-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
أطراف تعترف بشكل متأخر وأخرى تتمسك بمنطق "معزة ولو طارت"

أبناء بلماضي يبدعون ويقنعون وبعض رموز الثمانينيات يغردون خارج السرب

صالح سعودي
  • 11387
  • 18
أبناء بلماضي يبدعون ويقنعون وبعض رموز الثمانينيات يغردون خارج السرب
ح.م

لا يزال بعض نجوم الثمانينيات يواصلون التغريد خارج السرب، من خلال مضامين ونوعية تحاليلهم في بلاتوهات بعض القنوات التلفزيونية، حيث أن المسيرة الإيجابية التي حققها أبناء المدرب بلماضي لم تقنع بعض المحللين، خاصة من جيل الثمانينيات، بشكل يعكس وجود صراع خفي وغير مفهوم تجاه الجيل الحالي، بدليل تعمد طمس الإيجابيات والإصرار على إعطاء صورة سوداوية وكأن “الخضر” غادر المنافسة من الدور الأول.

لم تفهم الجماهير الجزائرية الطريقة التي يتم بها تحليل بعض لاعبي جيل الثمانينيات لأداء المنتخب الوطني في “كان 2019” بمصر، ورغم موجة الإشادة التي حظي بها المدرب جمال بلماضي ولاعبيه، إلا أن ذلك لم يمنع بعض محللي البلاتوهات من تقديم صورة سلبية تكتنفها الكثير من الضبابية، بطريقة تثير الكثير من التساؤلات حول أسباب وخلفيات التركيز على الجزء الفارغ من الكوب وإهمال الجزء المملوء الذي يحمل في نظر الجماهير والمتتبعين الكثير من الإيجابيات التي تتطلب الإشادة والتثمين بغية تحفيز العناصر الوطنية على مواصلة التأكيد، أملا في مواصلة تشريف الكرة الجزائرية في المحفل القاري، ولم لا مزاحمة بقية المنتخبات الطموحة في تنشيط النهائي، وبالمرة العمل على العودة بالكأس الإفريقية من الملاعب المصرية.

ثقافة الجزء المملوء من الكوب لتثبيط العزيمة

وإذا كانت تشكيلة المدرب جمال بلماضي قد عرفت كيف ترد مجددا على منتقديها، بعد المرور إلى دور ربع النهائي على حساب المنتخب الغيني بثلاثية كاملة، في مباراة لم تكن سهلة، وحتمت على زملاء بلايلي التعامل بجدية وواقعية مع مجريات التسعين دقيقة، إلا أن إطلالات بعض رموز الثمانينيات كانت مخيبة للآمال، وهذا من خلال التركيز على جوانب يصفها البعض بالمثبطة والهامشية، من ذلك أن أحدهم ظل متمسكا بمقولة أن المنتخب الوطني يلعب ورقة الهجمات المعاكسة، إشارة منه انه لا يملك شخصية المبادرة نحو الهجومية، ناسيا أو متناسيا أن العناصر الوطنية قد أبدعت على أكثر من صعيد، كما أن الطاقم الفني يراهن في المقام الأول على كيفية كسب ورقة التأهل وفق الخطة الفنية التي تتماشى مع متطلبات تلك المباراة، وهي النقطة التي أجمع عليها الكثير من المتتبعين، بدليل أن مباراة غينيا عرفت توقيع 3 أهداف جمعت بين اللعب الثنائي والجماعي وكذا الفعالية في التسديد، ناهيك عن خلق فرص كثيرة للتهديف، في وقت كان المنتخب الوطني يجد صعوبات بالجملة للوصول إلى مرمى المنافس في مناسبات سابقة، فيما قال دولي آخر أن المنتخب الوطني لا يزال يلعب بالفرديات والهجمات المعاكسة، مشيرا انه يلعب بطريقة غير منظمة، وهو الأمر الذي خلف الكثير من التساؤلات حول أسباب وخلفيات هذا الحكم على مباراة تابعها الجميع على المكشوف، ووقفوا على ايجابياتها أمام منتخب يحسن اللعب ويملك لاعبين بمقدورهم خلق الخطر على منطقة الحارس مبولحي.

