أحكام قضائية ثقيلة ضد “عصابة بوتفليقة”.. هل سيعتبر الفاسدون؟!

بوتفليقة هو اكبر لص عرفته الجزائر استغل قربه من الرئيس بومدين او بالعامية ريحة الرئيس ليفعل بارض الشهداء ما لم يفعله اليهودي لبلده هو اكبر خائن لهذا البلد وللشهداء يجب ان يحاسب امام الملا

يقول المثل :ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
بمعني ماذا ينتفع الانسان لو سرق اموال امته ورعيته وشعبه واخوانه ووطنه واستمتع بها في هذه الدنيا مقابل خسرانه لنفسه وشرفه وكرامته ودينه واخلاقه وشهامته ورجولتهوعائلته .
التاريخ لن يرحم امثاله ابدا وستتحدث عنه الاجيال المقبلة وتلعنه وتسبه وتشتمه كما تلعن ابليس صباح مساء لانهم تسببوا في ازمة وكارثة لوطنهم الجزائر الذي احبهم ورعاهم وقدم لهم الكثير -الخيانة العظمي -
اتمني ان يتوبوا الي الله ويعتذروا لشعبهم ويستعيدوا اليه ماله الذي نهبوه وعفا الله عما سلف

ستنتهي فترة التكوين المعمق وقت أن يصبح طول سلال في مستوى طول سيده السعيد وولي نعمه التي ينعم بها .

هل وضع بوتفليقة شرط عدم التطرق اليه بتاتا لكي يضع استقالته؟ و الا ما هو تفسير ألا يستدعى مرشح الهردة الخامسة للمثول كمتهم أو كشاهد على الاقل و هو الذي عين كل هؤلاء المسؤولين شخصيا و غيرهم الذين مازالوا في الحكومة و قد كانوا في كل مرة يقولون أنهم ينفذون برنامج فخامته و لم يعارض ذلك و لا مرة.

تعقيب فقط.
يرجى حذف الاالفاظ مثل احكام تقيلة ضد العصابة و ما شابه....
و شخصيا انا غير راضي لابعد حد عن هته المحاكمات و الاحكام المنطوق بها.
و الظاهر التغيير لن يكون في الموعد .

ما يهم المواطن البسيط هو أولائك الذين يتاجرون بالمخدرات و المهلوسات تحت أعين الجهات الأمنية و التي تعرفهم واحدا واحدا لإنهم ينغصون عليه معيشته حتى صار كل واحد منا خائف على عائلته و أبنائه، شبكات منظمة تنظيما محكما و تنشر الرعب في كل حي (إنه الإرهاب بعينه).
أما (عبدة بوتفليقة) فإنهم خانوا الله و رسوله و وطنهم.

با حبدا لو يكون القانون شاملا من القمة إلى القاعدة ليشمل حتى المواطن الذي يرمي الأوساخ في الطريق.

تتكلمون على عصابة بوتفليقة ورئيس العصابة نفسه حر معزز مكرم....بوتفليقة هو سبب هذا كله لم ولن يحاكم واغلب الفاسيدين لم يحاكموا .....

هذا التقييم الأولي الذي تحصل عليه الطلبة الجدد في مسابقة الألتحاق بمعهد سيدي الحراشي العالي لإعادة تكوين وتربية المنحرفين من البشر . مبروك للناجحين في مسابقة الألتحاق بالمعهد.