، والمشكل يكمن في آليات تطبيقه وتفعيل بعض الأحكام، وذكرت المتحدثة عن تعاون المرصد في السنوات الفارطة، مع وزارة التضامن ومؤسسات أخرى حول الإستراتيجيات والتقارير التي أنجزوها، فهناك إستراتيجيات حول المرأة، الأسرة، الطفل، لكن لم يظهر لها أثر. والغريب أن بعض هذه الإستراتيجيات وفق ما قالته محدثتنا مدعمة من طرف الأمم المتحدة لم تجسد ثمارها بعد.

عددت جعفري الامتيازات التي جاء بها قانون الأسرة الجديد مثل قانون الجنسية، فالمرأة أصبحت تمنح أبناءها الجنسية الجزائرية، السكن يمنح للمرأة المطلقة، لكن الواقع غير ذلك، فالزوج يمنح طليقته بدل إيجار، لكن ولأن المبلغ المحكوم به ضئيل جدا، لا يمكن للزوجة العثور على منزل للكراء بذلك المبلغ في عصرنا الراهن وهو ما يقتضي إعادة النظر فيه. وتحدثت رئيسة المرصد الوطني للمرأة عن الخلع، وهو حق منحه المولى عز وجل للمرأة وليس القانون من أعطاه لها، لكن التطبيقات والأرقام المرعبة للخلع وعدد حالات الطلاق تجعلنا نتساءل لماذا وصلنا لهذا الحد؟ ولابد من دق ناقوس الخطر والقيام بدراسة اجتماعية يشترك فيها جميع أطياف المجتمع، لوضع حد ضد التعسف الحاصل ضد المرأة والتي لم يعد يرعبها الطلاق والزوج غير المبالي بأسرته.

وحملت المتحدثة القضاة مسؤولية فشل جلسات الصلح وتعجيلهم بفك الرابطة الزوجية، فهي لا تقوم بدورها ولا جدوى منها، بل بات من الضروري التوجه لمحاكم الوساطة القضائية، متسائلة لماذا منح القانون الوسيط القضائي العديد من المسائل ولم يمنحه شؤون الأسرة؟ فهو قادر على حل المشاكل قبل التوجه للقضاء، خصوصا وأن غالبية الجزائريين يرفضون دخول المحاكم، وهناك حلول بديلة مثل العودة لكبار العائلة والمصلحين الذين يجمعون شتات العائلة.

تحدثت جعفري عن مراكز إيواء البنات التي تنشئها وزارة التضامن دون التفكير في مصير النساء المطلقات اللواتي لا يملكن عائلة ولا أشقاء ويجدن أنفسهن في الشارع، وهي خلاصة توصلت إليها بعد إجرائها بحوثا حول السيدات اللواتي يمتهن الدعارة وكانت محاولات فردية منها وفق ما ذكرته في الندوة، وقد تمكنت من التوصل لإحدى الحالات وهي لسيدة مورس عليها العنف من قبل زوجها، فقد كان يقيدها في المطبخ ويجلب النساء لبيت الزوجية، ولما غضبت منه وخرجت من البيت وقعت في يد عصابة استغلتها في الرذيلة. فلو كانت هناك مراكز للمطلقات ولم تحول للأمهات غير الشرعيات حسب المتحدثة دوما، لما توجهت تلك السيدة لممارسة البغاء. كاشفة بأن الأمهات غير الشرعيات أصبحن يتاجرن ويبزنسن في أبنائهن، وهذا نتيجة البيروقراطية والإجراءات الطويلة المعيقة للكفالة، فأصبح الاتفاق يتم مباشرة بين الأم غير الشرعية والعائلة التي ترغب في كفالة الطفل مقابل مبلغ مادي يتم الاتفاق عليه.

وفتحت شائعة جعفري ملف صندوق النفقة الغامض والذي كان في وقت الإعلان عنه بمثابة طوق نجاة للمطلقات، وقد هللت له الجمعيات النسوية وأشدن به، لكن لا أحد يعلم أين وصل المشروع؟ ولا عدد المستفيدات منه، وهل الموجودات في الأريا يعرفنه ومعنيات به أيضا؟، وحذرت جعفري من الاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها الجزائر وأخطرها اتفاقية “سيداو”، واصفة إياها بالسم في العسل، فبالرغم من كونها قدمت أشياء جميلة للمرأة، لكنها تحمل أمورا خبيثة جدا تشكل خطرا على المجتمع الجزائري المسلم والمحافظ. فالجزائر وقعت عليها وتحفظت على بعض المواد التي تمس بالدين، لكنهم تفاجأوا بعد مرور 20 سنة بمطالبتهم برفع التحفظات على مواد مرفوضة في مجتمعنا ومخالفة لتعاليم ديننا الحنيف، مثل المادة 16 والمادة 17 كحرية التحكم في الجسد، إلغاء الولي وغيرها.