أطراف تعترف متأخرة وأخرى تواصل التغريد بمنطق “معزة ولو طارت”

من جانب آخر، يبدو أن أحد رموز الثمانينيات المعروف بمعارضته لزملاء محرز قد اعترف أخيرا بالمردود الإيجابي الذي أبان عنه المنتخب الوطني أمام غينيا، مشددا على القول أنه لا يزال مصرا على القول أن المردود المقدم في الدور الأول، لكنه حفظ ماء الوجه حين قال أن المنتخب الوطني سار نحو التحسن من مباراة كينيا وصولا إلى مواجهة غينيا. ومن الجوانب التي خلفت الكثير من الغرابة وسط الجماهير الجزائرية، أن الانتقادات المجانية التي تعكس التغريد خارج السرب من طرف بعض رموز الثمانينيات، تقابلها موجة إشادة واسعة بمردود المنتخب الوطني من طرف كبار لاعبي القارة السمراء، وفي مقدمة ذلك أبو تريكة وأسماء أخرى اعترفت بالوجه المقنع الذي أبانت عنه تشكيلة جمال بلماضي التي يرشحونها لقول لكمتها في دورة مصر، والكلام ينطبق على الإعلام المصري وجماهير بلاد الفراعنة وغيرها من الأطراف، في الوقت الذي يفضل بعض جيل الثمانينيات “معزة ولو طارت”، على طريقة “خالف تعرف”، حتى ولو تطلب ذلك مواصلة التغريد خارج السرب.

بغداد بونجاح: “لا يهم من يسجل.. المهم أن المنتخب في الدور ربع النهائي”

بونجاح

قال بغداد بونجاح، إنه سعيد ببلوغ المنتخب الوطني ربع نهائي كأس أمم إفريقيا، بعد اجتياز عقبة المنتخب الغيني في الدور الـ 16 من “الكان”، معتبرا أن ذلك كان مستحقا بالنظر إلى المجهودات الكبيرة التي بذلتها المجموعة ككل لتحقيق ذلك، غير أن بونجاح وفي الوقت ذاته، قال إن المشوار لا يزال طويلا أمام “الخضر” في المنافسة القارية، وتحقيق اللقب يمر عبر إقصاء ثلاثة منتخبات بداية من الدور المقبل من المسابقة، حيث قال بونجاح في هذا السياق، عقب نهاية مواجهة غينيا بثلاثية نظيفة لصالح “الخضر”: “كنت أتمنى إحراز هدف في مباراة غينيا، ولكن الحظ لم يكن إلى جانبي، لكن الأهم هو مصلحة المنتخب والفوز”، قبل أن يضيف بونجاح: “نحن كلاعبين دخلنا اللقاء واضعين ما حدث للمنتخبين المصري والمغربي في رؤوسنا، التركيز كان مهما لذلك حسمنا اللقاء مبكرا”.

 يوسف عطال: “إفراح الشعب الجزائري هدفنا والخير آت”

عطال

قال يوسف عطال، إنه وبقية زملائه في المنتخب الوطني يهدفون إلى إدخال الفرحة في نفوس كافة الجزائريين، من خلال الذهاب بعيدا في المسابقة القارية، ولم لا التتويج باللقب القاري الثاني وإضافته إلى خزائن “الخضر”، مؤكدا أن المنتخب الوطني كان الأفضل في مواجهة غينيا، على اعتبار أن كافة المجموعة كانت مركزة في اللقاء، حيث قال عطال عقب نهاية المباراة: “الحمد لله على الفوز المحقق وبلوغ ربع نهائي المسابقة القارية، كنا أفضل بكثير من المنتخب الغيني، ركزنا طيلة المباراة رغم صعوبتها في بعض الفترات، نتمنى إفراح الشعب الجزائري في كأس إفريقيا”.

