ألمانيا ترحل 534 جزائري منذ زيارة ميركل إلى الجزائر

أميون جهلة غشاشون مزورون للوثائق كذابون هم الحراقة، وعندما يصلون إلى أوربا يفعلون نفس الشيء. لا يعملون لأنهم لا يتقنون لغة البلاد، ولا يدرسونها ثم يتعلمون صنائع ومهن، يتسكعون في الشوارع ويركبون وسائل النقل دون دفع ثمن التذكرة ثم يسبون الجزائر .ويسرقون الأكل في مراكز التجارة. وبعد 25 سنة تجدهم على نفس الحال، أمية، جهل، غش وتحايل على القانون. أتمنى أن يفيقوا لحالهم وأن يعودوا لرشدهم ويعودوا إلى الوطن قبل فوات الأوان، ليكتسيوا العلم واللغات ويخدمون بلادهم. وإن أبوا فأتمنى لهم أن يحكم اليمين المتطرف بلدان أوربا، وأن يعيدهم عن بكرة أبيهم إلى الجزائر، حتى الذين حصلوا على وثائق وجنسيات.

و هل الجزائر ليس كذلك ؟ نعم بفضل الله هي بلد آمن
كلنا يعرف ان من يحرق يكذب و يكذب حتى يجد سببا لقبول طلبه بالهجره للحد ان يدعي البعض انه شاذ حتى يقبل !!
وصل البعض الى هذا الحد !! لا كرامه ولا مخافه من الله ولا .. ولا
من يحرق ليس جائع . من لديه 60 او 80 مليون يستطيع ان يتاجر بها ان شاء الله ببيع البطاطا او السردين و يكفي نفسه لكن الطمع يقتل صاحبه .

على رابطة حقوق الإنسان الجزائرية التكفل بحقوق المواطنين بالجزائر، ولتترك الحراقة للمنظمات الأوروبية لتدافع عنهم!