وشددت رئيسة المرصد الوطني للمرأة على ضرورة التعجيل وإعادة النظر في قانون الأسرة، وتحيين المخططات المسطرة وإعادة النظر في آليات وأرضيات التطبيق وفق ما جاء في الشريعة الإسلامية دون المساس به فالإسلام خط أحمر، مستطردة لو تم تطبيق الشريعة الإسلامية ومنح للمرأة كل ما قدمه لها الإسلام، لأصبحت أفضل من النساء الأوروبيات ولما احتاجت القانون الوضعي.

المحامي الأستاذ بهلولي إبراهيم:
قانون الأسرة الحالي به اختلالات ويجب التعجيل بمراجعته

أكد المحامي لدى مجلس قضاء العاصمة، الأستاذ إبراهيم بهلولي، خلال منتدى “الشروق”، على ضرورة تحيين قانون الأسرة ومراجعته مراجعة شاملة من المادة الأولى لآخر مادة فيه، وأوضح المتحدث بأن نحو 80 إلى 90 بالمائة من المواد القانونية مستمدة من الشريعة الإسلامية، لكنها تظل جامدة ولابد من تطويرها تماشيا مع العصر الراهن. فالعلاقات الاجتماعية ودرجة تحرر المرأة وغياب الوازع الديني جعل بعض الأفراد يتحايلون على النص القانوني وعلى العادات والتقاليد، ولابد أن تشمل المراجعة حسب المحامي الالتقاء أي الخطوبة وصولا للزواج، فالعقد الحالي لا يتم وفق أطر شرعية وقانونية، بل فيه اختلالات وهناك من يتحايل ويستغل عقد الزواج من أجل تحقيق مصلحة مرجوة كتوظيفه للحصول على سكن، وبعد تحقيق المراد ينطلق صراع من نوع آخر بين الزوجين حول أحقية امتلاك البيت.

يرى المختص في القانون أن المراجعة هي لجعل القوانين تتماشى مع التطورات الحاصلة، على ألا تخالف العادات والتقاليد والنصوص الشرعية. فعندما تكون هناك اختلالات في الحياة الزوجية فهناك فك الرابطة الزوجية بإرادة الزوج، وهو ما يسمى الطلاق التعسفي، الطلاق بإرادة الزوجة ويسمى خلعا، الطلاق بالتراضي فالقاضي يطبق النصوص القانونية فقط، فهو قاضي نصوص وليس قاضي نفوس، وهو موظف يحتكم للنصوص القانونية ومقيد بها وأردف الأستاذ بهلولي بأن إرادة الزوج هي التي تتحقق في الطلاق التعسفي، وإرادة الزوجة في الخلع وجلسة الصلح ما هي سوى إجراء شكلي للإمضاء على المحضر فقط.

ومن بين الإشكاليات الكبيرة في قانون الأسرة يقول المحامي في مسألة العدة، ضاربا لنا مثلا بحالة زوجيين عقدا جلسة الصلح بتاريخ 21 /09/ 2019 والقاضي أعلن أن الفصل في القضية سيكون بعد أسبوع أي بتاريخ 29/09 / 2019، وفيه سيعلن حكم الطلاق وفك الرابطة الزوجية بينما الزوجة غادرت منزل الزوجية في شهر جويلية، فهذا إشكال كبير وهو ما يقتضي أن تكون الأحكام القانونية إشهادا بتوقيع الطلاق في اليوم الذي غادرت فيه منزل الزوجية، وتحتسب تلك الفترة في العدة وليس من تاريخ صدور حكم الطلاق.

وذكر المحامي بأن المادة 79 تلزم الزوج بالنفقة على زوجته وأبنائه ومنحهم بدلا للإيجار حسب استطاعته، مقرا بعجز صندوق النفقة عن حل هذه الإشكالية لغياب آليات لتطبيقه، وقد جاء مشتركا بين وزارتين وتبقى المشكلة الأساسية في المتاع الذي تجلبه الزوجة لبيتها وكذا الأولاد الذين يتحولون لورقة ضغط بين الطرفين، الأمر المؤدي لتنامي ظواهر غريبة ودخيلة عن مجتمعنا كحالات لبعض السيدات يتهمن طليقهن بالاعتداء على أبنائهم وممارسة الفعل المخل بالحياء.

وركز الأستاذ بهلولي على مراجعة قانون الأسرة مادة بمادة وتحيينها نصا بنص، محذرا من جمعيات مدنية تنشط في الجزائر تدعو في الوقت الراهن لتطبيق اتفاقية “سيداو” والمساواة في الميراث، ومازالت لحد الساعة تعمل وتضغط وكان قانون الأسرة رهين هذه الجماعات الساعية لطمس هوية المرأة الجزائرية والسعي لتحقيق مخططاتهم على مدار أعوام.