رياض محرز: “بلوغ ربع النهائي مهم لتحقيق الهدف المسطر”

رياض محرز

لم يخف رياض محرز، سعادته ببلوغ المنتخب الوطني ربع نهائي كأس إفريقيا، عقب الفوز المحقق أمام المنتخب الغيني سهرة الأحد، حيث قال محرز: “اللقاء كان صعبا، والإطاحة بالمنتخب الغيني بالثلاثية لا تعني أن منافسنا كان ضعيفا، بالعكس كان قويا وشرسا إلى حد بعيد وحاول في مرات عديدة التسجيل علينا”. وأضاف محرز الذي اختير أفضل لاعب في المباراة: “أنا سعيد جدا بالفوز على غينيا، ونسعى لمواصلة المشوار في البطولة القارية، من أجل التتويج بلقبها”.

مدرب غينيا بول بوت: الأخطاء الصغيرة كلفتنا الخروج أمام الجزائر

بول بوت

أكد المدرب البلجيكي بول بوت المدير الفني لمنتخب غينيا أن الخسارة أمام الجزائر بثلاثية دون رد في دور الستة عشر ببطولة كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها مصر حاليا كانت مؤلمة. وقال بوت في المؤتمر الصحفي عقب اللقاء إن الأخطاء الصغيرة أدت إلى استقبال هدف التقدم عن طريق يوسف بلايلي وازدادت الأخطاء في الشوط الثاني. وأشار إلى أن لاعبه سولي كابا كان يعاني الإجهاد، ولذلك رفض إشراكه في لقاء الجزائر، مؤكدا أنه كان يدرك جيدا أن المواجهة ضد الخضر ستكون صعبة. وأكمل: “بدأنا المباراة بتركيز كبير، حاولنا وقف هجماتهم ولاحت لنا فرصة فشلنا في ترجمتها إلى هدف. تقدم المنتخب الجزائري صعب علينا من مهمتنا في العودة في النتيجة، لأنه فريق يعرف عنه أنه لا يهزم عندما يكون البادئ بالتسجيل”. وعن مستقبله مع الفريق أوضح أنه لن يستقيل من منصبه “إلا إذا كانت رغبة الصحفيين ذلك”، لافتا إلى أن هدفه كان قيادة غينيا إلى التأهل لنهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا الحالية، وبناء فريق تنافسي للمستقبل.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
18
  • saby

    بول بوت المدير الفني لمنتخب غينيا الأخطاء الصغيرة كلفتنا الخروج أمام الجزائر هههههههههه صحااااااا يا كبير الله لا يردك شيطتنا قبل الماتش وانت غير فار من نقبك السردوك سليماني طحت ميت

  • بوبكر

    جيل الثمانينات، بماذا فاز هذا الجيل؟ هل توجت الجزائر بألقاب مع هذا الجيل؟أظن أن كرة القدم ألقاب و ما يكتب في التاريخ هو الفائز باللقب و لا يتدكر المرئ حتى مع من لعب النهائي....النرجيسية و افتقارنا لمواهب كروية مند مدة جعلت من بن الشيخ و غيره الذين لم يلعبوا حتى دقيقة في نهائيات كأس العالم و لم يحترفوا حتى في بطولة زيمبابي يسمون أنفسهم بأساطير....يوجد بلاطو على قناة أصبح يتابع للترفيه و للضحك و هناك من يدهب بعد اي آداء المنتخب لأي مبارة خصيصا لسماع النكتات و التخاريف من البعض خصيصا....

  • Omar

    الكرة الافريقية الان اكثر تطور من الثمانينات. لوكان هادوك جاو يلعبو الان لما سمع بهم احد...هادوك des champions نتاع الانانية

  • كمال

    من هم حتى يحكمو على الفريق وماذا حققو ، لقد تم النفخ فيهم سابقا حتى أصبحوا لا يرو الا أنفسهم ، لقد انكشفت سوأتم وظهر حقدهم الدفين، لقد أصابهم الغرور فخسرو أنفسهم وكامل الشعب الجزائري. وهذه الصفات من طباع الحاسدين الأنانيين .