الشيخ علي عية:
نرفض إعادة النظر في قانون الأسرة لأنه مستنبط من الشريعة

رد الشيخ علي عية على الداعين إلى إعادة النظر في قانون الأسرة، ووضعها في سياق الحملات وبعض الدول المجاورة يتحدثون عن موضوع المرأة والأسرة، هذه كله نضعها في خانة الشطحات السياسية والمقصود منها هو استعطاف أمهاتنا وزوجاتنا وشقيقاتنا وبناتنا لخطف أصواتهن عن طريق الحيلة، لأن أكثر المصوتين نساء.

وأضاف أن رفع شعار إعادة النظر في قانون الأسرة نرفضه جملة وتفصيلا بهذه الكيفية إذا قلنا إعادة النظر في عدم التطبيق والفجوة، نعم نقول إعادة النظر في الفجوة أو في ما بين التطبيق والقانون، وعندما نقول إعادة النظر في قانون الأسرة، نحن نعلم أنه قانون مستنبط من الكتاب والسنة وقف عليه الشيخ أحمد حماني وعلي المغربي واحمد حسين وعلي شنتير وغيرهم من المذهب المالكي، وكثير من الدول العربية المسلمة مبني قانون الأحوال الشخصية عندها على الشريعة، لا يمكن إعادة النظر في المنهج غير المقبول وقد حاولوا في الثمانينات بمسيرات برئاسة أحمد سحنون في رفض إعادة النظر في القانون، لأن الله خلقنا ليس عبثا، وسمى العقد الرابط بين الرجل والمرأة بالميثاق الغليظ على عكس عقود البيع والشراء، وفصل القرآن في قضايا الأسرة والمال أكثر من القضايا الأخرى التي قد تقع فيها تجاوزات.

واشمأز من قول أن قانون الأسرة كوارث، والكارثة الحقة هي عدم تطبيقه، ويجب استبعاد مناقشة أن القانون أكل عليه الدهر وشرب، وهذا القول خطأ، لأن الكتاب والسنة صالحان في كل زمان ومكان، والعيب في الأشخاص وليس في مناهج الشريعة الاسلامية.

الأخصائي النفساني أحمد قوراية:
قانون الأسرة ليس قرآنا وهو قابل للنقد والتحيين

يؤكد الدكتور أحمد قوراية أخصائي في علم النفس أن قانون الأسرة منتج فكري لعلماء وبشر يمكن إضافته وتحيينه، لأن المجهود الفكري قابل للنقد والطرح، ولتجديد قانون الأسرة هناك أوجه اختلاف نفسية واجتماعية التي غيرت مبادئ ومفاهيم البشر. عندما نسجل 68 ألف حالة طلاق في الجزائر سنويا يؤكد ذلك الخطأ الموجود في قانون الأسرة. ويرى الأستاذ قوراية أن التفكك الرهيب داخل الأسرة سببه انسلاخ أفراد المجتمع عن الدين الإسلامي، فبعد أن كنا نعيب عالم الغرب الذين يعيشون في الانفرادية والتفكك الأسري أصبح مجتمعنا مقلدا لهذه الحياة، وهو ما يدعو إلى طرح قانون الأسرة على علماء يركزون فيه على البعد الروحي والنفسي لتحولات الفرد الجزائري النفسية وذلك بتكوينه كيف يبني الأسرة، وهل يرى أن الزواج تكوين أسرة أو نزوة نكاح فقط، بالإضافة إلى تغيير هذه المفاهيم، ويجد الدكتور الحل في تحضير رجال قانون وأخصائيين اجتماعيين ونفسانيين حوصلة لقانون الأحوال الشخصية يتكيف في مختلف الحالات مع الإنسان.

ويوضح، فعلا القرآن الكريم الصادق والقابل للتكيف في جميع الأزمنة بالتمعن فيما وراء المفهوم والمقروء من الناحية النفسية والقانونية، مشيرا إلى أن الإمام الغزالي كان يسمي علم النفس بعلم المعاملة. وأوضح الدكتور قوراية أن سبب ارتفاع نسبة الطلاق انسلاخنا عن الدين والعلم والمعرفة بالإضافة إلى الفراغ القانوني الذي يشهده قانون الأسرة بخصوص قضايا الخلع التي أصبحت المرأة فيها تخلع زوجها لأتفه الأسباب والقاضي يحكم لها بالطلاق. واستشهد الأستاذ بتجربة ماليزيا التي طبقت فكر مالك بن نبي فخرجوا من الوديان إلى الحضارة.

وفي سياق متصل، أكد قوراية أن سبب تدهور الأسرة هو الفساد السياسي الذي شهدته البلاد خلال العهدات السابقة للرئيس السابق، والمشكل الآخر حسب المتحدث هو الطغيان النفسي وعدم قبول الرأي المخالف، لهذا يجب تطوير ذات الإنسان ليتقبل سماع الآخرين. وفيما يتعلق بالطفل، يجب تكوينه من عقل منير إلى منتج. وأشار مرة أخرى إلى ماليزيا التي سئل رئيسها يوما عن المعلم والبرلماني، فأجاب أنه علينا دفع راتب 30 مليونا للمعلم، لأنه ينوّر التلميذ ويكونه، أما راتب البرلماني فيكون 5 ملايين، لأنه غير منتج. وختم تدخله بضرورة تدخل الأئمة والتربويين والمصلحين الاجتماعيين وحتى القانونيين في إنقاذ الأسرة الجزائرية من التفكك وانسلاخ أطفالنا من التربية العامة والتغذية النفسية بعد أن أصبح الوالدان يفكران في بناء فيلات بطوابق لأطفالهم ونسوا بناء عقله ليصبح إنسانا سويا ومنتجا في مجتمعه.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
47
  • Linda boudrza

    في الحقيقة يوجد خلل فالقانون فكيف يعقل للرجل بعد الطلاب ان يعيد بناء أسرة وخياة جديدة بشكل عادي اما المرأة فهي مهددة بفقدان اولاده من طرف الاب اذا ارادت اعادة الزواج فهي بذلك أفضل البقاء عزباء والاحتفاظ بابنائها حسبنا الله و نعم الوكيل

  • Karim

    ماذا تقولون في المرأة الخائنة و بالدليل و تطلب الخلع و القاضية تقول،، ماعندي مانديرلها و تحكم لها بالنفقة و الإيجار مليون سنتيم و الرجل شهريتو 800 ألف

  • الله يمهل ولا يهمل

    حسبي الله ونعم الوكيل فيكم، اعطيتم حرية لمراة مسترجلة اعطيتم حق لمراة ظالمة أو مظلومة، اهنتم شرف رجال، هضمتم حقوق رجال مظلومين بسبب اجحاف في حقوقة التي هي مجرد حبر على ورق، اطلقتم عنان لمراة حتى اصبحت تطغى على زوجها ودفعه لطلاق أو خلعه حتى انكم ايقضتم فيها كل شرور ،اصبحنا كانهن يمضين على عقد امتياز أو استثمار بزواج مصلحة، سكن،تعويض خيالي،استغلال الأطفال في كسب المادي تحت اسم نفقة أطفال، مجحف في حق رجال بل انتقام من ضوابط شرعية إسلامية و ادلال لرجال مظلومين استتني من دلك دكور

  • الواضح الصريح

    تابع للتعليق رقم 42 للولضح الصريح
    في حالة الطلاق التعسفي يؤول السكن والسيارة والأثاث وكل أملاك الأسرة للمطلقة ونفس الشيء للطلاق عن طريق الخلع حيث كل يؤول كل شيء للزوج المخلوع وتغادر الطالقة الببت الزوجي بخفي حنين اللاهم إذا ثبتت أن أساس طلب الخلع ضرر واضح من الزوج المنحرف

  • جزائري حر

    من المفروض قبل ما تتكلمو على قانون الأسرة نتساءل أولا هل الجزائريين مؤهلين لتكوين أسرة ? فاللي ما قدرش ينتج لنا فردا متربيا فكيف له أن يربي أكثر من ولد. مشكلة العبر والعرب أنهم ما يعرفوش يربيو أسرهم ويريدون تربية كل البشر. مشكلة عويصة للتحليل والنقاش.

  • الواضح الصريح

    العدالة الإلاهية والبشرية تقتضي المساواة بين البشر وانطلاقا من ذلك يتعين تعديل النصوص القانونية بجعل الذمة المالية للزوحين - السكن السيارات الشركات والأموال المكتنزة - المكتسبة حالة قيام العلاقة الزوجية مشتركة بين الزوجين حالة عدم وجود أتفاقية مكتوبة على أنها ملك بأنفراد لأحد الزوجوجين وتقسم حالة الطلاق بنسبة خطأ كل زوج في إحداث الطلاق , كذلك تخصيص نفقة للزوجة الماكثة بالبيت والتي يتجاوز سنها 45 س مدى الحياة ولاتنقطع إلا في حالة إعادة الزواج ونفس الشي بالنسبة للزوج المريض المخلوع حالة المرض والعاطل على العمل بسبب المرض إن كانت الزوجة عاملة.