  • عابر سبيل

    دعونا من أفيون الشعوب واهتموا بما يفيد الناس اما كرة القدم تبذير لأموال الامة هل نستفيد؟ دكتور افنى حياته في الدراسة لا يستطيع حتى أن يشترى لأبنائه حبة موز وفروا هذه الاموال للبحث العلمي من أراد أن يلعب كرة القدم ماوعليه الا ان يجد من يموله
    مشكلتنا تغير نظام فاسد وليس من يلعب ويخسر

  • عبدو عبدو

    اولا جيل الثمانينات لا يريد ان يرى اي جيل من بعده يخطف منه النجومية المزعومة بدليل ( عندنا نجمة واحدة فقط) و ثانيا بعض من جيل الثمانينيات حاسد المنتخب الوطني الحالي على المستوى الراقي الذي وصل اليه و اكاد اجزم ان البعض يتمني الخسارة للمنتخب الوطني حاليا ( انا متاكد ان في نفسيتهم يعلمون ان المنتخب الحالي قوي جدا و لكن لا يستطعون البوح بيها) مرض......

  • نبيل

    الجيل الثمانينات عنده الحق نحن ام نرى لعب الجماعي في المنتخبات فقط اعتماد الهجمات المضادة من طرف بيلاللي بونجاح مهارات الفردية محرز عطال هي التي صنعت الفارق بي إضافة المنتخب لم يلعب مع المنتخبات كبرى كوت ديفوار تكون المحك الحقيقي كينيا طانزانيا غينيا ليست منتخبات كبرى متواضعة حتى مباراة السنغال فزنا بالهجوم مضاد في مباريات الدور اول المنتخبات كبرى لا تظهر كل الإمكانات الدليل جنوب أفريقيا نيجيريا اقصوا مصر والكاميرون تونس اقصد غانا لكن على العموم بلماضي أفضل من أشباه المدربين السابقين انتم لا تريدون من يتكلم بالحق والحقائق تعودتم الشياتة العصر بوتفليقي

  • محمد

    سهلة ، لاتشاهدوهم ? ... أنا شاهدت ماقالو ، وماقالوه عادي جدا .أكالو المديح للمنتخب واللاعبين ، وهاذي هي ، القول للمحسن أحسنت ، وللمسيء أسئت ، وليس اللعب على عواطف الشعب وتضليلهم.

  • غبد الرحمان

    ومذا عليهم لو قالو كلمات في انجازات المنتخب والمدرب الشاب تحقظ ماء وجههم وترسخ روحهم الرياضية في عقول أبناء بلدهم

  • seddik

    baad romoz 80 la hada la fa romomz 80 hazam almania fi waktiha wa ayna wasalat fi tilk assana bifarikin mokawen 100 fel 100 fi aljazaier w ma tkollich kima syaret symbol renault marka firansia wa dernaha jazairia we lakin nahnou la nastakhif bihada aw dak kollon said zamanou wa lakin ida aradta an towajiha intikadan ila laibin mina a 80 fa sammihi bi ismihi wa laisa ittiham koll farik 80 fa hada noksson fi chakhsiat assahafi kateb al mawdouu wa mazal ma gasek rih attagyir mazelt machi bel akliya taa fakhamat el .................istafik

  • دليلة

    هذا المنتخب افضل ان يلعب مباراياته مع فرق ذوى مستوى اعلى لانه اثناء الكاس العالم ان يرحمه اى فريق. ليس المهم كاس افريقيا

  • karim

    le peuple algérien demande la prison a des gens qui cherchent EL FITNA et le racisme entre les enfants de l'algerie , la prison a BENCHIKH , GUENDOUZ, KOUICI , KACI SAID