  • الشيخ عقبة

    هناك بعض النصوص في قانون الأسرة جاءت مجحفة في حق المطلق , إسناد الحضانة للأم وتحميل الأب المسؤولية المدنية عما يترتب على الأفعال الخاطئة والمجرمة التي يتسبب فيها المحضون القاصر رغم أن الرعاية والتربية مسندة للأم الحاضنة , أيضا بقاء نفقة الأنثى على عاتق أبيها حتى الزواج وهو مايتنافى وقاعدة المساواة ورفض الأنثى للعمل والزواج تفضيلا للتسكع على حساب قوت أبيها الكبير في السن , كذلك القضاء بالإيجار رغم توفر الحاضة على سكن خاص بها ونفس الشيء حالة تعدد الطلاق والحضانة .

  • مفتي غير محين

    البطالون من لباندية فئة الزنادق المعتمدين ( الوجه المستتر لعصابة النهب ) كامل ولاو مفتيين ( أولات لحرام كامل قاريين حافظين 60 و كل الأحاديث المحرفة تفسيرها )

  • محمد كمال

    مراجعة قانون الاسرة يجب ان تكون مادة بمادة حتى تحقق التوازن بين الرجل و المراة و ليس كالقانون الحالي الذي لايضع اي واجبات على الزوجة

  • شاوي فار من عذاب الجهل

    المرأة الجزائرة التي كان يضرب بها المثل في العالم في الذكاء والحكمة والأخلاق وقوة الشخصية والعمل بحكمة في تسيير شؤن أسرتها وحتى أمتها , أضحت عبيدة مستعبدة بفعل تسلط الدرواش من الذكور المشعوذين من المعقدين جنسيا عديمي الأصل والهوية من متشردي العالم المتخلف المتاجرين بالدين والكوكايين (( يجب العمل على أن تسترد المرأة الجزائرية كامل حقوقها متساوية مع أخيها الرجل في كل شيء مع أنها برهنت ميدانيا وأدلة على أنها أرقى بكثير من الذكر المسلم المتخلف فكريا ))

  • عبدالرحمن

    العدل اساس الملك فعلى هؤلاء البحث والسعي لانشاء عدالة حقيقية لا فرق بين الغني وفقيروانشاء عدالة اجتماعية فحتما سنفهم واجباتنا وحقوقنا ونطبق ماعلينا وناخذ مالنا فالفوضى و غياب العدل جعلت المراة تهان و الرجل يهان وفتحت الطريق للبعض لتقديم اصلاحات غربية تريد تحطيم الامة

  • idas

    مطابقة ماورد في السنة والقران وما ورد في القانون يكون عدلا

  • إلى المعلق رقم 32

    الىالمعلق رقم 31 .و الله يا سيدي أنا تاءبةولست عاصية و متمسكة بالقران و سنة نبينا محمدصلى الله عليه وسلم. و لكن أنا مع فكرة الأخصائي النفساني “احمد قوراية”لانه مقنع بالنسبة الي على الاقل.سلام

  • فائق الناطور

    في بند مفقود وغير مثار الاهتمام،وهو المواطنة الجزائرية المتزوجة من أجنبي ومقيمين على التراب الوطني الجزائري,المطلوب رفع العراقيل امام اعطاء الاقامة وتسهيل امور فتح مجالات الاستثمار ،حيث المعاناة الكبيرة في الحصول على الاقامة وتجديدها والتي تعطى للاجنبي اقامة لمدة عامين،وتتم اجراأت التجديد عن طريق مراكز الشرطة خلال تسعة أشهر.يعني عندما يستلم البطاقة الزرقاء يبدا بعد بضعة أشهر في الركض لتجديد الاقامة،والمفاجأة ان ملف الاقامة من ثلاث نسخ،مجموع الاوراق في الملف يتجاوز المائتين ورقة؟؟؟؟

  • محمد

    نحمد الله أن كل المتدخلين طالبوا بالمحافظة على تطبيق روح الدين الإسلامي فيما يخص العلاقات بين أعضاء الأسرة الجزائرية.الواقع الذي يحتم علينا تجنب التهاون في تعاليم ديننا هو تلك المظاهر المؤلمة التي تنشرها وسائل الإعلام المرئية من البلدان الإسلامية وخاصة منها التونسية والمغربية القريبة منا حيث وصل بها الحال إلى الخروج حتى عن قواعد الحياء في المعاملات بين الرجل والمرأة.هذا الابتعاد عن أبسط قواعد الأخلاق تحت شعار حرية الإنسان وحرية التعبير دون حد هو علامة تخلف فكري يضرب عقول القاصرين عن الوعي بمفاهيم المدلولات.أما عملية الإفتاء فتقتضي التفقه في الدين مما يعني أن التبصر شرط أساسي في الإدلاء بأي حكم

  • فارس

    ولماذا لم يعاد فتح ملف التقاعد الذي نهب فيه حق العمال وترك الملايين من الشباب في البطالة اين هي الملايير التي شاركنا بها لأكثر من 32سنة

  • يا fatiha رقم 6 توبي لربك من عصيانك

    يا fatiha رقم 6 هل من يتمسك بالعفة والأخلاق المتمثلة في عقيدته الإسلامية السمحة الطاهرة له عقل متحجر ولا يقول إلا لا كما تزعمين؟ نحن نقول نعم إذا سمحت عقيدتنا ونمتنع إن كان ذلك محرما والله سبحانه يقول إن كنت تؤمنين بدين الله وشرعه {{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا}} والله قضى بأحكام واضحة في الزواج والطلاق والإرث والعلاقات الأسرية لا يمكننا الخروج عنها فهل من تعلق بها وأطاع ربه له عقل متحجر؟ يا ويلك وأمثالك من التقول والجرأة على الله

  • Mounir kandi

    طلب فتح ملف قانون الأسرة غريب ، طالما طالبوا أعداء الشريعة الإسلامية بتعديل قانون الأسرة، نحن ضد تعديله، خلوا جهدكم في حل الأزمة السياسية للبلاد، تحسين التعليم و تطوير الخدمات الصحية، علموا الناس فيكاه يربوا اولادهم،...يجب حل المشكل من الساس، التربية والأخلاق لازم ترجع، وبعدين ما نحتاجوش ڨاع قانون الأسرة

  • essarih -- الصريح

    قانون الأسرة واضح وضوح الشمس، إلا على المتفلسفين والمتتبعين لما يسوق لنا من الخارج. والدليل ما نراه في البنوك حيث سوقوا لنا بنودا التي هي غريبة عن المسلمين، والمصيبة حتى الذين سوقوها هم في مشاكل لا ينكرونها.
    الذين يدعون أنه ليس قرانا، أو لا بد من تغييره، فهم إما ضد الله أو '' أغبياء أميين''. إقرؤوا سورة الرحمان. الله جعل المنهج قبل أن يخلق البشر. مثل المهندس يبدأ ويجعل '' المنهج أي الكتالوق'' قبل أن يصنع المنتوج وليس العكس. يكفي من التفلسيف والتبلعيط. حسابكم مع الله لن يكون هيناً.

  • عبدالقادر عبدو

    فلما غضبت منه وخرجت من بيت الزوجية وقعت في يد عصابة رذيلة...

    مزيدا من التبرير للمرأة ومزيدا من التضييق ضد الرجل..
    الآن، وفي الكثير من الإحيان،المرأة هي التي تطلق أو تضطر زوجها بطرق غير أخلاقيةا للتطليق، لكن لا أحد يعلن هذا،.ثم تأخذ الأموال وتذهب لتعيش حياتها دون زوج يكسر راسها كما تقول عبارتهن الشهيرة أليس كذلك.
    ستفسدون هذا المجتمع وستقلبون رأسه على عقبه وحينها سنتحمل جميعا تبعات نشاطاتكم النسوية البائسة

  • Ziane

    Pas delections avec Al issaba.

  • مراد

    شايعة وليس شائعة.
    كفاكم تحريف الأسماء الجزائرية الجميلة وتقليد المشارقة.

  • سس

    ياشيخ لماذا لم تتفكروا الأسرة الافي وسط هذا الحراك؟ الم يكن لكم متسع من الوقت الكلام من قبل؟ في رأيي من الاحمر أن تقولوا آن الاوان الاستماع الشباب والام الشعب اما الأسرة فسوف يتكفل بها الشعب بفضل الله بما انكم تحركتم في وقت مشبوه كهذا فسوف يصعب عليكم أن تنوموا في الناس.

  • bakir

    السلام عليكم
    رئيسة المرصد الوطني للمرأة تريد كمن يريد ثمرة فاكهة الهندي بقشور الرمان.في جوانب تريد القانون الوضعي و لو مخالفا للنص الشرعي و في جوانب اخرى تريد النص الشرعي و تطلق القانون الوضعي كمن يؤمن ببعض الكتاب و يكفر ببعضه.

  • الوفي للحراك

    الى المعلق ..جزائري حر
    نستنتج من تعليقك أنّك ضد الثورة السلمية ( الحراك) منذ 22.02.2019 التي نقودها حتى نعلنها صيحة مدوية :
    وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا -
    .