  • vive l'algerie abat les racistes

    on veut la prison a des élytres , racistes , malades complexes , aucun niveau scolaire ni intellectuel , des personnes n'ont aucune connaissance ni savoir , des bons a rien comme a dit DJAMEL BELMADI cette merde de BENCHEIKH , GUENDOUZ , KOUISSI , KACI SAID , ces personnes chechent EL FITNA et critiquent des jeunes algeriens qui presente le drapeau algerien avec une meilleure presentation et le monde entier temoigne , on veut que la justice et EL HIRAK punit ces criminels qui cherchent EL FITNA et faire le RACISME entre les enfants du pays

  • وهراني

    علي بن الشيخ يتحسر على ماضيه وينتقد كل ما هو جميل في الفريق الوطني لانه لم يقدم ما يقدمه الاعبون الحاليون وجلهم من الغرب الجزائري وسيموت بغيضه وكرهه لهم ... اما قندوز المريض نفسيا والعقون فهو كدلك لم يقدم الكثير للفريق الوطني وفي جعبته انه درب فريقا متواضعا في لبنان فحطمه وكان السبب في نزوله الى الاسفل ..وتحليلاته كلها فارغة حاقدة على الفريق الوطني وكانه لا ينتمي للجزائري ...اتركوهم يموتون بغيضهم والمثل يقول القافلة تسير والكلاب تنبح والفاهم يفهم

  • الجيلالي بوراس

    ......المدح زيادة عن اللزوم الذي يؤدي الى الغرور جيل الثمانينات سقط في مطب الغرور مما أدى بهم الى الحلم بأنهم متفردين في كرة القدم يتذكر الإخوة عشاق كرة القدم عندما تولى ماجر العارضة الفنية بدأ بوضع العراقيل لكل لاعب جزائري ضاع صيته في الملاعب بتقنياته و شهرته ان لا يستدعيهم حسدا و كما يقول إخواننا في الصحراء دزاع خوفا على لقبه الكعب الذهبي يا السيد ماجر استيقظ اين انت من بن زية براهيمي عطال محرز فيغولي سليماني قديورة رايس مبولحي عطار فقد ذهبوا بعيدا عنك بتقنيات حديثة النشأة اين أنت و و كعبك الذهبي لقد اصبحت من الماضي

  • علي بابا

    ارفع قباعتي و انحني امام فرسان الجزائر اشجعهم من اعمق قلبي واللعنة للعصابة التي زرعت الفرقة بين الشعبين لصرف الانظار ونهب اموال الشعب

  • الجيلالي بوراس

    أنا و بعدي الطوفان فالجزائر الحبيبة عانت و تعاني من أنانية الرجال في جميع الميادين و في هذا الخصوص أي رياضيا فكأنما جيل الثمانينات يريد من خلال تعليقاتهم نحن و بس حسدا من عند أنفسهم و خصوصا المسمين ماجر و بلومي و كأن الجزائرية عقرت عن انجاب الأبطال فماجر عندما رأى ان اشبال بالماضي ذهبوا بعيدا بتقنيات حيرت الملاحظين و أعطوه درسا في اللعب و التدريب علم علم اليقين ان الأضواء أختطفت منه و صار منسيا بدأ يهذي و يتكلم كلام لا معنى له الا البكاء على الأطلال فوالله لو بقي على رأس العارضة الفنية لسقطت الكرة الجزائرية في بئر سحيق من الخسارة و الفضائح وهذا ما حذر منه المدرب جمال بلماضي من .../...تابع

  • عبد الحكيم الثانى -سطيف

    يجب قول الحقيقة ...الهجوم الجزائرى تقريبا كله هجمات معاكسة او فرديات...اللعب الجزائرى المعروف الذى يخترق منطقة 18متر بسهولة (واحد-اثنين)...تقريبا لا يوجد ... نحن فريحين بانتصارات الفريق والمهم هو الفوز والتتويج واسعاد الشعب ....ولكن القديم ما تفرط فيه