  • غصن الزيتون*الجزائر

    تابع:بالضرب القاسي وخروجهاوهروبها الى الشارع واغتصابهامن طرف اشخاص هي ضرب من الخيال فيلم هندي وكأن الزوجةالمظلومة لايوجد لها اصل ولا اهل ولا اقارب ولا حتى الجيران المخلصين طبعا العلمانيون اللائكيون يعتمدون في حربهم ضد الاسرة النابعة من الشريعة بذكر النقائص الشاذة التي يرويجونها استعطافا للمرأةوكأن القرأن الكريم والسنة النبوية واجماع العلماء هم على خطأ يجب التعديل لصالح المرأةقال الله تعالى:وان هذاصراطي مستقيمافاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون *** الصراط المستقيم هو ماشرعه الله لعباده-ولا تتبعوا السبل اي الطرق والقوانين الوضعية الغربية -سيداو-الجائرة الظالمة

  • غصن الزيتون*الجزائر

    أي شيء لايبنى على التوحيد فهو باطل باطل باطل -التوحيد هو الاحتكام بشرع الله ورسوله واجتهادات العلماء الاجلاء - تغيير قانون الاسرة الذي ظل صراعا مريرا من طرف العلمانيين السيداويين الاباحيين هو خطر على المجتمع الجزائري الاسلامي يريدون كل شيء مخالف لشرع الله ورسوله لأستعطاف المرأة واخواتها وجرها الى تقنين الحرية وتحصينها من الانتقادات المخالفة للعادات والتقاليد -كحرية زواج المرأة بدون ولي ولا شاهدي عدل -نكاح عرفي سري - وعصمة الطلاق بيد المرأة بذكر الاعذار والمشاكل الواهيةضد الزوج - تعدد الازواج للمرأة الواحدة --انتشار اللواط الميثالية والسحاق والشواذ وحمايتهم - أماذكر سلبيات الرجل ضد زوجته بالضرب

  • محمد☪Mohamed

    كيف بغيث تأثي الأخرة ويوم الحساب يجب أن نصل إلى كل فساد , ربمى مسيح ذجال يشتغل في صمت مذة من زمن .
    ثم هل نحن أنبياء ورسل !!
    هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ... كل واحد يخدم لقبره ويتجنب الفثن.
    الحذيث (بلغوا عني ولو آية) أعتقد لا نطبطب في ظهر الكافر ونقول له أسلم لا تمشي يبلغ الشرطة وتذخل السجن وترجع إرهابي .
    التبليغ أنت ترجع ( قرآن يمشي على الأرض ) تطبيقاً كاملاً للمنهج الذي جاء به من الحق تبارك وتعالى.
    وليس ( وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ ) هذي خطيرة .
    حداري أيها المعلق.

  • جزائري حر

    إلى جيجل تمازيغت
    بل ستكون هناك انتخابات وستختار الأغلبية رئيسها، ولن تفلح الأقلية الفرنكو بربرية في إفسادها، مت بغيضك.

  • 7

    لا داعي لاعادة تعديله يكفي إلغاء تعديلات فساد بوتفليقة

  • أنا

    الحمد لله الذي ستر في آخر لحظة، هناك من كان يريد (من شياطين الإنس) إقرار زواج الرجل بالرجل و المرأة بالمرأة و المساواة في الميراث و حتى زواج المرأة بأربعة !

  • المغترب

    اذا اردتم الاستقرار للاسرة والجزائر وبحكم اننا مسلمين وجب التقيد بكتاب الله وسنته ...... والخروج على هذا سيدمر الاسرة والجزائر ..... وهل الاسرة الجزائرية احسن من الاسرة الماليزية المنضبطة المتخلقة المتطورة ... لماذ لا نستعين بهم ... بينما نستعين بفرنسا التي فيها يتم طرد الابن والابنة يعدسن 18 وفتح باب الفساد والفسق لهم وووووووو ... لسنا في حاجة الى قانون اسرة فرنسي ايضا لان كل ماهو فرنسي دمر الجزائر ...

  • شخص

    سيصاب أبناء FAFA بالهلع (كالعادة) و يطلقون ذبابهم الإلكتروني

  • alilao

    هذه مناورة جديدة تقوم بها السلطة لهدفين:
    1- صرف الرأي العام عن الحراك ومطالبه الشرعية
    2- تفكيك الحراك بإثارة الخلافات بين مناضليه لأن مسألة قانون الأسرة من المسائل الأكثر تعقيدا في بلادنا وهي قضية ايديولوجية تثير الكثير من الإختلافات والنظام كعادته يراهن على هذه الخلافات ليزعزع وحدة المتظاهرين. وسيخرج علينا مرشحوا النظام بفكرة تعديل قانون الأسرة لكسب أصوات النساء والعلمانيين أو بفكرة المحافظة عليه كما هو حاليا لكسب أصوات الإسلاميين ويتحول النقاش الى جدل عقيم بين المؤيدين والمعارضين .
    لذا فإن تعديل قانون الأسرة ومناقشته يجب أن تؤجل.

  • محمد

    قانون الاسرة يهدم الاسرة

  • samir

    اليوم أمر وغداً امر...المواظيع الإقتصادية وخاصة الإجتماعية ستدرس في إطار قيم و تطلعات الشعب الجزائري ولكن لن يكون إلا بسترجاعه لكلمته و سيادته .

  • محمد☪Mohamed

    كيف حان الوقت لإعادة النظر في هذا القانون وحنا تحث حكومة إنتقالية و فراغ سياسي ونظام فاسد جديد !!!

  • Karim

    لا يخفى على أحد أن المنظمات الدولية أصبحت أذات هدامة للقيم الأخلاقية الإنسانية .

  • الشعب

    الويل للعلمانيين عبيد الغرب

  • L Arbitre

    لآ أعتقد بأن الوقت ملائم لمناقشة مثل هذه القوانين إلا إذا تمرير أجندات تهدف إلى مزيدا من التفكيك الأسري. لم يكن يوما مطلب الشعب الجزائري بتغيير قانون الأسرى بل كل التغييرات التي حدثت صممت في الخارج و تم تبريرها في الداخل من طرف خونة و عملاء لضرب الأسرة الجزائرية. كل 10 او 20 سنة يخروجون علينا مرتزقة القانون الذين يتاجرون بقانون الأسرة و يطلبون التغيير بسبب نتائج قد سببوها بتغييراتهم السابقة. فإذا كان واجب ان نغيرو من قانون الأسرة فيجب ان نلغي كل التغييرات التي حصلت بعد الإستقلال لأنها مستوردة و مفروضة على الشعب فرضا و لم تتم بإختياره. و كذالك يجب إعادة النظر في كل القوانين الأخرى المستوردة.

  • محمد البجاوي

    نعم لتعديل قانون الأسرة حسب سنّة الله و رسوله لا حسب سنّة الغرب و عبيده ..

  • Fatiha

    السلام عليم شكرا لك يا أحمد قوراية . انت الشخص المناسب لتنوير العقول المتحجرة و التي لا تعرف الا كلمة لا .

  • الاسرة الهزيلة

    دور الرئيس انشاء هيئة لتحقيق. الكفالة الشاملة للمراة المطلقة يعني تحفيز الاسر على التفكيك وهناك من يريد نفقة المطلقة وفي الوقت ذاته ماذا. يؤدي دور الرئيس ان كانت الاسرة. ترضخ لقانون. الانحلال. في. نظام فاسد

  • أبو زكريا

    أي ولي؟ الموثق يحرر عقد الزواج بحضور الرجل والمرأة ولا يطلب حضور الاب ولا الولي.

  • التقليد الأعمى للغرب خطر ..فحذاري!!

    نحن شعب مسلم ولا يمكننا الاحتكام في الأحوال الشخصية وعلاقاتنا الأسرية على الأقل لغير القرآن والسنة ولو فتحتم الباب للقوانين الغربية الدخيلة على ثوابتنا ستتفسخ الأسرة وتكثر الآفات والمجاهرة بها مثل اللواط والسحاق والزنا أكثر مما هي عليه الآن والقاعدة الشرعية تقول (لا اجتهاد مع النص) أي القرآن والسنة المشرفة لأن الرادع أو الوازع الديني سيصبح غير ذي قيمة لأن القانون لن يستند إليه كما هو الحال الآن... فحذاري من الغرور والتخلي عن الثوابت العقائدية باسم العصرنة لنصل لزواج المثليين والمساواة في الإرث والتبني وكل المعاصي الأخرى فنندم يوم لا ينفع الندم.

  • fatiha

    السلام عليكم يا شيخ علي عية.
    .بما أنكم تعرفون أن الزواج "ميثاق غليظ" فإنكم تتحملون مسؤولية الشباب الجزاءري الذي دخل المدرسة و خرج منها لا يعرف شيءا عن هذا "الميثاق الغليظ "الا و هو" عقد الزواج بين الرجل و المرأة".لماذا لم تقولو أنت و من معك أنه يجب أن تدرس مادة "الشريعة الإسلامية" في المتوسطات و الثانويات و يعطى لها أهمية كبيرة في الإمتحانات .اين كنتم لما ضاعت ملايين الفتيات و الشباب .حسبنا و نعم الوكيل فيمن ضيع بنات و شباب الجزاءر . أرجو من الشيخ أن يجيبني.

  • El jijeli tamazight

    VOUS ESSAYEZ DE NOYER LE POISSON DANS UN VERRE D EAU ,IL N Y AURA PAS D ELECTION LE 12 DECEMBRE